Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي”

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

أمانة العاصمة المقدسة تحث على عدم إلقاء الخبز على الأرصفة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»عاشت في شمال أفريقيا قبل 252 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام لحيوانات ما قبل الديناصورات بالمغرب
علوم وصحة

عاشت في شمال أفريقيا قبل 252 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام لحيوانات ما قبل الديناصورات بالمغرب

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 23 يوليو 10:55 ص024
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

توصل فريق بحث دولي إلى اكتشاف أكثر من 50 أثرا من آثار أقدام حيوانات (زواحف) ما قبل الديناصورات، والتي تسمى “الكابتورينيدات” (captorhinomorph) وعاشت في العصر البرمي المتوسط إلى المتأخر ما قبل 252 مليون سنة في شمال أفريقيا.

وتشير الأدلة التي توصل إليها فريق البحث إلى أن المغرب لعب دورا رئيسيا كممر لهجرة هذه الحيوانات. ونشرت نتائج الدراسة مؤخرا في دورية “باليوجيوغرافي، باليوكلايمتولوجي، باليوإكولوجي” (palaeogeography palaeoclimatology palaeoecology).

وتواصلت الجزيرة نت مع الباحث المغربي عبد الواحد الكناوي المشارك في هذا الاكتشاف، وقال في تصريح عبر البريد الإلكتروني “تفتح الدراسة مجموعة من التساؤلات حول دور الجغرافيا القديمة والتضاريس القديمة في توزيع الكائنات الحية على سطح الكرة الأرضية”.

توصل الفريق إلى اكتشاف أكثر من 50 أثرًا من آثار أقدام الزواحف التي سبقت الديناصورات (الجزيرة)

آثار أقدام حيوانات عاشت قبل الديناصورات

وبحسب الدراسة العلمية، تمكّن فريق البحث من خلال دراسة ترسّبات في منطقة أركانة بالأطلس الكبير الغربي في المغرب، من التوصل إلى أدلة جديدة تؤكد وجود آثار أقدام نسبت لمجموعة من الحيوانات الفقارية المنقرضة التي تسمى الكابتورينيدات، من نوع “هيلويديتشنوس” (Hyloidichnus)، وهي بصفة أدق من عائلة “الموراديسورينات” (Moradisaurinae).

ويقول عبد الواحد الكناوي “هذه الأدلة تشير إلى أن المغرب قد لعب دورا رئيسيا كممر أو ملتقى لهذا النوع من الحيوانات المهاجرة من النصف الجنوبي للكرة الأرضية، أو ما يعرف آنذاك بقارة “كوندوانا” (Gondwana)، إلى النصف الشمالي للكرة الأرضية، أو ما يعرف آنذاك بقارة “لوراسيا” (Laurassia)”.

ويضيف عبد الواحد أن الدراسة “تضمنت تحليلا لشكل آثار الأقدام ولنمط وشكل مسارات هذا النوع من الحيوانات، وخلص من خلالها فريق البحث إلى أن الكابتورينيدات تمتلك أطرافا منفتحة أو متباعدة، وهو ما يعرف بـ(Abducted posture). وهذا النوع يتحرك بوتيرة بطيئة، ولديه حركة مباشرة ومتناظرة بين الأطراف، حيث تكون حركات الأطراف الأمامية والخلفية بمسافة أو خطوة مماثلة، ويتحرك الحيوان بطريقة بطيئة خلال الجري”.

وتم اكتشاف هذا الموقع خلال رحلة ميدانية لجبال الأطلس الغربي سنة 2013، حيث وجد فريق البحث آثار أقدام معزولة. لكن بداية سنة 2020، ومن خلال تكثيف التنقيب بمنطقة أيفرد، استطاع الفريق اكتشاف أكثر من أربعة مسارات لهاته الحيوانات تتجاوز المترين لكل واحد، بالإضافة إلى آثار أقدام معزولة ومتفرقة على نفس الصخور. واستغرق تحليل المعطيات والنتائج، وإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد ملون ثم كتابة البحث ونشره ما يقرب من ثلاث أعوام.

الفريق تمكّن من اكتشاف هذه الآثار من خلال دراسة ترسبات في منطقة أركانة بالأطلس الكبير الغربي في المغرب (الجزيرة)

البيولوجيا القديمة للحيوانات الفقارية

ويشير الكناوي إلى أن لهذه الدراسة “أهمية كبيرة في فهم البيولوجيا القديمة للحيوانات الفقارية من خلال فهم سلوكياتها وطريقة مشيها، بالإضافة إلى انتشارها الجغرافي بالكرة الأرضية وفهم البيئات المفضلة لعيشها خلال هذا العصر، حيث عاشت هاته المجموعات بشكل رئيسي في مناطق تقع بين خطوط عرض منخفضة، وهذا قد يكون مرتبطا أساسا بالتغيرات من مناخ استوائي إلى مناخ قاحل بالأساس”.

وبحسب فريق البحث، فإن هذه الدراسة قدمت أيضا جوابا عن الطرق التي تسلكها هذه الحيوانات المكتشفة للهجرة من الشمال إلى الجنوب، كما أنها فتحت الباب للبحث في الجغرافيا القديمة والظروف المناخية للمناطق المحاذية، في الوقت الذي كان فيه المغرب عبارة عن سهول وأنهار.

ويقول عبد الواحد الكناوي إن الجمهور العام مهتم بمعرفة التاريخ الجيولوجي والبيولوجي للمغرب عبر الأزمنة، وخصوصا ما قبل 252 مليون سنة، حيث كان المغرب قناة الربط الأساسية لهجرة الحيوانات شمالا جنوبا وشرقا غربا، إذ إن الحيوانات المهاجرة من أفريقيا لأوروبا أو من أوروبا لأفريقيا كان لا بد أن تعبر المملكة المغربية.

بالإضافة إلى ذلك، فالجمهور أيضا مهتم بمعرفة كمية التنوع البيولوجي عبر الأزمنة الجيولوجية، وما تركه من آثار يعتبر موروثا طبيعيا يجب استغلاله في السياحة الجيولوجية والسياحة النظيفة، كما يجب على المسؤولين أيضا العمل على التوعية بهذا الموقع والمواقع المشابهة من أجل جذب السياحة، وذلك من خلال إرساء إستراتيجيات للحفاظ على تلك المواقع من العوامل المناخية والبشرية”.

لهذه الدراسة أهمية كبيرة في فهم البيولوجيا القديمة للحيوانات الفقارية من خلال فهم سلوكياتها وطريقة مشيها (الجزيرة)

نتائج مهمة وأسئلة جديدة

وخلصت الدراسة العلمية إلى نتائج مهمة، منها أن مجموعة “كابتورينيدات” وُجدت في شمال أفريقيا من العصر البرمي المتوسط حتى العصر البرمي المتأخر، أي ما قبل 252 مليون سنة، إضافة إلى أن أفراد هذه المجموعة وُجدت بأحجام مختلفة بين الكبير والصغير والمتوسط.

كما أن نمط المسارات يشير إلى أن هذه المجموعة كانت من الحيوانات ذات الأطراف المنبسطة التي تركض بشكل بطيء، وقد عاشت هاته الحيوانات في بيئات نهرية ذات طاقة هيدرودينامية منخفضة وبمناطق خطوط عرض منخفضة ما بين خط عرض 30 شمالا و30 جنوبا.

صعوبات وأسئلة مستقبلية

وواجه فريق البحث مجموعة من التحديات المرتبطة أساسا بالتنقيب والبحث في مناطق معروفة بوعورة تضاريسها حيث الانحدار شديد، كما أن ديناميكية عوامل التعرية قد تساهم في تدمير أو إخفاء مثل هاته الآثار التي تكون سريعة الحث مما يقلل نسبة اكتشافها.

إضافة إلى ذلك، قال عبد الواحد الكناوي “لم يتلق أعضاء فريق البحث أي تمويل من الجامعات التي ينتمون إليها، وهذا أيضا يدخل في باب التحديات التي نواجهها، إذ لو توفرت مصادر لتمويل الرحلات، لكان سهلا على فريق البحث تكثيف الرحلات الاستكشافية من أجل التنقيب والبحث”.

نمط المسارات يشير إلى أن هذه المجموعة كانت من ذوات الأطراف المنبسطة التي تركض بشكل بطيء (الجزيرة)

وبشأن مستقبل البحث في هذا الكشف العلمي، يُنهي عبد الواحد حديثه للجزيرة نت بالقول “بطبيعة الحال، بعد كل اكتشاف وخلاصات كل دراسة، تطرح أسئلة جديدة تدفعنا للتنقيب والبحث أكثر من أجل إيجاد أجوبة لهاته الأسئلة.

وعلى سبيل المثال، وجدنا إلى جانب آثار الأقدام هاته، آثارا لقطرات المطر وموجات التيارات المائية ومستحاثات نباتية وجحورا لفقاريات ولافقاريات وآثار حراشيف جلد حيوانات فقارية وأجنحة حشرات؛ مما يشير إلى أن الطبقات تم ترسيبها في سهول طينية تغمرها مياه الأنهار بشكل فجائي وربما بحيرات صغيرة، مما يعني أن كل الظروف كانت ملائمة لوجود تنوع أكبر للفقاريات، وكل هاته التساؤلات ستدفع للتنقيب من جديد والبحث أكثر في الظروف المناخية التي سادت آنذاك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مادة كمومية ثورية تمهد الطريق لأجهزة إلكترونية أسرع ألف مرة

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 10:28 م

حروب النمل.. تكتيكات قتال معقدة تشبه عمليات البشر العسكرية

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 5:23 م

4 عادات للحفاظ على الصحة حتى سن الـ80

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 2:13 م

بعد 5 قرون.. الطب والرياضيات يفكان شفرة “الرجل الفيتروفي” لدافنشي

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 12:17 م

تقنية قطرية لتشخيص التوحد في 4 دقائق عبر تتبع حركة العين

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 12:11 م

الطاقة المجانية تحت قدميك.. تونس تكتشف حلا ذكيا للتدفئة

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 10:15 ص

طبيب عيون عائد من غزة: أهلها يحبون الحياة إذا ما استطاعوا إليها سبيلا

علوم وصحة الإثنين 14 يوليو 7:07 ص

“الأيروجيل”.. إسفنجة شمسية تحول ماء البحر إلى عذب من دون طاقة

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 7:00 م

اكتشاف أقدم صخور الأرض في كندا بعمر 4.16 مليارات سنة

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 3:57 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي”

بواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 11:35 م

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

بواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 11:31 م

أمانة العاصمة المقدسة تحث على عدم إلقاء الخبز على الأرصفة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 10:59 م
رائج الآن

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي”

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

أمانة العاصمة المقدسة تحث على عدم إلقاء الخبز على الأرصفة

اخترنا لك

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

أمانة العاصمة المقدسة تحث على عدم إلقاء الخبز على الأرصفة

7 فوائد في شرب الماء الدافئ مع العسل كل صباح

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter