Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ مريم المسند: قطر ملتزمة بالشراكة الدولية لدعم الدول النامية

"ضمان": تحسن صرف الريال القطري مقابل الدولار

‫ مونديال العرب.. فوز سوري ثمين بأقدام خربين

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»تقوي الذاكرة وتخفف التوتر.. كيف تسهم ألعاب الطاولة في الحفاظ على أدمغتنا؟
منوعات

تقوي الذاكرة وتخفف التوتر.. كيف تسهم ألعاب الطاولة في الحفاظ على أدمغتنا؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 28 أبريل 8:53 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

22/4/2024–|آخر تحديث: 23/4/202401:52 ص (بتوقيت مكة المكرمة)

قبل سنوات ليست بالبعيدة، كان تجمع أفراد العائلة حول طاولة في أحد أركان المنزل مشهدا مألوفا في الأعياد والأمسيات الصيفية، حيث يتشاركون الألعاب الجماعية، بينما يبدو في أعينهم الحماس للمنافسات الشائقة، التي لا تخلو من الضحك. وفي النهاية هناك فائز وخاسر، لكن الكل ربح تلك الدقائق من المرح والألفة.

أما الآن ومع الانتشار السرطاني لألعاب الفيديو التي لا تستدعي المشاركة، يكاد هذا المشهد يختفي تماما، إذ يكفي أن ينزوي أحدهم بهاتفه في أحد الأركان ويغرق في اللعب لساعات دون أن يشعر بمن حوله.

لكن هناك ما يدعوك لئلا تستسلم لهذا التطور، فلألعاب الطاولة تأثيرات متعددة على أدمغتنا تستحق معها أن تكون ممارسة ألعاب مثل الدومينو والشطرنج وغيرها، من عاداتنا بين الحين والآخر.

مبيعات متصاعدة

يبدو الأمر غريبا في العصر الرقمي، لكن مبيعات ألعاب الطاولة شهدت تصاعدا في العقد الأخير في العديد من الدول، بحيث بلغت المبيعات العالمية لها نحو 9.6 مليارات دولار في عام 2016، وفق بيانات شركة “يورو مونيتور إنترناشيونال” لأبحاث السوق العالمية، قبل أن تتصاعد بشكل ملحوظ في فترة جائحة كورونا (كوفيد-19).

أشار كتاب “التعلم في العصر الرقمي” (Learning in the Digital Age) إلى أن عودة ألعاب الطاولة إلى الظهور مرة أخرى، بدا لأول وهلة كما لو أن أحدهم تذكر قطعا أثرية أو فنية وشعر بالحنين إليها، لكن استمرار تصاعد مبيعاتها لفت نظر الأكاديميين إلى كونها بيئات فعالة للحد من عزلة الأفراد خاصة الأطفال.

خبراء علم الاجتماع يشيرون إلى أن ألعاب الطاولة تحد من عزلة الأفراد خاصة الأطفال (بيكسلز)

وكما يوضح مؤلفو الكتاب إلى أن الإقبال على هذه النوعية من الألعاب لا يعني بالضرورة رفضا للتوجه الرقمي، بل للحاجة إلى التفاعل الاجتماعي، إلى جانب إتاحتها مساحة مختلفة تثري عملية التعلم بما توفره من عنصر اجتماعي.

يشير المؤلفون أيضا إلى أن البيئات غير الرقمية لألعاب الطاولة يمكن أن تنمّي مهارات مرتبطة بالتكنولوجيا الرقمية مثل “التفكير الحاسوبي”، وصياغة المشكلات بطريقة تمكن من استخدام الحاسب الآلي والأدوات الأخرى للمساعدة على حلها، وهي إحدى مهارات التفكير التي تفرضها البيئة الرقمية.

مهارات لغوية وعلاقات جيدة

كما تسهم ألعاب الطاولة في تطوير عدد من المهارات الفكرية والعاطفية والاجتماعية. وفي الآونة الأخيرة، تزايدت تصميمات الألعاب التي تضع التعلم هدفا لها، فتعمل على تدريب القدرات المختلفة الرقمية واللفظية والبصرية، ومعالجة مشكلات مثل نقص الانتباه وفرط النشاط، وتدريب الذاكرة قصيرة المدى.

دراسة نشرتها مجلة “إنترناشيونال جورنال أوف غرياتريك سايكاتري” في عام 2020، تناولت أيضا تأثير ممارسة هذه الألعاب على جودة العلاقات الأسرية والاجتماعية، مشيرة إلى أنها تنشط مزيدا من السلوكيات الاجتماعية والمناطق العصبية ذات الصلة، وتحسن عمليات أخرى تدعم جودة الحياة.

كما تمثل ألعاب الطاولة والورق علاجا معرفيا فعالا للحفاظ على بعض الوظائف المعرفية لدى كبار السن، أبرزها الطلاقة اللفظية (القدرة على إنتاج الكلمات والتعبيرات المنطوقة بسرعة واستحضارها بما يناسب الموقف) والتي تعتبر أحد أكثر العمليات المعرفية ضعفا لدى كبار السن، وتتنبأ بالإصابة بمرض ألزهايمر.

ألعاب الطاولة والورق تمثل علاجا معرفيا فعالا للحفاظ على بعض الوظائف المعرفية لدى كبار السن (بيكسلز)

وتدعم ألعاب الطاولة قدراتنا الاجتماعية بما تتيحه من تواصل وتعاون مع الآخرين، وتعاطف معهم، فتسهم في بناء علاقات جديدة، واكتشاف أمور مشتركة بين الأصدقاء، ونكتسب من خلال اللعب مهارات اجتماعية مثل تطوير العلاقات الإيجابية وحل النزاعات والمشاركة في الأنشطة الجماعية وهي فوائد لا تتوفر في ألعاب الفيديو التي تسلبنا هذا التجمع مع الأصدقاء حول الطاولة، وتبادل الحديث والضحك الذي تخلقه المواقف في ألعاب الورق، فضلا عن أننا نتوق أحيانا إلى التعامل مع لعبة ملموسة تحمل ذكرياتنا ونقرضها، أو نقترضها من الأصدقاء، تبهت ألوانها فتذكرنا بمرور الزمن.

التركيز واحترام القواعد

تقدم هذه الألعاب فوائد أخرى بينها:

  • تقوية الذاكرة والإدراك، ودعم القدرة على التركيز، واتخاذ القرارات، كما تطور القدرات الوظيفية مثل حل المشكلات والتفكير الإبداعي والفهم وتحسن القدرة على تحليل المعلومات، وتواجه بعض المشكلات مثل ضعف الانتباه، وتدعم الاستقلالية لدى الأطفال لما تتطلبه من اتخاذ قرارات مستقلة، وتزيد بالتالي شعورهم بتقدير الذات.
  • تسهم ممارسة هذه الألعاب في تنمية قدراتنا على احترام القواعد، وكما تشير دراسة نشرتها مجلة “ربيستا تشيلينا دي نوتروثيون” في عام 2013، فهي أداة فعالة في تعليم أطفال المدارس، المفاهيم الأساسية المتعلقة بالنظافة والتغذية والعادات الصحية.
  • تزيد ممارسة ألعاب الطاولة من قدراتنا على إدارة المشاعر، إذ نتشارك البهجة والتنافس، فنشعر بالإنجاز والرضا عند الفوز، ونواجه الإحباط عند الخسارة، فتزيد لدينا القدرة على التسامح والتعامل مع الشعور بالإحباط وهو شعور قد لا يواجهه الأطفال خاصة إلا من خلال ممارسة الألعاب ومواجهة المكسب والخسارة، وبقدر الحظ والصدفة التي تنطوي عليها بعض الألعاب تساعد في تنمية المرونة والقدرة على التكيف، وتعزز ألعاب الطاولة مهارات الاتصال، والقدرة على التفاوض، وتزيد القدرة على التخطيط.
  • في سنوات الجائحة تحديدا تنامى الاهتمام بألعاب الطاولة لسبب مهم آخر، إذ تعتبر طريقة لتخفيف التوتر والابتعاد عن الضغوط اليومية، ينبع ذلك الشعور بالراحة لدى ممارسة ألعاب الطاولة، من أنه يعيد تواصلنا بسنوات الطفولة، ويحيلنا إلى طريقة التفاعل الأولى مع الآخرين حولنا، اللعب معهم في مجموعات، فنعود لروح العمل الجماعي والمنافسة الودية ويتدفق الحوار بسلاسة، بأيسر الطرق التي اعتدناها، كما أنها تبعدنا عن الخطى السريعة للتكنولوجيا بتجنب الشاشات لفترة من الوقت، فيسهم هذا كله في تخفيف شعورنا بالقلق والاكتئاب.
  • على المدى الطويل تؤثر ممارسة هذه الألعاب في مخزوننا المعرفي، وتحمي قدراتنا وتخفف من أعراض الاكتئاب المحتملة لتقدمنا في العمر بما يدعونا لأن تفتح الخزانة، وتضيف مزيدا من تلك الألعاب التي تبدو من الماضي، لتمارسها مع من تحب.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف فعالية حصرية

منوعات الثلاثاء 02 ديسمبر 8:41 ص

‫ شركة الفردان للسيارات تعلن عن وصول BMW الفئة السابعة إصدار “سهيل” إلى قطر

منوعات الأحد 30 نوفمبر 7:49 ص

‫ الفردان للسيارات تدعم مجتمع السيارات الكلاسيكية في قطر

منوعات الأربعاء 26 نوفمبر 7:33 ص

‫ بلاس فاندوم يعود مرة أخرى بتجربة التسوّق الأبهى مع حسومات تستمر 24 ساعة

منوعات الثلاثاء 25 نوفمبر 11:24 م

‫ “صالح الحمد المانع” تطلق باقات عروضها الجديدة لعملاء نيسان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 9:37 ص

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف تجربة مرسيدس-بنز الحصرية في نادي الجولف في جزيرة جيوان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 8:36 ص

‫ ويست ليك موتورز تضيء سماء الدوحة بالافتتاح الكبير لصالة عرض ساويست على طريق سلوى

منوعات الأحد 23 نوفمبر 9:13 ص

‫ المانع تراكس آند كومرشال فيكلز تفتتح صالة عرض “جاي إم سي” في شارع بروة التجاري

منوعات الأحد 23 نوفمبر 8:12 ص

‫ Visit Qatar تعزز شراكاتها العالمية بقطاع المؤتمرات والمعارض خلال معرض IBTM في برشلونة

منوعات السبت 22 نوفمبر 7:00 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

أمانة الشرقية تنفذ أعمال سفلتة طرق لتحسين المشهد الحضري

الإثنين 04 ديسمبر 6:04 ص42 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ مريم المسند: قطر ملتزمة بالشراكة الدولية لدعم الدول النامية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 5:07 ص

"ضمان": تحسن صرف الريال القطري مقابل الدولار

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 5:05 ص

‫ مونديال العرب.. فوز سوري ثمين بأقدام خربين

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 5:04 ص
رائج الآن

‫ مريم المسند: قطر ملتزمة بالشراكة الدولية لدعم الدول النامية

"ضمان": تحسن صرف الريال القطري مقابل الدولار

‫ مونديال العرب.. فوز سوري ثمين بأقدام خربين

اخترنا لك

"ضمان": تحسن صرف الريال القطري مقابل الدولار

‫ مونديال العرب.. فوز سوري ثمين بأقدام خربين

الهجن السعودية تظفر بكأسي “اللقايا” في كأس وزارة الرياضة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter