Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مباحثات “سعودية-أمريكية” لتعزيز الشراكات الاستراتيجية في قطاع التصنيع المتقدم

ماكرون يؤيد خطة لبنان لـ«حصرية السلاح» ويرتّب مؤتمرين لإعادة الإعمار ودعم الجيش

‫ قلق أممي بشأن تقارير عن حالات اختفاء قسري بمواقع لتوزيع المساعدات في غزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»النظائر الكيميائية تكشف عن تغيرات جذرية في أوروبا قبل 3500 سنة
علوم وصحة

النظائر الكيميائية تكشف عن تغيرات جذرية في أوروبا قبل 3500 سنة

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 10 يوليو 9:49 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كشفت دراسة علمية جديدة أجراها فريق دولي من الباحثين عن تحولات عميقة طالت أسلوب الحياة والغذاء وأنماط التنقل في حوض الكاربات في دولة المجر، أحد أهم المراكز الحضارية في أوروبا في العصر البرونزي، وهو العصر الذي تمَّيز باستخدام البرونز، ووجود الكتابة البدائية في بعض المناطق في العالم.

نُشرت نتائج الدراسة أخيرًا في دورية “ساينتفك ريبورتس”، وتعتمد على تحليل شامل لمجموعة كبيرة من الرفات البشرية والحيوانية، التي تعود إلى مرحلتي العصر البرونزي الأوسط والمتأخر، وتحديدًا من مواقع أثرية مهمة في المجر، في مقدمتها مقبرة “تيزافوريد-مايوروشلوم”، الواقعة في وادي نهر تيزا.

بحسب الباحثين، فإن نتائج الدراسة تسلط الضوء على نقطة تحول ثقافية واقتصادية واجتماعية مهمة في تاريخ أوروبا الوسطى، حيث ترافق ظهور ثقافات معمارية محددة مع تغيرات في نمط التنقل، والتحول من اقتصاد يعتمد على اللحوم إلى اقتصاد أكثر اعتمادًا على الحبوب كالدخن الأبيض، وربما أيضًا بداية تراجع في التفاوتات الطبقية.

صور مجهرية لحبيبات نشا الدخن من عينات مرجعية حديثة في الخلفية ومن عينات حصى الأسنان التي استخدمها الباحثون في الدراسة (ساينتفك ريبورتس)

السترونشيوم يكشف عن الهجرات

حلل الباحثون نسب النظائر المشعة من عنصر السترونشيوم في مينا الأسنان والعظام البشرية، لتحديد أنماط التنقل الجغرافي للأفراد.

السترونشيوم عنصر كيميائي يوجد طبيعيا في التربة والصخور، وعندما تتفتت الصخور، يدخل السترونشيوم إلى المياه والتربة، ثم تمتصه النباتات، أما الحيوانات والإنسان فيحصلون على السترونشيوم عن طريق الطعام والماء.

وجد الباحثون، أن غالبية سكان الموقع الرئيس في الدراسة كانت من السكان المحليين، مع وجود نسبة محدودة فقط قدمت من مناطق تبعد بين 20 إلى 100 كيلومتر، وشخص واحد فقط بدا أنه جاء من منطقة أبعد من ذلك بكثير.

أسنان الإنسان تتشكل في الطفولة، وتحتفظ بنسبة السترونشيوم من البيئة التي نشأ فيها الطفل، فإذا عاش الشخص في منطقة مختلفة عندما كبر، فإن عظامه ستسجل نسبًا مختلفة للسترونشيوم.

ومن ثم فإنه بمقارنة نسب السترونشيوم في الأسنان والعظام مع النسب في التربة المحلية، يستطيع العلماء معرفة، هل هو محلي أم مهاجر، ومن أين جاء تقريبًا؟

كذلك يمكن تحليل بقايا نباتية أو حيوانية (حبوب أو عظام ماشية) لمعرفة هل كانت مزروعة محليًا أم مستوردة.

وبحسب الدراسة، أظهرت نتائج العصر البرونزي الوسيط، أن بعض المهاجرين قدموا من مناطق أكثر إشعاعًا مثل أعالي نهر تيزا أو جبال الكاربات الشمالية، كما كشفت نتائج العصر البرونزي المتأخر، أن القادمين الجدد كانوا من مناطق أقل إشعاعًا مثل جنوب الكاربات أو هضاب ترانسدانوبيا، أي غرب نهر الدانوب، مما يدعم فرضية انتقال بعض العناصر الثقافية من الغرب إلى سهول المجر.

تعتمد الدراسة على تحليل شامل لمجموعة كبيرة من الرفات البشرية والحيوانية (معهد إلتي للبيولوجيا)
تعتمد الدراسة على تحليل شامل لمجموعة كبيرة من الرفات البشرية والحيوانية (معهد إلتي للبيولوجيا)

الكربون والنيتروجين للكشف عن الطعام

كما كشفت تحاليل النظائر المستقرة للكربون والنيتروجين في كولاجين العظام، أن النظام الغذائي قد شهد تحولًا ملحوظًا مع نهاية العصر البرونزي الأوسط. فقد أظهرت النتائج انخفاضًا في استهلاك البروتين الحيواني تزامنا مع زيادة في تناول الحبوب، خصوصًا نبات الدخن الأبيض.

وتكشف نظائر الكربون عن أنواع النباتات المُتناولة (مثل الدخن مقابل الحبوب الأخرى)، بينما يشير النيتروجين إلى كمية البروتين الحيواني مقابل البروتين النباتي في النظام الغذائي.

الكربون والنيتروجين من أهم الأدوات الكيميائية في علم الآثار لمعرفة الغذاء والبيئة التي عاش فيها الإنسان أو الحيوان.

النباتات تأخذ الكربون من ثاني أكسيد الكربون في الجو، لكن طريقة امتصاصها تختلف حسب نوعها، فمثلا نباتات مثل الذرة والشعير تمتص الكربون 13 بنسبة منخفضة مقارنة بنباتات مثل الدخن أو الذرة، والتي تمتصه بشكل يختلف عن نباتات أخرى مثل الصبار.

عندما تأكل الحيوانات أو البشر هذه النباتات (أو الحيوانات التي تتغذى عليها)، تنتقل هذه النسب إلى العظام والأسنان، وعند قياس النسب يمكن للعلماء الإجابة عن أسئلة مثل: هل اعتمدت الجماعة محل الدراسة على نباتات؟ ومتى دخلت محاصيل جديدة (مثل الدخن) في نظامها الغذائي؟

وكلما ارتفع الكائن الحي في السلسلة الغذائية، زادت نسبة النيتروجين 15 في أنسجته، فمثلا تمتلك النباتات نسبة منخفضة من هذا النيتروجين، بينما تمتلك آكلات الأعشاب نسبة أعلى قليلا، وآكلات اللحوم تمتلك أعلى نسبة.

ومن ثم يقيس العلماء نسبة النيتروجين في كولاجين العظام للإجابة عن أسئلة مثل: ما كمية البروتين الحيواني مقابل النباتي في الغذاء؟ هل كانت المجموعة قيد الدراسة تعتمد على الصيد أم الزراعة؟ هل هناك اختلاف غذائي بين الرجال والنساء أو بين طبقات المجتمع؟

Millets field
كشفت تحاليل النظائر المستقرة للكربون عن استخدام نبات الدخن (شترستوك)

دور الدخن

وبحسب الدراسة، توصل الباحثون إلى أن إدخال نبات الدخن في النظام الغذائي قد حدث في فترة زمنية ضيقة نسبيًا بين عامي 1540 و1480 قبل الميلاد.

وتظهر آثار النبات بوضوح في تحاليل الرواسب الكلسية على الأسنان، حيث وُجدت بقايا نشا وسليكا، أي رمال، مميزة لنبات الدخن لدى غالبية الأفراد في العصر البرونزي المتأخر، مقارنة بنسب محدودة جدًا في المرحلة السابقة.

ويُعتقد أن ظهور نبات الدخن الأبيض، الذي يمتاز بدورة نمو سريعة وتحمل للجفاف، كان عاملًا حاسمًا في دعم المجتمعات الزراعية التي عرفت ازدهارًا ديمغرافيًا متزايدًا في تلك الفترة.

الرواسب الكلسية على الأسنان هي صلبة تتكون عندما تتراكم بقايا الطعام والبكتيريا على الأسنان وتختلط بالأملاح (مثل الكالسيوم والفوسفور) من اللعاب.

مع مرور الوقت، تتصلب هذه الطبقة وتتحول إلى “صخر صغير” على الأسنان، وهو نفس الجير الذي ينظفه طبيب الأسنان اليوم، لكن في البقايا الأثرية يبقى محفوظًا لآلاف السنين.

تعمل هذه الطبقة مثل كبسولة زمنية، تعلم الباحثين عن بقايا الطعام، بل وبدراسة أنواع البكتيريا في هذه الطبقة يعرف الباحثون عن أمراض الناس في تلك الأزمنة البعيدة.

عصر من التفاوت

من الجوانب اللافتة في الدراسة أيضًا، هو تراجع التفاوت في النظام الغذائي بين الذكور والإناث. ففي العصر البرونزي الأوسط، إذ أظهرت النتائج أن الذكور حصلوا على نسب أعلى من البروتين الحيواني مقارنة بالإناث، مما يشير إلى وجود تفاوت اجتماعي في توزيع الموارد الغذائية.

أما في العصر البرونزي المتأخر، فقد تراجعت هذه الفروقات، ما يعكس تحولًا نحو مجتمع أكثر مساواة، أو على الأقل، تراجع في الطبقية الاجتماعية المرتبطة بالغذاء.

ومن أبرز ملامح التحول الثقافي الذي كشفته الدراسة، هو التخلي عن النمط العمراني السائد في العصر البرونزي الأوسط، والذي تمثل في المستوطنات التلية المحصنة والمستمرة لأجيال.

ومع ظهور ثقافة “الهياكل التلية”، وهي ثقافة العصر البرونزي السائدة في أوروبا الوسطى والتي تميزت بممارسة دفن الموتى تحت تلال دفن، بدأ الاعتماد على مستوطنات أفقية أصغر عمرًا وأقل تحصينًا، مما يعكس تغيرات سياسية أو اجتماعية عميقة في بنية المجتمعات آنذاك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لأول مرة.. حاسوب غوغل الكمي يتمكن من محاكاة “الأوتار الكونية”

علوم وصحة الخميس 28 أغسطس 7:21 م

باحثو جامعة حمد بن خليفة يرسمون آفاقًا جديدة في علم الوراثة اللاجينية

علوم وصحة الخميس 28 أغسطس 6:18 م

علماء للجزيرة نت: ريش الطاووس يصدر أشعة الليزر

علوم وصحة الخميس 28 أغسطس 2:15 م

قطر تخفض أسعار 1019 دواء بالسوق المحلية

علوم وصحة الخميس 28 أغسطس 12:10 م

الثقوب السوداء والطاقة المظلمة لغز الكون الأكبر على أعتاب الحل

علوم وصحة الخميس 28 أغسطس 1:00 ص

أول إصابة بشرية بأميركا ومغردون: انتهينا من كورونا فجاءتنا دودة تأكل اللحوم

علوم وصحة الأربعاء 27 أغسطس 10:56 م

دراسة: البيئات التي ينخفض فيها الأكسجين في الهواء تساعد مرضى الباركنسون

علوم وصحة الأربعاء 27 أغسطس 6:51 م

أسنان الديناصورات تكشف شكل هواء الأرض قبل 100 مليون سنة

علوم وصحة الأربعاء 27 أغسطس 4:53 م

لماذا نرى صورا لأطفال في غزة عندهم “كرش” رغم المجاعة؟

علوم وصحة الأربعاء 27 أغسطس 4:49 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

مباحثات “سعودية-أمريكية” لتعزيز الشراكات الاستراتيجية في قطاع التصنيع المتقدم

بواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 7:52 م

ماكرون يؤيد خطة لبنان لـ«حصرية السلاح» ويرتّب مؤتمرين لإعادة الإعمار ودعم الجيش

بواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 7:49 م

‫ قلق أممي بشأن تقارير عن حالات اختفاء قسري بمواقع لتوزيع المساعدات في غزة

بواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 7:48 م
رائج الآن

مباحثات “سعودية-أمريكية” لتعزيز الشراكات الاستراتيجية في قطاع التصنيع المتقدم

ماكرون يؤيد خطة لبنان لـ«حصرية السلاح» ويرتّب مؤتمرين لإعادة الإعمار ودعم الجيش

‫ قلق أممي بشأن تقارير عن حالات اختفاء قسري بمواقع لتوزيع المساعدات في غزة

اخترنا لك

ماكرون يؤيد خطة لبنان لـ«حصرية السلاح» ويرتّب مؤتمرين لإعادة الإعمار ودعم الجيش

‫ قلق أممي بشأن تقارير عن حالات اختفاء قسري بمواقع لتوزيع المساعدات في غزة

‫ دراسة: ثلاث عادات يومية تعزز الصحة النفسية للشباب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter