Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

دعم سوريا يتصدر قمة بغداد اليوم

‫ الرئيس العراقي يستعرض مع الأمين العام للأمم المتحدة قضايا إقليمية ودولية

اشتباكات طرابلس.. من يواجه من؟ وما دوافع التصعيد؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»ولد بين قاذفات الحرب.. هتلر وموسوليني وقصة بداية مهرجان كان
منوعات

ولد بين قاذفات الحرب.. هتلر وموسوليني وقصة بداية مهرجان كان

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 17 مايو 10:05 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

منذ عشرات السنين يجذب مهرجان كان السينمائي الدولي الآلاف من صناع السينما من جميع أنحاء العالم للاحتفال بالسينما الجديدة، حيث يضيء المهرجان منطقة الريفيرا جنوب فرنسا لمدة 12 يوما من شهر مايو/أيار من كل سنة.

ويعتبر “كان” أحد المهرجانات السينمائية الثلاثة الأكثر أهمية في عالم السينما، إلى جانب فينيسيا وبرلين، ويحمل المهرجان الفرنسي قصة وتاريخا طويلا.

ما علاقة هتلر بمهرجان كان؟

لولا الزعيم النازي أدولف هتلر والحرب العالمية الثانية لكنا سنحتفل هذا العام بالدورة الـ82 للمهرجان. والغريب في الأمر أنه لولا هتلر أيضا، ربما لم يوجد مهرجان كان على الإطلاق. فقد كان تصور مهرجان “كان” في البداية بمثابة مواجهة لمهرجان البندقية السينمائي، الذي وقع تحت تأثير بينيتو موسوليني وهتلر.

فقد شهدت فينيسيا (البندقية) في عام 1932، افتتاح أول مهرجان سينمائي دولي في العالم. وعلى مدى السنوات القليلة التالية، زادت شهرة المهرجان واستقطب مشاركات من أكثر من 20 دولة.

وتزامن ذلك مع سيطرة هتلر وموسوليني على المهرجان. ووضع هتلر يده على جائزة الجماهير ومنحها لفيلم “أولمبيا” لمخرجته المفضلة ليني ريفنشتال، كما منحت كأس موسوليني إلى فيلم إيطالي.

وبحلول عام 1938، أصبح مهرجان فينيسيا السينمائي وسيلة للدعاية الفاشية والنازية، وتحكم هتلر وموسوليني في خيارات الأفلام والجوائز، وكان الوضع قد أصبح مسيئا بالنسبة للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، وكانت تلك الدول تتجه بالفعل إلى صدام مع القوتين الفاشيتين.

قررت الدول الثلاث، بدعم من دول أخرى، مقاطعة مهرجان فينيسيا السينمائي. وذهبت فرنسا إلى أبعد من ذلك وقررت إقامة “مهرجان عادل” يمكن أن ينافس ويتفوق على مهرجان فينيسيا، وتقرر إطلاق مهرجان “كان” في عام 1939.

مظاهرة أمام قصر المهرجانات في “كان” خلال مايو/أيار 1968 (غيتي)

مولد مهرجان كان

في سبتمبر/أيلول عام 1939 كانت مدينة “كان” تستعد لاستضافة أول مهرجان سينمائي لها. تم تصميم النشرات وإرسال الدعوات، وكانت الفنادق تستعد للتعامل مع الحشود، وتم استئجار سفينة رحلات لجلب المشاهير من هوليود.

لكن غيوم الحرب ظلت تحوم في أفق أوروبا، وفرّ السياح إلى ديارهم، ورغم ذلك افتتح المهرجان وبعد عرض فيلم واحد فقط (أحدب نوتردام – The Hunchback of Notre-Dame)، غزا هتلر بولندا واندلعت الحرب العالمية الثانية. وعادت جميع الأفلام الأخرى إلى موطنها دون عرض بعد إعلان الحكومة الفرنسية التعبئة العامة وإلغاء المهرجان.

استمرت الحرب العالمية الثانية حتى 1945، وبعدها بعام وافقت الحكومة الفرنسية على إحياء مهرجان كان كوسيلة لجذب السياح للعودة إلى الريفيرا، وهو ما تحقق بداية من سبتمبر/أيلول 1946 بحضور 21 دولة.

تضمن جدول المهرجان مجموعة أفلام من بينها فيلم المخرج الأميركي النمساوي بيلي ويلدر “نهاية الأسبوع المفقودة” (The Lost Weekend)، وفيلم المخرج الفرنسي رينيه كليمان “معركة القضبان” (The Battle of the Rails)، وفيلم “مقابلة وجيزة” (Brief Encounter) للمخرج البريطاني ديفيد لين، وتم تكريم 11 فيلما بالجائزة الأولى، تصدرها فيلم “مقابلة وجيزة”.

المولد الثاني لمهرجان كان

واجه المهرجان منافسة شديدة من مهرجات أخرى، وتعثرت مسيرته وألغيت نسخ 1948 و1950 بسبب نقص الأموال، قبل أن يتم تغيير موعد الحدث السنوي إلى شهر مايو/أيار بداية من عام 1952 مع تخصيص قصر المهرجانات كمقر دائم له.

وفي عام 1955، قدمت جائزة السعفة الذهبية لأول مرة، وكانت من نصيب فيلم “مارتي” (Marty) للمخرج ديلبرت مان، لينتقل المهرجان إلى مرحلة جديدة بعد أن كانت النسخ السابقة أشبه بأحداث مجتمعية، حصل خلالها كل فيلم تم عرضه على جائزة.

مع الوقت واستقرار المهرجان تزايدت شعبيته مع حضور مشاهير مثل كيرك دوغلاس وصوفيا لورين وغريس كيلي وبريجيت باردو وكاري غرانت ورومي شنايدر وآلان ديلون وسيمون سينيوريت وجينا لولوبريجيدا وبابلو بيكاسو.

العثرة الأخيرة

في عام 2020، أدت جائحة كورونا إلى إلغاء الحدث، ورغم ذلك واصل المهرجان عمله في صناعة السينما من خلال اختيار ودعم 56 فيلما روائيا و28 فيلما قصيرا. وتم تنظيم المهرجان في العام التالي بشكل افتراضي سمح لمحترفي الأفلام من جميع أنحاء العالم بالمشاركة.

وكانت تلك آخر عثرات المهرجان الذي افتتحت دورته الـ76 اليوم الثلاثاء بالفيلم الفرنسي “جان دو باري” (Jeanne du Barry)، ليكمل المهرجان مسيرته الطويلة بحثا عن نجاح أكبر كل عام.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الجائزة الجنسية الأميركية.. واشنطن تدرس إطلاق برنامج تلفزيوني للمهاجرين

منوعات السبت 17 مايو 1:03 ص

نجوم هوليوديون يدينون صمت العالم إزاء الإبادة الجماعية في غزة

منوعات الجمعة 16 مايو 11:01 م

مسلسل “برستيج”.. رحلة تائهة بين الكوميديا والجريمة

منوعات الجمعة 16 مايو 8:52 م

مشروبك الصباحي حسب نمط حياتك.. قهوة أم شاي أم ماتشا؟

منوعات الجمعة 16 مايو 7:41 م

الملك تشارلز: “أنا في الجانب الأفضل” من رحلتي مع السرطان

منوعات الجمعة 16 مايو 6:37 م

بدون فرن.. 8 أصناف حلوى صيفية سهلة منعشة في الأيام الحارة

منوعات الجمعة 16 مايو 5:38 م

طبيبة تعيش مع جثة ابنها المحنطة لمدة 9 أشهر

منوعات الجمعة 16 مايو 4:33 م

محكمة الطفل تقرر إيداع نجل محمد رمضان إحدى دور الرعاية على خلفية واقعة اعتداء

منوعات الجمعة 16 مايو 1:30 ص

سيول في ولايات جزائرية تثير غضب نشطاء وهذا أبرز ما قالوا

منوعات الخميس 15 مايو 10:14 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

دعم سوريا يتصدر قمة بغداد اليوم

بواسطة فريق التحريرالسبت 17 مايو 5:29 ص

‫ الرئيس العراقي يستعرض مع الأمين العام للأمم المتحدة قضايا إقليمية ودولية

بواسطة فريق التحريرالسبت 17 مايو 5:26 ص

اشتباكات طرابلس.. من يواجه من؟ وما دوافع التصعيد؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 17 مايو 5:17 ص
رائج الآن

دعم سوريا يتصدر قمة بغداد اليوم

‫ الرئيس العراقي يستعرض مع الأمين العام للأمم المتحدة قضايا إقليمية ودولية

اشتباكات طرابلس.. من يواجه من؟ وما دوافع التصعيد؟

اخترنا لك

‫ الرئيس العراقي يستعرض مع الأمين العام للأمم المتحدة قضايا إقليمية ودولية

اشتباكات طرابلس.. من يواجه من؟ وما دوافع التصعيد؟

سلام لـ«الشرق الأوسط»: لا عودة للوراء في حصرية السلاح

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter