Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس

«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟

بعد عقود من التحديات… خامنئي أمام اختباره الأصعب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»دجاج بلا ريش.. هل يواصل العلماء العبث بالجينات؟
علوم وصحة

دجاج بلا ريش.. هل يواصل العلماء العبث بالجينات؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 16 يونيو 6:40 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لم يقتصر التطور العلمي على النواحي الإلكترونية والطبية والحياتية، فمنذ سنوات عديدة ذهب العلم لتطوير جينات حيوانية ذات سمات خاصة لمواكبة الزيادة السكانية بالعالم، والتغيرات المناخية والاقتصادية.

يقول دينيس هيدون الباحث بمعهد روزلين والمدرسة الملكية (ديك) للدراسات البيطرية بجامعة إدنبرة في تصريحات للجزيرة نت “أحد علامات ذلك هو التهجين الانتقائي للحيوانات بطرق مختلفة لآلاف السنين، وقد تم تهجين الحيوانات التي يُعتمد عليها الآن في إنتاج الغذاء بشكل انتقائي لتحقيق إنتاجية عالية”.

وفي حين تُستخدم أساليب التربية لتطوير سلالات حيوانية معينة، حيث يختار المربون الحيوانات الأكبر حجما والأكثر صحة للتزاوج من أجل إنتاج الأجيال الجديدة، أنتج العلماء قبل أعوام سلالة أثارت استغرابا وتشجيعا من البعض، وغضبا من آخرين، بسبب قيام العلماء بالتلاعب بالدجاج وراثيا ليُنتج بلا ريش، بحجة أنه يصقل كاهله ويحد من سرعة نموه.

يُعرف هذا النوع الفريد باسم “الدجاج الأصلع أو العاري”، وقد صُمّم أساسا بهدف تقليل التكاليف والتعقيدات المرتبطة بتربية الدجاج (غيتي)

جدل الدجاج المعدل

يُعرف هذا النوع الفريد باسم “الدجاج الأصلع أو العاري”، وقد صُمّم أساسا بهدف تقليل التكاليف والتعقيدات المرتبطة بتربية الدجاج، أي ليكون بديلا اقتصاديا وفعالا للدجاج التقليدي الذي يكثر في مزارعنا ومطاعمنا.

من الناحية العلمية، يبدو هذا النوع الجديد دجاجا عاديا، باستثناء أنه بلا ريش، وأمضى علماء الوراثة وقتا طويلا في تغيير تركيبة بنية الدجاجة دجاج التسمين عن طريق تهجينها مع طيور ذوات ريش أقل.

ويقول هيدون “نشأت الدجاجات الخالية من الريش تماما، أو التي تفتقر إلى بعض الريش (دجاج الرقبة العارية)، تلقائيا مع تربية الناس للدجاج في الماضي”.

ويضيف هيدون الذي شارك في دراسات سابقة حول الدجاج عديم الريش “يمكن إدخال سمة الغياب الجزئي أو الكامل للريش إلى سلالات الدجاج الحالية المتخصصة في إنتاج البيض أو اللحوم من خلال التهجين القياسي”.

لكن معارضو هذا النوع الجديد اتهموا العلماء بإنتاج دجاج معدل وراثيا، لكن العلماء ينفون هذه الاتهامات، ويصرون على أن الدجاج الجديد من سلالة طبيعية، وأنهم لم يقوموا بأي تعديل وراثي يتضمن تعديل مباشر للجينات عبر التحرير الجيني، ولكن تغيير الجينات هنا تم عبر الانتقاط الاصطناعي.

الباحثون الذين يناصرون هذه السلالة يسلطون الضوء على العديد من المزايا التي يتمتع بها الدجاج المطور مقارنة بنظيره صاحب الريش (غيتي)

لماذا حرموها ريشها؟

يسلط الباحثون الذين يناصرون هذه السلالة الضوء على العديد من المزايا التي يتمتع بها الدجاج المطور مقارنة بنظيره صاحب الريش، ويصرون على اعتبارها إنجازا علميا سيساعد في زيادة الإنتاج بشكل كبير.

ويجادل هؤلاء بأن الدجاج الأصلع يتميز بمرونته العالية في درجات الحرارة، ويتكيف للعيش في المناخ الحار، مما يلغي الحاجة إلى تجهيزات مناخية مثل أنظمة التبريد في المناطق الحارة، خاصة في دول أفريقية وصحراوية حيث تُعاني السلالات التقليدية، وبالتالي سيوفر على المربين تكاليف أنظمة التبريد باهظة الثمن.

ويبرر العلماء الذين قاموا بتربية هذا النوع الجديد ذلك بأن عدم وجود الريش سيساعد بنموها أسرع وبأحجام أكبر، لأنها توفر الطاقة التي يستهلكها نمو ريش الدجاج، مما يقلل حاجتها للغذاء والأعلاف لإنتاج الكمية نفسها من اللحم التي ينتجها الدجاج العادي، مما يجعلها أكثر كفاءة في تحويل العلف إلى لحوم.

ويقول هيدون “نظرا لكبر حجم دجاج التسمين (الدجاج المنتج للحوم) وسرعة نموه، فهو عرضة للإجهاد الحراري، وهذا يضر برفاهيته ويقلل من إنتاجيته الزراعية”.

وبحسب قوله، فإن الدراسات التي أجريت على دجاجات خالية من الريش جزئيا أو كليا تُظهر أن تقليل تغطية الريش يقلل من قابليتها للإجهاد الحراري بالفعل، مما يُحسّن ظروف حياتها وإنتاجيتها في الظروف الحارة، ويُقلل من كمية نفايات الريش التي تنتجها الطيور بعد المعالجة.

ويؤكد مؤيدو هذه السلالة أنها آمنة تماما للأكل، ولا تُسبب أي مخاطر صحية على البشر، وتحمل نفس خصائص الدجاج العادي، من جهة إنتاج البيض وطعم اللحم، وتحتوي على القيمة الغذائية ذاتها. علاوة على ذلك، تنمو بشكل أسرع من السلالات التقليدية، ولحمها أقل دهونا، وهو أمر جيد لمن يراقب استهلاكه من السعرات الحرارية.

ورغم أن الدجاج بلا ريش يبدو مرعبا، فإنه لفت انتباه مُربي الدواجن حول العالم، نظرا لعدم الحاجة إلى عملية نتف الريش المعتادة التي تخفض الإنتاج وتزيد التكاليف في منشآت المعالجة، وتلوث الماء بالريش والدهون.

ينكر رافضو المشروع أهمية كل ذلك ويجادلون بأن هذه الدجاجات عديمة الريش تواجه تحديات أكبر من نظيراتها ذوات الريش (غيتي)

طيور بلا حماية

ينكر رافضو من المشروع أهمية كل ذلك، ويجادلون بأن هذه الدجاجات عديمة الريش تواجه تحديات أكبر من نظيراتها ذوات الريش.

ويقول المنتقدون إن هذا التهجين الانتقائي ينتج طيورا لا يحمي جلدها الرقيق المكشوف من خطر الإصابة بالطفيليات ولدغات البعوض وحروق الشمس.

ووفقا للناشطة في مجال رعاية حيوانات المزرعة والحد من استهلاك اللحوم جويس دي سيلفا من منظمة “الرحمة في الزراعة العالمية”، فإن غياب الريش يُقلل من مقاومة الدجاج للعديد من الأمراض التي قد ينتقل بعضها عبر لحومها إلى البشر، وتضيف في حديثها للجزيرة نت “ستتعرض الطيور باستمرار للعدوى البكتيرية أو الفطرية من خلال إصابات الجلد”.

ورغم تسليط الضوء على العديد من المزايا، يُقرّ هيدون بأن هذه الطيور عديمة الريش تواجه بالفعل تحديات تؤثر على بقائها وسلامتها، ومن غير المرجح أن تتكيف مع المناخات الباردة بسبب افتقارها للعزل الحراري، مما يجعلها أقل ملاءمة لمناطق مثل الدول الإسكندنافية أو روسيا.

ووجد البعض عيبا خطيرا آخر يتعلق بالتكاثر لدى هذا النوع الجديد من الدجاج، فوفقا لـ”دي سيلفا”، فإن “غياب الريش يُسبب إزعاجا أثناء التزاوج”.

وتضيف “غالبا ما تواجه الديوك عديمة الريش صعوبة أثناء طقوس التزاوج التي تتضمن عادة رفرفة الأجنحة وإظهار الريش، وهي أمور غائبة عن هذه السلالة”.

وترى أن “هذا لا يقلل من قدرتها على جذب الإناث فحسب، بل يؤدي أيضا إلى إصابات جسدية أثناء التزاوج، وقد يُؤذي الديك الدجاجة بأظافره ومنقاره لعدم وجود ريش على رأسها ورقبتها”.

قد يكون هذا خطيرا جدا على الدجاجة، لأن الطيور الأخرى عندما ترى دجاجة مصابة، تبدأ بنتف ريشها. هذا يعني أنه يجب عزل الدجاجة أو علاجها أو إعدامها.

وحتى الآن، يضطر المربون أنفسهم إلى قص أظافر إصبعين من أصابع الديك بشكل متكرر لمنعه من إيذاء الدجاجة. أما في حالة السلالة الجديدة، فستبقى خدوش على جلد الدجاجة، بينما لن يجد الديك ما يمسك به بمنقاره.

ولكن رغم هذه العيوب، فإن التجارب لا تزال مستمرة، حيث يواصل علماء الوراثة تجربة الدجاج العاري، ويقومون بوزن وقياس الدجاجات حديثة التكاثر، ومقارنتها بالسلالات التقليدية، ويراقبون أعدادها وتغذيتها ونموها عن كثب، خاصة أن الدجاج لطالما كان نموذجا لدراسة النمو نظرا لحجمه وسهولة ملاحظته في البيضة.

معضلة الانتشار

ينظر عدد من المستهلكين إلى الدجاج بلا ريش بعين الغرابة والتساؤل والتشكك، وقد يكون مشهد الطيور الحية مُقلقا للبعض، وقد يظن من ينظر إليه أن مرضا أصابه أو يعاني من مشكلة ما ألمت به، الشيء الذي من شأنه أن يعيق تسويقه لدى بلدان كثيرة.

في حين يقول أولئك الذين تذوقوا لحم الدجاج عديم الريش أنهم لم يستطيعوا التفريق بين وبين طعم الدجاج العادي، طالما لم يروا تلك المخلوقات المروعة حية، وهي ذاتها تستغرب شكلها.

وبشكل عام، رغم استخدام أساليب تربية الحيوانات لتطوير سلالات حيوانية معينة، فإن قبولها لدى المستهلكين لا يزال ضعيفا.

ينبع هذا التردد غالبا من المخاوف بشأن استخدام الهرمونات والآثار الصحية المحتملة لاستهلاك الحيوانات المعدلة وراثيا، كما يقلق الناس بشأن الآثار الأخلاقية لتغيير الطبيعة بهذه الطرق الجذرية.

ومن شأن رأي الناس هذا أن يعيق تسويق الدجاج المطور، فقد نقلت دول عدة التجربة، لكنها بقيت محدودة، ولم تشق طريقها تجاريا، ربما لأن منظر الدجاج يوحي بمشكلة أكثر مما يوحي بحل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 11:42 م

أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 10:42 م

ضرب نطنز.. إيران تنفي أي تسرب إشعاعي من المنشآت النووية

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 8:42 م

خيار البحر قد يحمل مفتاحا لوقف انتشار السرطان

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 6:37 م

هل تظهر أدوية جديدة لإنقاص الوزن تأثيرا يضاهي فعالية جراحة السمنة؟

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 4:33 م

العلم الجنائي.. باحثون يبتكرون طريقة سهلة للكشف عن الطلقات النارية

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 2:36 م

هل نشأ كوننا داخل ثقب أسود في كون آخر؟

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 10:31 ص

لماذا لا تصاب الخفافيش بالسرطان؟

علوم وصحة الإثنين 16 يونيو 12:17 ص

دراسة: جين له علاقة بالأمراض يؤثر على مدى الحساسية للطعام المر

علوم وصحة الأحد 15 يونيو 11:17 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس

بواسطة فريق التحريرالإثنين 16 يونيو 11:42 م

«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟

بواسطة فريق التحريرالإثنين 16 يونيو 11:21 م

بعد عقود من التحديات… خامنئي أمام اختباره الأصعب

بواسطة فريق التحريرالإثنين 16 يونيو 11:19 م
رائج الآن

آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخصا بسبب حقن البوتوكس

«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟

بعد عقود من التحديات… خامنئي أمام اختباره الأصعب

اخترنا لك

«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟

بعد عقود من التحديات… خامنئي أمام اختباره الأصعب

وزير الخارجية المصري يبحث التطورات في غزة مع رئيس الوزراء الفلسطيني

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter