Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

رسمياً… يامال «برشلوني» حتى 2031

‫ فوز الجواد “سيمكا ميل” والمهرة “الفريق” على مضماري فيشي ومون دو مارسان بفرنسا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»“النجوم القزمة المظلمة” هل تكون المفتاح لحل لغز الكون الأكبر؟
علوم وصحة

“النجوم القزمة المظلمة” هل تكون المفتاح لحل لغز الكون الأكبر؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 3:10 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

14/7/2025–|آخر تحديث: 09:19 (توقيت مكة)

يعتقد العلماء أن نحو 25% من كتلة الكون تتكون من نوع من المادة لا يصدر عنها ضوء، مما يجعلها غير مرئية للعين المجردة أو للتلسكوبات، ولهذا السبب يطلق عليها اسم “المادة المظلمة”.

ويعرفون كيف تتصرف هذه المادة من حيث تأثيرها الجاذبي، لكنهم ما زالوا عاجزين عن معرفة طبيعتها الحقيقية، وقد طرحت على مدار نصف قرن مضى العديد من الفرضيات لتفسير المادة المظلمة، لكن لم يتم تأكيد أي منها بشكل قاطع من الناحية التجريبية.

ومؤخرا، نشرت دراسة مشتركة بين علماء من الولايات المتحدة وبريطانيا في دورية “جورنال أوف كوزمولوجي آند آستروبارتيكل فيزيكس” تزعم أنها تقدم أداة ملموسة قد تساعد في كسر هذا الجمود، من خلال التعريف بفئة جديدة من الأجسام السماوية أطلقوا عليها اسم “الأقزام المظلمة”.

اقتراح أن “الطاقة المظلمة” هي المسؤولة عن دفع المجرات بعيدا بقوة أكبر من الجاذبية (شترستوك)

قزم من نوع خاص

ولتفادي الالتباس، يجب التمييز بين هذه الفئة الجديدة و”الأقزام البنية” التي يعرفها العلماء منذ فترة، فالأخيرة أجسام سماوية تقع بين الكواكب والنجوم من حيث الكتلة والخصائص، وتُسمى أحيانا “نجوم فاشلة” لأنها لم تمتلك كتلة كافية لبدء عمليات الاندماج النووي كالنجوم الحقيقية.

ولا تصدر “الأقزام البنية” ضوءا مرئيا قويا، لذا يصعب رصدها بالتلسكوبات العادية، لكنها تشع في نطاق الأشعة تحت الحمراء، ويمكن التقاطها باستخدام تلسكوبات متخصصة مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي.

وتعتمد النظرية الجديدة -التي طورها الباحثون من جامعات هاواي بالولايات المتحدة، ودورهام وليفربول بالمملكة المتحدة- على أن “الأقزام البنية” قد تلعب دورا مهما في الأبحاث الحديثة الرامية إلى كشف ماهية المادة المظلمة، إذا ما تحولت إلى ما يسمى “قزم مظلم” نتيجة تراكم المادة المظلمة داخل نواتها.

أدوات مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي قد تكون قادرة على رصد هذه الأجسام بمركز مجرتنا (شترستوك)

ما جسيمات “ويمبز”؟

ولتبسيط الفكرة، يمكن تشبيه “القزم البني” بشمعة صغيرة لا تملك وقودا كافيا للاشتعال، لكنها موجودة في جو مليء بجسيمات خفية (المادة المظلمة) حيث تبدأ هذه الجسيمات بالتجمع داخل الشمعة، مولدة حرارة خفية تجعلها تضيء من تلقاء نفسها، فتنتقل من حالة “القزم البني” إلى “القزم المظلم”.

وتسمى الجسيمات المرشحة لإحداث هذا التأثير “جسيمات ويمبز” وهي نظريا لم تُكتشف بعد، وتعد من أبرز المواد المرشحة لتكوين المادة المظلمة.

وتتميز هذه الجسيمات بعدم إصدارها أي ضوء، وعدم تفاعلها مع القوى الكهرومغناطيسية، مما يجعلها غير مرئية للتلسكوبات، لكنها تملك كتلة تؤثر بالجاذبية.

ويقول جيريمي ساكستين أستاذ الفيزياء في جامعة هاواي وأحد مؤلفي الدراسة في بيان رسمي نشر عبر منصة “يورك أليرت” إنه لكي توجد الأقزام المظلمة “يجب أن تتكون المادة المظلمة من جسيمات ويمبز، أو أي جسيمات ثقيلة أخرى تتفاعل بقوة مع بعضها لإنتاج طاقة مرئية.

أما المواد المرشحة الأخرى للمادة المظلمة -مثل الأكسيونات والجسيمات فائقة الخفة أو النيوترينوات العقيمة- فهي خفيفة جدا ولا تستطيع إحداث التأثير المطلوب في هذه الأجسام، حسب ما ذكر ساكستين.

ويضيف “فقط الجسيمات الضخمة هي القادرة على التفاعل الذاتي لإطلاق طاقة مرئية يمكنها تشغيل قزم مظلم”.

مؤشر فريد للتمييز

مع ذلك، تبقى هذه الفرضية محدودة القيمة إن لم توجد طريقة ملموسة لتمييز “القزم المظلم” عن “الأقزام البنية” العادية. ولهذا اقترح ساكستين وزملاؤه مؤشرا فريدا للتمييز، وهو البحث عن عنصر الليثيوم-7.

ويشرح ساكستين “في النجوم البنية العادية، يحترق الليثيوم-7 بسرعة ولا يبقى في النجم. لكن في القزم المظلم، الذي لا يضيء بواسطة الاندماج النووي، قد يبقى هذا العنصر لفترة أطول، وبالتالي فإن وجود الليثيوم-7 في جسم يشبه القزم البني سيكون دليلا مباشرا على وجود المادة المظلمة من نوع جسيمات ويمبز أو ما يشابهها”.

وبحسب هذا الأكاديمي وزملائه، فإن أدوات كتلسكوب جيمس ويب الفضائي قد تكون قادرة على رصد هذه الأجسام بمركز مجرتنا، من خلال الضوء الخافت الذي تصدره، أو عبر دراسة مجموعات كبيرة من النجوم ومحاولة اكتشاف خصائص غريبة تدل على وجود “الأقزام المظلمة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جيمس ويب يرصد تفاصيل جديدة مدهشة في الغلاف الجوي لبلوتو

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 10:17 م

شاهد.. روبوت جراحي يجري أول عملية جراحية دون تدخل بشري

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 3:05 م

تناول العنب يوميا يحسن قوة العضلات لدى النساء بعد انقطاع الطمث

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 9:59 ص

اكتشاف “بلورات بحجم النانو” في جلد القرش قادرة على تغيير اللون

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 9:04 ص

نصائح موجة الحر لعام 1976.. ما يجب اتباعه وما ينبغي تجاهله

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 8:58 ص

“المذنب الضيف” الذي يمر بالأرض قريبا عمره 7 مليارات سنة

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 10:53 م

مهندس المعجزات.. كيف يتمكن النمل الأبيض من بناء مدن فائقة الدقة؟

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 5:48 م

طريقة ألمانية تقلل استهلاك الطاقة في الذكاء الاصطناعي 100 مرة

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 12:42 م

كارثة علم الفيزياء.. هل نعيش في “فقاعة كونية” كبيرة؟

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 9:39 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 10:48 م

رسمياً… يامال «برشلوني» حتى 2031

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 10:43 م

‫ فوز الجواد “سيمكا ميل” والمهرة “الفريق” على مضماري فيشي ومون دو مارسان بفرنسا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 10:39 م
رائج الآن

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

رسمياً… يامال «برشلوني» حتى 2031

‫ فوز الجواد “سيمكا ميل” والمهرة “الفريق” على مضماري فيشي ومون دو مارسان بفرنسا

اخترنا لك

رسمياً… يامال «برشلوني» حتى 2031

‫ فوز الجواد “سيمكا ميل” والمهرة “الفريق” على مضماري فيشي ومون دو مارسان بفرنسا

‫ ناصر الخليفي يوجه رسالة إلى جماهير الباريسي: موسم لا يُنسى ونجاحات تاريخية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter