Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

هل خذلت النخب العربية غزة؟

«حماس» تتجه لقبول «هدنة الشهرين»

‫ روسيا تعترف رسمياً بإمارة أفغانستان الإسلامية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ مسجد عمرو بن العاص بمصر.. منارة دعوية تضيء ليالي رمضان
اخبار

‫ مسجد عمرو بن العاص بمصر.. منارة دعوية تضيء ليالي رمضان

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 16 مارس 6:18 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القاهرة – قنا

 تخيم الأجواء الروحانية على المساجد في مصر، خلال شهر رمضان المبارك، لا سيما في مدينة القاهرة التاريخية، وفي القلب منها مسجد عمرو بن العاص الذي أنشئ في عام 21 هـ (الموافق لعام 641م)، على يد الصحابي الجليل عمرو بن العاص، رضي الله عنه، تزامنا مع دخول الجيش الإسلامي الفاتح إلى مصر، وإنشائه مدينة الفسطاط (الاسم القديم لمدينة القاهرة).

وعلى مر التاريخ، ظل مسجد عمرو بن العاص حاضرا بقوة كمنارة لنشر الدين والحفاظ على الهوية من قلب عواصم مصر الإسلامية التي بدأت بالفسطاط، وصولا إلى القاهرة “مدينة الألف مئذنة” التي فاحت فيها وفي أنحاء البلاد روائح الإسلام من قلب هذا الجامع العريق الذي يعد مقصدا للآلاف من المصلين والزائرين للصلاة فيه، والاستمتاع بروعة بنائه، حيث ظل منذ إنشائه من بين أكثر المساجد استقبالا للمصلين من المصريين والطلاب الأجانب الوافدين.

وفي شهر رمضان الفضيل، يكتسب المسجد أهمية خاصة، ومكانة كبيرة، ليس فقط في قلوب المصريين، بل في قلوب العرب والمسلمين، حيث يقصده عدد كبير من الذين يحرصون على زيارة مصر في شهر رمضان خصيصا، لأداء صلاة التراويح في رحابه، والذين لا يسعهم في بعض الأحيان، فيضطرون لافتراش الأرض من حوله، رغم ما يتمتع به المسجد من مساحة كبيرة تبلغ 28500 متر مسطح، منها 13200 متر أروقة للصلاة، إلى جانب ساحات خارجية.

وعلى مر العصور، احتضن مسجد عمرو بن العاص دروسا لعلماء أجلاء، من أبرزهم الإمام الشافعي، والليث بن سعد، وأبو طاهر السلفي، كما خطب فيه العز بن عبدالسلام، وانعقدت فيه حلقات علم، وتميز كذلك بتقديم حلقة درس ووعظ للسيدات، وكانت تقوم عليها إحدى النساء الشهيرات في زمانها، وهي أم الخير الحجازية عام 415 هـ، كما كانت به مدرسة لتعليم القرآن الكريم وباقي العلوم.

وإلى جانب كونه مسجدا، كان الجامع مقرا للوالي الذي كان يجتمع فيه مع قواته، كما كانت تقام فيه المحاكمات للفصل بين الرعية، إضافة إلى انعقاد دروس العلم بداخله، حيث كان المسجد ولا يزال مركزا مهما للتعليم والثقافة في مصر منذ العصر المبكر لدخول الإسلام إلى مصر، وتنوعت تلك الدروس لتشمل تعليم القرآن الكريم وتفسيره، والحديث النبوي الشريف، والفقه الإسلامي، واللغة العربية، فضلا عن علوم الرياضيات والفلك، حيث سبق الأزهر الشريف في ذلك بأكثر من خمسة قرون.

وفي هذا الصدد، قال الدكتور جمال عبدالحي النجار أستاذ الإعلام الإسلامي في جامعة الأزهر الشريف، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية “قنا”، إن بناء مسجد عمرو بن العاص كان بمثابة تأسيس لحقبة جديدة، تفتح فيها أبواب العدل، وتغلق فيها أبواب الظلم، في ظل شريعة الإسلام التي لا تفرق في الحقوق بين الناس جميعا، وتجلى ذلك العدل عندما أراد عمرو بن العاص، رضي الله عنه، توسيع المسجد، فطالت التوسعة قطعة أرض لامرأة مسيحية، فاشتكت المرأة لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، في المدينة المنورة، فكتب أمير المؤمنين رسالة لعمرو بن العاص، جاء فيها: “أكسرى أعدل منك؟!.. والسلام على من اتبع الهدى”، فلما قرأ عمرو بن العاص، الرسالة تغير لون وجهه، وارتعشت قدماه، وبكى، ثم قال للمرأة: “جئت الجامع لأصلي، فلو شئت أمهلتيني أصلي، ثم أهدم المسجد في الجزء الخاص بك، ولو شئت بدأت في هدمه الآن”، فذهلت المرأة مما سمعت وقالت له: “بل صل”، فلما فرغ من صلاته أعطاها، رضي الله عنه، أرضها كاملة.

وأضاف أن جامع عمرو بن العاص، له أسماء أخرى اشتهر بها، في حقب زمنية مختلفة؛ مثل “تاج الجوامع” و”المسجد العتيق” و”مسجد الفتح”، مبينا أن المسجد شهد العديد من التوسيعات والإصلاحات على مر العصور؛ ففي عام 53 هـ (672م)، قام مسلمة بن مخلد الأنصاري، رضي الله عنه، والي مصر من قبل معاوية بن أبي سفيان، رضي الله عنهما، بتوسيع المسجد وإضافة أربع مآذن إليه.

وأشار النجار إلى أنه في عام 564 هـ، خاف الوزير شاور بن مجير السعدي، وزير الخليفة الفاطمي، من احتلال الصليبيين لمدينة الفسطاط، بعد أن عجز عن الدفاع عنها، فعمد إلى إشعال النيران فيها، ما أدى إلى احتراق المسجد ودمار أجزاء كبيرة منه، غير أنه لم يندثر بشكل كامل، ما سمح لصلاح الدين الأيوبي، أن يعيد إعماره من جديد، عام 568 هـ؛ حيث قام ببناء الجامع والمحراب الكبير الذي كسي بالرخام، ونقش عليه نقوشا من بينها اسمه.

وفي ذات الإطار، قال الشيخ ضاحي محمد عبدالغني، وهو أحد علماء وزارة الأوقاف، في تصريح مماثل لـ”قنا” إن جامع عمرو بن العاص، يعد واحدا من أهم المعالم التاريخية في مصر، ويجذب العديد من الزوار من مختلف أنحاء العالم، وإن تصميمه، الذي شارك فيه عدد كبير من صحابة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كان على غرار تصميم المسجد النبوي، في المدينة المنورة، مبينا أن ثمانين رجلا من أصحاب الرسول الكريم، صلى الله عليه وسلم، وقفوا على إقامة قبلته وتحديد اتجاهها.

وأضاف أن وزارة الأوقاف دائما ما تعد برنامجا خاصا للمساجد الكبرى، والمساجد الحاصلة على الجودة، خلال شهر رمضان، وبالأخص الليالي العشر الأواخر منه، ومن أهمها، مسجد عمرو بن العاص، الذي يقصده الآلاف لأداء صلاة العشاء والتراويح، فضلا عن صلاة التهجد، وصلاة الجمعة، مشيرا إلى أن الناس يقصدونه نظرا لما يجدونه فيه من إيمانيات، وخشوع، يخرج نفوسهم من ضيق الدنيا إلى واسع رحمة الله ومغفرته.

كما لفت إلى أن المسجد يعد في الفترة الحالية قلعة للثقافة والدعوة، من خلال الأنشطة المتعددة داخله، أو من خلال الأنشطة الاجتماعية التي ينفذها في محيطه، مثل حلقات تلاوة القرآن الكريم، ولجنة الزكاة، وفصول التقوية، وغيرها من الأنشطة التي تدعم صلة المجتمع المسلم بهذا المسجد الذي ظل منارة مشعة عبر مختلف العصور.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

«حماس» تتجه لقبول «هدنة الشهرين»

اخبار الجمعة 04 يوليو 5:34 ص

‫ روسيا تعترف رسمياً بإمارة أفغانستان الإسلامية

اخبار الجمعة 04 يوليو 5:30 ص

إسرائيل تغتال «مهرباً مرتبطاً بإيران» جنوب بيروت

اخبار الجمعة 04 يوليو 4:34 ص

‫ الكونغرس الأمريكي يقر مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق

اخبار الجمعة 04 يوليو 4:29 ص

ولي العهد ونائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني بالإمارات يستعرضان علاقات التعاون

اخبار الجمعة 04 يوليو 3:34 ص

محمد بن سلمان وطحنون بن زايد يستعرضان علاقات البلدين

اخبار الجمعة 04 يوليو 3:33 ص

‫ ولي العهد السعودي والمستشار الألماني يبحثان جهود تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة

اخبار الجمعة 04 يوليو 3:28 ص

عاصفة رعدية تتسبب بتأجيل تدريب الهلال الأخير (فيديو)

اخبار الجمعة 04 يوليو 2:33 ص

وفاة روفاي حارس نيجيريا في مونديالي 1994 و1998

اخبار الجمعة 04 يوليو 2:32 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

هل خذلت النخب العربية غزة؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 6:14 ص

«حماس» تتجه لقبول «هدنة الشهرين»

بواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 5:34 ص

‫ روسيا تعترف رسمياً بإمارة أفغانستان الإسلامية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 5:30 ص
رائج الآن

هل خذلت النخب العربية غزة؟

«حماس» تتجه لقبول «هدنة الشهرين»

‫ روسيا تعترف رسمياً بإمارة أفغانستان الإسلامية

اخترنا لك

«حماس» تتجه لقبول «هدنة الشهرين»

‫ روسيا تعترف رسمياً بإمارة أفغانستان الإسلامية

الضفة الغربية.. انتهاكات ممنهجة تهجّر الآلاف وترسخ الاستيطان

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter