Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ مران قوي وشاق لنادي الشحانية

وفاة الناشط المريمي تفتح أبواب المساءلة الحقوقية بليبيا

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»بينها حرب غزة.. خالد حنفي: هذه أسباب الإقبال على الإسلام في الغرب
مقالات

بينها حرب غزة.. خالد حنفي: هذه أسباب الإقبال على الإسلام في الغرب

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 22 مارس 10:56 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قال الدكتور خالد حنفي نائب رئيس المجلس الأوروبي للإفتاء إنه لا توجد مؤسسات أو مراكز بحثية محايدة تناولت انتشار الإسلام في الغرب، مشيرا إلى أن البعض يبالغ بالأرقام وهو ما تتخذه الأحزاب اليمينية ذريعة للحشد لها وتستثمرها في خطاب شعبوي يزعم أن الوجود الإسلامي يهدف لأسلمة القارة العجوز وتغيير هويتها المسيحية.

جاء ذلك في الحلقة الـ12 من برنامج “الشريعة والحياة في رمضان” والتي تناولت القرآن العظيم كمدخل للتعريف بالإسلام خاصة في بلاد الغرب.

ويلفت حنفي -وهو أيضا رئيس لجنة الفتوى في ألمانيا- إلى أن هناك إقبالا على الإسلام لا تخطئه العين، وارتفاعا في حالات الذين يعتنقون الإسلام، مؤكدا أنه إقبال متزايد وملحوظ ويضع الجميع أمام تحديات.

ويعدد أسباب الإقبال على الإسلام، من بينها جائحة كورونا، وزلزال تركيا وسوريا، وأحداث غزة الحالية، والتحولات التي تحدث بالغرب ضد نظام الأسرة بإقرار قوانين تعارض العلاقة الطبيعية الفطرية بين الرجل والمرأة.

ويضيف قائلا “كل هذه الأسباب ضاعفت من شعور الشخص الغربي بالجوع الروحي والجوع الاجتماعي، لذلك تحرك الناس للبحث عما يملأ هذا الجوع”.

وحول ما يثار بأن الوجود الإسلامي بالغرب يهدف لأسلمة أوروبا، يوضح حنفي أنه ليس من ضرورة ظهور الإسلام ظهور المسلمين، لكن نور الإسلام سيصل لكل مكان على هذه الأرض.

ويشدد على أن الأولوية الدعوية للمسلمين في الغرب يجب أن تتجه لأولادهم والأجيال الجديدة التي تبتعد عن الإسلام، مضيفا “كلما تمسك المسلمون بالإسلام وفهموه وعاشوه وجسدوه أمكنهم أن يوصلوا رسالة الإسلام بصورة آمنة سلسلة حضارية لا صدام فيها إلى المجتمع”.

العربية في الغرب

وتطرق الدكتور حنفي إلى إشكالية اللغة العربية عند الجيل الثاني والثالث والرابع من أبناء المسلمين في الغرب، وقال إن هذه من أكبر التحديات في العلاقة مع القرآن بالنسبة لأجيال المسلمين من أصول عربية ولدوا في الغرب.

ويوضح أنه “إذا ضعفت معرفة اللغة العربية، تتراجع العلاقة مع القرآن وفهم الإسلام”.

ولتجاوز هذه العقبة -يقول حنفي- لا بد من الاعتناء بالعربية ومراجعة واقعها مع هذه الأجيال، كما أشار إلى ضرورة قراءة القرآن وعرضه من خلال الإطار الموضوعي أو مفاتيح السور.

ويوضح هنا ضرورة تجاوز فكرة ترجمة المصطلح أو الكلمة أو الآية “وإنما تقديم القرآن في صورة الموضوعات، والتركيز على كتب قضايا القرآن وموضوعاته مثل كتاب المحاور الخمسة للقرآن الكريم للشيخ محمد الغزالي”.

القرآن معجزة خالدة

وأوضح حنفي أن القرآن الكريم هو المعجزة الكبرى للنبي محمد ﷺ، بينما كل الأنبياء السابقين أيدوا بمعجزات حسية زمانية تاريخية تنتهي بانتهاء الحدث.

وأشار إلى أن القرآن تأثر به المشركون قبل الإسلام، كما أن 90% من الصحابة الذين اعتنقوا الإسلام كان تأثرهم بالقرآن منطقيا لأنهم عرب أقحاح يفهمون القرآن ويعرفون لغة العرب.

لكن العجيب الذي يؤكد سحر القرآن وأنه معجزة خالدة باقية إلى قيام الساعة -وفق حنفي- هو تأثر الكفار وغير المسلمين بالغرب بالقرآن كما تأثر به من سبق من غير المسلمين، مستدلا بوقائع تأثر بها غير المسلمين بالقرآن وتجاوبوا معه وقادتهم للتفكير بالإسلام وتغيير النظرة حوله، ثم اعتناقه.

وتحدث عن إعجاز القرآن واستمرار سحره في المسابقات الدولية “كمن يأتي لا يعرف حرفا من العربية ويحفظ القرآن كاملا ويتلوه بصوت جميل” مبينا أن الأوروبيين يندهشون من القرآن، ويقولون إنه يحمل مفتاح التقدم والتحضر والأمة التي تنتسب إليه يجب أن تكون بصدارة الأمم.

ويؤكد حنفي أن طبيعة الغرب والعناد الفكري من المعوقات التي تحول بين غير المسلمين والقرآن، بسبب التدافع الطبيعي من أتباع أي دين أو أمة أو حضارة.

كما أن المسلمين يمكن أن يكونوا عائقا عن الإسلام بسبب عدم تجسيد الإسلام في سلوكهم أو تعاملاتهم أو الصورة العامة للمسلمين حول العالم، فضلا عن أن الحكومات والأنظمة يمكن أن تكون عائقا وقد تتخذ سلوكا يضر بالإسلام بدلا من تأييده.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

مقالات الثلاثاء 08 يوليو 11:56 ص

كيف تُحول “جدي كنعان” اللعب والفن إلى أداة لتعزيز وعي الأطفال بقضية القدس؟

مقالات الإثنين 07 يوليو 10:42 م

40 عاما على إطلاقه.. ماذا تبقى من “نقد العقل العربي” للجابري؟

مقالات الإثنين 07 يوليو 5:37 م

متحف ليلي بتركيا.. مدينة “أفروديسياس” تواعد السياح تحت النجوم

مقالات الإثنين 07 يوليو 1:33 م

قانون التوازن المفقود.. قراءة ثقافية في صعود وسقوط الحضارة الأندلسية

مقالات الإثنين 07 يوليو 10:30 ص

هكذا تفعل الحداثة.. بدو سيناء خارج الخيمة

مقالات الإثنين 07 يوليو 1:21 ص

معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يحتفي بالمغربي محمد بن عيسى

مقالات الأحد 06 يوليو 10:18 م

“جائزة الشيخ حمد للترجمة” تعلن عن لغات دورتها الـ12 لعام 2026

مقالات الأحد 06 يوليو 2:09 م

متاحف قطر تطلق أول تجربة فنية تفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

مقالات الأحد 06 يوليو 8:03 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ مران قوي وشاق لنادي الشحانية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 12:04 م

وفاة الناشط المريمي تفتح أبواب المساءلة الحقوقية بليبيا

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 11:57 ص

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 11:56 ص
رائج الآن

‫ مران قوي وشاق لنادي الشحانية

وفاة الناشط المريمي تفتح أبواب المساءلة الحقوقية بليبيا

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

اخترنا لك

وفاة الناشط المريمي تفتح أبواب المساءلة الحقوقية بليبيا

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

اكتشاف جديد قد يساعد في منع فقدان خلايا الدماغ بمرض باركنسون

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter