Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تضامن فني مع فلسطين في مهرجان روسكيلد ومنع فرق موسيقية من العروض بسبب دعم غزة

مجلس الشورى يطالب هيئة السوق المالية بإنشاء سوق خاص للمستثمرين المؤهلين

روسيا تهاجم أوكرانيا بأكثر من 700 مسيرة بعد تعهد ترمب بإرسال أسلحة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»60 عاما على سؤال كنفاني.. “لماذا لم تدقوا جدران الخزان؟”
مقالات

60 عاما على سؤال كنفاني.. “لماذا لم تدقوا جدران الخزان؟”

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 06 سبتمبر 8:47 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

36 عاما فقط كان عمر الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني حينما اغتاله الموساد الإسرائيلي بتفجير سيارته في بيروت عام 1972، و60 عاما مرت على روايته الأولى والأكثر شهرة “رجال في الشمس” التي وصف فيها تأثيرات النكبة على الفلسطينيين عبر أربعة نماذج من أجيال مختلفة، حيث قدم كنفاني الفلسطيني اللاجئ الذي حوله لاحقا للفلسطيني الفدائي والثائر بالتزامن مع تحولات القضية.

في الرواية يتعرف القارئ على انتهازية (أبو الخيرزان) كنموذج لقائد يبحث عن مصالحه الشخصية على حساب المجموع، وينتقل القارئ مع الرجال الثلاثة (أبو قيس وأسعد ومروان) في رحلة الموت من المخيم للبصرة وحتى الصحراء الحارقة قبل أن يلقوا حتفهم اختناقا في الخزان ويلقي المهرب بجثثهم في مكب النفايات ويستولي على أموالهم.

مواكبة الحياة الفلسطينية

ورغم أن كنفاني كان ميسور الحال -برأي الدكتور عادل الأسطة، أستاذ الأدب في جامعة النجاح بنابلس- وبالتالي لم يعش داخل المخيمات بسوريا، فإنه واكب حياة الفلسطينيين فيها وكتب عن مآسيهم، وبالتالي عاش “البؤس” مرتين بلجوئه وبقربه من طلبته اللاجئين.

وقال الأسطة في حديث سابق للجزيرة نت إن معايشة كنفاني للنكبة وانطلاق الثورة عام 1965، ورؤيته للفلسطينيين المشتتين في سوريا والكويت، انعكستا على كتاباته، التي كانت تؤكد أن اللجوء في المخيمات ليس حلا للشعب الفلسطيني.

في روايته “موت سرير رقم 12” كتب كيف يتحول الغرباء إلى أرقام بالمنافي، ويعيشون حالة الوحدة دون التفكير في حل جماعي بالعودة، “فهم لم يكونوا يشعرون بالانتماء والآخرون لم يشعروهم بأنهم عرب”.

وتجلى التوجه إلى أدب المقاومة أيضا لدى كنفاني بإقدامه على دراسة “الأدب الصهيوني” وترجمة روايات مختلفة، ولاحظ مقولة اليهود “إن حل مشكلتهم يكمن في عودتهم لفلسطين”، وهذا جعله يطالب بالموازاة بأن لا حل للفلسطينيين إلا بعودتهم لفلسطين.

وفي روايته “رجال في الشمس” كما هو الحال في رواية “ما تبقى لكم”، يؤكد كنفاني مجددا أن لا حل لعودة الفلسطينيين إلا بالعمل الجماعي، فهو كان مدركا وواعيا لحقيقة أنه لا يمكن الاعتماد على فكرة أن الدول العربية ستحارب لعودة الفلسطينيين، “فهي لم تسمح لهم بتشكيل تنظيمات”.

ومقارنة بأدب كنفاني -حسب الأسطة- فإن الأدب المقاوم الحالي شهد تراجعا عقب اتفاق أوسلو عام 1993، حيث كان التفكير يميل نحو التعاطي مع المستجدات الجديدة، وإن كانت الانتفاضة الثانية قد أعطت بريقا لعودة الأدب المقاوم، كما ظهر في ديوان محمود درويش “حالة حصار” وديوان “كزهر اللوز أو أبعد” عام 2005.

ويرى الأسطة أن كنفاني هو أول من عرّف الأمة العربية على شعراء وأدباء المقاومة، ويقول محمود درويش: “حين نعتنا كنفاني بأننا أدباء مقاومة لم نكن نعرف أننا نكتب أدبا مقاوما، وإنما نكتب أدبا نعبر فيه عن واقعنا”.

أسئلة ملتاعة

ويرى الناقد الفلسطيني فخري صالح أنه رغم قصر رحلة كنفاني على الأرض جاءت أسئلته الملتاعة حول مصير الفلسطينين، الذين بدوا في عمله نماذج لتعليق المصير البشري وتأجيله إلى إشعار آخر، على لهب الكتابة الروائية والقصصية والمسرحية، واستطاع في عدد من أعماله المركزية أن يرى في الفلسطيني نموذجا لعذاب الإنسان (مطلق إنسان) وصراعه الدائم، الذي لا يهدأ، لكي يفهم الأسباب التي تجعله مشدودا إلى مصيره المعلق في التاريخ.

ويمكن لقارئ أعمال غسان كنفاني أن يستبدل الشخصيات الفلسطينية في هذه الأعمال بشخصيات من جنسيات وأزمنة أخرى ليكتشف أن غسان حوّل فلسطين إلى تعبير رمزي معقد عن تراجيديا العيش الإنساني على الأرض.

على أرضية هذا الفهم تلتقي روايته “رجال في الشمس” مع مسرحياته “الباب”، “القبعة والنبي”، “جسر إلى الأبد” حيث يسفر الفلسطيني عن وجهه الإنساني ويعيد طرح الأسئلة الوجودية الأساسية على نفسه: أسئلة الولادة والموت، والرحلة والمصير المعلق على جسر الأبد، كما يقول صالح.

وإذا كانت روايات غسان قد اهتمت بتقديم إجابة سردية على الخروج الفلسطيني ومواجهة تهديد الموت، كما في “رجال في الشمس و “ما تبقى لكم” على اختلاف ما في هاتين الروايتين من تجلية لوضع الفلسطيني وشروط استجابته لتهديد الموت، فإن قصصه -التي لم تحظ حتى هذه اللحظة بدراسة تفصيلية تكشف عن فرادتها وتميزها وأفقها الإنساني الرحيب- تقرأ تراجيديا العيش الفلسطيني في حياة شخصيات مغفلة الهوية تعيش ضمن الحدود الدنيا لشروط الهوية.

فإذا نظرنا إلى أعمال غسان كنفاني الروائية الأخرى “أم سعد، عائد إلى حيفا” والروايات غير المكتملة مثل “الأعمى والأطرش، برقوق نيسان” فسوف نجد أن الروائي الفلسطيني الكبير الراحل يواصل تحت ضغط الشرط التاريخي بحث سؤال الوجود الفلسطيني في ضوء الشروط الإبداعية نفسها: وضع فلسطين تحت مجهر الوجود الإنساني المعقد، وعدم الانزلاق إلى التعبير المبسط الشعاري عن قضيتها الكبرى التي تلامس وجدان البشر جميعا، كما يقول صالح.

أجيال فلسطينية

وفي مقاله بالجزيرة نت كتب الأديب الراحل أمجد ناصر قائلا إذا قرأنا “رجال في الشمس” “وما تبقّى لكم” بصفتهما روايتين عن الحدود، فإننا سنفهم أن الأبعاد الرمزية التي تحفل بهما الرواية: أجيال الفلسطينيين الثلاثة، دور السائق، خزان الصهريج، البحث عن الأم، زكريا الخائن الذي استولى على مريم.

ويضيف “كانت خارج العلاقة بالأرض التي صارت إطار هويتها، ليس من أجل رواية الحكاية الفلسطينية، وإنما من أجل اكتشاف استحالة روايتها، من أجل أن يعيد سعيد (رب عائلة فلسطينية لاجئة في الرواية) إلى حيفا، ويقول إن ما تبقّى لنا هو حساب الخسارة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لا خسائر رغم القصف.. حماية التراث الثقافي وسط الحرب في طهران

مقالات الأربعاء 09 يوليو 2:23 م

“حين قررت النجاة”.. زلزال روائي يضرب الذاكرة والروح

مقالات الأربعاء 09 يوليو 12:21 م

مهرجان أفينيون المسرحي الفرنسي يحتفي بالعربية ويتضامن مع فلسطين

مقالات الأربعاء 09 يوليو 10:19 ص

هل يمكن للترجمة تسويق الأدب الجزائري دوليا رغم تحديات الاقتصاد والثقافة؟

مقالات الثلاثاء 08 يوليو 11:08 م

سوريا الحاضرة من نوتردام إلى اللوفر

مقالات الثلاثاء 08 يوليو 4:01 م

عرفان أحمد: رحلتي الأكاديمية تحولت لنقد معرفي “للاستشراق الهندوسي” الحديث

مقالات الثلاثاء 08 يوليو 11:56 ص

كيف تُحول “جدي كنعان” اللعب والفن إلى أداة لتعزيز وعي الأطفال بقضية القدس؟

مقالات الإثنين 07 يوليو 10:42 م

40 عاما على إطلاقه.. ماذا تبقى من “نقد العقل العربي” للجابري؟

مقالات الإثنين 07 يوليو 5:37 م

متحف ليلي بتركيا.. مدينة “أفروديسياس” تواعد السياح تحت النجوم

مقالات الإثنين 07 يوليو 1:33 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

تضامن فني مع فلسطين في مهرجان روسكيلد ومنع فرق موسيقية من العروض بسبب دعم غزة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 8:26 م

مجلس الشورى يطالب هيئة السوق المالية بإنشاء سوق خاص للمستثمرين المؤهلين

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 7:53 م

روسيا تهاجم أوكرانيا بأكثر من 700 مسيرة بعد تعهد ترمب بإرسال أسلحة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 7:52 م
رائج الآن

تضامن فني مع فلسطين في مهرجان روسكيلد ومنع فرق موسيقية من العروض بسبب دعم غزة

مجلس الشورى يطالب هيئة السوق المالية بإنشاء سوق خاص للمستثمرين المؤهلين

روسيا تهاجم أوكرانيا بأكثر من 700 مسيرة بعد تعهد ترمب بإرسال أسلحة

اخترنا لك

مجلس الشورى يطالب هيئة السوق المالية بإنشاء سوق خاص للمستثمرين المؤهلين

روسيا تهاجم أوكرانيا بأكثر من 700 مسيرة بعد تعهد ترمب بإرسال أسلحة

‫ القسّام تكشف تفاصيل محاولة أسر جندي إسرائيلي واغتنام سلاحه في خان يونس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter