Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫  الجامعة العربية تؤكد ضرورة تعزيز التضامن العربي والدولي مع الإعلام الفلسطيني

‫ الخطوط الجوية القطرية تختتم مشاركتها في معرض باريس الجوي 2025

نواف سلام يؤكد من الدوحة على الدور المحوري لقطر في استقرار لبنان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»مفاجأة علمية.. الببغاوات لا تقلدنا فقط بل تنتج اللغة مثلنا
علوم وصحة

مفاجأة علمية.. الببغاوات لا تقلدنا فقط بل تنتج اللغة مثلنا

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 24 يونيو 7:53 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

عندما يتعلق الأمر بالكلام، تتميز الببغاوات بمهارة فائقة في تقليد البشر لدرجة أن اسمها أصبح مرادفًا للتكرار والثرثرة. مع ذلك، منذ أن عرف البشر قدرة هذه الطيور المذهلة على التعبير، ظلت كيفية إدارتها لمثل هذه الأصوات المعقدة والمرنة لغزًا.

لكن دراسة جديدة نُشرت في مجلة “نيتشر” تقدم حلًا لهذه المشكلة، وتُظهر أن أدمغة الببغاوات لا تقتصر على التقليد فحسب، بل تمتلك مراكز إنتاج لغة في الدماغ شبيهة بتلك الموجودة لدى البشر، مما قد يساعد العلماء على فهم آلية عمل الكلام لدى البشر وعلاجها اضطراباته بشكل أفضل.

وفي تصريحات للجزيرة نت، يقول مايكل لونغ عالم الأعصاب في مركز لانغون الطبي جامعة نيويورك والباحث الرئيسي للدراسة “تتميز الببغاوات -التي تُربّى عادةً كحيوانات أليفة- بقدراتها الصوتية المذهلة، فهي قادرة على تقليد مجموعة واسعة من الأصوات من البيئة، بما في ذلك أصوات الكلام”.

الباحثون ركزوا في دراستهم على ببغاوات البادجي (بيكسابي)

آلية دماغية للكلام

تستكشف الدراسة آليات الدماغ الكامنة وراء أصوات الببغاوات الشائعة، المعروفة أيضًا باسم ببغاوات البادجي، وهي نوع صغير من الببغاوات الأسترالية الذكية واللطيفة، وتتميز بألوانها الأخضر والأصفر النيون، وتٌباع غالبًا كحيوانات أليفة.

وبعيدًا عن مظهرها، تعيش هذه الطيور في البرية في أسراب اجتماعية، وتتواصل عبر تغريد طويل، وتأكل البذور، وتطير في مجموعات إلى حيث يُحتمل أن تكون وجبتها التالية.

وداخل أقفاصها، تُعرف هذه الطيور بطابعها الاجتماعي وثرثارتها، من خلال تقليد العبارات البشرية، مما يجعلها مواضيع بحثيةً مثيرةً للاهتمام في دراسات اللغة.

ويقول لونغ “كانت دراستنا هي الأولى التي تقيس نشاط دماغ الببغاء أثناء إنتاجه للصوت، ووجدنا أن هناك تمثيلًا للأصوات في جزء من الدماغ يُشبه مركزًا رئيسيًا لإنتاج الكلام لدى البشر، وهذا أول نوع غير بشري يُلاحظ فيه وجود مثل هذه الخريطة الحركية الصوتية”.

ولفهم كيفية تقليد طيور البادجي للبشر بدقة وإنتاجها لهذا الكم الهائل من الأصوات الشبيهة بالكلام، قام لونغ -وزميلته زيتيان يانغ في مركز لانغون الطبي جامعة نيويورك- بزراعة مجسات دقيقة جراحيًا في أدمغة 4 من الطيور، وتتبعا سلوك الخلايا العصبية الفردية في أدمغتها أثناء إصدارها لأصواتها.

وركز الباحثان على المنطقة الأمامية في دماغ الطيور، التي تعرف باسم “أركوباليوم” وتتداخل جزئيًا مع مناطق مماثلة للوزة الدماغية لدى الثدييات، وتلعب دورًا حاسمًا في التحكم بالمخرجات الصوتية.

ثم جمعا النشاط العصبي لكل طائر أثناء نطقه، وقارنا بيانات البادجي ببيانات البشر وعصافير الزيبرا المغردة التي تُستخدم عادةً في الأبحاث العلمية وتتميز بعبارات صوتية أقل مرونة من الببغاوات.

ووجد مؤلفا الدراسة أن نشاط الخلايا، المُستقرة بهذا الجزء من دماغ البادجي، مُرتبط بالأصوات التي تُصدرها الطيور، وأن الأنماط العصبية المختلفة في هذه المنطقة الدماغية تتوافق مع الأصوات المختلفة، وهي عملية تعكس كيفية ترميز الدماغ البشري للكلام.

ويقول لونغ “عند البحث، وجدنا أن التنظيم الوظيفي لدماغ الببغاء بسيط بشكل مدهش”. ويبدو أن خلايا الدماغ الفردية في الببغاء تُشفّر أصواتًا مختلفة يُصدرها الطائر، بما في ذلك طبقة الصوت. ونتيجةً لذلك، هناك تشابه جوهري بين دماغ الببغاء والبيانو، حيث تُؤدي المفاتيح المختلفة إلى نغماتٍ مختلفة.

ويضيف “طائر البادجي قادر على توليد أصوات عشوائية في عالمه بمجرد العزف على هذه المفاتيح الصوتية التي تُنتج مجموعة متنوعة من الأصوات والنغمات العالية والمنخفضة”.

تشابه مع أدمغة البشر

تتناقض النتائج التي توصل إليها العلماء في طيور البادجي بشكل حاد مع ما لاحظه العلماء في طيور الزيبرا (عصافير الحمار الوحشي الأسترالي) التي -على عكس طيور البادجي- لا تُقلّد الأصوات.

ووجد الباحثون أن منطقة دماغ الببغاء التي ركزوا عليها تعمل بشكل مشابه لأجزاء من القشرة المخية البشرية المرتبطة بوظيفة الكلام والحركة، مقارنةً بمنطقة نظيرتها لدى طيور الزيبرا التي يبدو أن أصواتها مُشفرة كأنماط جامدة وثابتة بمجموعات معقدة وغير قابلة للتفسير من نشاط الخلايا العصبية.

وتتعلم طيور الزيبرا الأغاني المعقدة وتكررها، لكن نشاط دماغها يشير إلى محدودية قدرتها على تعديل ما تعلمته أو الارتجال.

أما في طيور البادجي، فتسمح المنطقة الأمامية بأنماط كلام أكثر مرونة وارتجالية، مشابهة لتلك الموجودة لدى البشر الذين ترتبط لديهم حركات عضلات الشفتين واللسان المحددة بأنماط عصبية محددة في الدماغ.

وهذه الروابط واضحة بما يكفي لدرجة أن العلماء استخدموا سابقًا هذه الأنواع من إشارات الدماغ لتفسير وإعادة إنتاج الكلام المقصود لدى الأشخاص الذين فقدوا القدرة على التحدث بأنفسهم.

وتُضاف هذه الدراسة إلى مجموعة متنامية من الأبحاث حول الإدراك الحيواني، فالعديد من هذه الطيور تُظهر قدرات مذهلة في التعلم والعد والاستدلال، مما يُسلِّط الضوء على أنها قد تمتلك عمليات عصبية أكثر تطورًا مما كان يُعتقد سابقًا.

وبينما تُعرف الببغاوات بالفعل بذاكرتها المذهلة وقدراتها على استخدام الأدوات، يشكك هذا الاكتشاف أكثر في افتراض أن التحكم الصوتي المُعقّد ينفرد به البشر، ويظهر أن النشاط العصبي والسلوك الصوتي المرتبط به أقرب بين الببغاوات والبشر منه بين الببغاوات والطيور المغردة.

طريقة تكوين اللغة في الببغاوات تشبه البشر (بيكسابي)
طريقة تكوين اللغة في الببغاوات تشبه البشر (بيكسابي)

فوائد محتملة

ووفقًا للونغ، تُؤثر اضطرابات التواصل على ما يقرب من 15% من الناس، وتشمل فقدان القدرة على الكلام بعد السكتة الدماغية، والاضطرابات العصبية التنكسية مثل مرض باركنسون والخرف المرتبط بالعمر، أو حالات النمو العصبي مثل التوحد، والتي يمكن أن تُضعف قدرة الشخص على إنتاج اللغة.

ويقول “بفضل قدرتها الصوتية المُشابهة لقدرة البشر، تجدد طيور البادجي الأمل في فهم العمليات الطبيعية التي تُشكل أساس التعلم الصوتي المرن، وكيف تتعطل هذه العمليات في مجموعة من الاضطرابات، وأفضل السبل لعلاج هذه الحالات”.

وكتب جوشوا نونويبل عالم الأعصاب بجامعة ديلاوير، والذي لم يشارك بالدراسة -في مقالة مُصاحبة للدراسة بمجلة “نيتشر”- أن مثل هذه الدراسات تُقدم آفاقًا مُثيرة للأبحاث المُستقبلية “وتُبشر بتطوير علاجات النطق وإلهام تقنيات واجهة الدماغ والحاسوب”.

مستقبل البحث

والآن، وبعد أن أصبح لدى العلماء معرفة أكبر بكيفية مساعدة أدمغة الببغاوات للطيور على الكلام، يُطرح أسئلة أخرى: كيف -على سبيل المثال- يختار الطائر إصدار أصوات معينة بدلًا من أخرى؟ وما الذي تتحدث عنه هذه الببغاوات؟

ويعمل فريق لونغ الآن مع باحثي التعلم الآلي بهدف ترجمة ما تتواصل به الببغاوات من خلال أصواتها، وتحديد معنى كل زقزقة وتغريدة، فربما تكون لغتها نفسها -وليس فقط طريقة تكوينها في الدماغ- مشابهةً للغة البشر.

وفي حال نجاح هذا العمل، قد يوفر رؤى أعمق حول ما تتواصل به هذه الطيور حقًا عند تقليدها للكلام البشري ونداءات بعضها البعض.

وقد تستكشف الدراسات المستقبلية أيضًا ما إذا كانت طيور مغردة أخرى عالية المهارة، مثل طيور القيثارة، تشترك في هياكل عصبية مماثلة، مما يُقدِّم فرصة إضافية لدراسة اللغة.

وبالإضافة إلى ذلك، يأمل الباحثون في تتبع كيفية تكيف المنطقة الأمامية في أدمغة الطيور بمرور الوقت وفحص كيفية تأثير التفاعلات الاجتماعية على التعلم الصوتي لدى الببغاوات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

السر في الحديد.. طريقة ذكية لإزالة مواد كيميائية ضارة من الماء

علوم وصحة الأربعاء 25 يونيو 2:10 م

كيس اللثة يستلزم استشارة الطبيب فورا

علوم وصحة الأربعاء 25 يونيو 1:06 م

لمَ يريد إيمانويل ماكرون أن تصبح أوروبا “قوة فضائية عالمية”؟

علوم وصحة الأربعاء 25 يونيو 11:06 ص

دواء للسكري يقلل من عدد نوبات الصداع النصفي

علوم وصحة الأربعاء 25 يونيو 11:04 ص

“النسّاج ذو الأرجل الريشية”.. عنكبوت برتبة مهندس وقاتل بارع!

علوم وصحة الثلاثاء 24 يونيو 3:48 م

لماذا تتفاقم أعراض الصداع النصفي عند المرضى الذين لا ينامون جيدا؟

علوم وصحة الثلاثاء 24 يونيو 3:46 م

دراسة تبشر بتطوير علاجات جديدة للتصلب المتعدد

علوم وصحة الثلاثاء 24 يونيو 1:44 م

التلاعب الجيني.. متى يحق للعلماء إبادة كائن ضار؟

علوم وصحة الثلاثاء 24 يونيو 11:44 ص

الولايات المتحدة تجيز علاجا وقائيا واعدا لفيروس نقص المناعة البشرية

علوم وصحة الثلاثاء 24 يونيو 10:41 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

‫  الجامعة العربية تؤكد ضرورة تعزيز التضامن العربي والدولي مع الإعلام الفلسطيني

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 2:46 م

‫ الخطوط الجوية القطرية تختتم مشاركتها في معرض باريس الجوي 2025

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 2:45 م

نواف سلام يؤكد من الدوحة على الدور المحوري لقطر في استقرار لبنان

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 2:34 م
رائج الآن

‫  الجامعة العربية تؤكد ضرورة تعزيز التضامن العربي والدولي مع الإعلام الفلسطيني

‫ الخطوط الجوية القطرية تختتم مشاركتها في معرض باريس الجوي 2025

نواف سلام يؤكد من الدوحة على الدور المحوري لقطر في استقرار لبنان

اخترنا لك

‫ الخطوط الجوية القطرية تختتم مشاركتها في معرض باريس الجوي 2025

نواف سلام يؤكد من الدوحة على الدور المحوري لقطر في استقرار لبنان

عبور الجغرافيا وتحولات الهوية.. علماء حديث حملوا صنعاء وازدهروا في دمشق

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter