Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ اختفاء غامض لكرة النهائي الأوروبي في سماء إسبانيا  

محادثات بين أميركا وغينيا الاستوائية لاستقبال مهاجرين

عن قلوب الشعوب وأرواحها.. حديث في الثقافة واللغة وارتباطهما بتعليم اللغة لغير الناطقين بها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»“الموضة البطيئة”.. كيف تستفيد من الحرب التجارية بين أميركا والصين؟
منوعات

“الموضة البطيئة”.. كيف تستفيد من الحرب التجارية بين أميركا والصين؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 26 أبريل 12:07 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في خضم الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الصين، برز قطاع غير متوقع ليكون مستفيدا محتملا، وهو “الموضة البطيئة”.

ورغم تعليق ترامب التعريفات الجمركية الشاملة -التي فرضها في الثاني من أبريل/نيسان الجاري- لمدة 90 يوما بالنسبة إلى أغلب دول العالم، فإنه رفعها على الصين لتصل إلى 125%.

إجراء ترامب أدى إلى اهتزاز الأسواق وكبّد شركات “الأزياء السريعة” خسائر، خاصة مع اعتمادها بشكل كبير على البضائع القادمة من الصين. في المقابل، اتجهت الأنظار إلى نمط استهلاك أكثر استدامة وهو “الموضة البطيئة” الذي كان ينظر إليه طويلا على أنه بديل هامشي.

الموضة البطيئة أم السريعة؟

يعود مصطلح “الموضة البطيئة” إلى عام 2007 حين صاغته الباحثة البريطانية كيت فليتشر من “مركز الموضة المستدامة”، مستلهمة إياه من حركة “الطعام البطيء”. وتدعو هذه الحركة إلى إبطاء وتيرة الإنتاج والاستهلاك في صناعة الأزياء، وتشجيع المستهلكين على اقتناء ملابس ذات جودة أعلى، حيث تركز هذه الحركة على التصميم والإبداع والاستهلاك المدروس، وتصمم الملابس وتصنعها باستخدام مواد عالية الجودة ومستدامة وطويلة الأمد، ويقتصر الإنتاج على تلبية الطلب، كما يعد التأثير البيئي والاجتماعي من أهم أولوياتها.

وحسب تقرير على موقع “غود أون يو” تعارض الموضة البطيئة نموذج الموضة السريعة، الذي ظهر قبل 30 عاما، وانخفضت فيه أسعار الملابس وتسارعت دورات الموضة، حيث تقوم الموضة السريعة على دورات إنتاج مكثفة وتصاميم رخيصة تنتج بكميات ضخمة، غالبا في مصانع منخفضة التكلفة. إذ إن ملايين المستهلكين حول العالم، خصوصا من أبناء الجيل زد، يشترون من منافذ مثل “شي إن” (Shein) و”تيمو” (Temu) و”تيك توك شوب” (TikTok Shop) التي تقدم سلعا بأسعار منخفضة، لكن عمرها الافتراضي قصير، مما يؤدي إلى تراكم نفايات ضخمة وتأثير بيئي سلبي.

في خضمّ الحرب التجاريّة الأميركية ضدّ الصين، برز قطاع الموضة البطيئة ليكون مستفيدا محتملا غير متوقَّع (شترستوك)

أهميتها ومميزاتها

قبل الثورة الصناعية، كانت الملابس تصنع محليا وغالبا يدويا، وكان الناس يشترون ملابس متينة تدوم لسنوات أو يصنعونها بأنفسهم باستخدام الموارد المتاحة، وكانت تعبّر عن المكانة الاجتماعية والثقافة المحلية. بدأت الموضة البطيئة تحيي بعض هذه العادات القديمة من جديد، فهي تشجع المستهلكين على التفكير قبل الشراء، والتسوق من خزائنهم أو إصلاح الملابس القديمة بدلا من شراء الجديد. وعند الاحتياج لشراء ملابس جديدة، تدعو لاختيار عدد أقل من القطع ذات جودة عالية، مصنوعة بطرق مستدامة. كما تشجع المستهلكين على عدم التعامل مع الملابس كأنها شيء يمكن التخلص منه بسهولة، بل عليهم إصلاحها أو إعادة تدويرها للحد من التلوث وهدر الموارد.

الموضة البطيئة تتميز بعدة خصائص:

  • الاعتماد على مواد طبيعية وأقمشة صديقة للبيئة مثل الكتان والقطن العضوي.
  • تصنيع الملابس محليا أو حسب الطلب، مما يعني أن الإنتاج يكون على نطاق صغير لتقليل النفايات.
  • إطلاق مجموعات محدودة من التصاميم، والتركيز على الجودة بدل الكمية.
  • تسويق المنتجات في متاجر صغيرة أو عبر منصات إعادة البيع.
  • رفض فلسفة “الاستخدام السريع والرمي” التي تعتمدها الموضة السريعة.
PATTAYA, THAILAND - CIRCA APRIL, 2023: dressed mannequin as seen at H and M retail store in Terminal 21. H and M focuses on fast-fashion clothing for men, women, teenagers, and children.
الموضة البطيئة تقف على النقيض من الموضة السريعة التي ظهرت قبل 30 عاما (شترستوك)

كيف قلب ترامب الطاولة؟

في خطوة أثارت جدلا واسعا، وقع الرئيس الأميركي، في الثاني من أبريل/نيسان الجاري، أمرا تنفيذيا بإلغاء ما يعرف بـ”الإعفاء الضئيل”، وهو نظام جمركي كان يعفي الطرود الصغيرة (أقل من 800 دولار) الواردة من الصين وهونغ كونغ من الضرائب والجمارك. هذا النظام استفادت منه بشكل كبير شركات الأزياء السريعة، مثل “شي إن” وتيمو، لشحن ملايين الطرود يوميا إلى الولايات المتحدة بدون ضرائب.

وبإلغاء هذا الإعفاء، أضيفت رسوم جمركية جديدة بنسبة 34% على السلع المستوردة من الصين، إلى جانب رسوم سابقة بلغت 20%، مما رفع التكاليف بشكل كبير على العلامات التي تعتمد على الإنتاج الرخيص والسريع.

ويعد الإعفاء الضئيل، الذي حظيت به الموضة السريعة، العقبة الكبرى أمام شركات إعادة بيع الأزياء البطيئة، مع تفضيل المستهلكين أسعار الأزياء السريعة وسهولة الحصول عليها.

في السياق، نقلت مجلة “غلوسي” المتخصصة في صناعة الموضة، عن الرئيس التنفيذي لشركة “غوود ويل” (Goodwill) للسلع المستعملة مات كانيس، قوله “إن أكبر شيء مشترك بيننا (شركات إعادة البيع) هو أننا نرى الموضة السريعة -وهي بشكل عام سلع منخفضة السعر ومنخفضة الجودة ولها تأثير سلبي على البيئة- منافِسةً لنا”.

لكن يبدو أن الأمر انقلب مع حرب ترامب التجارية، ومنحهم ميزة على حساب منافسيهم. جاء في تقرير لمجلة تايم الأميركية أن علامات الموضة البطيئة، خصوصا تلك العاملة في مجال إعادة البيع، خرجت مستفيدة من رسوم ترامب الجمركية، فشركات مثل “ثريد أب” (ThredUp) و”ذا ريل ريل” (The RealReal) و”غود ويل”، التي تبيع ملابس مستعملة من داخل السوق الأميركي، لا تعتمد على سلاسل الإمداد العالمية وبالتالي لا تتأثر برسوم الاستيراد.

وقال جيمس راينهارت، الرئيس التنفيذي لشركة “ثريد أب”، في تقرير مجلة تايم إن إنهاء الإعفاء “تحقيق طال انتظاره لتكافؤ الفرص”، مضيفا أن “الثغرة منحت ميزة غير عادلة لتجار التجزئة في الموضة السريعة، وساهمت في إغراق السوق بمنتجات منخفضة الجودة وقصيرة الأجل”.

الموضة البطيئة تدعو إلى إبطاء الإنتاج والاستهلاك، وتصميم ملابس عالية الجودة تُصنع من مواد مستدامة (بيكسابي)

هل تتحول إلى أسلوب حياة؟

لم تعد الموضة البطيئة مجرد نمط بديل، بل أصبحت، مؤخرا، خيارا أكثر منطقية في ظل الأزمات البيئية والاقتصادية. ومع استمرار الحرب التجارية، قد تتحول من حركة محدودة إلى تيار سائد يضع الجودة والاستدامة قبل السعر.

تنصح مجلة “هاوس فون إيدن” للموضة والتصميم وأسلوب الحياة المستدام، بعدد من الخطوات لتبني “الموضة البطيئة” وجعلها أسلوب حياة، منها:

  1. اختيار علامات تجارية مستدامة تنتج كميات محدودة وتستخدم مواد صديقة للبيئة.
  2. قراءة الملصقات للتأكد من مصدر المواد ومدى شفافيتها.
  3. اختيار الأقمشة الطبيعية مثل القطن العضوي.
  4. البحث عن الشهادات مثل “جي أو تي إس” (GOTS) على المنتج لضمان استدامة الأقمشة.
  5. استخدام الجلد الصناعي الخالي من البلاستيك كبديل للجلد الطبيعي.
  6. الانتباه لمكان التصنيع كونه قد يدل على ظروف العمل والإنتاج، مثل الصناعة في بلد ذي أجور منخفضة تعطي مؤشرا على الموضة السريعة.
  7. الاستثمار في الجودة بدل الكمية.
  8. شراء ملابس مستعملة من المتاجر أو المنصات الإلكترونية.
  9. استئجار الملابس للمناسبات الخاصة بدل شرائها.
  10. المشاركة في تبادل الملابس مع الأصدقاء أو في فعاليات مخصصة.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بدون دجاجة.. هل يمكن أن يحل البيض النباتي محل الحيواني؟

منوعات الجمعة 09 مايو 8:55 م

للجمهور المتعطش للخوف.. أفضل أفلام الرعب في النصف الأول من 2025

منوعات الجمعة 09 مايو 6:57 م

عائشة دبس: المرأة من ستصنع نموذجها بنفسها في سوريا الجديدة

منوعات الجمعة 09 مايو 8:34 ص

‫ إكسيد تكشف عن الأداء المتفوق لسيارة السيدان الكهربائية ES

منوعات الجمعة 09 مايو 7:58 ص

مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟

منوعات الجمعة 09 مايو 1:36 ص

فيديو صادم لمعلمة تعنّف تلميذا مريضا بالسكري يهز المنصات المصرية

منوعات الجمعة 09 مايو 12:27 ص

نائب بريطاني يتراجع عن دعمه لإسرائيل ويعترف بخطأ مواقفه السياسية

منوعات الخميس 08 مايو 10:25 م

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

منوعات الخميس 08 مايو 8:35 م

لماذا تعتبر الفاصوليا أفضل صديق على المائدة وفقا لأخصائيي التغذية؟

منوعات الخميس 08 مايو 8:31 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ اختفاء غامض لكرة النهائي الأوروبي في سماء إسبانيا  

بواسطة فريق التحريرالجمعة 09 مايو 10:23 م

محادثات بين أميركا وغينيا الاستوائية لاستقبال مهاجرين

بواسطة فريق التحريرالجمعة 09 مايو 10:09 م

عن قلوب الشعوب وأرواحها.. حديث في الثقافة واللغة وارتباطهما بتعليم اللغة لغير الناطقين بها

بواسطة فريق التحريرالجمعة 09 مايو 10:08 م
رائج الآن

‫ اختفاء غامض لكرة النهائي الأوروبي في سماء إسبانيا  

محادثات بين أميركا وغينيا الاستوائية لاستقبال مهاجرين

عن قلوب الشعوب وأرواحها.. حديث في الثقافة واللغة وارتباطهما بتعليم اللغة لغير الناطقين بها

اخترنا لك

محادثات بين أميركا وغينيا الاستوائية لاستقبال مهاجرين

عن قلوب الشعوب وأرواحها.. حديث في الثقافة واللغة وارتباطهما بتعليم اللغة لغير الناطقين بها

تعديل اللائحة التنظيمية لمسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين لدور الـ32

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter