Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

جيش إسرائيل يدك غزة ويقر خطة الهجوم

‫ وزارة التجارة والصناعة تغلق مؤسسة تجارية لمخالفتها قانون حماية المستهلك

هل حسمت زيارة لاريجاني لبيروت مصير سلاح حزب الله؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»موجة حر قاسية.. لكنها لن تكون الأقسى هذا العام
علوم وصحة

موجة حر قاسية.. لكنها لن تكون الأقسى هذا العام

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 26 مايو 12:00 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كانت العرب قديما إذا رأت مجموعة نجوم الثريا قبيل الشروق عرفت أن هناك موجة حارة شديدة قادمة، وكانوا يسمون تلك الموجات “الوغرات”، وتعرف بأنها ارتفاع شديد شاذ في درجات الحرارة، ونسبت العرب 6 وغرات في السنة إلى 6 مواسم تبدأ بالثريا وتنتهي بسهيل.

وقيل في حر الوغرات وصف بديع تقرؤه في كتاب النويري نهاية الأرب في فنون الأدب: “أوقدت الظهيرة نارها، وأذكت أوارها، فأذابت دماغ الضب، وألهبت قلب الصب، هاجرة كأنها قلوب العشاق، إذا اشتعلت فيها نار الفراق”.

وتُعرّف الهيئة الدولية المعنية بتغير المناخ الموجة الحارة بالمعايير المعاصرة على أنها ارتفاع في درجات الحرارة عن معدلاتها في مكان ما لمدة تبدأ من يومين وحتى شهر. وإذا كانت درجات الحرارة أعلى من معدلاتها بـ7 درجات مئوية أو أعلى، فعادة ما تسمى “موجة حر شديدة”.

ويعني ذلك أن الموجة الحارة في دولة ما قد لا تمثل موجة حارة في دولة أخرى، فعلى سبيل المثال في بريطانيا خلال يونيو/حزيران 2023 سُجلت درجة حرارة 32.5 مئوية على أنها رقم مرتفع جدا عن المعدلات في هذا الشهر، والذي يقف عادة عند العشرينات، بينما لو كانت نفس الدرجة في مصر أو السعودية أو قطر لكانت طبيعية تماما وليست موجة حارة.

موجات الحر لا تمنع الناس فقط من المشي في الشوارع، بل تؤثر في الثروات النباتية والحيوانية ووفرو المياه وصولا إلى الاقتصاد (شترستوك)

التغير المناخي

وطوال تاريخ المنطقة العربية الطويل جدا، كانت الموجات الحارة تأتي كل صيف بنفس المعدلات، لكنْ بات الأمر مختلفا خلال ما مضى من عقود قليلة، حيث ارتفعت معدلات الموجات الحارة وأصبحت أشد عما مضى من أعوام، كما أنها أصبحت أطول لتحيل بعض فصول الصيف وكأنها موجة حارة كبرى بسبب تتالي الموجات الحارة والتصاقها ببعضها البعض.

ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الآثار الضارة التي تركها التغير المناخي على كل العالم بشكل عام، وعلى منطقتنا العربية بشكل خاص، حيث تقع الكثير من مناطق عالمنا العربي في نطاق المناطق الأكثر تأثرا بالتغير المناخي حول العالم.

ويؤدي ذلك إلى تفاقم عدة عوامل مثل التصحر، فتتوسع المناطق القاحلة بسبب ارتفاع درجات الحرارة والإجهاد المائي، ويزداد التبخر وتقل المياه، وفي هذا السياق تكون الموجات الحارة أكثر تسببا بالضرر.

وتتنبأ النماذج المناخية بأنه إذا استمرت انبعاثات الغازات الدفيئة، فإن موجات الحر في الشرق الأوسط قد تتجاوز علامات الخطر. وتشير دراسة من معهد ماكس بلانك الألماني إلى أنه بحلول عام 2050، ستكون درجات الحرارة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلى بمقدار 4 درجات مئوية. وبحلول نهاية القرن، تشير الدراسة نفسها إلى أن درجات الحرارة القصوى يمكن أن تصل أثناء النهار إلى 50 درجة مئوية، مع 200 يوم من الحرارة الاستثنائية كل عام.

مسألة أمن قومي

وتتأكد تلك النتائج من دراسة أخرى نشرت في دورية بلوس وان، قامت بتحليل التطور الزمني لمعدلات وشدة وطول موجات الحر في 53 مدينة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال القرن الحادي والعشرين، وتوصلت إلى أنه بحلول نهاية القرن من المتوقع أن تشهد 80% من المدن الأكثر اكتظاظا بالسكان ما لا يقل عن 50% من الأيام تحت ظروف موجة الحر خلال الموسم الدافئ.

ووجدت الدراسة كذلك أنه سيكون هناك ارتفاع ملحوظ في متوسط وأقصى شدة لموجات الحرارة، وحذر الباحثون بشكل خاص من أن أحداث الحرارة “المتطرفة” يمكن أن تصبح شائعة بحلول عام 2050 بشكل يرفع معدلات الوفيات بسبب الإجهاد الحراري سنويا إلى قيم استثنائية.

ولأن بعضا من مناطق العالم العربي تواجه تحديات سياسية واقتصادية كبيرة، فإن الأمر يرفع حجم المشكلة إلى مستويات الأمن القومي، حيث يحذر الباحثون من أن التغير المناخي عادة ما يضغط بقوة أكبر على المناطق الهشة، فموجات الحر لا تمنع الناس فقط من المشي في الشوارع، بل تؤثر في الثروات النباتية والحيوانية ووفرة المياه، مما يؤثر مباشرة في الاقتصاد.

ويحذر تقرير صادر من مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي من أن تغير المناخ في الشرق الأوسط سيؤدي إلى تضخيم نقاط الضعف الموجودة مسبقا والناجمة عن الصراع والنزوح والتهميش والفساد، ويخلق أيضا أخطارا جديدة.

تقرير أصدرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في 2022 تنبأ أن هناك احتمالًا بنسبة 98% أن تكون واحدة على الأقل من السنوات الخمس المقبلة هي الأكثر دفئا على الإطلاق (الفرنسية)

صيف غير مبشّر

ويأتي ذلك كله في سياق تصاعد ملحوظ لآثار التغير المناخي، وكان الأسبوع الأول من يوليو/تموز 2023 هو الأسبوع الأكثر سخونة على الأرض على الإطلاق، وكان أبريل/نيسان 2024 هو كذلك الأكثر حرارة على الإطلاق إذا ما قورن بالشهر نفسه على مدار الأعوام، بحسب الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (نووا).

وأعلن علماء من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قبل عدة أشهر أن هناك احتمالية بنسبة 90% لظهور تأثيرات واضحة لظاهرة النينو تؤثر في الطقس بمناطق متفرقة من العالم خلال الأعوام القليلة القادمة بداية من الشتاء الماضي.

وتنبأ تقرير تقرير أصدرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في مايو/أيار 2022 أن هناك احتمالا بنسبة 98% أن تكون واحدة على الأقل من السنوات الخمس المقبلة هي الأكثر دفئا على الإطلاق، متجاوزة الرقم القياسي المسجل في عام 2016 عندما كانت ظاهرة النينو قوية بشكل استثنائي.

وذكر التقرير نفسه أن هناك احتمالا بنسبة 66% أن يكون المتوسط السنوي لدرجة الحرارة العالمية القريبة من السطح بين عامي 2023 و2027 أكثر من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات عصر ما قبل الصناعة، لمدة عام واحد على الأقل.

ويخشى العلماء في هذا السياق مما يسمى بالضربة المزدوجة، أي أن تساهم ظاهرة النينو في دعم حالات الشذوذ المناخية، إلى جانب التغير المناخي الذي يرفع كذلك من شدة وطول وتردد الظواهر المناخية المتطرفة مثل الأعاصير الشديدة والموجات الحارة وموجات الجفاف.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كينيا تنال الاعتراف الدولي بالقضاء على داء النوم البشري

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 10:05 م

اكتشاف 6 أنواع فريدة من “الفراشات الزجاجية” التي حيرت العلماء

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 7:08 م

تراها بعينيك.. 4 كواكب منيرة تزين السماء بداية من الليلة

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 3:04 م

علاج آلام الظهر بطريقة مبتكرة وفعالة

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 11:53 ص

الإبادة الصحية.. أطباء يستنكرون الصمت اتجاه الاعتداءات على القطاع الطبي في غزة

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 9:51 ص

الشعاب الأحفورية.. الجزائر تكسر الاحتكار الأوروبي باكتشاف مدهش

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 8:57 ص

مجوعون منهكون.. أطباء بغزة يعيشون على محاليل لإنقاذ المصابين

علوم وصحة الأربعاء 13 أغسطس 8:50 ص

علماء يختبرون درعا لرواد الفضاء من أجل صد غبار القمر السام

علوم وصحة الثلاثاء 12 أغسطس 9:46 م

تشاهدها بعينيك.. دليلك لرصد أمطار “شهب البرشاويات” بداية من الليلة

علوم وصحة الثلاثاء 12 أغسطس 7:44 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

جيش إسرائيل يدك غزة ويقر خطة الهجوم

بواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 5:41 ص

‫ وزارة التجارة والصناعة تغلق مؤسسة تجارية لمخالفتها قانون حماية المستهلك

بواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 5:40 ص

هل حسمت زيارة لاريجاني لبيروت مصير سلاح حزب الله؟

بواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 5:28 ص
رائج الآن

جيش إسرائيل يدك غزة ويقر خطة الهجوم

‫ وزارة التجارة والصناعة تغلق مؤسسة تجارية لمخالفتها قانون حماية المستهلك

هل حسمت زيارة لاريجاني لبيروت مصير سلاح حزب الله؟

اخترنا لك

‫ وزارة التجارة والصناعة تغلق مؤسسة تجارية لمخالفتها قانون حماية المستهلك

هل حسمت زيارة لاريجاني لبيروت مصير سلاح حزب الله؟

‫ مصر تطالب بإيضاحات حول ما يسمى بـ “إسرائيل الكبرى”

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter