Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

أوامر نصية تتحول لعوالم افتراضية… نموذج Genie 3 من جوجل يفتح بابًا جديدًا للألعاب والتعليم

سيكولوجيا قبول التطبيع رغم الإبادة

مديرة تعليم جدة: العودة لنظام الفصلين الدراسيين تطوير لبيئة التعلم وضمان للاستدامة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟
منوعات

الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 10:42 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لطالما كانت السينما أداة للكشف عن القهر الإنساني، ومرآة تعكس تفاصيل الألم المسكوت عنه. وفي السياق الفلسطيني، خصوصا في غزة المحاصرة والمجوعة قسرا، لم تعد الكاميرا ترفا فنيا بل ضرورة وجودية. عبر مخرجات متواضعة تقنيا -بسبب عسر التمويل وشح الموارد-، لكن غنية بالصدق، استطاع صناع السينما في غزة تجسيد الجوع كفعل عنف ممنهج، وكاشف عميق لهشاشة الحياة اليومية.

الجوع في السينما الفلسطينية ليس مجرد عرض جانبي للحصار، بل هو مركز درامي يُكشف من خلاله حجم الانتهاك الإنساني. وما بين التوثيق، والرمزية، نجحت الأفلام التي نستعرضها اليوم بتحويل “لقمة العيش” إلى صرخة ضد الظلم، وعين تبصر ما يحاول العالم تجاهله.

3000 ليلة: الطعام كأداة إذلال

“3000 ليلة” فيلم درامي فلسطيني صدر عام 2015، تأليف وإخراج مي المصري المعروفة بأعمالها الوثائقية والدرامية التي تسلط الضوء على معاناة الإنسان الفلسطيني، لا سيما النساء والأطفال. عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، ولاقى استحسانا نقديا واسعا، وشارك في عدة مهرجانات دولية أخرى، من بينها مهرجان دبي السينمائي الدولي.

تدور أحداث الفيلم حول ليال، المعلمة الفلسطينية الشابة التي تعيش في الضفة الغربية وتُعتقل ظلما من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بتهمة واهية تتمثل في “تقديم المساعدة لشاب فلسطيني جريح”. تُزج ليال في سجن إسرائيلي للنساء، وهناك تصدم بالواقع القاسي: السجينات الجنائيات الإسرائيليات، الحارسات العنيفات، والرقابة المشددة.

تصبح حبكة الفيلم أكثر تعقيدا وعمقا عندما تكتشف ليال أنها حامل، وتجبَر على اتخاذ قرار مصيري بين الإجهاض أو إنجاب طفلها في بيئة السجن القاسية. تختار الأمومة، ويصبح ابنها “نور” هو الضوء الوحيد في عتمة السجن، مما يمنحها دافعا للصمود والمقاومة وسط المعاناة.

وفي مشهد بارز خلال العمل، يظهر الجوع ليس كحرمان جسدي فحسب، بل كوسيلة إذلال وتفتيت للكرامة حيث تتجاوز المجاعة البعد الغذائي. إذ يوزع الطعام بتمييز، وتستبدل الوجبات بالعقوبات، وتصبح الأمومة مرهونة بقطعة خبز، فيما تهدَد الأمهات بحرمان أطفالهن من الطعام.

الجوع هنا ليس بيولوجيا فقط، بل نفسيا، سياسيا، ممنهجا. في هذا السياق، الحصار لم يعد سياجا حول غزة وحدها، بل منظومة كاملة لعقاب الروح والجسد، وتلك إحدى أذكى الطرق التي وظفت بها السينما الفلسطينية المجاعة كعنصر درامي.

غزة مونامور: الجوع كحضور خفي

في طرح إنساني مغاير للصورة النمطية عن غزة، يفاجئنا صانعو “غزة مونامور” بفيلم رومانسي يتناول قصة عاطفية هادئة بين عيسى/رجل في الستين من عمره (قام بدوره الفنان سليم ضو) وسهام/بائعة أرملة في السوق (قامت بدورها الممثلة هيام عباس)، حيث نشهد غزة كخلفية لأحلام صغيرة مؤجلة وتفاصيل حياتية تقاوم البؤس بصمت.

أحد عناصر الجذب في الفيلم هو الجمع بين الواقع الثقيل لحياة الفلسطيني العادي وبين الرمزية الحالمة المتمثلة في الحب والجمال المكبوتين، وفي ظل استخدام الشقيقين ناصر الكاميرا الثابتة والمشاهد الطويلة، سُمح للمشاهد بأن تتسرب له المشاعر بهدوء دون مبالغة أو تصنع.

ورغم الطابع الرومانسي للفيلم، فإنه ينطوي على طبقات عميقة من تصوير الحرمان، البطل صياد عجوز يعيش في غرفة شبه خالية مع طعام فقير وواقع اقتصادي بائس شبه معدوم، حيث يظهر الجوع في خلفية المشهد، في الحوار، في الملابس، دون أن يشار إليه صراحة. هذه الرمزية تنجح بنقل الإحساس باليأس، كأن الجوع جزء من طقس الحياة اليومية، شعور متراكم باللاجدوى، فراغ لا يملؤه الطعام، بل الكرامة المفقودة.

فيلم “غزة مونامور” من بطولة سليم ضو وهيام عباس (موقع مهرجان القاهرة السينمائي)

ولدت في غزة: المجاعة في الأفلام الوثائقية

“ولدت في غزة” فيلم وثائقي إسباني لاقى صدى واسعا حين عرض عبر منصة نتفليكس، أخرجه الصحفي والمخرج هيرنان زين المعروف بأعماله التي توثق النزاعات والمآسي العالمية من زاوية إنسانية بالغة الحساسية.

يركز الفيلم على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في صيف عام 2014، والتي راح ضحيتها أكثر من ألفي فلسطيني، معظمهم من المدنيين. لكن ما يجعله مختلفا أنه لا يوثق الحرب بشكل عام، بل ينظر إليها من خلال عيون الأطفال الفلسطينيين الذين عاشوا أهوالها.

يتتبع الفيلم 10 قصص واقعية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و15 عاما، يتحدثون بكلماتهم البسيطة والمؤثرة عن الفقد، والخوف، والصدمات النفسية التي تعرضوا لها خلال القصف الإسرائيلي. هؤلاء الأطفال يتحدثون عن آباء فقدوهم، منازل دمرت، مدارس اختفت، وأحلام تبددت تحت ركام الحرب.

في الفيلم الوثائقي (Born in Gaza)  يصير الجوع صوتا صامتا يهمس في خلفية المشهد دون حاجة للمبالغة أو المونتاج الحاد؛ فالكاميرا التي تتابع طفلا يبحث عن وجبة بين الركام أبلغ من أي سيناريو.

لقطة لثلاجة فارغة، طفل يفتش بين أكياس الإغاثة، أطفال يقفون في صفوف أمام المخابز، أم تقتسم الرغيف بين خمسة، مشاهد يومية تنقل الجوع كأزمة جماعية، تتجاوز الأفراد لتصبح نظاما من القهر فيما تكتب تاريخا بديلا لما يقال في نشرات الأخبار.

ولعل ما يميز العمل، كونه لا يتحدث عن الحرب بلغة السياسة أو الأرقام، بل يقدمها كما يراها الطفل: كوابيس، جروحا، صمتا، ودموعا، هذا المنظور يجعل الرسالة أكثر صدقا وانحيازا للإنسانية رغم المنظور المحايد لصانعه.

في كل الأفلام السابقة، لم يقدَّم الجوع كضعف، بل جرى استثماره كأداة تفكيك للخطاب السياسي القامع. من خلال تجسيده، يعيد الفلسطيني تعريف الجوع: ليس انكسارا بل صمودا، ليس غيابا بل موقفا. صناع السينما الفلسطينيون لا يجمّلون الجوع بقدر ما يجردونه من صمته محولينه إلى لغة سينمائية تقول ما لا يقال.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سقوط مميت في حفل “أويسيس”.. الشرطة تحقق والفرقة تنعي الضحية

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 11:43 م

إيراداته العالمية تقترب من 200 مليون دولار.. “ذي فانتاستك فور” يواصل صدارة شباك التذاكر

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 8:40 م

تاريخ التجويع كسلاح حرب.. إسرائيل تعيد إحياء أداة الجوع

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 8:33 م

ما قصة الأرجنتيني الذي عوضته غوغل بسبب صورة؟ وكيف تفاعل مغردون؟

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 8:30 م

مجزرة صنعاء.. رفضوا إعادة زوجته فقتل 4 أشخاص والمنصات تتفاعل

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 7:32 م

فيلم “جمعة أغرب”.. محاولة ليندسي لوهان لإعادة تعريف ذاتها

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 6:38 م

هل تعاني من الأرق؟ الحل قد يكون في اليوغا والمشي والتاي تشي

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 5:30 م

115 ألف زائر لأوزون غول التركية.. لماذا يتهافت السياح العرب على “لؤلؤة طرابزون”؟

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 4:29 م

دراسة تؤكد خطورة استخدام مستحضرات التجميل للأطفال ومغردون يدعون لمنعها

منوعات الثلاثاء 05 أغسطس 4:26 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

أوامر نصية تتحول لعوالم افتراضية… نموذج Genie 3 من جوجل يفتح بابًا جديدًا للألعاب والتعليم

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 06 أغسطس 12:56 ص

سيكولوجيا قبول التطبيع رغم الإبادة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 06 أغسطس 12:54 ص

مديرة تعليم جدة: العودة لنظام الفصلين الدراسيين تطوير لبيئة التعلم وضمان للاستدامة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 06 أغسطس 12:13 ص
رائج الآن

أوامر نصية تتحول لعوالم افتراضية… نموذج Genie 3 من جوجل يفتح بابًا جديدًا للألعاب والتعليم

سيكولوجيا قبول التطبيع رغم الإبادة

مديرة تعليم جدة: العودة لنظام الفصلين الدراسيين تطوير لبيئة التعلم وضمان للاستدامة

اخترنا لك

سيكولوجيا قبول التطبيع رغم الإبادة

مديرة تعليم جدة: العودة لنظام الفصلين الدراسيين تطوير لبيئة التعلم وضمان للاستدامة

ترمب: إسرائيل ستساعد بتوزيع المساعدات ودول عربية ستساعد بالمال

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter