Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تراجع أرباح أرامكو 22% بالربع الثاني من 2025

رئيس «أرامكو»: الشركة أثبتت مرونتها من خلال تحقيق أرباح قوية وتوزيعات ثابتة

‫ مسؤول حكومي بغزة: الدعم القطري للقطاع الصحي يمثل نموذجاً يحتذى به في التضامن العملي مع الشعب الفلسطيني

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»أقمار إيلون ماسك.. هل تدمر طبقة الأوزون؟
علوم وصحة

أقمار إيلون ماسك.. هل تدمر طبقة الأوزون؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 24 يونيو 5:41 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يوصف “تقليص ثقب الأوزون” بأنه أحد أبرز قصص النجاح التي تعكس القدرة على تحقيق إنجاز بيئي عالمي إذا توفرت الرغبة العالمية لتحقيق ذلك. ولكن يبدو أن هناك خطرا يهدد هذا النجاح الذي جاء نتيجة الالتزام العالمي بتطبيق بروتوكول مونتريال لعام 1987 الخاص بتنظيم مركبات “الكربون الكلورية الفلورية” الضارة بطبقة الأوزون، ويأتي الخطر هذه المره من أكاسيد الألومنيوم كأحد مخلفات الأقمار الصناعية القديمة.

وعندما تسقط تلك الأقمار في الغلاف الجوي للأرض وتحترق فإنها تترك وراءها جزيئات صغيرة من أكسيد الألومنيوم التي تأكل طبقة الأوزون الواقية للأرض. ووجدت دراسة جديدة نشرت بدورية “جيوفيزيكال ريسيرش ليترز”، أن هذه الأكاسيد زادت بمقدار 8 أضعاف بين عامي 2016 و2022، وسوف تستمر في التراكم مع ارتفاع عدد الأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض.

ومن بين 8100 قمر صناعي في مدار أرضي منخفض، هناك 6 آلاف منها هي أقمار “ستارلينك” الصناعية التي أُطلقت في السنوات القليلة الماضية، حيث يؤدي الطلب العالمي على تغطية الإنترنت إلى زيادة سريعة في إطلاق أسراب من تلك الأقمار الصغيرة.

وتعد شركة “سبيس إكس” لصاحبها إيلون ماسك، هي المتسابق الأول في هذا المشروع، حيث حصلت على إذن لإطلاق 12 ألف قمر صناعي آخر من نوع ستارلينك، كما أن أمازون وشركات أخرى تخطط لإنشاء مجموعات تتراوح بين 3 آلاف و13 ألف قمر صناعي بحسب الدراسة التي أعدها باحثون من قسم هندسة الملاحة الفضائية بجامعة جنوب كاليفورنيا.

آلاف الأقمار الصناعية أُطلقت لتلبية الطلب العالمي على خدمة الإنترنت وستُطلق آلاف أخرى في المستقبل القريب (سبيس إكس)

كيف توثر أكاسيد الألومنيوم على الأوزون؟

يبلغ عمر أقمار الإنترنت الفضائية التي توجد في مدار أرضي منخفض نحو خمس سنوات، ويجب على الشركات بعد ذلك إطلاق أقمار بديلة للحفاظ على خدمة الإنترنت، والاستمرار في دورة من التقادم المخطط له. غير أنها لا تضع في حسبانها بدرجة كبيرة ما تسببه الأقمار القديمة من تلوث، كما يقول الباحثون في بيان صحفي أصدرته جامعة جنوب كاليفورنيا.

ويأتي التلوث -كما أوضح الباحثون في الدراسة- من أن احتراق تلك الأقمار يخلّف أكاسيد الألومنيوم التي تثير تفاعلات كيميائية تدمّر الأوزون في طبقة “الستراتوسفير”، والتي تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.

وتكشف الدراسة أن أكاسيد الألومنيوم لا تتفاعل كيميائيا مع جزيئات الأوزون، بل تؤدي عوضا عن ذلك إلى تفاعلات مدمرة بين الأوزون والكلور، مما يؤدي إلى استنفاد طبقة الأوزون. ونظرا إلى أن أكاسيد الألومنيوم لا تُستهلك في هذه التفاعلات الكيميائية، فيمكنها الاستمرار في تدمير جزيء تلو الآخر من الأوزون لعقود من الزمن أثناء انجرافها عبر طبقة الستراتوسفير.

ولم يتم إيلاء سوى القليل من الاهتمام للملوثات التي تتشكل عندما تسقط الأقمار الصناعية في الغلاف الجوي العلوي وتحترق.

وركزت الدراسات السابقة على تلوث الأقمار الصناعية إلى حد كبير على عواقب وقود الصواريخ المستخدمة في إطلاقها، وتعد الدراسة الجديدة هي أول تقدير واقعي لمدى التلوث طويل الأمد في الغلاف الجوي العلوي الذي تُحدثه تلك الأقمار.

زيادة العمر الافتراضي للأقمار الصناعية لتتعدى خمس سنوات هو أحد الحلول المطلوبة لتقليل حجم التلوث (شترستوك)

من النيازك إلى التقدير الواقعي

واستخدمت النيازك في دراسات سابقة لتقدير التلوث لأنها تدخل الغلاف الجوي للأرض وتحترق، على غرار ما يحدث في الأقمار الصناعية.

وعبر تحليل الجسيمات والتفاعلات الكيميائية الناتجة عن النيازك، كان العلماء يحصلون على فكرة عما يحدث عندما تتفكك الأجسام القادمة من الفضاء.

ومع ذلك، وبالنظر إلى أن النيازك تحتوي على كمية أقل بكثير من الألومنيوم مقارنة بالأقمار الصناعية، فإن هذه التقديرات لم تكن دقيقة جدا لفهم التلوث الناجم عن حرقها.

وللحصول على صورة أكثر دقة للتلوث الناتج عن عودة الأقمار الصناعية، وضع الباحثون نموذجا للتركيب الكيميائي والروابط داخل مواد الأقمار الصناعية أثناء تفاعلها على المستويين الجزيئي والذري، وأعطت النتائج للباحثين فهما لكيفية تغير المادة مع مدخلات الطاقة المختلفة.

ووجد الباحثون أنه في عام 2022، أدى إعادة دخول الأقمار الصناعية إلى زيادة نسبة الألومنيوم في الغلاف الجوي بنسبة 29.5% عن المستويات الطبيعية.

وأظهرت النمذجة أن قمرا صناعيا نموذجيا يبلغ وزنه 250 كيلوغراما (550 رطلا) و30% من كتلته من الألومنيوم، سيولد نحو 30 كيلوغراما (66 رطلا) من جسيمات أكسيد الألومنيوم النانوية (بحجم 1-100 نانومتر) أثناء هبوطه عند إعادة الدخول.

وتنشأ معظم هذه الجسيمات في طبقة الميزوسفير، على ارتفاع 50-85 كيلومترا (30-50 ميلا) فوق سطح الأرض.

وبعد ذلك -حسب الفريق- وبناء على حجم الجسيمات، سيستغرق الأمر ما يصل إلى 30 عاما حتى تنجرف أكاسيد الألومنيوم إلى ارتفاعات الستراتوسفير، حيث يوجد 90% من الأوزون الأرضي.

ويقدر الباحثون أنه بحلول الوقت الذي تكتمل فيه مجموعات الأقمار الصناعية المخطط لها حاليا، سيسقط 912 طنا متريا من الألومنيوم (الطن المتري يساوي 1000 كيلوغرام) على الأرض كل عام، وسيؤدي ذلك إلى إطلاق نحو 360 طنا متريا من أكاسيد الألومنيوم سنويا في الغلاف الجوي، بزيادة قدرها 646% عن المستويات الطبيعية.

(انظر الفيديو: محاكاة عملية الاحتراق أثناء دخول قمر صناعي إلى الغلاف الجوي للأرض)

عمر أطول.. مواد جديدة

لا بديل لحل تلك المشكلة -التي ذكرتها الدراسة- عن استخدام مواد جديدة في إنتاج الأقمار الصناعية، والعمل على زيادة العمر الافتراضي ليتعدى خمس سنوات، كما يؤكد باحث ما بعد الدكتوراه المتخصص بهندسة الجيوماتكس بجامعة ووهان بالصين محمد فريشح.

يقول فريشح في حديث هاتفي مع “الجزيرة نت”: إن “الأقمار التي كانت تستخدم بشكل كبير في أغراض الاتصالات هي أقمار المدار الثابت بالنسبة للأرض (GEO)، ولكنها استُبدل بها أقمار المدار الأرضي المنخفض (LEO)، وذلك لأن الأخيرة ذات كلفة أقل”.

ويوضح أنه “لو كان التوظيف الوحيد لأقمار المدار الأرضي المنخفض في مجال الاتصالات، لكان الحل الذي نطرحه هو تحقيق قدر من التوزان بين استخدام النوعين، لأن أقمار المدار الثابت بالنسبة للأرض، وإن كانت كلفتها أعلى، فإنها من ناحية أخرى لا تتطلب إطلاق عدد كبير من الأقمار الصناعية لتغطية الأرض، وبالتالي سيقل عدد الأقمار الصناعية، فضلا عن أن تأثيراتها على طبقة الأوزن ستكون محدودة لبُعدها عن الأرض”.

ويضيف: “لكن المشكلة أن هناك توسعا في أقمار المدار الأرضي المنخفض لأغراض أخرى غير الاتصالات، مثل أغراض تحديد المواقع، لأنها تكون مفيدة في هذا الإطار بسبب قوة الإشارة الصادرة منها، لذلك فإنه لا بد من العمل على توظيف تقنية النانو لإنتاج تلك الأقمار الصناعية بمواد تعطيها المقاومة في ظروف الفضاء، وفي الوقت نفسه تكون صديقة للبيئة، كما يجب أيضا العمل على زيادة عمر تلك الأقمار لتتعدى الخمس سنوات، لأن ذلك من شأنه أن يقلل من حجم تراكم المواد الملوثة”.

وعن إمكانية فرض حلول لتلك المشكلة على الشركات المنتِجة للأقمار الصناعية، يضيف فريشح: “إذا حدث توافق عالمي على الحلول، مثما حدث مع بروتوكول مونتريال لعام 1987 الخاص بتنظيم مركبات الكربون الكلورية الفلورية الضارة بطبقة الأوزون، فإن الشركات ليس عليها إلا الالتزام، لأنه وإن كانت تقوم بتصنيع تلك الأقمار، فإن منصات إطلاق الأقمار تابعة للحكومات، وبإمكان الحكومات ألا تطلق أي قمر مخالف للمواصفات”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الجسيمات الشبحية في باطن النجوم قد تكشف عن “فيزياء جديدة” غامضة

علوم وصحة الإثنين 04 أغسطس 4:11 م

خبراء يتوقعون تضاعف عدد حالات سرطان الكبد في 2050

علوم وصحة الإثنين 04 أغسطس 4:02 م

خبراء للجزيرة نت عن زلزال روسيا التاريخي: أدركنا همسات الأرض بأثر رجعي

علوم وصحة الإثنين 04 أغسطس 12:07 م

لماذا يعاني بعض مرضى القولون العصبي من الإسهال؟

علوم وصحة الإثنين 04 أغسطس 11:58 ص

الطيور تمتلك “ثقافة” و”تراثا” تتناقله الأجيال

علوم وصحة الأحد 03 أغسطس 8:50 م

بحجم النانو.. طريقة جديدة تسرع الخطى نحو “الروبوتات المجهرية”

علوم وصحة الأحد 03 أغسطس 6:48 م

ماذا يخبرك البلغم عن صحتك؟

علوم وصحة الأحد 03 أغسطس 3:36 م

مرصد هابل يلتقط صورة لانفجار نجمي على مسافة 1300 كوينتليون كيلومتر

علوم وصحة الأحد 03 أغسطس 1:43 م

سوء التغذية يتفاقم بعد ارتفاع وفيات الأطفال شمال نيجيريا

علوم وصحة الأحد 03 أغسطس 1:34 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

تراجع أرباح أرامكو 22% بالربع الثاني من 2025

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 9:59 ص

رئيس «أرامكو»: الشركة أثبتت مرونتها من خلال تحقيق أرباح قوية وتوزيعات ثابتة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 9:52 ص

‫ مسؤول حكومي بغزة: الدعم القطري للقطاع الصحي يمثل نموذجاً يحتذى به في التضامن العملي مع الشعب الفلسطيني

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 9:50 ص
رائج الآن

تراجع أرباح أرامكو 22% بالربع الثاني من 2025

رئيس «أرامكو»: الشركة أثبتت مرونتها من خلال تحقيق أرباح قوية وتوزيعات ثابتة

‫ مسؤول حكومي بغزة: الدعم القطري للقطاع الصحي يمثل نموذجاً يحتذى به في التضامن العملي مع الشعب الفلسطيني

اخترنا لك

رئيس «أرامكو»: الشركة أثبتت مرونتها من خلال تحقيق أرباح قوية وتوزيعات ثابتة

‫ مسؤول حكومي بغزة: الدعم القطري للقطاع الصحي يمثل نموذجاً يحتذى به في التضامن العملي مع الشعب الفلسطيني

‫ ارتفاع الذهب مدعوماً بتراجع الدولار وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter