Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟

من كردستان إلى القدس.. حكاية مهنة متوارثة منذ الفتح الصلاحي

مصر تدين الهجوم الإسرائيلي على قطر: سابقة خطيرة وتطورًا مرفوضًا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة
علوم وصحة

الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 2:26 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

Published On 6/9/20256/9/2025

|

آخر تحديث: 23:01 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:01 (توقيت مكة)

في واحد من أعظم إنجازات الإنسان القديم، ساهم استئناس الحصان في دفع المجتمعات نحو الثورة الزراعية وتطور النقل والحروب، إلا أن السر وراء قدرة البشر على ترويض هذا الحيوان ظل غامضا.

ونجحت دراسات جينية سابقة في اكتشاف أن سهوب دون-فولغا بأوروبا الشرقية هي أصل الخيول المستأنسة الحديثة منذ حوالي 4200 عام، إلا أن تغيرات الحمض النووي -التي مكنت الخيول البرية من أن تصبح أليفة وقابلة للركوب- ظلت غامضة.

غير أن دراسة جديدة -نُشرت في مجلة “ساينس”- تشير إلى تحقيق اختراق مهم في هذا المجال، وهو اكتشاف طفرة جينية واحدة، ربما لعبت دورا رئيسيا في استئناس الحصان.

وقد قام قائدا فريق الدراسة شيوشيو ليو ولودوفيك أورلاندو -من “مركز الأنثروبولوجيا والجينوم” في تولوز بفرنسا- بتحليل الحمض النووي لعدد كبير من بقايا الخيول القديمة التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين، وركزوا على 266 علامة جينية، وهي أجزاء صغيرة من الحمض النووي معروفة بارتباطها بصفات محددة للخيول، مثل لون الفراء وشكل الجسم والحركة والسلوك.

العلماء تمكنوا من اكتشاف طفرة جينية واحدة ربما لعبت دورا رئيسيا في استئناس الحصان (الأناضول)

جين الطاعة والسلوك

وكان من أهم الملاحظات التي توصلوا إليها أنه خلال المرحلة المبكرة من التدجين، قبل حوالي 5 آلاف عام، فضلت التربية الانتقائية منطقة جينية (أو موضعا) مرتبطة بجين “زد إف بي إم 1” ويُرجح أنه مرتبط بالطاعة والسلوك، مما يشير إلى أن الخطوة الأولى في التدجين كانت اختيار خيول أقل عدوانية وأسهل في التعامل.

والتربية الانتقائية عملية يختار فيها المربي أفرادا من نوع معين ليتكاثروا بسبب صفات محددة يرغب في تعزيزها في الأجيال القادمة. فإذا كان يريد خيولا هادئة وسهلة التحكم، فإنه يختار للتكاثر الخيول الأكثر هدوءا ويتجنب الخيول العدوانية. والنتيجة أنه مع مرور الأجيال، تصبح السمة المرغوبة أكثر شيوعا في السكان، بينما تختفي أو تقل الصفات غير المرغوبة.

وأظهرت هذه الدراسة أن المربين الأوائل -قبل نحو 5 آلاف سنة- كانوا يختارون خيولا تحمل نسخة من هذا الجين المرتبط بالهدوء وسهولة التعامل.

واستند الباحثون في ذلك إلى معرفة حديثة عن وظيفة الجينات لدى الخيول الحديثة أو حتى تجارب على حيوانات نموذجية (مثل الفئران) ولاحظوا -من خلال دراسة بقايا الحمض النووي لخيول قديمة يعود تاريخها لآلاف السنين- أن النسخ التي ارتبطت بالهدوء والطاعة انتشرت بشكل ملحوظ خلال عملية الاستئناس المبكر، أي أن النسخ المفضلة كانت موجودة بكثرة لدى الخيول المستأنسة مقارنة بالخيول البرية.

جين القوة والبنية

واعتبر الباحثون أن التربية الانتقائية التي ركزت على هذا الجين كانت بمثابة الخطوة الأولى في رحلة استئناس الحصان، والتي دعمتها عملية أخرى شملت حدوث التغيير في موضع جين “جي إس دي إم سي” مما ساعد الخيول على تطوير بنية جسدية مثالية للحمل والركوب.

ويؤثر “جي إس دي إم سي” على شكل جسم الحصان وبنيته العضلية والعظمية، بما في ذلك العمود الفقري. ومن خلال دراسة الحمض النووي القديم، لاحظ الباحثون تغيرا في هذا الموضع الجيني أثناء الاستئناس المبكر، مما يشير إلى أن هذه النسخة الجديدة من الجين كانت مفيدة للحصان ليصبح قادرا على الحركة بشكل أفضل وتحمل ركوب الإنسان.

ولتأكيد تأثير هذا الجين المرتبط بالقوة والبنية، قام العلماء بتعديل نفس المنطقة في جينوم الفئران، وكانت النتيجة أنها أصبحت أقوى ولديها قدرة أكبر على الحركة، مما يشبه ما حدث للخيول.

ويعترف الباحثون أن العمل على اكتشاف العمليات الجينية -التي تحكمت في عملية استئناس الخيول لا يتوقف عند هذا الحد، مشيرين في دراستهم إلى أن هناك حاجة لمزيد من البحث لتوضيح آثار جين الترويض “زد إف بي إم 1” والصفات الأخرى التي ربما أثر عليها.

كما يرغب العلماء في إجراء دراسات أكثر تفصيلا حول كيفية تأثير الصفات متعددة الجينات، وهي خصائص تتأثر -بجينين أو أكثر- على كيفية تكيف هذه الحيوانات مع بيئاتها المحلية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 6:24 م

دراسة تقدم معطيات عن فرط نشاط المناعة لدى مرضى التعب المزمن

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 5:22 م

هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 4:28 م

‫4 علامات لدى الرجل تستدعي زيارة طبيب المسالك البولية

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 3:21 م

‫حساسية الأسنان.. الأسباب والعلاج

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 1:19 م

العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 12:24 م

‫دراسة: عصير الشمندر يُخفّض ضغط الدم لدى كبار السن

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 12:18 م

طريقة جديدة للكشف عن سرطان البروستات باستخدام عينات البول

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 10:15 ص

النقابات الصحية بغزة تدعو لتأمين وصول أسطول الصمود العالمي

علوم وصحة الثلاثاء 09 سبتمبر 1:06 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 7:30 م

من كردستان إلى القدس.. حكاية مهنة متوارثة منذ الفتح الصلاحي

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 7:23 م

مصر تدين الهجوم الإسرائيلي على قطر: سابقة خطيرة وتطورًا مرفوضًا

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 6:59 م
رائج الآن

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟

من كردستان إلى القدس.. حكاية مهنة متوارثة منذ الفتح الصلاحي

مصر تدين الهجوم الإسرائيلي على قطر: سابقة خطيرة وتطورًا مرفوضًا

اخترنا لك

من كردستان إلى القدس.. حكاية مهنة متوارثة منذ الفتح الصلاحي

مصر تدين الهجوم الإسرائيلي على قطر: سابقة خطيرة وتطورًا مرفوضًا

طهران: قرار الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار بيد القيادة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter