Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

أطلقت “إنذارا أخيرا”.. هل تتعاون تركيا مع سوريا ضد “قسد”؟

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»تشخيص ذاتي وتضخيم الأزمات.. هل يزيد الوعي النفسي من آلامنا؟
منوعات

تشخيص ذاتي وتضخيم الأزمات.. هل يزيد الوعي النفسي من آلامنا؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 22 أكتوبر 9:07 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

22/10/2023–|آخر تحديث: 22/10/202308:06 م (بتوقيت مكة المكرمة)

خلال السنوات القليلة الماضية تزايدت حملات التوعية بالصحة النفسية، وخرج العديد من المشاهير يتحدثون علانية عن صراعاتهم مع مشاكل الصحة النفسية والعقلية، مثل الأمير هاري، وبالفعل أسهمت هذه الحملات في إزالة الوصم المحيط بالصحة النفسية والعقلية وتشجيع من يعانون من هذه المشكلات على طلب المساعدة.

ورغم هذه الإيجابيات، فإن الخوض في الحديث عن الاضطرابات النفسية والعقلية أكثر من اللازم يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الضغوط النفسية. فمع سهولة الوصول إلى المحتوى المتعلق بالصحة العقلية عبر الإنترنت والمصادر المختلفة، ظهرت العديد من الجوانب سلبية لزيادة الوعي.

تفاقم الأزمات

ذكر عالما النفس جاك أندروز ولوسي فولكس في مقال لهما نشر حديثا في مجلة “نيو أيديز” بعنوان “هل تساهم جهود التوعية بالصحة العقلية في زيادة مشاكلها؟” أن حملات التوعية بالصحة العقلية يمكن أن تكون أحد أسباب تفاقم الأزمات النفسية.

وأوضحا أن تفسير بعض الأشخاص لأعراض الضيق أو الحزن الخفيفة على أنها أزمات نفسية عميقة، قد يؤدي بدوره إلى تفاقم الضيق حقا بدلا من تخفيفه.

على سبيل المثال، القلق هو شعور طبيعي يختبره الإنسان، فإذا قرأ شخص يعاني من قلق خفيف عن أعراض القلق المفرط، وبدأ في النظر لنفسه أنه يعاني من مرض عقلي خطير، فمن المرجح أن يصبح أكثر تركيزا على ما يقلقه وأكثر تجنبا للتجارب المثيرة للقلق، وهو ما يعزز أفكار القلق ومشاعره ويصبح شعوره بالقلق أسوأ، وليس أفضل.

الوعي النفسي ليس حلا في حد ذاته، والأهم هو اتخاذ خطوات فعلية لحل هذه الأزمات (بيكسلز)

تحويل الاضطراب إلى هوية

في خضم انتشار حملات التوعية عن معاناة المصابين بالصدمات النفسية، يتم استخدام تنبيهات قبل عرض محتوى أنه قد يكون مؤلما، ورغم أن ذلك يكون بهدف حماية الناجين من الصدمات والأزمات النفسية من التعرض لمحتوى يستفز ذكرياتهم المؤلمة، فإن دراسة قامت بها “جمعية علم النفس الأميركية” خلصت إلى أن هذه التحذيرات يمكن أن تكون سببا لعدم تجاوز الأزمات النفسية.

وتوصلت الدراسة إلى أن هذه التحذيرات غير فعالة، ويمكن أن تضر بالصحة العقلية على المدى الطويل، إذ تشجع على تجنب المشاعر السلبية، وتعزز للناجين من الصدمات أن تجاربهم المؤلمة هي جزء أساسي من هويتهم الشخصية، وترسل رسالة مفادها أن التجارب المؤلمة تسبب تغييرا نفسيا دائما، لكن في الحقيقة يتمتع البشر بالمرونة بشكل طبيعي، ويمكنهم تجاوز التجارب المؤلمة.

رسم صورة خاطئة

استخدام مصطلحات الصحة النفسية خلال الحياة اليومية في غير محلها يمكن أن يرسم صورة خاطئة عن هذه الاضطرابات.

على سبيل المثال، إذا كان شخص متشدد حول القواعد الخاصة به، ويبرر ذلك بأنه مصاب بالوسواس القهري دون الرجوع  إلى طبيب نفسي، يمكن أن يُكوّن هذا انطباعا سلبيا عند الآخرين، بأن المصابين بالوسواس القهري أشخاص مزعجون، ولا يحترمون الآخرين، ويهتمون فقط بتطبيق نظامهم الخاص.

استخدام مصطلحات الصحة النفسية في غير محلها قد يرسم صورة خاطئة عن الاضطرابات النفسية (شترستوك)

استغلال من أجل التربح

أشارت صحيفة “غارديان” البريطانية إلى أن بعض شركات الأدوية تطلق على الظواهر النفسية الطبيعية التي يختبرها أغلب البشر كالحزن ونوبات الغضب أنها اضطرابات تحتاج إلى علاج من أجل بيع الدواء والتربح من ذلك.

التشخيص الذاتي

ذكرت الدراسة المنشورة في مجلة “نيو ايدياز” أن انتشار المعلومات عن الاضطرابات النفسية والعقلية في المواقع المختلفة والأفلام ووسائل التواصل الاجتماعي أدى إلى تفاقم أزمة التشخيص الذاتي.

فقد أصبح من السهل قراءة الأعراض من أي مصدر وتصنيف الأفراد أنفسهم بسهولة أكبر على أنهم يعانون من مشكلة عقلية، ويتعاملون على هذا الأساس، ويؤثر ذلك بالتبعية في سلوكهم ويصدقون أنهم بالفعل مرضى.

فلا يعني أن تكون شخصا غير محب للتلامس الجسدي أنك مصاب باضطرابات طيف التوحد، ولا يسمى شعورك بالضيق أحيانا أنه اكتئاب حاد، ولا يعني مرورك بتقلبات مزاجية أنك مصاب باضطراب ثنائي القطب.

الوعي غير كافٍ

لا يمكن إنكار الجانب الإيجابي من الوعي بالصحة العقلية، لكن الوعي ليس هو الإجابة في حد ذاته، والأهم هو اتخاذ خطوات فعلية لحل هذه الأزمات، كما أوضح دين بورنيت دكتور علم الأعصاب في مقاله بصحيفة “غارديان” البريطانية.

وأضاف بورنتت أن “المشكلة الرئيسية هي أن العقل البشري جيد جدا في إدراك الأشياء، ولكن ليس من السهل أن يؤدي هذا الوعي إلى تغييرات في السلوك، ومجرد زيادة الوعي النفسي قد يجعل الفرد يشعر بالتحسن؛ لأنه قام بشيء ما، لكنه في الحقيقة لم يغير شيئا”.

فالوعي بالصحة العقلية يعد أمرا رائعا، لكن لا معنى له فعليا إذا لم يتم اتخاذ خطوات فعلية لحل هذه المشكلات.

7 خطوات للهروب من دوامة الأفكار المقلقة التي تنغص حياتك GettyImages-521983717
ينصح الخبراء بالخروج من دوامة الأفكار السلبية إلى الانخراط في خطوات إيجابية لتقليل المعاناة (غيتي)

الاعتدال

بعد عرض التأثير السلبي للانغماس في تأثير الصدمات النفسية وأعراض الاضطرابات العقلية واجترار الأفكار السلبية، نصح عالم النفس كلاي روتليدج في مقاله بصحيفة واشنطن بوست الأميركية بالخروج من دوامة الأفكار السلبية إلى الانخراط في خطوات إيجابية ومجدية لتقليل المعاناة.

ونصح بالمشاركة في الأنشطة الخيرية، وهو أمر أثبتت فاعليته في تحسين الصحة العقلية أكثر من التقنيات العلاجية السلوكية المعرفية التقليدية، كما وجدت دراسة نشرتها مجلة علم النفس الإيجابي، ويرجع هذا التأثير الإيجابي إلى أن الأعمال الإنسانية تساعد في إبعاد عقلك جزئيا عن مشاكلك النفسية والعمل من أجل الآخرين.

كما تعتبر التمارين الرياضية أيضا وسيلة ممتازة لتعزيز الصحة العقلية والحد من الاكتئاب والقلق والتوتر، وحتى المشي البسيط في الطبيعة يساعد في تقليل من اجترار الأفكار السلبية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إلغاء حفل المغني الفرنسي إنريكو ماسياس في تركيا بسبب مواقفه الداعمة لإسرائيل

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 8:55 م

مصر.. وزارة الصحة تنفي رواية الإهمال في وفاة الإعلامية عبير الأباصيري

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 8:43 م

وفاة جورجيو أرماني.. سيد “البساطة الراقية” يترك إرثا يقدر بالمليارات

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 6:53 م

غرامة بقيمة 10 ملايين دولار على “ديزني” بسبب انتهاكات تتعلق بحماية الأطفال

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 5:52 م

من إدلب إلى غزة ريشة ترسم الحياة على جدران الموت

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 3:38 ص

جاكي شان يواصل نجاح “حافة الظل” عالميا رغم شائعات وفاته

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 2:38 ص

تصفيق 22 دقيقة لفيلم يجسد مأساة غزة.. “صوت هند رجب” يهزّ فينيسيا

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 12:36 ص

“ملكة الكيتامين” تتجنب محاكمة قضائية في وفاة نجم “فريندز” ماثيو بيري

منوعات الخميس 04 سبتمبر 11:33 م

دليلك الشامل لتنظيف الأحذية.. الغسيل اليدوي أم الغسالة؟

منوعات الخميس 04 سبتمبر 11:23 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

أطلقت “إنذارا أخيرا”.. هل تتعاون تركيا مع سوريا ضد “قسد”؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 10:07 م

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

بواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 9:21 م

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 9:14 م
رائج الآن

أطلقت “إنذارا أخيرا”.. هل تتعاون تركيا مع سوريا ضد “قسد”؟

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

اخترنا لك

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

مشاركة بزشكيان بقمة شنغهاي.. ماذا حققت طهران جراء سياسة الاتجاه شرقا؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter