Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

غارة إسرائيلية على بلدة حولا في جنوب لبنان

‫ أستراليا تعلن نشر عسكريين وطائرات في الشرق الأوسط

‫ الآسيوي يختتم فعاليات المؤتمر الخامس لتطوير المدربين

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»اختيار لوحة الفنان السوداني إبراهيم الصلحي ضمن أفضل 16 “بورتريها” في تاريخ الفن
منوعات

اختيار لوحة الفنان السوداني إبراهيم الصلحي ضمن أفضل 16 “بورتريها” في تاريخ الفن

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 22 يونيو 9:17 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

اختار النقاد والفنانون لوحة الفنان السوداني إبراهيم الصلحي “صورة ذاتية للمعاناة” (Self-Portrait of Suffering) ضمن أفضل 16 “بورتريها” في تاريخ الفن على الإطلاق.

وتعرض اللوحة في معرض الوجوه الوطني في لندن، أحد المعارض الفنية الدائمة وقد افتتح لأول مرة عام 1856، وهو أول معرض وطني عالمي مخصص للبورتريهات فقط، ويقع في قصر سانت مارتن بلندن “St Martin’s Place” ويعرض به ما يقرب من 195 ألف بورتريه لفنانين من كل أنحاء العالم.

يفتتح المعرض مجددا في 22 يوليو/تموز بعد أن أغلق أمام الجمهور في ربيع عام 2020 من أجل تجديده وإنشاء مساحات عامة ومدخل أكثر ترحيبا بالجمهور ومركز تعليمي جديد.

ومع إعادة افتتاح المعرض اختار النقاد والفنانون والقيمون الفنيون أعمالهم المفضلة من ضمن 500 بورتريه فني من العالم.

إبراهيم الصلحي وذكريات الطفولة

ولد الفنان السوداني إبراهيم الصلحي عام 1930 ودرس الفن بلندن في خمسينيات القرن الماضي وتأثر بالحداثة الغربية. وكثيرا ما اعتمد في لوحاته على ذكريات الطفولة والرؤى الخاصة به وتسجيل ووصف ما يشعر به من خلال حواسه بالإضافة إلى ارتباطه بالميتافيزيقا وكل ما هو غير قابل للفهم والتفسير.

حسب رؤية الصلحي، فإن الصوت والخط مرتبطان، حيث إن الخطوط تشكل الحروف التي بدورها تشكل الأصوات، لذلك كان في وقت من الأوقات مفتونا بالخط العربي وطرق تشكيله وكتابته التي تتشابك بقوة مع طفولته وتعليمه المبكر على يد والده صلاح محمد حسن الذي كتب القرآن في منزله.

الفنان السوداني إبراهيم الصلحي (غيتي)

تجاوز الصدمة الثقافية

ينظر إلى الصلحي على أنه أحد رواد الفن الحديث في أفريقيا، بسبب تطوير مفردات بصرية جديدة تعتمد على أشكال الخط العربي التقليدي والأيقونات الدينية.

بعد أن أنهى الصلحي دراسته في مدرسة الخرطوم للتصميم التي كانت تعرف آنذاك بكلية غوردون التذكارية بالخرطوم سافر إلى لندن ودرس بمدرسة سليد “Slade School” للفنون بين عامي 1954 و1957 وأدرك أن ظروف السودان بسبب الحرب الأهلية بحاجة إلى نهج فني مختلف يقوم على الرموز والتجريد.

وقبل زيارة الصلحي للندن لم يكن قد تعرض للفن الغربي وكانت زيارته للندن بمثابة صدمة ثقافية كاملة، لكنه تجاوز الصدمة وانغمس بالكامل في المشهد الثقافي المعاصر، وزار في ذلك الوقت المتاحف والمعارض الفنية بلندن وشاهد مباشرة الفنانين المعاصرين الرواد الذي تأثر بهم فيما بعد.

أنتج في ذلك الوقت العديد من اللوحات التي تتنوع بين الانطباعية والمناظر الطبيعية والتكعيبية قبل أن يجد أسلوبه الخاص، ولم يكن ذلك اشتقاقا من أعمال فنانين آخرين بقدر ما كان تفكيكا وبحثا عن أسلوبه الخاص واستكشاف التقنيات البصرية الخاصة به.

A visitor takes a photo of the painting 'The Mosque' by Sudanese artist Ibrahim El-Salahi at the Museum of Modern Art (MoMA) in New York, US, 6 February 2017. The museum demonstrates against the travel ban imposed by US-President Donald Trump by exhibiting works by artists from the affected countries. Photo: Johannes Schmitt-Tegge/dpa | usage worldwide (Photo by Johannes Schmitt-Tegge/picture alliance via Getty Images)
لوحة للفنان إبراهيم الصلحي (غيتي)

العودة إلى السودان

بعد عودته إلى السودان، قام بالتدريس في المعهد التقني عام 1957، وأصبح أحد رواد الفن السوداني وانضم إلى حركة فنية عرفت باسم “مدرسة الخرطوم”، وكان السودان يمر في ذلك الوقت بنقلة ثقافية كبيرة، وحاول الصلحي مع زملائه الفنانين والمفكرين الوصول إلى صوت وأسلوب فني جديد للتعبير عن وطنهم.

ومع ذلك، عندما أقام الصلحي معرضا فنيا لأعماله بالخرطوم رفضت الجماعات الأكاديمية أسلوبه الذي كان يبدو مناقضا للفن السائد في السودان ذاك الوقت، ما دفعه إلى التوقف عن الرسم فترة والسفر إلى جميع أنحاء السودان للبحث عن إلهام من المناظر الطبيعية السودانية المحلية.

وكانت الفترة بين 1958 و1961 فترة نشاط محموم للبحث عن هوية ثقافية وفردية متفردة واكتشف فيما بعد أنها أهم سنوات تحوله الفني.

A painting by the Sudanese artist Ibrahim El-Salahi called 'Reborn Sounds of Childhood Dreams' goes on show at the Tate Modern in London today. The exhibition which opens on the 3rd July is part of a joint show with Benin artist Meschac Gaba. (Photo by Stefan Rousseau/PA Images via Getty Images)
لوحة للفنان السوداني إبراهيم الصلحي بعنوان “تولد من جديد أصوات أحلام الطفولة” في متحف تيت مودرن بلندن (غيتي)

صورة ذاتية للمعاناة

تشبه بورتريهات الصلحي الأقنعة الأفريقية ويبدو تأثره بها طبيعيا جغرافيا كما يظهر في لوحاته تأثر بالتكعيبية والسريالية ومزجها مع الأيقونات الإسلامية، وتظهر ألوانه ترابية وقاتمة بينما خطوطه بسيطة وغير معقدة.

تعد لوحته “صورة ذاتية للمعاناة” أحد أشهر أعماله ويظهر بها تجسيد كبير لفكرته عن الفن والاتجاه الفني الخاص به ويمكن أن نلمح بها تأثرا بـ”لوحة الصرخة” لإدوارد مونش في حركة الفم المفتوحة بالإضافة إلى تأثر بلوحة “الجورنيكا” لبيكاسو بسبب الطبيعة الخيالية للبورتريه.

يبدو الشعر أفريقيا لكنه في الوقت نفسه مؤطرا بدوائر لا نهائية ويشبه خطوط رسم العيون التي تعطي نظرة عميقة كأنه شخص يحدق في الهاوية ويقف على حافة الكآبة أو الهوس.

إلى جانب استكشاف الشكل والتكوين في اللوحة، اختبر الصلحي أيضا اللون وخامة الطلاء حيث تظهر في اللوحة أماكن بها طلاء كثيف وسميك إلى حد كبير، بينما تظهر أماكن أخرى بخطوط فرشاة خفيفة وطبقات رقيقة من اللون، ويبدو أنه وضع في تلك اللوحة الكثير من تجربته وإحساسه كفنان لتصبح اللوحة أيقونة عالمية للفن الأفريقي المعاصر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دعم هند صبري قافلة “الصمود” يثير انقساما.. تضامن فني مصري وسط دعوات لترحيلها

منوعات الخميس 19 يونيو 9:57 م

مغنية تردد النشيد الوطني الأميركي بالإسبانية بدل الإنجليزية “تضامنا مع المهاجرين”

منوعات الخميس 19 يونيو 9:50 م

حرارة الصيف ترفع خطر التسمم الغذائي.. إليك أبرز سبل الوقاية

منوعات الخميس 19 يونيو 8:52 م

بتهمة تأييد “حزب الله”.. مغنّ من فرقة “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام القضاء البريطاني

منوعات الخميس 19 يونيو 7:55 م

هكذا تصوّرت السينما نهاية العالم.. 7 أفلام تناولت الحرب النووية

منوعات الخميس 19 يونيو 4:52 م

بعد أسابيع من طرح الفيلم ونجاحه.. وفاة نجم “ليلو وستيتش” عن 57 عاما

منوعات الخميس 19 يونيو 12:36 ص

كيف أصبح التقمص لعنة تطارد أعظم ممثلي العصر؟

منوعات الأربعاء 18 يونيو 10:34 م

كيف يؤذيك تقاطع الساقين؟ وما مواصفات الجلسة الصحية؟

منوعات الأربعاء 18 يونيو 10:30 م

طبيب ماثيو بيري يقر بالذنب.. تفاصيل جديدة عن مقتل نجم “فريندز” بالكيتامين

منوعات الأربعاء 18 يونيو 8:32 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

غارة إسرائيلية على بلدة حولا في جنوب لبنان

بواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 12:44 م

‫ أستراليا تعلن نشر عسكريين وطائرات في الشرق الأوسط

بواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 12:43 م

‫ الآسيوي يختتم فعاليات المؤتمر الخامس لتطوير المدربين

بواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 12:37 م
رائج الآن

غارة إسرائيلية على بلدة حولا في جنوب لبنان

‫ أستراليا تعلن نشر عسكريين وطائرات في الشرق الأوسط

‫ الآسيوي يختتم فعاليات المؤتمر الخامس لتطوير المدربين

اخترنا لك

‫ أستراليا تعلن نشر عسكريين وطائرات في الشرق الأوسط

‫ الآسيوي يختتم فعاليات المؤتمر الخامس لتطوير المدربين

34 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم أغلبهم من المجوعين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter