Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ وزارة الاتصالات تستعرض مشاريع تجريبية في مجالي الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد

نظام مدعوم بالذكاء الاصطناعي يُحوّل الأفكار إلى حركة لتمكين مرضى الشلل 

ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»القصر الكبير في بانكوك.. معمار يثير الإبهار
منوعات

القصر الكبير في بانكوك.. معمار يثير الإبهار

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 26 مايو 7:50 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

عندما تزور تايلند، تدرك من البداية لماذا نجحت في أن تجد لنفسها مكانا بين أكبر 10 دول اجتذابًا للسائحين في العالم، وذلك بفضل تنوع معالم وأسباب الجذب السياحي فيها.

وقبل أن تتحرك نحو الشواطئ أو المروج الخضراء، فلا بد أنك ستستهل رحلتك من العاصمة بانكوك، وعندها لا بد أن يكون القصر الملكي الكبير من أوائل ما تزوره هناك.

يقع القصر في قلب بانكوك ويسهل الوصول إليه عبر وسائل المواصلات خاصة سيارات الأجرة، وبالنسبة لي ذهبت عصرا لأتجنب وقت الظهيرة حيث ترتفع درجات الحرارة بشكل ليس كبيرا، لكن نسبة الرطوبة هي التي قد تجعل الأمر صعبا خصوصا على سائح جاء للتجول والاستمتاع.

ما إن اقتربت سيارة الأجرة من المكان حتى بدأتُ في الانبهار بإرهاصات الجمال الذي يسيطر على المكان، لكن سرعان ما تلقيت خبرا غير سعيد، وهو أني جئت متأخرا، لأن شباك تذاكر الدخول إلى القصر يغلق عند الساعة الثالثة والنصف عصرا بالتوقيت المحلي، رغم أن الظلام لن يحل إلا بعد 3 ساعات.

ومع ذلك فقد خرجت من النزهة بنصيب معقول، فمباني القصر تبدو من الخارج غاية في السحر والجمال، وكذلك الحديقة المجاورة، بل وحتى مبان أخرى في المكان نفسه مثل وزارة الدفاع والمحكمة العليا.

لقطة من الخارج للقصر الملكي الكبير في العاصمة بانكوك (الجزيرة)

 

مقر وزارة الدفاع التايلندية في مواجهة القصر الملكي الكبير بالعاصمة بانكوك / تصوير أنس زكي - الجزيرة نت
مقر وزارة الدفاع التايلندية في مواجهة القصر الملكي الكبير (الجزيرة)

إقبال كبير

في اليوم التالي عدت مبكرا حيث يفتح القصر أبوابه للزوار ابتداء من الثامنة والنصف، وأخذت طريقي إلى الداخل بعد شراء تذكرة بقيمة 500 بات تايلندي (نحو 15 دولارا)، وكانت ملاحظتي الأولى هي كثرة الزائرين سواء من أهل البلاد أو من السائحين الذين تنبئك وجوههم أنهم من شتى دول العالم.

أما الملاحظة الثانية التي لن تتأخر كثيرا فهي الجمال الأخاذ الذي يتميز به هذا القصر أو بالأحرى مجموعة القصور المتجاورة والتي تشترك جميعا في التصميم الجذاب ذي الزخارف الذهبية.

بعد أن تتقدم أكثر إلى الدخل تدرك أنك وسط ما يمكن وصفه بأعجوبة معمارية تبدو وكأن مصمميها أرادوا أن يقدموا رسالة إبهار للناظرين.

اللون الذهبي الذي يغلب على معظم المباني ومعه اللون الأحمر الذي يظهر أحيانا، يختلطان مع اللون الأخضر الذي تضيفه الأشجار المتناثرة ويقدمان لوحة رائعة تحت سماء تكاد تختفي زرقتها خلف سحب بيضاء تسكن أحيانا ثم تتحرك وكأنها يطارد بعضها بعضا.

أحد مداخل القصر الملكي الكبير في بانكوك عاصمة تايلند / تصوير أنس زكي - الجزيرة نت
أحد مداخل القصر الملكي الكبير في بانكوك عاصمة تايلند (الجزيرة)

 

القصر الملكي الكبير في بانكوك عاصمة تايلند / تصوير أنس زكي - الجزيرة نت
لاحظنا إقبالا كبيرا على زيارة المكان سواء من التايلنديين أو الأجانب (الجزيرة)

تماثيل ذهبية

نتوغل أكثر داخل المنطقة فنجد العديد من المباني والأجنحة التي لا تقل جمالا حول القصر الكبير، وأمام كل منها تقف التماثيل الذهبية لرموز تخص البوذية التي يدين بها غالبية سكان تايلند.

الزوار يتسابقون على تصوير كل مكان، سواء كان قصورا وقاعات وأجنحة أو تماثيل أو حتى تلك الأشجار والزهور التي لا يخلو منها ركن في المكان وتضفي عليه بهجة فوق بهجته.

تاريخ القصر

ويرجع بناء القصر الملكي الكبير في بانكوك إلى الربع الأخير من القرن 18 الميلادي في عهد الملك راما الأول، وأصبح مقرا رسميا لملوك تايلند اعتبارا من ذلك الوقت.

لكن القصر لم يعد مقرا للعائلة المالكة في تايلند حاليا، وإنما أصبح يستخدم للأغراض الاحتفالية والسياحية.

جدير بالذكر أنه يمكنك أن تحصل من عند بوابة الدخول على أجهزة سمعية تقدم لك معلومات عن مختلف أجنحة ومباني القصر الملكي، لكن مع الأسف تتوفر بـ10 لغات بينها الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والصينية وليس من بينها اللغة العربية.

كما أن الجولة في منطقة القصر والتي تحتاج نحو 3 ساعات على أقل تقدير، تقتصر على التجول بين المباني ودخول بعض القاعات لكن دخول القصر الكبير ليس متاحا وإنما يكتفي الزائرون بمشاهدته من الخارج.

التماثيل في كل مكان داخل القصر الملكي الكبير في بانكوك عاصمة تايلند / تصوير أنس زكي - الجزيرة نت
التماثيل في كل مكان داخل القصر الملكي الكبير (الجزيرة)

 

أحد المباني داخل القصر الملكي الكبير في بانكوك عاصمة تايلند / تصوير أنس زكي - الجزيرة نت
إحدى القاعات داخل القصر الكبير في بانكوك (الجزيرة)
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المشي حافيا.. تمرين بسيط يعزّز توازنك

منوعات السبت 06 سبتمبر 6:10 م

بطل فيلم “صوت هند رجب” يحكي ردود الفعل الغربية

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 11:58 م

إلغاء حفل المغني الفرنسي إنريكو ماسياس في تركيا بسبب مواقفه الداعمة لإسرائيل

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 8:55 م

مصر.. وزارة الصحة تنفي رواية الإهمال في وفاة الإعلامية عبير الأباصيري

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 8:43 م

وفاة جورجيو أرماني.. سيد “البساطة الراقية” يترك إرثا يقدر بالمليارات

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 6:53 م

غرامة بقيمة 10 ملايين دولار على “ديزني” بسبب انتهاكات تتعلق بحماية الأطفال

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 5:52 م

من إدلب إلى غزة ريشة ترسم الحياة على جدران الموت

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 3:38 ص

جاكي شان يواصل نجاح “حافة الظل” عالميا رغم شائعات وفاته

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 2:38 ص

تصفيق 22 دقيقة لفيلم يجسد مأساة غزة.. “صوت هند رجب” يهزّ فينيسيا

منوعات الجمعة 05 سبتمبر 12:36 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ وزارة الاتصالات تستعرض مشاريع تجريبية في مجالي الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 6:37 م

نظام مدعوم بالذكاء الاصطناعي يُحوّل الأفكار إلى حركة لتمكين مرضى الشلل 

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 6:32 م

ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 6:29 م
رائج الآن

‫ وزارة الاتصالات تستعرض مشاريع تجريبية في مجالي الذكاء الاصطناعي والواقع الممتد

نظام مدعوم بالذكاء الاصطناعي يُحوّل الأفكار إلى حركة لتمكين مرضى الشلل 

ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

اخترنا لك

نظام مدعوم بالذكاء الاصطناعي يُحوّل الأفكار إلى حركة لتمكين مرضى الشلل 

ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

المشي حافيا.. تمرين بسيط يعزّز توازنك

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter