Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تعثر بمفاوضات هدنة غزة بسبب خطط الانسحاب الإسرائيلية

ماركينيوس: نهائي مونديال الأندية فرصة ذهبية للاعبي باريس

 الأونروا تحذر من عواقب صحية وخيمة في غزة جراء الحصار الإسرائيلي وحرارة الصيف

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»هل يكون العلاج الجيني هو مستقبل الطب؟
علوم وصحة

هل يكون العلاج الجيني هو مستقبل الطب؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 28 فبراير 6:47 م02
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لطالما كان الإنسان في حروب ضروس ضد الأمراض المختلفة ومسبباتها التي تقصر حياته، وبينما تطورت العلوم الطبية حتى تمكنت من خفض خطورة مسببات الأمراض الخارجية مثل البكتيريا والفيروسات، فإنها حتى الآن فشلت في مواجهة مسببات الأمراض الداخلية، وهي الجينات التي تسبب في حدوث بعض الأمراض مثل ألزهايمر والسرطان وفقر الدم المنجلي.

اقتصرت الجهود الطبية حول هذه الأمراض لسنوات طويلة على علاج الأعراض التي تنتج عنها، وذلك لأن الأطباء يفتقرون إلى الآليات التي تجعلهم يعالجون المسبب الرئيسي للمرض، على الأقل كان الأمر كذلك حتى كشفت شركة “ماموث للعلوم البيولوجية” (Mammoth Bioscience) عن تقنيتها الجديدة التي تدعى “كريسبر” (CRISPR) في محاضرة ألقاها تريفور مارتن المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للشركة ضمن قمة الويب 2025 التي اختتمت فعالياتها في العاصمة القطرية مؤخرا.

العلاج الجيني كحل للأمراض المستعصية

تتسبب الجينات البشرية في مجموعة من الأمراض المختلفة، وهي أمراض تنتج عن وجود جين بعينه في تركيبة الحمض النووي للإنسان وفي بعض الأحيان بسبب غياب جين أو وجوده بشكل مغلوط. ورغم أن العلم اكتشف السبب وراء العديد من هذه الأمراض، بل استطاع تحديد الجينات التي تسببت فيها، فإن الطب المعاصر لم يكن يملك الأدوات المناسبة للتصرف بناء على هذه المعرفة وعلاج الأمراض بشكل نهائي.

وهنا يأتي دور تقنية “كريسبر” التي طورتها “ماموث”، فبحسب ما قاله تريفور مارتن في محاضرته فإن تقنية “كريسبر” تعمل ببساطة على معالجة المشاكل الجينية الموجودة في الحمض النووي، وعبر هذه التقنية يمكن التخلص من المسبب الرئيسي للمرض، سواء كان عبر حذف الجين المسؤول عنه أو بتعديله بشكل يجعل المرض غير بارز.

وبينما تبدو هذه التقنية مستقبلية وبعيدة المنال، فإن الشركة استطاعت تقديم العلاج الأول الذي يستغلها، وهو علاج لمرض فقر الدم المنجلي الذي يتسبب فيه خلل جيني يجعل كريات الدم الحمراء غير قادرة على حمل الأكسجين بشكل ملائم.

طُرح العلاج الذي يعتمد على هذه التقنية بالفعل في الولايات المتحدة، وهذا يعني أنه اجتاز كل الاختبارات اللازمة وحصل على الموافقات كافة، وقد أثبت العلاج فاعليته في حل المشكلة تمامًا وتجنبها أيضًا في بعض الحالات.

تقنية “كريسبر” التي طورتها “ماموث” تعمل ببساطة على معالجة المشاكل الجينية الموجودة في الحمض النووي (قمة الويب)

أشبه بتعديل المستندات النصية

قدم تريفور شرحًا مبسطًا للطريقة التي تعمل بها تقنية “كريسبر”، ومن أجل تقريب آلية عمل التقنية للمستخدمين، وضح أن التقنية تتعامل مع التركيب الجيني والحمض النووي للإنسان بشكل يشبه تعامل تطبيقات تعديل المستندات النصية مع المستندات.

وللتوضيح، فإن التقنية تستطيع البحث عن تركيب جيني بعينه في الحمض النووي للإنسان، وذلك أشبه بما يقوم به محرك البحث في تطبيقات تعديل النصوص. فعندما تجد هذا التركيب الجيني بعينه، فإنها تستطيع تعديله، إما عبر حذف الأحماض الأمينية المتسببة في المرض، أو إضافة أحماض نووية جديدة لعلاج المرض.

استلهم فريق “ماموث” هذه التقنية من مراقبة البكتيريا بعد تعرضها للإصابة بالفيروسات التي تعدل الحمض النووي الخاص بها، فقد وجد الفريق أن البكتيريا تقوم بإزالة التتابع الجيني الذي قام الفيروس بتعديله، في خطوة منها لحماية نفسها، لذا قام الفريق باستخراج هذه الآلية من البكتيريا وإطلاق اسم “كريسبر” عليها، وقد فازت إحدى أعضاء الفريق البحثي في الشركة بجائزة نوبل للعلوم عن أبحاثها في تقنية “كريسبر”.

آفاق لا حدود لها

اختتم تريفور حديثه عن تقنية “كريسبر” بالتوضيح أن هذه التقنية ليست حديثة العهد رغم أنها لم تكن مشهورة في السابق، ولكن أبحاث الفريق تمكنت من تحسين التقنية وتصغير حجمها بشكل يضيف لها مزيدًا من الاستخدامات ويجعلها قادرة على استهداف الحمض النووي البشري.

وأشار أيضًا إلى أن التقنية تفتح آفاقًا لا حدود لها في العلاج الطبي، وهو ما تأمل الشركة القيام به في المستقبل. فبدلًا من الاكتفاء بعلاج الأمراض الجينية مثل ألزهايمر وغيره، يمكن للتقنية أن تنتقل إلى مرحلة أبعد من ذلك عبر التعديل الجيني للإنسان، وإضافة جينات بعينها إلى الحمض النووي الخاص به أو حتى تعديل جينات بعينها للتخلص من العوامل المحفزة للجلطات القلبية مثلًا أو العوامل المحفزة لأمراض مثل السمنة.

بالطبع، تواجه مثل هذه التقنيات عادة تحديات قانونية وتشريعية جمّة، ولكن وجود هذه التحديات لا ينفي وجودها أو يقوض من أهميتها، ففي النهاية يمكن أن تساعد تقنية “كريسبر” في القضاء على أمراض لطالما قضت على البشر مثل السرطان وألزهايمر وغيرها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟

علوم وصحة السبت 12 يوليو 11:25 ص

اليورانيوم الخفي في المغرب.. الأمل في مواجهة نقص الماء والطاقة

علوم وصحة السبت 12 يوليو 10:27 ص

نبضة “ليزر زيوس” الأميركي تصل لقدرة 100 ضعف كهرباء العالم كله

علوم وصحة الجمعة 11 يوليو 10:15 م

بكتيريا أفريقية “خارقة” تتنفس سموم أول أكسيد الكربون وتحولها إلى طاقة

علوم وصحة الجمعة 11 يوليو 7:12 م

النظائر الكيميائية تكشف عن تغيرات جذرية في أوروبا قبل 3500 سنة

علوم وصحة الخميس 10 يوليو 9:49 م

حرائق سوريا وفيضانات تكساس وموجات أوروبا الحارة.. ما الذي يحدث للعالم؟

علوم وصحة الخميس 10 يوليو 4:44 م

الكشف عن جين يجعل سرطان المبيض أكثر عدوانية

علوم وصحة الخميس 10 يوليو 4:41 م

هل يؤثر التبول الاستباقي في صحة المثانة؟

علوم وصحة الخميس 10 يوليو 2:39 م

متى ينبغي أن تبدأ الكشف المبكر عن السرطان؟

علوم وصحة الخميس 10 يوليو 12:36 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

تعثر بمفاوضات هدنة غزة بسبب خطط الانسحاب الإسرائيلية

بواسطة فريق التحريرالسبت 12 يوليو 2:03 م

ماركينيوس: نهائي مونديال الأندية فرصة ذهبية للاعبي باريس

بواسطة فريق التحريرالسبت 12 يوليو 1:57 م

 الأونروا تحذر من عواقب صحية وخيمة في غزة جراء الحصار الإسرائيلي وحرارة الصيف

بواسطة فريق التحريرالسبت 12 يوليو 1:51 م
رائج الآن

تعثر بمفاوضات هدنة غزة بسبب خطط الانسحاب الإسرائيلية

ماركينيوس: نهائي مونديال الأندية فرصة ذهبية للاعبي باريس

 الأونروا تحذر من عواقب صحية وخيمة في غزة جراء الحصار الإسرائيلي وحرارة الصيف

اخترنا لك

ماركينيوس: نهائي مونديال الأندية فرصة ذهبية للاعبي باريس

 الأونروا تحذر من عواقب صحية وخيمة في غزة جراء الحصار الإسرائيلي وحرارة الصيف

‫ بنك قطر الوطني  يتوقع استمرار المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة   

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter