صُدمت طالبة يبلغ عمرها 12 عاماً عندما عرضت عليها طالبة أكبر سناً سجائر إلكترونية في مدرسة في دبي، وحذَّر الخبراء في الإمارات من ارتفاع عدد طلاب المدارس الذين يدخنون هذه السجائر، وفقاً لصحيفة «خليج تايمز».
ورغم ضررها الكبير على الصحة، تحاول بعض الشركات تجاوز مسألة تدخين القُصَّر، تحاول مثلاً شركة « جول لابز» الحصول على إذن من السلطات الأميركية لبيع منتج جديد من السجائر الإلكترونية بداخله تقنيات بإمكانها التحقق من السن.
المزيد في التقرير.