Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

بريكس تختتم أعمالها في البرازيل وقادتها يدينون الانتهاكات الإسرائيلية بغزة

خلال يونيو 2025.. ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 18.66% 

ماكرون وزوجته في زيارة دولة «تاريخية» إلى بريطانيا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»عواصف الغبار تجتاح دولا عربية.. لم باتت أشد مما مضى؟ وهل ستزيد؟
علوم وصحة

عواصف الغبار تجتاح دولا عربية.. لم باتت أشد مما مضى؟ وهل ستزيد؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 15 أبريل 3:23 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

ضربت عاصفة رملية عنيفة مناطق وسط وجنوب العراق، مما تسبب في المئات من حالات الاختناق، وفقا لما أعلنته السلطات الصحية. وفي الكويت، أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أن البلاد تتعرض لرياح شمالية غربية مثيرة للغبار تزيد سرعتها على 60 كم/ساعة.

وأعلنت الأرصاد القطرية عن رصد رياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة على معظم المناطق مع تدني في مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار.

وفي السعودية، أعلنت الأرصاد أن مناطق متفرقة من البلاد تشهد هطول أمطار خفيفة ورياحا نشطة مما يؤدي إلى تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية، مع صواعق رعدية وأتربة مثارة ورياح شديدة.

أما البحرين، فقد شهدت منذ ساعات الليل المتأخرة من يوم الاثنين، موجة غبار كثيفة مصحوبة برياح قوية، بينما تدنت الرؤية الأفقية إلى حد كبير.

يظهر أثر تلك العواصف في صور الأقمار الصناعية (ناسا)

موجات الغبار

وفقا للمنظمة الدولية للأرصاد الجوية، تعرف العواصف الغبارية بأنها تلك الظاهرة التي تحدث حينما تحمل الرياح القوية الرمال والغبار من التربة الجافة إلى الغلاف الجوي، ناقلة الجسيمات لمسافات شاسعة.

والواقع أن 330 مليون شخص في 150 دولة حول العالم يتأثرون بالعواصف الرملية والترابية كل عام، وبشكل متزايد خلال نصف قرن مضى.

وتتركز أهم مصادر الغبار عالميا في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، وخاصة الصحاري الكبرى مثل الصحراء الكبرى في أفريقيا، وصحراء جوبي في آسيا، وصحراء العربية في شبه الجزيرة العربية.

وتنشأ هذه العواصف من مصادر طبيعية كالصحاري، وقيعان البحيرات الجافة، ولكن الأنشطة البشرية تفاقم المشكلة من خلال البناء والزراعة وسوء إدارة الأراضي، مما يُجرد الغطاء النباتي ويُعرّض التربة للتعرية بفعل الرياح.

Motorists drive their vehicles through a sandstorm in Libya's eastern city of Benghazi on April 22, 2024. (Photo by Abdullah DOMA / AFP)
تؤثر تلك النوعية من العواصف على كل مناحي الحياة (الفرنسية)

إلى أي حد هي خطيرة؟

العواصف الغبارية ليست مجرد “غبار في الجو”، بل هي ظاهرة خطيرة لها تأثيرات متعددة على الصحة والبيئة والاقتصاد، ولذلك تأخذها الحكومات عادة بجدية شديدة.

حيث يمكن لموجات العواصف أن تسبب مشاكل في التنفس، فتدخل جسيمات الغبار الصغيرة إلى الأنف والرئتين، وقد تسبب أزمات ربو والتهاب القصبات وضيق التنفس.

وإلى جانب ذلك، قد تتسبب تلك الموجات في تهيج واحمرار العين، وجفاف وتحسس الجلد، إلى جانب أنه في بعض المناطق، قد تنقل موجات الغبار فطريات وبكتيريا ضارة.

وعلى المستوى البيئي، فإن تلك الموجات قد تتسبب في فقدان طبقة التربة الخصبة، وبالتالي تقلل من القدرة الزراعية للأرض.

كما أن الغبار يغطي أوراق النباتات ويمنعها من التنفس أو التمثيل الضوئي، ويترسّب في الأنهار والبحيرات مما يُضر بالكائنات المائية. كل هذا ولم نتحدث عن تعطيل حركة الطيران والمواصلات، وإعاقة الرؤية، وأضرار للبنية التحتية.

ويصل الأمر لما هو أعمق من ذلك، حيث أظهرت دراسة صادرة من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي أن العواصف الغبارية أخطر مما سُجِّل سابقا.

حيث كشفت الدراسة أن العواصف الغبارية -التي كان يُعتقد سابقا أنها نادرة ومعزولة في مناطق معينة- تُسهم في زيادة عدد وفيات حوادث المرور في الولايات المتحدة كنموذج بحثي مقارنة بالوفيات المُسجلة.

وقد وجد الباحثون أن العواصف الغبارية تسببت في خسائر في الأرواح تُضاهي أحداثا مثل الأعاصير وحرائق الغابات في بعض السنوات

وظهر أن الوفيات الناجمة عن الغبار أكثر شيوعا في المناطق التي تُثير فيها الرياح الناجمة عن العواصف الرعدية القوية الغبار والرمال في المناطق الصحراوية.

A picture shows arid land by the Habbaniyah lake affected by severe drought in Iraq's Anbar province, on August 29, 2024. Water levels at Habbaniyah have receded by several dozen metres after five consecutive years of drought which has ravaged parts of the country, keeping away the holidaymakers who would flock there during summer. (Photo by AHMAD AL-RUBAYE / AFP)
مع الجفاف يتوقع الباحثون في هذا النطاق أن يرتفع تردد وشدة العواصف الرملية في المنطقة (الفرنسية)

هل ستزيد مستقبلا؟

في سبتمبر/أيلول 2015، ضربت عاصفة رملية شديدة شبه الجزيرة العربية ومحيطها، ووصفها البعض بأنها استثنائية، تسببت العاصفة بحالات وفاة وإيقاف الحياة العامة في تلك الدول.

في تلك الأثناء، عكف فريق بحثي من جامعة برينستون على دراستها، لتكشف النتائج أن التغير المناخي، مع عوامل أخرى، كان سببا رئيسيا في تلك المفاجأة المناخية القاسية، فحالات الجفاف التي شملت مناطق عدة في الوطن العربي، خاصة أن صيف هذا العام كان حارا بصورة غير مسبوقة، رفع من كمية الغبار المتاحة مما جعله من المرجح أن يُطرد إلى الغلاف الجوي بكميات أكبر من المعتاد.

مع احترار الكوكب، واستمرار مستويات الجفاف في التزايد، ومع الموجات الحارة، ضمن عوامل أخرى حسّاسة استثارها التغير المناخي، يتوقع الباحثون في هذا النطاق أن يرتفع تردد وشدة العواصف الرملية في المنطقة، وهو ما حدث بالفعل خلال السنوات الـ15 السابقة.

والواقع أن علاقة تغير المناخ بظاهرة العواصف الغبارية أصبحت أوضح في السنوات الأخيرة، حيث يعرف العلماء أن تغير المناخ يزيد من ارتفاع درجات الحرارة ونقص الأمطار، وهذا يؤدي إلى جفاف التربة وفقدان الغطاء النباتي، هذه التربة الجافة وغير المثبتة تصبح عرضة للرياح، فتتحول إلى مصدر للغبار.

ومع الاحتباس الحراري وارتفاع حرارة التربة، فإن الغطاء النباتي ينخفض على مستوى العالم، وبشكل خاص في المناطق الأكثر جفافا، وهذا يسهّل على الرياح رفع الغبار والرمال إلى الجو.

إلى جانب ذلك، فإن تغير المناخ يغيّر اتجاهات وقوة الرياح الموسمية، وفي بعض المناطق، أصبحت الرياح أقوى وأطول زمنا، مما يزيد من احتمالية العواصف الرملية.

مستقبل حرج

وقد شهد العالم العربي بالفعل ازديادا في عدد وشدة العواصف الرملية، بسبب فترات الجفاف الطويلة، كما عانت الصين ومنغوليا من زيادة في “الغبار الأصفر” مع تصحر مناطق واسعة، وواجهت منطقة الساحل الأفريقي تحديا كبيرا في هذا السياق، فهي أحد أكثر الأماكن تضررا، حيث تهب عواصف غبارية ضخمة تمتد حتى أميركا اللاتينية.

وقد تأثر العالم العربي بشكل حاد بالتغير المناخي على مدار القرن الماضي، بسبب الاحتباس الحراري الناجم عن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الإقليمية والعالمية، مع العديد من التأثيرات على البيئة والنظم البيئية الطبيعية والبشر.

وبحسب دراسة نشرت في دليل تغير المناخ والتدهور البيئي في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، فإنه نظرا لمناخ المنطقة القاحل والصحراوي في الغالب، تحتوي المنطقة على أكثر مصادر الغبار المعدني نشاطا، حيث تمثل أكثر من نصف الانبعاثات العالمية.

وفي هذا السياق، أشارت الدراسة إلى أن هناك أدلة متزايدة على أن تغير المناخ يؤثر على شدة العواصف الغبارية في المنطقة، ويرفع من شدتها وطولها وترددها عقدا بعد عقد، ولذا فمن المتوقع أن تشهد منطقتنا العربية المزيد من هذه العواصف مستقبلا، وتعمل بعض الدول بالفعل بناء على تلك الرؤية.

وبشكل عالمي، أعلنت الأمم المتحدة يوم 12 يوليو/تموز اليوم الدولي الأول لمكافحة العواصف الرملية والترابية، وتهدف هذه الخطوة إلى زيادة الوعي بالتهديدات التي تُشكلها هذه العواصف وتحفيز الجهود الدولية لمواجهتها، في سياق تزايد عالمي لهذه الأحداث المناخية المتطرفة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رائدة فضاء من ناسا تلتقط صورة مدهشة لـ”عفاريت البرق”

علوم وصحة الثلاثاء 08 يوليو 3:53 م

5 أسماك تتمكن من العيش خارج الماء.. ما دافعها لذلك؟

علوم وصحة الثلاثاء 08 يوليو 12:49 م

اكتشاف جديد قد يساعد في منع فقدان خلايا الدماغ بمرض باركنسون

علوم وصحة الثلاثاء 08 يوليو 11:45 ص

“المد الحراري”.. ظاهرة جديدة في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة

علوم وصحة الثلاثاء 08 يوليو 9:45 ص

ما ضربة الشمس؟ علامات يجب الانتباه إليها خلال موجة الحر

علوم وصحة الثلاثاء 08 يوليو 9:42 ص

من نوبل إلى اللايقين: رحلة العَالِم الذي زلزل أساسات فهمنا لبداية الكون ونهايته

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 8:32 م

الصين تكشف “السر الكيميائي” للتخلص من أسراب الجراد المدمرة

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 4:28 م

عبر “النفق الكمومي”.. شريحة ذهبية تستشعر جزءا من التريليون من الغرام

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 2:26 م

الموجات فوق الصوتية تمنح الأمل بعلاجات دقيقة للسرطان

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 11:19 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

بريكس تختتم أعمالها في البرازيل وقادتها يدينون الانتهاكات الإسرائيلية بغزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 7:06 م

خلال يونيو 2025.. ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 18.66% 

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 6:29 م

ماكرون وزوجته في زيارة دولة «تاريخية» إلى بريطانيا

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 6:27 م
رائج الآن

بريكس تختتم أعمالها في البرازيل وقادتها يدينون الانتهاكات الإسرائيلية بغزة

خلال يونيو 2025.. ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 18.66% 

ماكرون وزوجته في زيارة دولة «تاريخية» إلى بريطانيا

اخترنا لك

خلال يونيو 2025.. ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 18.66% 

ماكرون وزوجته في زيارة دولة «تاريخية» إلى بريطانيا

‫ 13 يوليو الجاري.. انطلاق فعاليات معسكر أسباير الصيفي 2025

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter