Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«المرور» يوضح خطوات إضافة مفوّض على المركبة عبر منصة ⁧أبشر

‫ الرّيل تختتم فعالية العودة إلى المدارس 2025 وتستأنف برنامج الزيارات المدرسية لمترو الدوحة

خبير عسكري غربي: ضربات أوكرانيا توجع روسيا في ظل أزمة وقود وغذاء

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»الكيمياء تؤكد أن مدينة الإسكندرية سبقت قدوم الإسكندر الأكبر إلى مصر
علوم وصحة

الكيمياء تؤكد أن مدينة الإسكندرية سبقت قدوم الإسكندر الأكبر إلى مصر

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 11:46 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

Published On 31/8/202531/8/2025

|

آخر تحديث: 17:07 (توقيت مكة)آخر تحديث: 17:07 (توقيت مكة)

أضاف انتشال تمثال من الكوارتز على هيئة أبي الهول، منقوش عليه اسم التتويج للملك رمسيس الثاني، من ميناء أبو قير بالإسكندرية قبل أيام، دليلا تاريخيا جديدا، يدعم ما ذهب إليه علماء فرنسيون في علم “الجيوأركيولوجي” أو علم الآثار الجيولوجي، قبل نحو 19 عاما، من أن وجود مدينة الإسكندرية سبق قدوم الإسكندر الأكبر إلى مصر.

ويستخدم “الجيوأركيولوجي” تقنيات وطرق علوم الأرض (مثل دراسة التربة والرسوبيات والمناخ القديم) لفهم مواقع وآثار الإنسان وعلاقته بالبيئة الطبيعية عبر التاريخ، ووظف الباحثون آلان فيرون وزملاؤه كريستوف مورانج ونيك مارينير من جامعة إيكس-مارسيليا (فرنسا)، إحدى هذه الأدوات وهي الرسوبيات، لإثبات وجود نشاط بشري في مدينة الإسكندرية يسبق قدوم الإسكندر الأكبر، وأعلنوا عن نتائجهم في عام 2006 بدورية “جيوفيزيكال ريسيرش ليترز”.

والحديث عن أن الإسكندر الأكبر لم يؤسس مدينة الاسكندرية من العدم ليس حديثا، فسبق أن تناولت كتابات لمؤرخين مثل بلوتارخ وأريانوس هذه الحقيقة، وذكروا أن الإسكندر الأكبر عندما وصل إلى ساحل مصر في شتاء عام 331 ق.م، اختار الموقع القريب من قرية قديمة اسمها “راكوطيس”، وقرر أن يؤسس فيه مدينة الإسكندرية، لكن لم يكن هناك دليل مادي يدعم هذا الكلام.

اسم التتويج للملك رمسيس الثاني، منقوش على التمثال الذي تم انتشاله من ميناء أبو قير بالإسكندرية (وزارة السياحة والآثار المصرية)

الرصاص.. بصمة النشاط البشري

وقدم آلان فيرون ورفاقه هذه الدليل من رواسب قاع خليج الإسكندرية باستخدام التحليل الجيوكيميائي، وكانت فكرتهم أن أي نشاط بشري (مثل الصناعة أو صهر المعادن) يخلف تلوثا بالرصاص، ومن ثم فإن العثور على مستويات عالية من الرصاص في طبقات رسوبية معينة، يعني أن هناك أنشطة بشرية كبيرة تثبت أن الإسكندر لم يؤسس المدينة من العدم، وهو ما حدث بالفعل.

وأظهرت نتائج هذه الدراسة، أن الرسوبيات التي تشير إلى عصر الدولة القديمة (حوالي 2500 – 2300 ق.م) ارتفعت فيها نسب الرصاص إلى مستويات ملحوظة، حيث وصل عامل الإثراء الى حوالى 5.3، بتركيز تجاوز 6 أجزاء في المليون، مقابل أن التركيز الطبيعي هو 2 الى 3 في المليون، وهو ما يعكس بداية نشاط بشري وصناعي مبكر في المنطقة.

وعامل الإثراء، هو مقياس يستخدمه العلماء لمعرفة ما إذا كان تركيز عنصر معين (مثل الرصاص أو النحاس أو الزنك) في التربة أو الرسوبيات يرجع إلى مصادر طبيعية أم بسبب نشاط بشري (تلوث صناعي أو معدني)، ويتم حسابه بمقارنة تركيز العنصر (مثلا الرصاص) في العينة مع تركيزه الطبيعي، فإذا كان العنصر في العينة أعلى بكثير من المستوى الطبيعي، فهذا يعني أن النشاط البشري لعب دورا في زيادته.

وارتفعت مؤشرات هذا العنصر في فترة الرعامسة من الدولة المصرية الحديثة (ما بين 1000–800 ق.م تقريبا)، حيث وصلت نسب عامل إثراء الرصاص إلى ما بين 6 و7، بتركيز يقارب 20 جزءا في المليون، وهو ما يتوافق تماما مع ازدهار عهد رمسيس الثاني وخلفائه وما ارتبط به من نشاط بحري وصناعي في منطقة الإسكندرية.

أما بعد عام 331 ق.م، وهو التاريخ الذي ارتبط باسم الإسكندر الأكبر كمؤسس لمدينة الإسكندرية، فقد قفزت نسب الرصاص بشكل هائل، إذ ارتفع التركيز من 2 – 6 أجزاء في المليون قبل التأسيس إلى أكثر من 200 جزء في المليون بعده مباشرة، قبل أن يصل في العصر الروماني (100–300 ميلادية) إلى مستويات قياسية قاربت 600 جزء في المليون، وهي من أعلى القيم التي وُثقت في موانئ العالم القديم.

وجود مدينة الإسكندرية سبق قدوم الإسكندر الأكبر إلى مصر (الجزيرة)

مدينة ضاربة في القدم

ويقول جمال العشيبي ، باحث ما بعد الدكتوراه في مجال الأركيولوجي بجامعة إكس-مرسيليا بفرنسا للجزيرة نت: ” ربما لم تكن الإسكندرية قبل الإسكندر الأكبر بالمدينة العظيمة التي نعرفها اليوم، لكنها كانت على الأرجح قرية أو مركزا ساحليا صغيرا له جذور فرعونية ضاربة في القدم، ويبدو أن دور الإسكندر الأكبر كان إعادة تخطيط هذا الموقع وتوسيعه وتنظيمه عمرانيا، قبل أن يُطلق عليه اسمه فيما بعد، لتصبح الإسكندرية إحدى أكبر مدن البحر المتوسط”.

ويرى أن الاكتشاف الأخير هو تأكيد لما جاء في دراسة آلان فيرون، ويقول للجزيرة نت “الاكتشاف المنسوب إلى رمسيس الثاني، ليس معزولا، بل ينسجم تماما مع الأدلة الجيوأركيولوجية والجيوكيميائية التي تؤكد أن الإسكندرية نشأت فوق إرث مصري سابق”.

واعتبر المؤرخ وكاتب علم المصريات بسام الشماع الاكتشاف الأخير لوزارة الآثار في ميناء أبو قير دليلا ماديا آخر يضاف إلى الدليل الجيوكيميائي، وقال في تصريحات للجزيرة نت، إن ” فترة رمسيس الثاني، اشتهرت بأنها فترة نشاط صناعي وبشري، لذلك فإن العثور على تمثال من الكوارتز منقوش عليه اسم التتويج للملك رمسيس الثاني في ميناء أبو قير، يدعم ما ذهبت إليه دراسة آلان فيرون ورفاقه، من أن الاسكندر لم يوجد مدينة الإسكندرية من العدم”.

تعزيز الفرضية.. دراسات إضافية

وكان الباحث آلان فيرون، هو الأكثر سعادة بالاكتشاف الأخير، وقال للجزيرة نت إنه “يرتبط ارتباطا واضحا بأبحاثه السابقة”، مشيرا إلى أن ما توصل إليه من بيانات كيميائية وبيئية يتماشى مع فكرة وجود استيطان بشري في المنطقة منذ القرن الثالث عشر قبل الميلاد.

وأوضح فيرون أن تعزيز هذه الفرضية يتطلب الحصول على عينات رسوبية جديدة بدقة زمنية أعلى، بحيث يمكن دمجها مع البيانات الكيميائية والبيئية المستقلة. وأشار إلى أن بحيرة مريوط تمثل موقعا واعدا لمثل هذه التحقيقات، نظرا لقدرتها على حفظ ترسيبات أوضح وأكثر تفصيلا.

وبشأن إمكانية مقارنة الطبقات الرسوبية التي خضعت للتحليل الكيميائي مع الطبقات في موقع الاكتشاف الحديث، أكد فيرون أن ذلك ممكن شريطة أن تكون منطقة إيداع رسوبي أكثر سمكا، مما يمنح العلماء فرصة أوضح لقراءة التاريخ البيئي والبشري للمنطقة.

وفيما يتعلق بالخطوات المستقبلية، أعرب فيرون عن حماسه لإجراء أبحاث جديدة على عينات رسوبية قريبة من الإسكندرية، مشيرا إلى أن فريقه نشر مؤخرا 4 دراسات حول هضبة الجيزة، أظهرت كيف يمكن للمتغيرات البيئية أن تكشف توقيت بناء الأهرامات وفترات حكم بعض الملوك المصريين، فضلا عن دور فروع نهر النيل القديمة، مثل فرع الأهرامات، في عملية البناء. ويرى أن تطبيق منهج مشابه على مناطق أخرى سيمنح العلماء فرصة استثنائية لفهم العلاقة بين البيئة والأنشطة البشرية في مصر القديمة بشكل أعمق.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف تُستخدم المحاكاة في التدريب الطبي؟

علوم وصحة الأربعاء 03 سبتمبر 12:39 م

مسكنات ألم شائعة تزيد من مقاومة المضادات الحيوية

علوم وصحة الأربعاء 03 سبتمبر 11:38 ص

منافس جديد لأوزمبيك.. ما هو؟

علوم وصحة الأربعاء 03 سبتمبر 10:37 ص

تكنولوجيا جديدة لتشخيص أمراض القلب في 15 ثانية فقط

علوم وصحة الأربعاء 03 سبتمبر 9:36 ص

منظمة الصحة العالمية: حالات الانتحار تشكل 1% من الوفيات حول العالم

علوم وصحة الأربعاء 03 سبتمبر 8:35 ص

في الأردن.. حمض نووي عمره 1500 سنة يكشف أسرار “طاعون جستنيان”

علوم وصحة الثلاثاء 02 سبتمبر 8:27 م

دراسة: المراهقات اللاتي يعانين دورة شهرية بألم قوي أكثر عرضة لألم مزمن بعد البلوغ

علوم وصحة الثلاثاء 02 سبتمبر 7:20 م

عالمة فيزياء مغربية تكتشف قمرا جديدا لأورانوس باستخدام جيمس ويب

علوم وصحة الثلاثاء 02 سبتمبر 4:24 م

سماعة طبية معززة بالذكاء الاصطناعي تكتشف أمراض القلب في 15 ثانية

علوم وصحة الثلاثاء 02 سبتمبر 3:17 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

«المرور» يوضح خطوات إضافة مفوّض على المركبة عبر منصة ⁧أبشر

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 2:19 م

‫ الرّيل تختتم فعالية العودة إلى المدارس 2025 وتستأنف برنامج الزيارات المدرسية لمترو الدوحة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 2:17 م

خبير عسكري غربي: ضربات أوكرانيا توجع روسيا في ظل أزمة وقود وغذاء

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 2:07 م
رائج الآن

«المرور» يوضح خطوات إضافة مفوّض على المركبة عبر منصة ⁧أبشر

‫ الرّيل تختتم فعالية العودة إلى المدارس 2025 وتستأنف برنامج الزيارات المدرسية لمترو الدوحة

خبير عسكري غربي: ضربات أوكرانيا توجع روسيا في ظل أزمة وقود وغذاء

اخترنا لك

‫ الرّيل تختتم فعالية العودة إلى المدارس 2025 وتستأنف برنامج الزيارات المدرسية لمترو الدوحة

خبير عسكري غربي: ضربات أوكرانيا توجع روسيا في ظل أزمة وقود وغذاء

المخرج الأميركي جارموش مستاء من تمويل صندوق على صلة بإسرائيل لـ”موبي”

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter