Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

“مجلة الدوحة.. من الورق إلى الرقمنة” في جلسة نقاشية بمعرض الكتاب

“يا له من عملٍ رائع”.. ترامب يعبّر عن إعجابه برخام الديوان الأميري القطري

الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تحولت في ظل رؤية 2030 نحو الريادة العالمية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»هل يتمكّن العلماء أخيرا من فك طلاسم النجوم بمقبرة رمسيس التاسع؟
علوم وصحة

هل يتمكّن العلماء أخيرا من فك طلاسم النجوم بمقبرة رمسيس التاسع؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 14 مايو 5:54 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يعمل فريق متعدد التخصصات من معهد بريمتر للفيزياء النظرية في مدينة واترلو الكندية، عبر تعاون بين الفيزيائيين ومؤرخي العلوم وعلماء الآثار، على فك رموز نصوص قديمة وجداول تعبّر عن مواقع النجوم في مقابر عدد من ملوك مصر القديمة.

وتُعرَف مجموعة من هذه الجداول باسم “الساعات النجمية الرعامسية”، التي يعود تاريخها إلى القرن الثاني عشر قبل الميلاد، وقد عُثر على نصوص وجداول هذه الساعات مرسومة على أسقف مقابر رمسيس السابع ورمسيس التاسع في وادي الملوك بمدينة الأقصر المصرية.

وتتكون كل ساعة نجمية من 24 جدولا، يتتبع كل جدول حركة نجم محدد (أو مجموعة نجوم) عبر سماء الليل كل ساعة، وعلى مدار 15 يوما، أي أن الجداول في المجمل تحتوي على ما يعادل عاما كاملا من الحسابات الدقيقة.

الباحثون يُرجِّحون أن كهنة المعابد استخدموا هذه الساعات النجمية خارج المقابر لضبط الوقت (رو بيكسل)

العشريات النجمية

وكان المصريون القدماء يتابعون شروق النجوم وغروبها بدقة، وقسّموا السنة إلى “عشريات”، وهي مجموعات من النجوم التي تشرق كل 10 أيام تقريبا.

يحدث ذلك لأن الأرض تدور حول الشمس (وهو ما لم يكن معروفا وقتها)، وبسبب ذلك تتغير مواضع النجوم يوما بعد يوم، ومثلا لو خرجت الليلة وتأملت النجوم الواقعة أعلى الأفق الشرقي بالضبط في الساعة التاسعة مساء، ثم خرجت خلال اليوم التالي في الموعد نفسه، لوجدت أن هذه النجوم انتقلت من موضعها للأعلى قليلا، وهكذا كل يوم حتى يأتي يوم تجد أنها في التوقيت نفسه (التاسعة مساء) كانت في كبد السماء.

وقد قسّم المصريون القدماء السنة إلى 36 عشرية، ويُمثَّل كل منها بنجم أو مجموعة نجوم تظهر أعلى الأفق كل 10 أيام، ومُلئت جداول الساعات النجمية (ولها عدة أنواع في الحضارة المصرية القديمة) بتلك العشريات وانتقالها في السماء طوال الليل، ساعة بساعة.

نموذج طبق الأصل للساعات النجمية الرعامسية (معهد بريمتر للفيزياء النظرية )
نموذج طبق الأصل للساعات النجمية الرعامسية تتضح فيها مواقع النجوم وتتحرك عبر الخطوط (معهد بريمتر للفيزياء النظرية)

وظيفة مجهولة

تُظهر ساعات النجوم فهما متطورا لعلم الفلك وضبط الوقت لدى المصريين القدماء، إلى جانب كونها كانت جزءا من العناصر الرمزية والطقوسية في المقابر، وربما ساعدت ملك البلاد في رحلته الأخيرة.

ويُرجِّح الباحثون أن كهنة المعابد استخدموا هذه الساعات خارج المقابر لضبط الوقت، وربما صُنعت في الأصل على ورق البردي في مكتبات المعابد.

لكن هناك مشكلة أساسية تواجه العلماء، فهذه الساعات لا تأتي مع ملاحظات توضيحية لمواقع النجوم المقصودة في سماء الليل، مما يجعل من الصعب فهم كيفية استخدامها.

حيث يُوصف موقع كل نجم بالنسبة لجزء من جسم إنسان جالس (مثل القلب أو العينين)، ولكن من غير الواضح أين كان موقع هذا الجزء أثناء عمليات الرصد.

ويُصعِّب الأمر أنه بسبب حركة النجوم على مدى آلاف السنين، تغيّرت سماء الليل، مما يُعقِّد جهود مطابقة السجلات القديمة مع مواقع النجوم الحالية.

مفهوم الزمن

ويعتقد الباحثون أن الراصدين ربما كانوا يشاهدون النجوم وهي تشرق في الشرق أو تعبر خط الزوال، وربما كان الرجل الراكع (في ساعات الرعامسة) يساعد المراقبين على محاذاة خط الزوال من خلال تحديد النقطة المركزية، وربما كان هناك كاهنان، أحدهما يراقب النجوم، والآخر يعمل كنقطة مرجعية.

إلا أن ذلك اللغز الذي ظل عصيا على الحل منذ عقود، قد بات قريبا من الحل، حيث إن تلك الساعات النجمية تُقدّم مجموعات بيانات منظمة ومنهجية تُشبه جداول البيانات الحديثة، وبالتالي يمكن أن يستخدم الباحثون النمذجة الحاسوبية والذكاء الاصطناعي لمحاكاة السماوات القديمة، واختبار فرضيات مختلفة حول استخدام ساعات النجوم.

بدأ العلماء مشوارهم البحثي قبل عدة أشهر، وينتظر أن تظهر أول النتائج قريبا، وإذا تمكنوا من فك شفرة تلك الساعات، فإن ذلك سيقدم أفكارا ورؤى مهمة حول أصول مفهومنا الحديث للساعة وممارسات ضبط الوقت، وإلى جانب ذلك فإنها تلقي الضوء على كيفية فهم الحضارات القديمة للكون وتمثيلها له.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أمومة على طريقة البشر.. الشمبانزي يكشف جذور التعلق العاطفي

علوم وصحة الأربعاء 14 مايو 9:59 م

البطن الكبير يسبب الأمراض للأطفال في سن العاشرة

علوم وصحة الأربعاء 14 مايو 7:49 م

السكري من النوع الخامس.. مرض جديد يكتشفه العلماء

علوم وصحة الأربعاء 14 مايو 4:46 م

عبر “النفق الكمي”.. عالم مصري يقفز بالحوسبة لتصبح أسرع مليون مرة

علوم وصحة الأربعاء 14 مايو 11:48 ص

لسان أوزمبيك.. طعم معدني في الفم وتغير مذاق الأكل مثل الإصابة بكورونا

علوم وصحة الأربعاء 14 مايو 9:39 ص

نتائج واعدة لدواء جديد لخفض الكوليسترول

علوم وصحة الأربعاء 14 مايو 12:30 ص

تغير المناخ يزيد من خطر انتشار عدوى فطرية قاتلة

علوم وصحة الثلاثاء 13 مايو 9:27 م

غزة تتضور جوعا.. قلة الطعام تجعل أطفالها أقزاما نتيجة ضعف النمو

علوم وصحة الثلاثاء 13 مايو 7:25 م

أزمة “الزمرد المصري”.. خريطة الكنز الأخضر جاهزة فأين المفتاح؟

علوم وصحة الثلاثاء 13 مايو 6:31 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

“مجلة الدوحة.. من الورق إلى الرقمنة” في جلسة نقاشية بمعرض الكتاب

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 14 مايو 11:18 م

“يا له من عملٍ رائع”.. ترامب يعبّر عن إعجابه برخام الديوان الأميري القطري

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 14 مايو 10:49 م

الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تحولت في ظل رؤية 2030 نحو الريادة العالمية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 14 مايو 10:33 م
رائج الآن

“مجلة الدوحة.. من الورق إلى الرقمنة” في جلسة نقاشية بمعرض الكتاب

“يا له من عملٍ رائع”.. ترامب يعبّر عن إعجابه برخام الديوان الأميري القطري

الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تحولت في ظل رؤية 2030 نحو الريادة العالمية

اخترنا لك

“يا له من عملٍ رائع”.. ترامب يعبّر عن إعجابه برخام الديوان الأميري القطري

الأمير سلطان بن سلمان: المملكة تحولت في ظل رؤية 2030 نحو الريادة العالمية

الزيداني لـ«الشرق الأوسط»: النجمة صعد بميزانية أقل عن الموسم الماضي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter