Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 13% خلال الشهر الماضي

 حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات في ثاني أيام التشريق

ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم
علوم وصحة

القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 08 يونيو 10:26 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

إذا لاحظت أن قطتك تشم قميصك أو تفرك رأسها على ساقك، فإنها قد لا تفعل ذلك لإظهار المودة فقط، بل ربما للتعرف إليك، وتمييزك من الغرباء من رائحة جسدك، بحسب ما كشفت دراسة حديثة.

وتعدّ حاسة الشم من أهم القدرات الحسيّة لدى القطط، وتستخدم القطط حاسة الشم في سلوكيات متنوعة، إذ يمكن أن تساعدها على التعرف إلى القطط الأخرى والتواصل مع بعضها بعضا، لكن دورها في التعرف إلى البشر لا يزال غير واضح.

تقدّم الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة طوكيو للزراعة، والمنشورة أخيرا في المجلة العلمية  “بلوس وان” ، طريقة جديدة لفهم كيف تتعرف القطط إلى الأشخاص من حولها باستخدام أنوفها فقط، حيث غالبا ما تبدو القطط غامضة في عواطفها، وتظهر سلوكا اجتماعيا انتقائيا، وتحاول الدراسة معرفة ما إذا كانت هذه السلوكيات الدقيقة تخفي قدرات التعرف المعقدة.

وتوصلت الدراسة إلى أن القطط تقضي وقتا أطول في استنشاق رائحة الأشخاص الغريبين أكثر من أصحابها، ويشيّر هذا إلى أنه بإمكانها تحديد البشر المألوفين لها فقط عن طريق الرائحة.

توصلت الدراسة إلى أن القطط تقضي وقتا أطول في استنشاق رائحة الأشخاص الغريبين (الجزيرة)

أسلوب الدراسة

اختبر الباحثون 30 قطة منزلية مستأنسة لهذه الدراسة، تضم 11 ذكراً و19 أنثى أعمارها نحو 7 سنوات، كما شارك في الاختبار 17 شخصاً من مالكي القطط، ومن الأشخاص الذين اعتنوا بها في معظم الأوقات، إضافة إلى اختيار ثمانية أشخاص آخرين ليس لديهم اتصال سابق بحيوانات الاختبار ولا بأصحابها.

وأجريت ثلاث تجارب مع كل قطة بفواصل زمنية مدتها 5 دقائق بين كل منها، حيث تم تحضير ثلاث لوحات مزودة بثلاثة أنابيب اختبار تحتوي عينات الرائحة لتقديمها إلى القطة، مع ترتيب محفزات الرائحة الثلاثة المختلفة عشوائيا في كل تجربة.

وقدمت أنابيب التجربة الثلاثة للقطط في وقت واحد، حيث يحتوي أحدها على مسحة رائحة مالكها، والآخر على رائحة من شخص غريب، وأنبوب فارغ بمثابة عنصر تحكم ولا يحتوي على رائحة، وجاءت هذه المسحات من مناطق محددة من الجسم: خلف الأذنين، وتحت الإبطين، وبين أصابع القدم، وكانت الأنابيب متباعدة بمقدار 3 سنتيمترات ومثبتة على صفيحة أكريليك، مما يضمن أن القطط لديها نفس إمكانية الوصول إلى كل منها.

وجمعت جميع عينات الروائح قبل التجارب بوقت قليل مع التعامل معها بنظافة صارمة لتجنب التلوث، وأجريت التجارب في منازل أصحاب القطط ، مع تسجيل كل جلسة بكاميرا متطورة لإجراء تحليل سلوكي دقيق.

فتحة أنف مختلفة لكل رائحة

لاحظ الباحثون أن القطط قد استنشقت باستمرار الرائحة البشرية غير المألوفة لفترة أطول (نحو 4.8 ثوان) من رائحة مالكها (نحو 2.4 ثانية) أو الأنبوب الفارغ (1.9 ثانية)، وهو ما يتوافق مع سلوكها في مجتمعاتها، إذ تشم القطط المفطومة القطط الغريبة عنها لفترة أطول من شم أمهاتها.

توصلت نتائج الدراسة أيضا إلى أن القطط التي أمضت وقتا أطول بكثير في استنشاق روائح غير معروفة من روائح مالكها، كانوا في البداية أكثر عرضة لشم الروائح غير المعروفة بفتحة أنفهم اليمنى، ثم تحولوا في وقت لاحق لاستخدام فتحة أنفهم اليسرى حين أصبحوا أكثر دراية بالرائحة.

ويشير تبديل فتحة الأنف هذا إلى اختلاف دور الدماغ، إذ ترتبط فتحة الأنف اليمنى بالنصف الأيمن من الدماغ، الذي غالبا ما يتولى مهمة معالجة المحفزات الجديدة أو التنبيهية، وبمجرد أن تصبح الرائحة مألوفة، يتولى نصف الدماغ الأيسر زمام الأمور، و يبدأ بالاستجابة الروتينية.

لاحظت الدراسة أيضاً سلوك فرك الوجه بعد شم الرائحة في العديد من التجارب، وهذا شائع لدى القطط، ولكن في هذه الدراسة، فركت القطط وجوهها في كثير من الأحيان بعد استنشاق رائحة مالكها.

ولاحظ الفريق وجود صلة قوية بين هذا السلوك ودرجات التقارب العاطفي التي أبلغ عنها أصحابها من خلال استبيان مصاحب للدراسة.

وأثرت الرابطة العاطفية على سلوك فرك الرأس، ولكن ليس على استكشاف حاسة الشم، وهذا يدل على أن استنشاق الرائحة قد يكون أكثر غريزية، في حين أن الفرك يمثل سلوكا اجتماعيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مصادر طبية: 41% من مرضى الفشل الكلوي في غزة استشهدوا

علوم وصحة الأربعاء 04 يونيو 7:53 م

مزيج من الأدوية قد يجعل كبار السن أكثر صحة

علوم وصحة الأربعاء 04 يونيو 5:51 م

لماذا وضعت اليونسكو مدينة الإسكندرية المصرية في برنامج “الاستعداد للتسونامي”؟

علوم وصحة الأربعاء 04 يونيو 12:47 م

مخزون الهيدروجين في الأرض يكفي لتوفير الطاقة لمدة 170 ألف عام

علوم وصحة الأربعاء 04 يونيو 10:45 ص

علاج جديد لارتفاع ضغط الدم يظهر نتائج واعدة

علوم وصحة الأربعاء 04 يونيو 9:42 ص

الذكاء الاصطناعي يساعد على تحديد مدى استفادة مريضات سرطان الثدي من أدوية البروتين هير2

علوم وصحة الأربعاء 04 يونيو 12:32 ص

اختبار دم بسيط يكشف عن بداية انتكاسة لدى المصابات بسرطان الثدي

علوم وصحة الثلاثاء 03 يونيو 10:30 م

إعادة رسم خرائط أنهار العالم كله لتحسين التنبؤ بالفيضانات

علوم وصحة الثلاثاء 03 يونيو 8:30 م

أين وصل الطب في علاج جروح مرضى السكري؟

علوم وصحة الثلاثاء 03 يونيو 8:28 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 13% خلال الشهر الماضي

بواسطة فريق التحريرالأحد 08 يونيو 2:01 م

 حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات في ثاني أيام التشريق

بواسطة فريق التحريرالأحد 08 يونيو 1:51 م

ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة

بواسطة فريق التحريرالأحد 08 يونيو 1:38 م
رائج الآن

ارتفاع الحاويات المناولة بالموانئ بنسبة 13% خلال الشهر الماضي

 حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات في ثاني أيام التشريق

ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة

اخترنا لك

 حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات في ثاني أيام التشريق

ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة

طلاب جامعة نجران يترجمون علمهم إلى إنقاذ ميداني في موسم الحج

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter