Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

500 طالب وطالبة يترشحون للمعارض المركزية في “إبداع 2026”

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»حول النيران.. رحلة بحث العائلات الفلسطينية عن الأمان “المستحيل” في رفح
منوعات

حول النيران.. رحلة بحث العائلات الفلسطينية عن الأمان “المستحيل” في رفح

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 04 مارس 7:55 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تتجمع العائلات الفلسطينية النازحة في ساعات المساء من كل ليلة، حول نيران أوقدوها بجوار خيام مؤقتة في مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة بالقرب من الحدود المصرية، بحثا عن الأمان المفقود في ظل استمرار حرب إسرائيلية مدمرة.

ويعاني النازحون في مخيمات النزوح في رفح، أشد المعاناة في ظل البرد القارس والظلام القاتم، وتتجسد معاناتهم، في مواجهة الظروف القاسية والتحديات الكبيرة.

وتعتبر رفح من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في قطاع غزة، بعد إجبار الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين من سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع على النزوح إليها بذريعة أنها “منطقة آمنة”.

نار الحطب تستخدم للتدفئة وصناعة الخبز -إذا وجد الطحين- بمخيمات النزوح في غزة (الجزيرة)

الصعوبات والتحديات اليومية

ومع غروب الشمس، تبدأ الصعوبات والتحديات اليومية القاسية للنازحين، حيث يتسلل البرد القارس ببطء إلى داخل الخيام الصغيرة، ويصيب أجسادهم التي تغطيها ملابس مهترئة أو خفيفة.

ويلتف الناس حول النيران في محاولة يائسة لتدفئة أجسادهم المنهكة، فترتفع ألسنة اللهب الحمراء بين الظلام المُسيطر على المكان، لتوزع شيئا من الدفء والأمل على العائلات النازحة.

ويعاني النازحون من نقص في الأغطية والملابس الثقيلة ووسائل التدفئة التي يحتاجونها في مواجهة الأجواء الشتوية وظروف الطقس الصعبة، مما يزيد من صعوبة الأوضاع الإنسانية وتعقيدها.

كما يتبادلون مع أطفالهم أثناء جلوسهم حول النيران المتلألئة، أطراف الحديث والضحكات الخافتة في محاولة لنسيان مرارة الظروف القاسية والمخاوف الشديدة.

البحث عن ضالة الأمل

وتبحث العائلات في أعين بعضها بعضا عن ضالة من الأمل في هذا الواقع المرير، ويحاولون جاهدين تقديم الدعم المعنوي والنفسي لبعضهم بعضا.

ولا تغادر طائرات الاستطلاع الإسرائيلية الأجواء، مما ينشر مشاعر الخوف والتوتر في أوساط المخيمات، ويزداد القلق من إمكانية شن عملية عسكرية برية في رفح مع تصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية.

ويحلم السكان بوقف الحرب الإسرائيلية المدمرة وانتهاء هذا الكابوس المستمر منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والعودة إلى منازلهم أو مناطقهم السكنية.

تتجمع العائلات الفلسطينية النازحة في ساعات المساء من كل ليلة، حول نيران أوقدوها بجوار خيام مؤقتة في مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة بالقرب من الحدود المصرية، بحثًا عن الأمان المفقود في ظل استمرار حرب إسرائيلية مدمرة لا تعرف القيود ولا تلتزم بتحذيرات ولا بقانون إنساني. ويعاني النازحون في مخيمات النزوح في رفح، أشد المعاناة في ظل البرد القارس والظلام القاتم، وتتجسد معاناتهم، في مواجهة الظروف القاسية والتحديات الكبيرة. وتعتبر رفح من أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في قطاع غزة، بعد إجبار الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين من سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع على النزوح إليها بذريعة أنها منطقة آمنة. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
رفح من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في قطاع غزة ويعاني آلاف من النازحين فيها من نقص الأموال والغذاء (الأناضول)

لا خيار سوى موقد النار

ويعبر ناصر الخطيب، الذي نزح من حي الشجاعية -شرقي مدينة غزة- برفقة عائلته والمكونة من 8 أفراد، عن وضعه قائلا “خرجنا من منزلنا دون ملابس ثقيلة والأوضاع صعبة ومأساوية، مما دفعنا لإشعال النيران لتدفئة أطفالنا. البرد شديد ولا خيار لدينا سوى موقد النار”.

ويشير الرجل البالغ من العمر (46 عاما) إلى أنهم يعانون -كما الآلاف من النازحين في قطاع غزة- من نقص الأموال والغذاء.

أما فايز حسنين (41 عاما)، من سكان مدينة غزة، والذي نزح لمدينة رفح، فيتحدث عن الصعوبات قائلا “عائلتي 6 أفراد، ولا أملك أغطية وفراشا يكفينا داخل الخيمة، لذلك نلجأ لتدفئة أنفسنا في نيران الخشب والكرتون. نتمنى أن تنتهي الحرب، ونعود لبيوتنا سالمين، أرهقتنا أيام الحرب، ولا نعرف مصيرنا بعد”.

ولفت إلى أنه وعائلته يجلسون في ساعات المساء أمام خيمتهم، يتسامرون ويضحكون قليلا لنسيان آلام خلفتها الحرب، في ظل اشتعال نيران الموقد.

تتجمع العائلات الفلسطينية النازحة في ساعات المساء من كل ليلة، حول نيران أوقدوها بجوار خيام مؤقتة في مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة بالقرب من الحدود المصرية، بحثًا عن الأمان المفقود في ظل استمرار حرب إسرائيلية مدمرة لا تعرف القيود ولا تلتزم بتحذيرات ولا بقانون إنساني. ويعاني النازحون في مخيمات النزوح في رفح، أشد المعاناة في ظل البرد القارس والظلام القاتم، وتتجسد معاناتهم، في مواجهة الظروف القاسية والتحديات الكبيرة. وتعتبر رفح من أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في قطاع غزة، بعد إجبار الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين من سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع على النزوح إليها بذريعة أنها منطقة آمنة. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
الجيش الإسرائيلي طالب سكان مدينتي خان يونس وغزة ومحافظة شمال القطاع بالنزوح إلى رفح بذريعة أنها “منطقة آمنة” (الأناضول)

ويشعر الفلسطينيون بالخوف والقلق جراء التهديدات الإسرائيلية بشن عملية عسكرية على مدينة رفح، التي تضم آلاف النازحين، رغم كثرة التحذيرات الدولية.

يأتي ذلك، بينما تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة “الإبادة الجماعية”.

صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء الحرب الإسرائيلية

وفي شأنٍ متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 30 ألفا و534 شهيدا.

وكانت الوزارة أعلنت أمس الأحد أن الحصيلة الحرب المستمرة منذ 5 أشهر بلغت 30 ألفا و410 شهداء، و71 ألفا و700 مصاب، مضيفة أن قوات “الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 13 مجزرة ضد العائلات راح ضحيتها 124 شهيدا و210 مصابين، خلال الـ24 ساعة الماضية”.

وشددت الوزارة على أنه “لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم”.

وتواصل إسرائيل حربها المدمرة، رغم مثولها للمرة الأولى منذ قيامها عام 1948 أمام محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، بتهمة ارتكاب جرائم “إبادة جماعية” بحق الفلسطينيين.

وبالإضافة إلى الخسائر البشرية تسببت الحرب الإسرائيلية بكارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل في البنى التحتية والممتلكات، ونزوح نحو مليوني فلسطيني من أصل حوالي 2.3 مليون في غزة، بحسب بيانات فلسطينية وأممية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف فعالية حصرية

منوعات الثلاثاء 02 ديسمبر 8:41 ص

‫ شركة الفردان للسيارات تعلن عن وصول BMW الفئة السابعة إصدار “سهيل” إلى قطر

منوعات الأحد 30 نوفمبر 7:49 ص

‫ الفردان للسيارات تدعم مجتمع السيارات الكلاسيكية في قطر

منوعات الأربعاء 26 نوفمبر 7:33 ص

‫ بلاس فاندوم يعود مرة أخرى بتجربة التسوّق الأبهى مع حسومات تستمر 24 ساعة

منوعات الثلاثاء 25 نوفمبر 11:24 م

‫ “صالح الحمد المانع” تطلق باقات عروضها الجديدة لعملاء نيسان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 9:37 ص

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف تجربة مرسيدس-بنز الحصرية في نادي الجولف في جزيرة جيوان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 8:36 ص

‫ ويست ليك موتورز تضيء سماء الدوحة بالافتتاح الكبير لصالة عرض ساويست على طريق سلوى

منوعات الأحد 23 نوفمبر 9:13 ص

‫ المانع تراكس آند كومرشال فيكلز تفتتح صالة عرض “جاي إم سي” في شارع بروة التجاري

منوعات الأحد 23 نوفمبر 8:12 ص

‫ Visit Qatar تعزز شراكاتها العالمية بقطاع المؤتمرات والمعارض خلال معرض IBTM في برشلونة

منوعات السبت 22 نوفمبر 7:00 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

أمانة الشرقية تنفذ أعمال سفلتة طرق لتحسين المشهد الحضري

الإثنين 04 ديسمبر 6:04 ص42 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 6:07 ص

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 6:06 ص

500 طالب وطالبة يترشحون للمعارض المركزية في “إبداع 2026”

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 5:13 ص
رائج الآن

‫ مونديال العرب.. آدم وناس نجم الجزائر يؤكد قبل لقاء السودان: جاهزون للفوز والحفاظ على الكأس

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

500 طالب وطالبة يترشحون للمعارض المركزية في “إبداع 2026”

اخترنا لك

3 قطاعات تدعم ارتفاع البورصة

500 طالب وطالبة يترشحون للمعارض المركزية في “إبداع 2026”

‫ مريم المسند: قطر ملتزمة بالشراكة الدولية لدعم الدول النامية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter