Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

دراسة تحذر من أن المُحليات الصناعية قد تسرع التدهور الإدراكي

طرح 47 مشروعًا عبر منصة «استطلاع» لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص

‫ عرض 2026 ديفندر 90 و 110 المطوّر في معرض كتارا الدولي للصيد والصقور “سهيل”

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»الدموع راحة لا ينالها البعض.. لماذا لا تبكي رغم الشعور بالحزن؟
منوعات

الدموع راحة لا ينالها البعض.. لماذا لا تبكي رغم الشعور بالحزن؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 30 أكتوبر 9:39 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تذرف الدموع لأسباب مختلفة، ربما الحزن أو الغضب وأحيانا الفرح وفرط السعادة، وبرغم أهمية البكاء للصحة الجسدية والنفسية للإنسان، واعتبار الدموع أحد أهم وسائل التنفيس عن المشاعر، فإنه أحيانا ولأسباب يجهلها حتى أصحابها، قد يتوقف انهمار الدموع.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يتابع الكثيرون تطورات الأوضاع في قطاع غزة، عبر صور وفيديوهات تفضح حرب الإبادة الجماعية التي راح ضحيتها آلاف الشهداء أغلبهم من النساء والأطفال.

حالة من التعاطف الإنساني تجتاح العالم بأسره مع مأساة الفلسطينيين، لكن “لماذا لا أبكي؟”، تتساءل السيدة الأربعينية شيرين محروس التي تتابع الأحداث يوميا، ولا تتوقف عن التنقل بين منصات التواصل الاجتماعي لمتابعة الجديد وأخبار المقاومة.

من بين الأسباب الأكثر شيوعا للبكاء هو “البكاء التعاطفي”، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد الانفصال والفقد (بيكساباي)

بكيت كثيرا ثم فجأة توقف كل شيء

تتعاطف شيرين مع القضية الفلسطينية منذ صغرها، فقد عاصرت أحداث الانتفاضة الأولى والانتفاضة الثانية، معاهدات السلام وحل الدولتين، والجدار العازل، واستشهاد محمد الدرة، واغتيال الشيخ ياسين، في كل مرة كانت تبكي، وتصرخ وتدعو على الجبناء، لكنها لا تعرف ماذا أصابها هذه المرة، لا تزال تصرخ وتدعو وتقاطع كل منتج داعم للكيان المحتل، لكنها لا تعرف أين ذهبت دموعها، تقول شيرين للجزيرة نت “عيناي لا تستجيب، رغم قسوة ما أشاهده من صور وفيديوهات، رغم الألم في فيديوهات الأطفال واستشهادهم أو استشهاد ذويهم، لا أعرف لماذا لا تطاوعني عيناي”.

من بين الأسباب الأكثر شيوعا للبكاء لدى البالغين هو “البكاء التعاطفي”، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد الانفصال والفقد، وفق دراسة نشرها “بامبد سنتر”، الموقع المعني بنشر الدراسات العلمية، عن البكاء التعاطفي.

وذهب الباحثون إلى أن البكاء التعاطفي مزيج معقد من الظواهر الفسيولوجية والعاطفية، ولا يمكن للنظريات النفسية القياسية للعاطفة أن تنسب البكاء إلى قسم واحد من الجهاز العصبي اللا إرادي، وتشير النتائج إلى أن دموع التعاطف هي جزء من تفاعل داخلي يتعلق بالتجارب والسمات الشخصية للفرد تنطلق مع الدموع في شكل تنفيس أو كجزء من الحزن المشترك.

البكاء وسيلة دفاعية

في إحدى الرسائل التي وردت لأستاذ الطب النفسي، الدكتور محمد طه، تساءلت سيدة عن أكثر ما يؤرقها “أنا عندي مشكلة (…) لماذا لا أبكي؟”.

يجيب الطبيب النفسي أن الأسباب التي قد تؤدي إلى هذه الحال قسمان، الأول يتعلق بجفاف العين مثلا، أو خلل ما أصاب القنوات الدمعية. ثم يتطرق للسبب الأهم وهو السبب النفسي، حيث أكد أن العقل لديه وسائل دفاعية يستخدمها في الأوقات الصعبة ضد الألم النفسي الشديد، والتي قد تدفعنا للخوف الشديد أو القلق المفرط أو الحزن العميق.

في بعض الأحيان المشاعر من شدة غليانها تتجمد، ومن شدة عمقها تتسطح، وذلك من أجل حمايتنا، وبهذه الطريقة تعمل المشاعر عكس قوانين الطبيعة، ذلك أن العقل الذي سمح بمرور بعض الحزن إلى مشاعرك، لا يسمح بتدفق ذلك الحزن إلى ما لا نهاية لأن ذلك سيصيبك بالضرر الذي قد لا يتحمله جسدك ونفسك على حد سواء.

لماذا نشعر بضيق الصدر عند الحزن أو الخوف؟
التعاطف تختلف أشكاله باختلاف المراحل العمرية التي نمر بها (شترستوك)

البكاء راحة

يقول أستاذ علم النفس بجامعة بنها، الدكتور مدحت جاد الرب في حديثه للجزيرة نت، إن “الدموع راحة يؤجلها البعض أحيانا لوقت فيه رفاهية البكاء”.

وأضاف جاد الرب “في بعض الأوقات هناك أدوار أخرى يستلزم القيام بها أن يكون الشخص على قدر من القوة النفسية، فيضطر لكبت مشاعره وأحزانه ليقوم بدوره كما يجب، وهو ما نشاهده الآن على الشاشات، فأكثر الباكين هم الجالسون في المنازل يتابعون من بعيد، أما أصحاب القضية فهم يمارسون حياتهم ومهامهم اليومية، حتى إنهم يجلسون للسمر ويتندرون على طائرات العدو، كل هذا وهم في قلب المحنة، وهذا هو ما يسمى في علم النفس “الوسائل الدفاعية” التي تحميهم من الانهيار في مثل هذه الأوقات”.

ويؤكد جاد الرب أن التعاطف تختلف أشكاله باختلاف المراحل العمرية التي نمر بها، لذا فإن أغلب البكاء يأتي من المراحل العمرية الأصغر سنا، الذين لا يملكون للقضية ضرا ولا نفعا، وربما بعضهم يسمع عن القضية الفلسطينية للمرة الأولى، لكن في المراحل العمرية الأكبر، يبدأ نوع آخر من مشاطرة الحزن، ومشاركة العمل ودعم القضية بالتبرع أو الدعوة للمقاطعة، أو النزول للساحات، أو برفع علم فلسطين فوق المنازل، كلها مواقف تضامنية بعيدة عن البكاء لكنها تمنح الأشخاص رضا عن أنفسهم وتخفف عنهم بعض من جلد الذات الذي ينهكهم لكونهم لا يد لهم ولا حيلة في رفع الأذى عن أشقائهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

منوعات الأربعاء 10 سبتمبر 12:43 ص

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 10:40 م

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 9:39 م

ليدي غاغا “فنانة العام” وأريانا غراندي صاحبة أفضل فيديو في جوائز “إم تي في”

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 7:37 م

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 7:30 م

من كردستان إلى القدس.. حكاية مهنة متوارثة منذ الفتح الصلاحي

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 7:23 م

بقارب صغير وهتافات رياضية.. مراهقون جزائريون يعبرون المتوسط إلى إسبانيا

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 10:14 ص

بالفيديو.. الفنان الفلسطيني أشرف الشولي يداوي القلوب بالموسيقى

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 2:19 ص

“ليلة واحدة” أغنية بلاد سانكارا والرجال النزيهين الشجعان

منوعات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:18 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

دراسة تحذر من أن المُحليات الصناعية قد تسرع التدهور الإدراكي

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 11:41 ص

طرح 47 مشروعًا عبر منصة «استطلاع» لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 11:15 ص

‫ عرض 2026 ديفندر 90 و 110 المطوّر في معرض كتارا الدولي للصيد والصقور “سهيل”

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 11:12 ص
رائج الآن

دراسة تحذر من أن المُحليات الصناعية قد تسرع التدهور الإدراكي

طرح 47 مشروعًا عبر منصة «استطلاع» لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص

‫ عرض 2026 ديفندر 90 و 110 المطوّر في معرض كتارا الدولي للصيد والصقور “سهيل”

اخترنا لك

طرح 47 مشروعًا عبر منصة «استطلاع» لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص

‫ عرض 2026 ديفندر 90 و 110 المطوّر في معرض كتارا الدولي للصيد والصقور “سهيل”

ختام بطولة درع الاتحاد للغطس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter