Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ترامب يفرض رسوما جمركية على كمبوديا وتايلاند بنسبة 36% وبنجلاديش 35%

سباق أوروبي للفوز بخدمات المغربي نائل العيناوي

‫ قطر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي في باريس

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»الجحيم.. هذا ما يواجهه أطفال غزة
علوم وصحة

الجحيم.. هذا ما يواجهه أطفال غزة

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 01 مايو 12:21 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يواجه أطفال غزة جحيما لا يوصف، في ظل حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

حتى ديسمبر/كانون الأول 2024 كان يُعتقد أن أكثر من نصف مليون طفل في غزة بحاجة إلى دعم في مجالات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي. والآن، من المحتمل أن تؤثر الآثار التراكمية للعنف المستمر والنزوح القسري وفقدان عامين دراسيين كاملين عليهم لبقية حياتهم، وهذا وفقا للجنة الإنقاذ الدولية.

وحاليا، لا يوجد في غزة ملاذات آمنة للمدنيين، ويتحمل الأطفال التأثير السلبي لهذا الأمر بشكل حاد. إذ إن التعرض المستمر للتوتر الشديد، بما في ذلك العنف والنزوح، خلال السنوات التكوينية من حياة الطفل يعطل النمو الصحي للدماغ والأعضاء، مما يؤدي إلى تحديات صحية طويلة الأمد.

نزحت عطاف (53 عاما) وعائلتها 10 مرات خلال العام الماضي. تتذكر قائلة: “عندما غادرنا منزلنا، ظننت أن الحرب لن تستمر سوى 3 أسابيع. أنا وبناتي لم نحزم سوى حقيبة ملابس صيفية”.

وتصف عطاف الوضع الراهن قائلة: “نسمع دوي انفجار مرعب كل 3 دقائق، ليلا ونهارا. ولهذا تأثير كبير على نفسية الإنسان”.

ويفيد مقدمو الرعاية والمختصون بأن الأطفال الذين يعانون من الصدمة يبحثون عن الراحة بالتشبث بالآخرين عند سماع أصوات عالية، ويعانون من الكوابيس والتبول اللاإرادي، ويرغبون في النوم تحت السرير ليشعروا بالأمان.

وفقدت عطاف ابنها، البالغ من العمر (26 عاما)، ولا تعرف إن كان لا يزال على قيد الحياة. في الواقع، يقدر أن 17 ألف طفل تركوا بدون مرافق أو منفصلين عن عائلاتهم في غزة. ويواجه الأطفال غير المصحوبين بذويهم والمنفصلون عنهم مخاطر عالية من الإهمال والجوع وتأثيرات على الصحة النفسية.

تعطل التعليم في غزة

وفقد أطفال غزة عامين من التعليم، بسبب تدمير المباني المدرسية وانهيار النظام التعليمي.

ووفقا للتقارير، فإن تأثير الحرب والصدمات النفسية قد يؤخر تعليم أطفال غزة لمدة تصل إلى 5 سنوات. إذ إن أكثر من عام بدون تعليم لا يعيق نموهم فحسب، بل يحرمهم أيضا من المساحات الآمنة التي كانت المدارس توفرها سابقا.

وتؤدي الظروف المعيشية المزرية والهجمات في المناطق المكتظة بالسكان وضعف الوصول إلى الغذاء والنزوح المتكرر إلى مشاكل صحية خطيرة للأطفال الفلسطينيين وحديثي الولادة وأمهاتهم.

ويقول الدكتور محمد أبو تيم، وهو طبيب أطفال يعمل مع منظمة أطباء بلا حدود في مستشفى ناصر في جنوب غزة -في تصريحات نشرت على موقع أطباء بلا حدود في نوفمبر/تشرين الثاني 2024- حيث يعالج أكثر من 300 مريض من الأطفال يوميا: “نعالج الرضع المصابين بأمراض معدية وأمراض تنفسية وأمراض جلدية”. بالطبع، شهدنا هذا قبل الحرب، لكننا اليوم نشهده بشكل أكبر بكثير، والأرقام في ازدياد مستمر. نشهد اكتظاظا في القسم، بما في ذلك الأطفال المصابون بالتهاب رئوي حاد.

وتواجه فرق أطباء بلا حدود عددا هائلا من المرضى. فما بين يونيو/حزيران وأكتوبر/تشرين الأول 2024، عالجت منظمة أطباء بلا حدود 3421 رضيعا وطفلا دون سن الخامسة في جناح الأطفال الداخلي بمستشفى ناصر، وكان ربعهم تقريبا (22%) مصابين بالإسهال و8.9% مصابين بالتهاب السحايا.

وخلال الفترة نفسها، تلقى 168 مولودا جديدا دون شهر واحد، وأكثر من 10 آلاف و800 طفل تتراوح أعمارهم ما بين سنة و5 سنوات، استشارات طبية في غرفة الطوارئ بمستشفى ناصر لعلاج التهابات الجهاز التنفسي العلوي. علاوة على ذلك، تم إدخال حوالي 1294 طفلا تتراوح أعمارهم بين سنة و5 سنوات إلى مستشفى ناصر لعلاج التهابات الجهاز التنفسي السفلي، وكان من بينهم حوالي 459 حالة التهاب رئوي.

لقد أدى عام من الحرب إلى تدمير النظام الصحي وفرص الحصول على الرعاية.

الأمهات

تخاطر الأمهات في غزة عند اصطحاب مواليدهن وأطفالهن إلى المستشفيات والمراكز الصحية القليلة المتبقية. حيث يجبرن على السفر لمسافات طويلة في طرق غير آمنة سيرا على الأقدام أو على عربات تجرها الدواب، في مناطق مغبرة ومكتظة بالسكان، للوصول إلى المرافق الطبية. وتعرض هذه الرحلة الأطفال والمواليد الجدد لخطر التعرض للهجوم وتعرضهم لخطر كبير من المضاعفات الصحية. حتى بعد تلقي العلاج، يعود المواليد الجدد والأطفال إلى ظروف معيشية غير صحية، مما يؤدي بدوره إلى تدهور حالتهم الصحية وقدرتهم على الشفاء بشكل سليم.

في مواجهة ظروف معيشية غير ملائمة، ونقص في منتجات النظافة والأغذية، وتحت ضغط مستمر، فإن عددا كبيرا من الأمهات -اللاتي يعانين من سوء التغذية- يلدن أطفالا خدجا ويزداد لديهن خطر مضاعفات ما بعد الولادة. وتتفاقم هذه الأزمة بسبب النقص الحاد في المستلزمات الطبية وغير الطبية الأساسية في المرافق الصحية والمستشفيات.

وتعيش العائلات في خيام مكتظة أو تحت أغطية بلاستيكية وأقمشة مختلطة، دون مياه نظيفة، وخدمات صرف صحي، ومستلزمات نظافة، بما في ذلك الصابون، وغيرها من الاحتياجات الأساسية.

وتقول ياسمين، وهي أم يتلقى ابنها العلاج في مستشفى ناصر: “ليس لدي حفاظات لابني. حتى الملابس المناسبة له لا تكفيه، أضطر لاستخدام كيس بلاستيكي، وهذا يعرض جلده لمزيد من الالتهابات والطفح الجلدي. العيش في خيمة يعرض أطفالي لظروف قاسية، فهم ينامون حتى دون سرير مناسب”.

ويقول الدكتور أبو تيم إن الحرب أثرت على الجميع بشكل كبير، وخاصة الأطفال في مرحلة النمو، ويعود ذلك إلى نقص الغذاء المغذي والعناصر الغذائية الأساسية، مما أثر على صحة المواليد الجدد والأطفال وعلى بناء مناعتهم، مما جعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية.

ظروف معيشية غير ملائمة

تضيف ياسمين: “ابني يسعل باستمرار”. أقضي معظم وقتي في المستشفى. ابني لا يضحك، ولا يلعب، ولا يشرب الحليب. ينام طوال الوقت. ويقول الطبيب إنه يجب إبعاده عن النار (لمنع السعال)، ولكن كيف لنا أن نفعل ذلك؟ كل شيء يطهى على النار.

وتسبب الظروف في غزة مشاكل صحية خطيرة للأطفال والرضع الفلسطينيين. من يونيو/حزيران إلى أكتوبر/تشرين الأول، شهدت منظمة أطباء بلا حدود أعدادا هائلة من المرضى الصغار المصابين بأمراض مثل الإسهال الحاد والتهاب السحايا والتهابات الجهاز التنفسي.

وفي ظل ظروف معيشية غير ملائمة، ونقص في منتجات النظافة والغذاء، تعيش العديد من الحوامل في حالة من التوتر المستمر، مما يؤدي إلى ولادة عدد كبير منهن- وكثيرات منهن يعانين من سوء التغذية- أطفالا خدجا ويواجهن خطرا متزايدا من مضاعفات ما بعد الولادة.

وتتفاقم هذه الأزمة بسبب النقص الحاد في الإمدادات الطبية وغير الطبية الأساسية لعلاج هذه الأنواع من المضاعفات في المرافق الصحية والمستشفيات. وقد ترك الحصار الإسرائيلي على غزة المستشفيات ومرافق الرعاية الصحية في جميع أنحاء القطاع بدون إمدادات وأدوية مناسبة مثل الباراسيتامول والمضادات الحيوية.

ووفقا لبيان صادر عن إدوارد بيجبيدر، المدير الإقليمي لليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في مارس/آذار الماضي، متحدثا عن أطفال غزة “لقد قتل وجرح عشرات الآلاف من الأطفال”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من نوبل إلى اللايقين: رحلة العَالِم الذي زلزل أساسات فهمنا لبداية الكون ونهايته

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 8:32 م

الصين تكشف “السر الكيميائي” للتخلص من أسراب الجراد المدمرة

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 4:28 م

عبر “النفق الكمومي”.. شريحة ذهبية تستشعر جزءا من التريليون من الغرام

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 2:26 م

الموجات فوق الصوتية تمنح الأمل بعلاجات دقيقة للسرطان

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 11:19 ص

مفاجأة علمية.. الجينات تعيد رسم الرابط بين مصر القديمة والهلال الخصيب

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 10:22 ص

ماذا تفعل إذا كنت تعاني من سلس البول؟

علوم وصحة الإثنين 07 يوليو 10:17 ص

فرضية تقترح أن الزمن له ثلاثة أبعاد والمكان ليس إلا “نتيجة”

علوم وصحة الأحد 06 يوليو 11:11 م

ناسا تعرض صورة جديدة لجارتنا الأقرب مجرة “المرأة المسلسلة”

علوم وصحة الأحد 06 يوليو 3:03 م

عالمة بريطانية تكشف للجزيرة نت أسرار انقسام أفريقيا وميلاد محيط جديد

علوم وصحة الأحد 06 يوليو 9:57 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

ترامب يفرض رسوما جمركية على كمبوديا وتايلاند بنسبة 36% وبنجلاديش 35%

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 1:11 ص

سباق أوروبي للفوز بخدمات المغربي نائل العيناوي

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 1:10 ص

‫ قطر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي في باريس

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 1:02 ص
رائج الآن

ترامب يفرض رسوما جمركية على كمبوديا وتايلاند بنسبة 36% وبنجلاديش 35%

سباق أوروبي للفوز بخدمات المغربي نائل العيناوي

‫ قطر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي في باريس

اخترنا لك

سباق أوروبي للفوز بخدمات المغربي نائل العيناوي

‫ قطر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة التراث العالمي في باريس

تيك توك تستعد لإطلاق تطبيق جديد وبيع جزئي لتفادي الحظر في الولايات المتحدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter