Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر”

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة
منوعات

100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 18 يوليو 5:03 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

16/7/2025–|آخر تحديث: 17:06 (توقيت مكة)

منذ بداياتها، طمحت الفنون جميعها إلى الخلود. ولأن السينما، كما وصفها المخرج الروسي أيزنشتين، فن مركب يجمع بين شتى الفنون، فقد ظلّ هاجس الخلود حاضرا بإلحاح لدى كثير من صناعها. لكن يبقى السؤال: أي من هذه الأفلام يستحق حقا أن يخلد؟ سؤال قديم يتجدد مع كل قائمة سينمائية كبرى. وليس مستغربا أن يعاود الظهور مع إعلان صحيفة نيويورك تايمز الأميركية مؤخرا عن قائمتها لأفضل 100 فيلم في القرن الـ21.

وعلى الرغم من إعلانها عن رغبة في “توسيع الدائرة” لتشمل تجارب أكثر تنوعا تعكس روح العصر، إلا أن نتائجها أثارت موجة من الجدل والتساؤلات، كما جرت العادة؛ خصوصا في ظل الغياب الملحوظ لبعض السينمات، أو هيمنة أسماء بعينها، ناهيك عن أحقية بعض الأفلام من الأساس.

Parasite (2019 dir. Bong Joon Ho) (Cinematographer: Kyung-pyo Hong) pic.twitter.com/76IiLBJ2mT

— Ebru Yıldırım (@Ebruyldrm_88) December 19, 2022

وربما تكمن الأهمية الكبرى لهذه القائمة في محاولتها رسم ملامح الفن السينمائي خلال ربع قرن مضى، في ظل تغيرات جوهرية شهدتها صناعة الأفلام، طالت أساليب الإنتاج ووسائط العرض وانتقالها من الشاشات التقليدية إلى المنصات الرقمية وشبكات البث الحديثة، الأمر الذي قد يعيد تشكيل علاقة الفرجة مستقبلا. على أن أبرز ما يميز القائمة، رغم أي تفاوت، هو تنوع الذائقة في اختيار الأفلام، إذ جمعت بين أعمال تجارية ضخمة مثل “سيد الخواتم” (The Lord of the Rings) للمخرج بيتر جاكسون وأفلام لصنّاع ذوي طابع خاص مثل المخرج المكسيكي ألفونسو كوارون والذي يشارك بـ4 أفلام من ضمنها “روما”، كواحد من أكثر المخرجين حضورا في القائمة.

كما أن اختيار فيلم مثل “طفيلي” (Parasite) للمخرج الكوري بونغ جون هو، ليحتل المركز الأول، كان معبرا عن روح العصر الحديث، بما يقدمه من نقد طبقي حاد مشيرا إلى الهوة التي تتسع طوال الوقت بين الفقراء والمعدومين من عموم الناس وبين الأثرياء، الفئة الأقل في المجتمعات.

ولتحديد هذه القائمة، شاركت مجموعة تضم أكثر من 500 اسم من صنّاع السينما يمثلون غالبية القطاعات المختلفة، من بينهم: “بيدرو ألمودوفار، باميلا أندرسون، بونغ جون هو، وجوليان مور”، طُلب من كل منهم اختيار أفضل 10 أفلام عرضت منذ الأول من يناير/كانون الثاني عام 2000، بعد ذلك جُمعت ترشيحاتهم لتكوين قائمة نهائية تضم 100 فيلم مرتبة بحسب عدد الأصوات. وهي الطريقة المتبعة لوضع غالبية القوائم المشابهة، إذ تخضع الأفلام لعدد من المراحل والتصويتات متبوعة بالتصفيات النهائية، ولن تكون المحطة الأخيرة لرحلة القائمة؛ فسرعان ما تبدأ مرحلة أكثر حساسية وأهمية عقب نشرها أو الإعلان عنها، تفتح باب النقاش والجدل حول اختياراتها ومدى تمثيلها للذائقة العامة. ومن المعروف أن القوائم كما تكتسب أهميتها من الجهات التي تصدرها؛ تستمد قيمتها أيضا من مدى التزامها بتحقيق مبادئ العدالة والتنوع، وغير ذلك، وهو ما يعزز احترامها ومصداقيتها في أوساط النقاد والجمهور على حد سواء.

جمهور ونقاد

في مقابل التمثيل المحدود لبعض الفئات والتيارات داخل القائمة، تبرز بوضوح هيمنة عدد من المخرجين الذين تكررت أسماؤهم بأكثر من فيلم، وربما لا يعكس هذا التكرار ذائقة النقاد أو المتخصصين فحسب؛ بل يكشف أيضا عن تقاطع لافت مع اختيارات الجمهور ومحبي السينما؛ فجميع الأسماء التي تندرج ضمن فئة “الأكثر حضورا” تحظى بجماهيرية عالمية واسعة سواء في شباك التذاكر أو عند عشاق الفن السابع. والمفارقة أن هذه الأسماء المتكررة وحدها تكاد تشكل ما يزيد على 30% من إجمالي القائمة، بما يوازي ثلثها تقريبا.

البداية مع المخرج المخضرم مارتن سكورسيزي، الذي يسجل حضورا بفيلمين فقط، لكنهما يحتلان مواقع متقدمة ضمن القائمة، وهما “ذئب وول ستريت” (The Wolf of Wall Street) و”الراحلون” (The Departed) وكلاهما من بطولة نجمه المفضل ليوناردو دي كابريو. يليه كوينتين تارانتينو الذي يشارك بـ3 أفلام احتلت مراتب مختلفة من القائمة، من بينها “حدث ذات مرة في هوليود” (Once Upon a Time.. in Hollywood) (2019)؛ وإن كان أقل أفلامه طموحا مقارنة بأعماله السابقة.

ومن أميركا أيضا، يشارك المخرج ديفيد لينش بـ4 أفلام ضمن القائمة احتل أحدها المركز الثاني وهو “طريق مولهولاند” (Mulholland Dr) (2001)، والذي يعد واحدا من أشهر وأميز أفلام لينش الذي رحل عن عالمنا مطلع هذا العام في نفس الشهر الذي ولد فيه.

بنفس عدد المشاركات (4 أفلام) يرد اسم بول توماس أندرسون أحد أبرز صانعي السينما في أميركا، من بينها فيلمه الأشهر “سيكون هناك دم” (There Will Be Blood) (2007) الذي يحتل المركز الثالث في القائمة. كذلك يشترك الأخوان جويل وإيثان كوين بـ4 أفلام متنوعة، يتقدمها تحفتهما الفائزة بالأوسكار “لا بلد للعجائز” (No Country for Old Men) سادس الأفلام في القائمة.

الملصق الدعائي لفيلم “حدث ذات مرة في هوليود” (Once Upon a Time in… Hollywood poster) (الجزيرة)

وفي الصدارة من حيث عدد الأفلام المشاركة، يأتي المخرج الأميركي كريستوفر نولان، الذي أصبح خلال العقدين الأخيرين من أبرز الأسماء التي أعادت تشكيل الخيال السينمائي المعاصر. إذ يحتل نولان بـ5 مشاركات ضمن القائمة موقعا استثنائيا، بأفلام مثل “فارس الظلام” (The Dark Knight) “تذكار” (Momento)، “بين النجوم” (Interstellar)، وصولا إلى أحدث أعماله “أوبنهايمر” (2023)، الذي حظي بزخم جماهيري ونقدي واسع عند عرضه، وفجر جدلا حول مدى استحقاقه لهذا الاحتفاء، خاصة في ظل غياب الإثارة البصرية من مشاهد كان متوقعا أن ترافق فيلما يتمحور حول القنبلة الذرية.

فيلم أوبنهايمر Oppenheimer 2023
الملصق الدعائي لفيلم أوبنهايمر (الجزيرة)

عن الهامش والأقليات

مثلما غابت السينما العربية عن قائمة نيويورك تايمز، كذلك لم يظهر أي تمثيل واضح لأسماء عربية بين المصوتين، وفق ما أُعلن حتى الآن أو تم تداوله. على أن هذا الغياب لم يقتصر على السينما العربية وحدها؛ بل طال أيضا السينما التسجيلية وأفلام التحريك، التي لم تتجاوز مجتمعة ما يقل عن 10% من القائمة. وفي فئة الوثائقي، كان من أبرز الحضور فيلم “أنا والملتقطات” (The Gleaners and I) (2000) ويحتل المرتبة الـ88 للمخرجة الفرنسية أنييس فاردا، وهي واحدة من أهم وأميز الأصوات النسائية؛ سواء في تاريخ السينما أو ضمن الموجة الفرنسية الجديدة. في حين استحوذت شركة ديزني على النصيب الأكبر في فئة التحريك من خلال أفلام مثل “وول-إي” (WALL-E)، كذلك الفيلم الشهير “الفأر الطباخ” (Ratatouille) (2007)، في حين احتل المركز التاسع في القائمة فيلم “المخطوفة” للمخرج وصانع الرسوم المتحركة هاياو ميازاكي، إنتاج أستوديو جيبلي، وفيه يتتبع ميازاكي رحلة غرائبية للصغيرة “تشيهيرو” تدور في عالم يمزج السحر بالخيال، وقد جلب لصاحبه جائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة عام (2002).

وبنسبة لا تختلف كثيرا عما سبق، يأتي التمثيل النسائي في القائمة كاشفا عن واقع لا يزال يميل لصالح المخرجين الرجال، فبرغم الحديث المتكرر عن تصاعد حضور النساء في صناعة السينما خلال العقود الأخيرة؛ نجد أن جائزة الأوسكار في الإخراج مثلا لم تذهب إلى امرأة عبر تاريخها إلا في عام 2010، حين فازت بها الأميركية كاثرين بيغلو عن فيلمها “خزانة الألم” (The Hurt Locker) في الدورة الـ82، لتكون بذلك أول مخرجة تحصل على الجائزة منذ انطلاقها. الطريف أن كاثرين انتزعت الجائزة من كل المخرجين المرشحين حينها ومن بينهم المخرج جيمس كاميرون زوجها الأسبق. ويحتل فيلم كاثرين المرتبة الـ68 في القائمة، ويتناول فترة الغزو الأميركي للعراق على خلفية أحداث مستلهمة من يوميات فرق تفكيك القنابل والألغام، كما تم استلهام عنوان الفيلم من تعبير عسكري مندثر عن الذين يتم إرسالهم إلى خزانات الألم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر”

منوعات السبت 19 يوليو 3:13 ص

رحيل مفاجئ للممثلة الكورية كانغ سيو ها بعد صراع مع سرطان المعدة

منوعات السبت 19 يوليو 1:11 ص

إنقاذ عائلة من طائرة مشتعلة وسط حي سكني بفلوريدا

منوعات السبت 19 يوليو 12:03 ص

فحم ورمال وعظام مطحونة.. رحلة الإنسان في البحث عن معجون الأسنان

منوعات الجمعة 18 يوليو 11:05 م

‫ شركة “أودي” الألمانية تقرر تدمير مئات السيارات الجديدة لسبب غريب

منوعات الجمعة 18 يوليو 9:22 م

‫ وفاة صاحب قفزة فيليكس الشهيرة وأول إنسان كسر حاجز الصوت في سقوط حر

منوعات الجمعة 18 يوليو 4:17 م

7 مصادر نباتية للحصول على “أوميغا 3”

منوعات الجمعة 18 يوليو 1:43 ص

ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

منوعات الجمعة 18 يوليو 12:47 ص

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟

منوعات الخميس 17 يوليو 11:46 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر”

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 3:13 ص

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 2:35 ص

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 2:34 ص
رائج الآن

جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر”

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

اخترنا لك

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

بعد فيسبوك وإنستاجرام.. روسيا تهدد بحظر واتساب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter