Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ميدان الملك سعود للفروسية بمنطقة القصيم يقيم حفل سباقه الأول لموسم 1447هـ

‫ انطلاق فعاليات معرض قطر للقوارب الثاني بميناء الدوحة القديم

‫ حسم 8 بطاقات تأهيلية لبطولة العالم للسنوكر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اقتصاد»الأنظار تتجه إلى (كوب 28) لمعرفة مصير صندوق الخسائر والأضرار
اقتصاد

الأنظار تتجه إلى (كوب 28) لمعرفة مصير صندوق الخسائر والأضرار

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 09 نوفمبر 8:46 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كان إنشاء صندوق الخسائر والأضرار الحدث الأبرز في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ كوب 27 بشرم الشيخ، ويهدف الصندوق إلى تقديم المساعدة المالية للدول الأكثر ضعفاً المتضررة بتغيّر المناخ، فما الدول المتضررة من تلك الانبعاثات؟ والأهم.. إلى أين وصلت الجهود في هذا الصدد؟

سيطر مصطلح الخسائر والأضرار على كوب 27، وتشير الخسائر والأضرار إلى العواقب السلبية التي تنشأ عن مخاطر تغيّر المناخ التي لا يمكن تجنبها، مثل ارتفاع منسوب مياه البحر، وموجات الحر الطويلة، والتصحر، وزيادة حموضة المحيطات والأحداث المناخية المتطرفة، مثل حرائق الغابات، وانقراض الأنواع، وفشل المحاصيل الزراعية.. ومع تطور أزمة المناخ، ستتكرر هذه الأحداث بشكلٍ متزايد، وستصبح العواقب أكثر خطورة.

تاريخياً، أطلقت دول مجموعة العشرين غالبية الغازات الدفيئة التي أدّت إلى أزمة المناخ، وتصدرت بعض الدول لائحة الدول المتسببة بالانبعاثات عالمياً وتاريخياً، على رأسها الولايات المتحدة الأميركية والصين وروسيا.

الدول المتضررة

ألحقت هذه الدول ضرراً كبيراً بدول أخرى خاصة في القارة الإفريقية التي تعد الأقل مساهمة في تغيّر المناخ، لكنها الأكثر عرضة لآثاره، وستضطر البلدان الإفريقية التي لا تسهم إلا بقدرٍ ضئيلٍ إلى إنفاق ما يصل إلى خمسة أمثال ما تنفقه على الرعاية الصحية للتكيُّف مع أزمة المناخ، وفي الوقت نفسه تمثّل دول مجموعة العشرين نحو 75 في المئة من انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية.

ومُنيت باكستان بخسائر قيمتها 30 مليار دولار أميركي نتيجة للفيضانات الشديدة على الرغم من أنها مسؤولة عن أقل من 1% من الانبعاثات العالمية.

وبين الدول الأكثر تضرراً 3 دول عربية.

الصومال

منطقة مغمورة في بلدوين، الصومال

تعتبر الصومال من الدول العشر الأكثر تضرراً من تغيّر المناخ، ما أدّى إلى تفاقم تحديات الجفاف وانعدام الأمن الغذائي الشديد.

ومع ذلك، أثّرت الفيضانات المفاجئة في مارس آذار 2023 على 460 ألف شخص في الصومال، ما أدّى إلى نزوح عشرات الآلاف، وألقى عدم الاستقرار السياسي في البلاد بظلاله على صعوبة معالجة أزمة المناخ وحماية المجتمعات الضعيفة.

اليمن

سيارة تسير عبر طريق غمرته المياه في مدينة الغيضة بمحافظة المهرة اليمنية

أدّت سنوات الصراع إلى أزمة اقتصادية طاحنة في اليمن. وبحلول نهاية عام 2022، أصبح 17 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى مساعدات غذائية، في حين تحتاج 1.3 مليون امرأة حامل أو مرضعة و2.2 مليون طفل إلى العلاج من سوء التغذية، وقد أدّى تغير المناخ إلى تفاقم التصحر والجفاف في البلاد.

سوريا

منظر للمبنى المدمر بعد الغارات الجوية بالقرب من قرية الحمامة في غرب إدلب، سوريا

أدّت الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد في سوريا إلى تآكل قدرة البلاد على الاستجابة للأزمات، وأدّى الصراع والأزمة الاقتصادية الشديدة إلى دفع 90 في المئة من السوريين إلى ما دون خط الفقر، وسلّط الجفاف الشديد والزلزال الذي وقع في فبراير شباط 2023 بالقرب من الحدود السورية التركية وتأثر به مئات الآلاف من السوريين، الضوء على التحديات المرتبطة بالاستجابة لحالات الطوارئ في بلد يواجه درجة عالية من الهشاشة.

كيف يمكن جمع الأموال للتعويض عن الخسائر والأضرار؟

تُظهر الأبحاث التي أجراها برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن التمويل من أجل التكيُّف مع آثار المناخ ليس كافياً، ويشير تقرير فجوة التكيف لعام 2022 إلى أن تدفقات تمويل تكيُّف البلدان النامية أقل بخمس إلى عشر مرات من الاحتياجات المقدرة.

وترتبط احتياجات تمويل الخسائر والأضرار ارتباطاً وثيقاً بالقدرة على التخفيف والتكيُّف مع تغيّر المناخ.

ويمكن استخدام بعض أدوات التمويل التقليدية للتعامل مع الخسائر والأضرار، ويمكن للحماية الاجتماعية، والتمويل في حالات الطوارئ، والتأمين ضد أخطار الكوارث، وسندات الكوارث أن توفّر قدراً معيناً من الحماية والمدفوعات السريعة بعد الكوارث.. ومع ذلك، ستكون هناك حاجة إلى قاعدة موسعة من المانحين وأدوات تمويل مبتكرة للاستجابة لحجم الخسائر والأضرار.

ومن الأدوات المبتكرة على سبيل المثال، استخدام ضرائب على الأرباح الاستثنائية لشركات الوقود الأحفوري وتحويل الأموال إلى الأشخاص الذين يعانون ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة وإلى البلدان التي تعاني الخسائر والأضرار الناجمة عن أزمة المناخ.

ودعا البعض إلى مقايضة الديون بالخسائر والأضرار، وفرض ضرائب دولية، وإنشاء مرفق تمويل مخصص للخسائر والأضرار بموجب اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ.

وفي مؤتمر الأطراف السادس والعشرين والسابع والعشرين، تعهدت المؤسسات الخيرية وحكومات البلدان بتقديم أموال لتغطية الخسائر والأضرار، ويمكن تكثيف هذه الجهود بالنظر إلى التحديات المتزايدة التي تواجهها المجتمعات الأكثر ضعفا.

هل سيكون صندوق الخسائر والأضرار فعّالاً؟

من المهم أن يعالج صندوق الخسائر والأضرار الفجوات التي لا تسدها مؤسسات تمويل المناخ الحالية، مثل صندوق المناخ الأخضر.

وانخفضت تدفقات تمويل التكيُّف والتخفيف مجتمعة عام 2020 بما لا يقل عن 17 مليار دولار أميركي عن مبلغ 100 مليار دولار أميركي الذي تم التعهد به للدول النامية.

ولكن لكي يكون الصندوق فعّالاً، فلا بُدّ من معالجة السبب الجذري لتغيّر المناخ ألا وهو الانبعاثات.

وفي هذا الإطار، توصلت اللجنة الانتقالية المعنية بصندوق تعويض الخسائر والأضرار، يوم السبت، إلى اتفاق يضمن توصيات حاسمة لتفعيل الصندوق، ووضع عدة ترتيبات لتمويله، وذلك قبل انطلاق فعاليات مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المُناخ كوب 28 أواخر الشهر الحالي.

ولا يوجد اتفاق حتى الآن حول ما هي الخسائر والأضرار التي يتسبب فيها تغير المناخ قد تشمل الأضرار التي تلحق بالبنية التحتية والممتلكات.

وأظهر تقرير وضعته 55 دولة متأثرة بتغيّر المناخ، أن الخسائر التي لحقت بها مجتمعة على مدى العقدين الماضيين تصل إلى 525 مليار دولار في المجمل أي 20 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي لها جميعاً، ويشير بعض الباحثين إلى أن هذه الخسائر قد تصل إلى 580 مليار دولار سنوياً بحلول عام 2030.

وتقول هذه الدول إنه ينبغي على الدول الغنية المتسببة في تلك الأضرار تمويل الصندوق، لكن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كانا يمانعان.

وقال الاتحاد الأوروبي إن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، يجب أن تسهم في التمويل على الرغم من أن الأمم المتحدة تصنفها على أنها دولة نامية.

وقدّم عدد قليل من الدول تعهدات صغيرة رمزية بالمساهمة في الصندوق مثل الدنمارك وبلجيكا وألمانيا واسكتلندا والاتحاد الأوروبي، ولم تتعهد الصين بشيء.

وتتجه الأنظار الآن إلى الإمارات لمعرفة تطورات صندوق الخسائر والأضرار ومن سيشرف عليه وكيف سيوزع المال ولمن.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ ستاندرد آند بورز تثبت تصنيف البنك التجاري عند “-A مستقرة A-2”

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 8:50 م

‫ غرفة قطر تستعرض سبل تعزيز التعاون التجاري مع العراق وموريتانيا

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 7:49 م

‫ اختيار مركز قطر للتحكيم ضمن القائمة البيضاء للدليل الإقليمي لمجلة (GAR) للتحكيم 2025

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 6:48 م

‫ الغرفة تشارك في مبادرة تنظيف الشواطئ

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 4:46 م

‫ Visa: قطر تعمل على بناء اقتصاد رقمي متين وموثوق

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 3:45 م

‫  بحث تفعيل اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون وفيتنام

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 2:44 م

‫ الدولي الإسلامي ينظم حملة للتبرع بالدم

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 1:43 م

ضمن استعداداتها لبطولة كأس العالم تحت 17سنة.. كهرماء: رفع قدرات شبكة الكهرباء في الفعاليات

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 12:42 م

‫  مؤشر بورصة قطر يتراجع بنسبة 0.45 بالمئة مع بداية تداولات اليوم

اقتصاد الأربعاء 05 نوفمبر 11:41 ص
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

ميدان الملك سعود للفروسية بمنطقة القصيم يقيم حفل سباقه الأول لموسم 1447هـ

بواسطة فريق التحريرالخميس 06 نوفمبر 5:09 ص

‫ انطلاق فعاليات معرض قطر للقوارب الثاني بميناء الدوحة القديم

بواسطة فريق التحريرالخميس 06 نوفمبر 5:01 ص

‫ حسم 8 بطاقات تأهيلية لبطولة العالم للسنوكر

بواسطة فريق التحريرالخميس 06 نوفمبر 4:57 ص
رائج الآن

ميدان الملك سعود للفروسية بمنطقة القصيم يقيم حفل سباقه الأول لموسم 1447هـ

‫ انطلاق فعاليات معرض قطر للقوارب الثاني بميناء الدوحة القديم

‫ حسم 8 بطاقات تأهيلية لبطولة العالم للسنوكر

اخترنا لك

‫ انطلاق فعاليات معرض قطر للقوارب الثاني بميناء الدوحة القديم

‫ حسم 8 بطاقات تأهيلية لبطولة العالم للسنوكر

جوجل تنهي نزاعها مع Epic Games عبر تسوية تاريخية تغيّر شكل متجر تطبيقاتها

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter