Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

السديس يوجه بزيادة أعداد أعضاء برنامج إجابة السائلين بالمسجد النبوي

أخيراً… مبيومو إلى مانشستر يونايتد

‫ د. الخليفي: مسؤولية تنفيذ الاتفاق بين حكومة الكونغو و”حركة 23 مارس” تقع على عاتق الطرفين

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»طائر بارتفاع شخصين ووزن فيل.. هل يعود “الموا” من رماد الانقراض؟
علوم وصحة

طائر بارتفاع شخصين ووزن فيل.. هل يعود “الموا” من رماد الانقراض؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 19 يوليو 3:27 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

15/7/2025–|آخر تحديث: 22:30 (توقيت مكة)

في أحد المخازن بنيوزيلندا، وتحديدا بين صناديق خشبية تحتضن بقايا عظام ضخمة، يقف المخرج العالمي بيتر جاكسون، مخرج ثلاثية سيد الخواتم، ليتأمل عظام الموا.

جاكسون ليس مخرجا في هذه الحالة بل هو هاو شغوف بأحافير طائر جاب غابات نيوزيلندا بارتفاع يفوق شخصين (نحو 3.6 أمتار)، وبوزن يقترب من صغير الفيل (حوالي 250 كيلوغراما)، قبل أن ينقرض منذ نحو 600 عام بسبب الصيد الجائر من البشر الأوائل.

هذا الشغف الشخصي الذي عبر عنه جاكسون قائلا “إن السينما هي عملي اليومي، أما الموا فهو متعتي الخاصة”. لم يقتصر على اقتناء العظام، بل قاده لتمويل أحد أكثر المشاريع العلمية إثارة للجدل، وهي محاولة إعادة طائر الموا إلى الحياة عبر علم الجينات.

وبدعم مالي بلغ 15 مليون دولار من جاكسون وزوجته المنتجة فران والش، أعلنت شركة “كولوسال بايوساينسز”، المتخصصة في مشاريع “إحياء الأنواع المنقرضة”، عن بدء العمل على خطة طموحة لإنتاج نسخة جينية معدلة من طائر الموا العملاق.

لكن المشروع لا يستند إلى الخيال وحده، بل إلى سلسلة من خطوات علمية معقدة، إذ تقول الدكتورة بيث أليسون، المديرة العلمية الرئيسية بالشركة، في تصريحات خاصة للجزيرة نت، “إن الهدف ليس استنساخ طائر الموا نفسه، وهو أمر مستحيل حاليا، بل إنتاج بديل جيني يستند إلى الحمض النووي لطيور لا تزال موجودة، مثل الإيمو والتينامو، ليحاكي طائر الموا في المظهر والحجم وربما بعض السلوكيات البيئية”.

المخرج بيتر جاكسون (يسار) وبن لام الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة كولوسال بايوساينسز يحملان عظام طائر الموا العملاق (شركة كولوسال بايوساينسز)

البداية من العظام

تعمل شركة كولوسال بيوساينس على إعادة سمات من الحيوانات المنقرضة، وكانت قد أنتجت من قبل فأرا بفرو ماموث صوفي، وتسببت في جدل واسع قبل أشهر عندما أعلنت عن العمل على إعادة بعض سمات الذئب الرهيب للحياة (في الذئاب الرمادية) بعد انقراض دام 10 آلاف سنة.

وفي كل التجارب، فإن الخطوة الأولى تبدأ من استخلاص الحمض النووي من عظام محفوظة لطائر الموا، لكن وفقا لما توضحه أليسون، فإن الأمر ليس بسيطا.

وتقول “نعمل على استخراج الحمض النووي من العظام التي دُفنت منذ قرون، وعلينا تنقيته من تلوث ميكروبي وفطري. بعد ذلك، نقارنه بجينومات طيور قريبة للتعرف على الجينات التي أعطت الموا صفاته الفريدة، مثل ضخامة الحجم، وفقدان القدرة على الطيران، وشكل المنقار، وهيكل العظام”.

لكن كيف يمكن تحويل هذه المعلومات إلى كائن حي فعلي؟ توضح أليسون أنه “في هذه المرحلة يأتي تدخل أداة التعديل الوراثي الثورية، المعروفة بالمقص الجيني (تقنية كريسبر)، حيث نستخدمها لتعديل الخلايا الجرثومية الأولية، أي تلك التي تتحول لاحقا إلى بويضات أو حيوانات منوية، بحيث تحمل جينات الموا المستهدفة، ثم نحقن هذه الخلايا في أجنة طيور حية داخل البيض، والتي تنمو لتصبح آباء الجيل الأول من النسخ الجديدة”.

ورغم تقدم التكنولوجيا، يؤكد الدكتور طارق قابيل، أستاذ الأحياء الجزيئية بجامعة القاهرة، أن المشروع مملوء بالعقبات العلمية.

ويقول قابيل في تصريحات خاصة للجزيرة نت “إن الحمض النووي المتحلل من العظام القديمة غالبا ما يكون مجزأ وملوثا، مما يجعل تحليله صعبا، كما أن فهم كيفية تأثير جين واحد على صفة معقدة، مثل السلوك أو التكيف البيئي، يتطلب تحليلا عميقا، لأن الجينات لا تعمل في عزلة، بل داخل شبكات تفاعلية دقيقة”.

إلى اليسار ترى الفأر المهندس وراثيا ليشبه الماموث الصوفي (كولوسال بيوساينس) In this Feb 2025 photo provided by Colossal Biosciences are genetically edited mice with long, thick, woolly hair at a lab in Dallas, Texas. Credit: Colossal Biosciences via AP
الشركة تعمل على إعادة سمات من الحيوانات المنقرضة وكانت قد أنتجت من قبل فأرا بفرو ماموث صوفي (كولوسال بيوساينس)

الموا.. طائر بيئي بامتياز

لا يهدف المشروع إلى إعادة الموا كشكل فقط، بل لاستعادة دوره البيئي الذي فُقد منذ قرون، فقد كان طائر الموا عاملا بيئيا مهما في نثر بذور النباتات المحلية، ونقل الفطريات الملونة التي تعتمد على مرورها داخل جهازه الهضمي لتتكاثر، كما يشكل ضغطا تطوريا على النباتات، مما أدى إلى ظهور أشكال نباتية متشابكة لحمايتها من الرعي.

تقول أليسون: “بغياب الموا، أصبحت بعض الفطريات مهددة، لأنها طورت ألوانا زاهية لجذب الطيور، بينما الثدييات التي غزت البيئة لاحقا لا تتفاعل معها، وإعادة الموا قد تسمح لهذه الأنواع بالعودة للمنافسة والتكاثر”.

وينفذ المشروع بالتنسيق الكامل مع مركز أبحاث شعب “نْغاي تا-هو”، وهو الممثل الثقافي لشعوب الماوري في نيوزيلندا الذين لطالما اعتبروا طائر الموا جزءا من هويتهم وثقافتهم.

ويعمل المركز على إعداد تقارير تقييم المخاطر، وتحديد مواقع محتملة لإعادة إطلاق الطائر، وتنفيذ مشاريع ترميم بيئي تستهدف تهيئة الغابات النيوزيلندية القديمة لتناسب حياة الموا من جديد.

بين الإعجاب والجدل الأخلاقي

لكن المشروع لا يخلو من التساؤلات الأخلاقية، فبينما يرى البعض فيه أملا علميا، يعتبره آخرون تشتيتا للموارد عن أولويات بيئية أكثر إلحاحا، مثل إنقاذ الأنواع المهددة حاليا أو مكافحة التغير المناخي.

ويعلق الدكتور قابيل قائلا “إن تكلفة مثل هذه المشاريع كبيرة، وربما يكون لها أثر أقوى لو وُجهت لحماية الأنواع المهددة. ومع ذلك، فإن هذه المشاريع تثير وعيا عاما قد يعزز دعم العلم وقضايا الحفظ البيئي، وهو ما لا تحققه الجهود التقليدية بسهولة”.

وفي ختام تصريحه، يشير قابيل إلى بُعد آخر للمشروع: “قد لا يعود طائر الموا أبدا كما كان، لكن ما يُبذل من أجله قد يُطلق صناعة جديدة بالكامل، قائمة على استخراج الحمض النووي القديم، والهندسة الوراثية للأنواع المنقرضة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ماذا تعرف عن حمية مايند لمكافحة الخرف؟

علوم وصحة السبت 19 يوليو 7:24 م

الجينات تتكلم.. الجزيرة نت تحاور باحثا كشف أسرار البحرين قبل 2500 سنة

علوم وصحة السبت 19 يوليو 10:19 ص

شاهد.. “جيمس ويب” يعلن صورة مدهشة لـ”مخلب القط”

علوم وصحة الجمعة 18 يوليو 10:07 م

بدقة “عُشر كونتليون” جزء من الثانية إنتاج أدق ساعة في التاريخ

علوم وصحة الجمعة 18 يوليو 4:01 م

الأطعمة المحلاة تزيد من خطر البلوغ المبكر

علوم وصحة الخميس 17 يوليو 8:37 م

أستراليا تطور “غشاء ذكيا” لإنتاج الأمونيا الخضراء من الهواء

علوم وصحة الخميس 17 يوليو 4:37 م

الجمع بين دواء تيرزيباتيد والعلاج الهرموني لانقطاع الطمث يعزز فقدان الوزن

علوم وصحة الخميس 17 يوليو 3:32 م

كيف يؤثر اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على مزاج النساء؟

علوم وصحة الخميس 17 يوليو 2:31 م

علاج هشاشة العظام يفيد المرضى الذين تزيد أعمارهم على 80 عاما

علوم وصحة الخميس 17 يوليو 12:29 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

السديس يوجه بزيادة أعداد أعضاء برنامج إجابة السائلين بالمسجد النبوي

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 7:59 م

أخيراً… مبيومو إلى مانشستر يونايتد

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 7:55 م

‫ د. الخليفي: مسؤولية تنفيذ الاتفاق بين حكومة الكونغو و”حركة 23 مارس” تقع على عاتق الطرفين

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 7:52 م
رائج الآن

السديس يوجه بزيادة أعداد أعضاء برنامج إجابة السائلين بالمسجد النبوي

أخيراً… مبيومو إلى مانشستر يونايتد

‫ د. الخليفي: مسؤولية تنفيذ الاتفاق بين حكومة الكونغو و”حركة 23 مارس” تقع على عاتق الطرفين

اخترنا لك

أخيراً… مبيومو إلى مانشستر يونايتد

‫ د. الخليفي: مسؤولية تنفيذ الاتفاق بين حكومة الكونغو و”حركة 23 مارس” تقع على عاتق الطرفين

القنبلة التي قد تعيد تفجير الصراع بإقليم تيغراي الإثيوبي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter