Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

استشاري: قبعة التبريد علاج فعال للصداع بمختلف أنواعه

فرنسا تعلق تعاونها مع مالي في مكافحة الارهاب وتطرد اثنين من دبلوماسييها

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس البرازيل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»تشك في المحيطين بك دومًا ولا تطمئن لأحد؟ هكذا تعالج “قلق العلاقات”
منوعات

تشك في المحيطين بك دومًا ولا تطمئن لأحد؟ هكذا تعالج “قلق العلاقات”

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 12 سبتمبر 8:21 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

“هل يحبني حقا أم إن الأمر مجرد وهم؟ هل ستأتي اللحظة التي يشعر فيها بالملل ويرغب في التخلي عني؟ هل ستنهار هذه العلاقة بالكامل يومًا ما؟”. إذا كنت مرتبطًا بعلاقة عاطفية، ووجدت نفسك تطرح هذه الأسئلة باستمرار، أو لاحظت أن المشاعر السلبية تسيطر عليك أثناء التفكير في علاقتك ومستقبلها، أو تفسر تصرفات شريكك وتحاول معرفة مقدار محبته لك، فلا بد لك من أن تتعرف على ما يُسمى “قلق العلاقات”.

القلق قد يدفع البعض إلى إنهاء علاقاتهم

من الطبيعي الشعور ببعض القلق إذا كنت في بداية علاقة عاطفية جديدة؛ فقد تسأل نفسك: هل هذا هو الشخص المناسب؟ هل هذه العلاقة قابلة للاستمرار؟ هذا النوع من القلق طبيعي ومفهوم، لكن في بعض الحالات قد يصبح مفرطًا ويمنع العلاقة من النمو والازدهار، بل قد يعوق انطلاق العلاقة من الأساس.

المقصود بقلق العلاقات هو المشاعر السلبية المستمرة التي تسيطر على الشخص بشأن علاقاته، خاصة العاطفية. وتتضمن هذه المشاعر السلبية الشك، أو الخوف، أو توقع الأسوأ. ويحتاج الأشخاص الذين يُعانون من قلق العلاقات إلى طمأنة مستمرة، وقد يدفعهم خوفهم الشديد من فقدان الشريك إلى تجاهل احتياجاتهم الشخصية، وقد تسيطر عليهم رغبة شديدة فقط في إرضاء الشريك دومًا.

قد يتشابه قلق العلاقات في بعض السمات مع اضطراب القلق الاجتماعي، والشيء المشترك الأساسي بين الحالتين هو القلق المفرط والخوف الشديد من الرفض والترك.

ومن الأفكار والأسئلة والتصرفات التي يتضمنها قلق العلاقات:

  • التفكير في أن شريكك لن يفتقدك كثيرًا إذا لم تكن موجودًا.
  • الشك في أن شريكك قد لا يقدم لك المساعدة أو الدعم إذا حدث لك أي شيء خطير.
  • الشك في أن شريكك يريد فقط أن يكون معك بسبب ما تفعله من أجله.
  • الرغبة المستمرة في الوجود حول شريكك والتشبث به في معظم المواقف.
  • المبالغة في تحليل الكلمات والأفعال البسيطة بحثًا عن أي علامة تدل على وجود مشكلة.

وفي بعض الأحيان، قد يُنهي الأشخاص المصابون بهذا النوع من القلق علاقاتهم لأنهم قد لا يتحملون هذه الدرجة الشديدة من القلق والتوتر والخوف.

ويُشير موقع “هيلث لاين” إلى أنه بمرور الوقت، يمكن أن يؤدي القلق في العلاقات إلى:

  • حدوث ضائقة عاطفية.
  • نقص الدافع للاستمرار في العلاقة.
  • الشعور بالتعب أو الإرهاق العاطفي.
  • اضطرابات المعدة ومشكلات جسدية أخرى.
بخلاف اضطراب التعلق فإن التجارب السلبية السابقة تعد من أسباب قلق العلاقات (غيتي إيميجز)

لماذا يعاني البعض من قلق العلاقات؟

يعد اضطراب التعلق من الأسباب الأساسية وراء حدوث حالة قلق العلاقات، ويحدث هذا الاضطراب بشكل أساسي عندما لا يتمكن الطفل خلال سنوات عمره الأولى من تكوين علاقة صحية مع مقدمي الرعاية له بسبب إهماله.

فإذا كان الأبوان أو مقدمو الرعاية دائمي إظهار الحب والعاطفة، فهذا يُجنبه الشعور بالاضطراب. أما إذا كانوا يُظهرون الحب والرعاية في بعض المواقف، ثم القسوة والتخلي في مواقف أخرى، فقد يكون هذا سببًا أساسيا في الإصابة باضطراب التعلق.

وعندما يفشل الطفل في تكوين علاقة صحية مع والديه، أو يتشكك بمشاعرهما تجاهه، فقد يعجز لاحقًا عن الثقة بمشاعر أي شخص آخر تجاهه. ويكون الأشخاص الذين عانوا من اضطراب التعلق خلال مرحلة البلوغ حذرين ويترقبون دومًا حدوث أي علامة قد تشير إلى أن شركاءهم قد يملّون منهم أو يفقدون الاهتمام بهم.

وبخلاف اضطراب التعلق، تعد التجارب السلبية السابقة من أسباب قلق العلاقات، فإذا تعرض الشخص للرفض أو خاض علاقة عاش خلالها التشكيك في قيمته الذاتية ومقدار جاذبيته، فقد يخلق هذا بداخله خوفًا شديدًا من مواجهة مثل هذا الأذى مرة أخرى.

كذلك يشكو بعض الناس من قلق العلاقات إذا كانوا يعانون من انخفاض احترام الذات، وهي حالة تخلق العديد من الأزمات، منها شعور الشخص بأنه لا يستحق الحب، وهو ما قد يجعله يشك تمامًا في صحة مشاعر شريكه أو أنه يستحق هذه المشاعر.

Young arab man standing with doubt expression at street
المبالغة في تحليل الكلمات والأفعال البسيطة بحثًا عن علامة تدل على وجود مشكلة قد يكون مؤشرا لقلق العلاقات (غيتي إيميجز)

كيفية التعامل

بحسب الخبيرة الاجتماعية الدكتورة آليشا باول، يُمكن التعامل مع قلق العلاقات من خلال القيام بالخطوات التالية:

  • تعرّف أكثر على قلقك: عليك هنا إدراك ما تُعاني منه بدقة، من المهم أيضًا أن تحدد الأعراض أو المشكلات التي تُسببها هذه الحالة في علاقتك أو أثناء تعاملك مع شريكك. فمثلًا، إذا كنت تسعى إلى إرضاء شريكك بشكل مبالغ فيه وشبه مرضي، في مقابل إهمالك لنفسك واحتياجاتك بشكل تام، فلا تُطلق على هذا اسم “الحب”، لأن هذا التصرف قد يكون نابعًا من القلق وليس الحب. هذا الإدراك والوعي الذاتي من شأنه أن يساعدك بشدة على التعامل بفاعلية مع الأمر.
  • حاول تحديد السبب: خلال الخطوة الثانية، سيكون عليك أن تحدد السبب الذي يدفعك إلى الشعور بالقلق. هل هو الخوف؟ أم تدنّي احترام الذات؟ أم مشكلات الطفولة؟ تحديد السبب من شأنه أن يؤدي إلى زيادة وعيك بمشكلتك وحجمها وأبعادها، وسيجعلك تتعرف على نفسك بدرجة أكثر عمقًا.
  • تحدث إلى شريكك: بعدئذ، سيكون عليك أن تكون منفتحًا وصادقًا مع شريكك، لأنه من المحتمل أن يكون قادرًا على مساعدتك في تهدئة قلقك ومخاوفك، وقد يساعدك على أن تشعر بمزيد من الأمان. وقد يكون عليك هنا ممارسة الاستماع النشط، بإعطاء شريكك كامل انتباهك واهتمامك عندما يتحدث. اطرح أسئلة توضيحية، وأعد صياغة ما قاله للتأكد مما فهمته. سيساعدك ذلك على التعرف على شريكك بشكل أفضل، وسيُجنبك الاستنتاجات الوهمية أو الخيالية.
  • أعد صياغة أفكارك السلبية: عليك أيضًا ألا تتعامل مع الأفكار الناتجة عن القلق على أنها مسلمات أو حقائق، فهي على الأغلب ليست كذلك، حاول إعادة صياغة أفكارك السلبية بشكل أكثر إيجابية، وركز على نقاط قوتك وصفاتك الإيجابية.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ قطر للسياحة تستعرض نمو قطاع الرحلات البحرية بالدولة في معرض سيتريد كروز أوروبا 2025

منوعات الثلاثاء 16 سبتمبر 9:26 م

من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية

منوعات الأربعاء 10 سبتمبر 4:50 م

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

منوعات الأربعاء 10 سبتمبر 3:58 م

تناول “فطرا سحريا” وكاد يقتل 84 راكبا.. طيار أميركي يقر بالذنب أمام المحكمة

منوعات الأربعاء 10 سبتمبر 3:45 م

طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

منوعات الأربعاء 10 سبتمبر 12:47 م

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

منوعات الأربعاء 10 سبتمبر 12:43 ص

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 10:40 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 9:39 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في”

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 7:37 م
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

استشاري: قبعة التبريد علاج فعال للصداع بمختلف أنواعه

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 7:35 ص

فرنسا تعلق تعاونها مع مالي في مكافحة الارهاب وتطرد اثنين من دبلوماسييها

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 7:32 ص

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس البرازيل

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 7:30 ص
رائج الآن

استشاري: قبعة التبريد علاج فعال للصداع بمختلف أنواعه

فرنسا تعلق تعاونها مع مالي في مكافحة الارهاب وتطرد اثنين من دبلوماسييها

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس البرازيل

اخترنا لك

فرنسا تعلق تعاونها مع مالي في مكافحة الارهاب وتطرد اثنين من دبلوماسييها

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس البرازيل

البراهيم… رحل من الخليج غاضباً وعاد إليه بالأحضان

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter