Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

اكتشاف الطفرة الجينية المسؤولة عن الإصابة بالأمراض العقلية

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟
منوعات

عبء الهدايا الثمينة.. لماذا يشعر البعض بالذنب عند تلقيها؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 01 مارس 5:35 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قد تمثل لحظة منح الهدايا وتلقيها إحدى لحظات السعادة الخالصة للمتلقي والمانح على حد سواء، وينتظر الأخير أن يرى السعادة في أعين صاحبه، بينما يفض المتلقي بلهفة غلاف الهدية ليرى ما بداخلها ويشعر بالتقدير والامتنان. لكن مهلاً، فالأمر قد لا يكون بمثل هذه الإيجابية للبعض، فلحظة تلقي الهدايا قد تكون لحظة مؤلمة تحمل معها وبعدها الكثير من المشاعر السلبية غير المريحة، وهو ما يُعرف بالشعور بالذنب تجاه الهدايا.

ماذا يحدث بالدماغ عند تلقي الهدايا؟

وفقاً للجمعية الأميركية لعلم النفس، فإن تقديم الهدايا وتلقيها من شأنه أن يدعم ويُعزز الصحة العقلية. وتوضح الدكتورة إميليانا سيمون توماس، الباحثة بعلم الأعصاب وعلم النفس، أن تقديم الهدايا، خاصة عندما تربطنا علاقة وثيقة بمانح الهدية، ينشط مسارات المكافأة الرئيسية في أدمغتنا، بشرط ألا نسمح للتوتر أن يحرمنا من متعة هذه اللحظة.

وتشرح توماس ما يحدث بالدماغ خلال لحظة منح أو تلقي الهدية قائلة “ما يجعل لحظة تلقي الهدية مميزة بشكل خاص فيما يتعلق بتنشيط مسارات المكافأة الرئيسية في أدمغتنا، مقارنة بشيء مثل الحصول على جائزة أو الفوز بالمال، أنه نظرًا لأن الهدايا تقليد اجتماعي، فإن تلقي الهدايا ينشط مسارات في الدماغ تطلق الأوكسيتوسين، وهو هرمون يشير إلى الثقة والأمان، ويُطلق عليه أحياناً “هرمون الحب” أو “هرمون الاحتضان”.

بونيور: عند تلقي هدية قد نشعر بالذنب لأن المانح قد أنفق من ماله وأحيانا نعتقد أننا لا نستحق (بيكسابي)

عندما يصبح هرمون الأوكسيتوسين جزءًا من المعادلة، فإن تنشيط مسارات المكافأة هنا يختلف قليلاً، عن أي لحظة إيجابية أخرى قد نمر بها، من حيث إمكانية استمراره لفترة أطول، على عكس العمر القصير الذي تتمتع به الاستجابات الأخرى والتي قد تطلق هرمون الدوبامين، والذي يُعرف بـ”هرمون التفاؤل أو السعادة”.

والهدايا أيضاً قد يكون لها تأثير مميز على تعزيز علاقتنا الاجتماعية ببعضنا، خاصةً تلك الهدايا العملية التي تُقدّم فائدة حقيقية أو تجربة فريدة لمتلقيها. ويُشير موقع “ساينس ديلي” إلى أن التجارب قد توصلت إلى أن الهدايا العملية تساعد في تحسين قوة العلاقات بدرجة كبيرة.

لكن، هذه الفوائد السابقة، قد لا تتحقق أبداً إذا سيطرت المشاعر السلبية وفرضت سطوتها، فلحظة “تلقي” الهدية قد تكون لحظة شديدة السلبية والسوء بالنسبة للبعض.

unhappy young guy in an orange hat with glasses and a red sweater is unhappy with his gift, festive mood, new year gifts
الهدايا لها تأثير مميز على تعزيز علاقتنا الاجتماعية ببعضنا البعض (شترستوك)

الهدايا قد تُثير مشاعر سلبية

توضح دراسة أجرتها جامعة بايلور، ونشرتها مجلة “سوشيال ساينس ريسيرش” عام 2013، أن الأشخاص الأكثر كرماً الذين يمنحون هدايا ثمينة ويعطون من طاقتهم وجهدهم ما وسعهم، قد يتعرضون للرفض ورُبما النبذ. وتُشير الدراسة ذاتها إلى أن سبب هذا قد يعود إلى الشعور بالنقص الذي يشعر به البعض عند تلقي الهدايا الثمينة، فالبعض مثلاً يرى أنه لا يستحق مثل هذه الهدية.

وفي توضيح لشبكة “سي إن إن” تقول الدكتورة أندريا بونيور، وهي عالمة نفس إكلينيكية مرخصة بهيئة التدريس جامعة جورج تاون “إن لحظة تلقي الهدايا قد تكون مرهقة بالنسبة للعديد من الأشخاص. ولا يتعلق الأمر هنا بالهدية ذاتها ولا يُشير إلى أن الهدية غير جيدة، فالشعور بالذنب قد يُرافق الهدايا الجيدة والثمينة أكثر من غيرها”.

وأضافت بونيور “عند تلقي هدية، قد نشعر بالذنب لأن الشخص المانح قد أنفق من وقته أو من ماله علينا، لأننا في بعض المواقف نعتقد في أعماقنا أننا لا نستحق ذلك”.

والأشخاص الذين يفكرون بهذه الطريقة قد يعانون أيضاً من مشاعر شديدة السوء عند تلقي الثناء أو الحصول على الاهتمام من الآخرين، ورُبما يواجهون صراعاً عنيفاً مع إحساسهم بقيمتهم الذاتية.

ويشير موقع “سايك سنتر” إلى أن هناك عاملا آخر يتمثل في أن الكثيرين قد نشؤوا على اعتقاد ثابت وصارم بأن العطاء أنبل من الأخذ. وهذا الاعتقاد في حد ذاته من شأنه أن يثير الكثير من المشاعر غير المريحة عندما تحصل على هدية من شخص ما.

أيضاً، يمكن اعتبار أن لحظة تلقي الهدايا، لدى البعض، بمثابة لحظة التخلي عن السيطرة. وعندما نعطي، فإننا نسيطر بطريقة أو بدرجة ما. وقد يشعر مانح الهدية أنه هو البادئ والمبادر والمسيطر. وهذا الشعور بالسيطرة قد يفقده الشخص المتلقي للهدية، لأنه في لحظة التلقي هذه فقط ينصاع لرغبة الشخص المانح ويقبل هديته.

ويُضيف موقع سيكولوجي توداي أن تلقي الهدايا يمكن أن يؤثر سلباً على العلاقات الاجتماعية، خاصةً العلاقات الوثيقة، بدلاً من تعزيزها. ويحدث هذا إذا شعر المتلقي أن الهدية التي حصل عليها لا تعبر أو لا تحمل من ورائها أي مشاعر حقيقية. هنا يُصبح تقديم الهدية مُجرد لفتة جوفاء تهدف إلى الحفاظ على الوضع أو الشكل الظاهري الراهن للعلاقة.

Disappointed woman opening Christmas gifts at home, she is lonely and sad; Shutterstock ID 2221787415; purchase_order: aljazeera ; job: ; client: ; other:
مشاعر المودة التي تحملها الهدية تحمل لك شعوراً بالسعادة (شترستوك)

كيف تواجه الشعور بالذنب عند تلقي الهدايا؟

تُقدّم الدكتورة بونيور من خلال شبكة “سي إن إن” بعض النصائح للتعامل بفاعلية مع الشعور بالذنب عن تلقي الهدايا. وتقول إذا كنت تشعر بالذنب تجاه تلقي الهدايا، فيجب أولاً أن تعترف بالأمر، وهنا لن يكون إخبار نفسك أو إجبارها على تجاوز هذه المشاعر ومحاولة عدم الشعور بأي شيء أمر مجدي بأي درجة.

وبعد الاعتراف، يجب أن تسأل نفسك عن السبب وراء هذه المشاعر، وتوضح بونيور “إن الكثير من الأشخاص الذين يشعرون بالذنب تجاه تلقي الهدايا، هم في الواقع جيدون جدًا في رعاية الآخرين، ويشعرون بالذنب فقط لأنهم لا يعتقدون أنهم يستحقون الرعاية أو الاهتمام” فإدراك السبب سيُمكنك من التعامل مع المشكلة بفاعلية.

ومما يُمكنك فعله هنا، وفقاً لبونيور، تجاهل الجوانب السطحية والتركيز على الجوهر. يُمكنك ألا تنظر إلى الهدية ذاتها من الأساس، وتنظر فقط إلى ما ورائها، فمشاعر المحبة والمودة والاهتمام والتقدير التي تحملها الهدية، قد تحمل لك شعوراً بالسعادة، حتى وإن كنت تعتقد أنك لا تستحق هذه المشاعر، فاعتقادك هذا لا ينفي أو يمنع أبداً أن هناك شخص يشعر تجاهك بهذه المشاعر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف فعالية حصرية

منوعات الثلاثاء 02 ديسمبر 8:41 ص

‫ شركة الفردان للسيارات تعلن عن وصول BMW الفئة السابعة إصدار “سهيل” إلى قطر

منوعات الأحد 30 نوفمبر 7:49 ص

‫ الفردان للسيارات تدعم مجتمع السيارات الكلاسيكية في قطر

منوعات الأربعاء 26 نوفمبر 7:33 ص

‫ بلاس فاندوم يعود مرة أخرى بتجربة التسوّق الأبهى مع حسومات تستمر 24 ساعة

منوعات الثلاثاء 25 نوفمبر 11:24 م

‫ “صالح الحمد المانع” تطلق باقات عروضها الجديدة لعملاء نيسان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 9:37 ص

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف تجربة مرسيدس-بنز الحصرية في نادي الجولف في جزيرة جيوان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 8:36 ص

‫ ويست ليك موتورز تضيء سماء الدوحة بالافتتاح الكبير لصالة عرض ساويست على طريق سلوى

منوعات الأحد 23 نوفمبر 9:13 ص

‫ المانع تراكس آند كومرشال فيكلز تفتتح صالة عرض “جاي إم سي” في شارع بروة التجاري

منوعات الأحد 23 نوفمبر 8:12 ص

‫ Visit Qatar تعزز شراكاتها العالمية بقطاع المؤتمرات والمعارض خلال معرض IBTM في برشلونة

منوعات السبت 22 نوفمبر 7:00 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

أمانة الشرقية تنفذ أعمال سفلتة طرق لتحسين المشهد الحضري

الإثنين 04 ديسمبر 6:04 ص42 زيارة
Demo
رائج الآن

اكتشاف الطفرة الجينية المسؤولة عن الإصابة بالأمراض العقلية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 6:14 ص

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 6:07 ص

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 6:06 ص
رائج الآن

اكتشاف الطفرة الجينية المسؤولة عن الإصابة بالأمراض العقلية

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

اخترنا لك

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

500 طالب وطالبة يترشحون للمعارض المركزية في “إبداع 2026”

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter