Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مثل البشر.. “عثة البوغونغ” تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

مشاركة السعوديات بسوق العمل وانخفاض أعداد البطالة.. أرقام استثنائية بتقرير «الإحصاء»

المئات يتظاهرون في البندقية احتجاجاً على زفاف بيزوس وسانشيز

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»“ونفس الشريف لها غايتان”… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في قصائدهم؟
مقالات

“ونفس الشريف لها غايتان”… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في قصائدهم؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 28 يونيو 8:56 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تعرف التضحية بأنها التخلي عن شيء من حظوظ النفس، لكنها مفهوم واسع في الشعر العربي، فقد حَمَلت وحُمّلت أفكارا ووجهات نظر وعواطف مختلفة. فكيف تناول الشعراء معاني التضحية في ثنايا الشعر العربي عبر العصور؟

كيف تجلى مفهوم التضحية في الشعر الجاهلي؟

ارتبطت التضحية في العصر الجاهلي بالشجاعة والبسالة والذود عن الأهل والعرض والقبيلة، ومن البدهي حقيقة أن ترتبط التضحية بالشجاعة وقوة النفس، فالتخلي عن النفس في سبيل الآخر، وذوبان الفرد في الكل؛ أمر يحتاج قوة نفسية عالية ووعيا جمعيا ضاغطا.

وهذا الأمر كان حاضرا بقوة في تركيبة الفرد العربي في العصر الجاهلي عامة، إذ تظهر تضحيات المرء في كرمه النفسي وإقدامه ودفاعه عن قبيلته، ويستند ذلك إلى مروءته وفروسيته وجاهزيته للفداء بنفسه وماله وولده.

كما ارتبطت التضحية في الجاهلية بالقبيلة وإظهار الفروسية، وارتبطت بمعاني الكرامة والشرف، وكانت أحيانا في سبيل الحب والمحبوبة! فمن التضحية بالنفس في سبيل نيل الحرية والفوز بالحبيبة ما أبداه الشاعر الجاهلي الشهير بشجاعته وفروسته في الحروب والمعارك عنترة بن شداد حين قال:

أَنا في الحَربِ العَوانِ .. غَيرُ مَجهولِ المَكانِ

أَينَما نادى المُنادي .. في دُجى النَقعِ يَراني

وَحُسامي مَع قَناتي .. لِفِعالي شاهِدانِ

فهو الفارس الذي لا نظير له، إذا ما ناداه قومه على الرغم من ظلمهم إياه، يلبّي نداءهم ويهب معرضا نفسه للأهوال والمخاطر، لا سيما أنه وفقا للمتداول من حكايته سينال بذلك حريته وسيحظى بمحبوبته ابنة عمه عبلة. وفي قصيدة أخرى يقول:

وَإِذا قامَ سوقُ حَربِ العَوالي

وَتَلَظّى بِالمُرهِفاتِ الصِقالِ

كُنتُ دَلّالَها وَكانَ سِناني

تاجِرا يَشتَري النُفوسَ الغَوالي

من التضحية بالنفس في سبيل نيل الحرية والفوز بالحبيبة ما أبداه الشاعر الجاهلي الشهير بشجاعته وفروسته في الحروب والمعارك عنترة بن شداد (الجزيرة)

قد تختلط معاني الشجاعة بمفهوم التضحية في أشعار الجاهليين، وقد يرى كثيرون أن المعاني التي قصد إليها عنترة أقرب إلى الفخر بالنفس وإظهار شجاعته وبسالته من إظهار تضحياته، على أن الشجاعة والتضحية بالنفس في الحروب والمعارك تحديدا وجهان لقلب واحد.

قد نتفق أن عنترة لم يكن معنيا بالدفاع عن قومه والتضحية من أجلهم بقدر رغبته بإظهار نفسه وقدراته وبسالته وإقدامه على بذل النفس في سبيل الحصول على حريته الفعلية، وحريته المعنوية النفسية، واكتساب الاعتراف أو انتزاعه من أفراد قبيلته ومجتمعه، غير أن شجاعته واستبساله في الحروب تعكس تضحيته بنفسه في سبيل تحقيق هدفه وبلوغ مآربه.

وكذلك كان الشاعر الجاهلي طرفة بن العبد الذي عُرف بطيشه ولهوه وظلم قومه وأعمامه وإهمالهم له، لكنه سطر إحدى المعلقات الجاهلية الخالدة، وتحدث عن معاني التضحية والفداء، وقال واصفا نفسه حين يلبي نداء الكرامة وينبري مضحيا بالنفس:

إذا القومُ قالوا: من فتى؟ خِلتُ أنني
عُنيتُ فلم أكسلْ ولم أتبلَّدِ
ولستُ بزبّانِ الغواني ولا الذي
إذا ما اضطرَبَ القومُ اشتفَى وهو قاعدُ

ويطالعنا الحارث بن حلزة اليشكري وهو يتحدث في معلقته عن التضحية الجماعية والجهوزية التامة للحروب بدون خوف أو وجل أو تردد فيقول:

قومُنا لا يُقِرّون ضَيْمًا

وبهم تُعرفُ الحلومُ الزِّيادُ

وإذا الحربُ شبّتْ على وضَحِ النارِ

فشدُّوا الحيازِمَ الشّدادا

BLOGS غزوة بدر
بالانتقال إلى صدر الإسلام والعصور اللاحقة نجد التضحية من أجل الدين والعقيدة والانتصار للحق حاضرة بقوة (مواقع التواصل)

أما “السموأل” الشاعر الحكيم العربي العرق اليهودي الديانة، فقد سطر في الجاهلية قصة من روائع قصص التضحية والوفاء بالعهد للشاعر “امرئ القيس” حين ترك عنده في أمانته أهله وأدراعا ثمينة وانطلق ليطلب مساعدة الروم لينال ثأر أبيه، فاستغل أحد أعداء امرئ القيس من الأمراء آنذاك الفرصة وحاصر السموأل لينال من أمانة امرئ القيس، فقال السموأل قولته الشهيرة: “لا أخفر ذمتي وأخون أمانتي”. فحاصر الأمير السموأل إلى أن ظفر بابنه عائدا من الصيد، فهدد السموأل بقتل ابنه إن لم يعطه أمانة امرئ القيس، فضحى السموأل بابنه ولم يتخل عن أمانته! وقال:

وفيتُ بأدرعِ الكنديِّ إني
إذا ما خان أقوامٌ وفيتُ

وهو القائل في قصيدة أخرى:

إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
فكل رداء يرتديه جميلُ
وإن هو لم يحمل على النفس ضيمها
فليس إلى حسن الثناء سبيلُ

تبدو حكاية السموأل هذه مشوقة لوضعها في ميزان القيم المجتمعية المهيمنة اليوم، ألم تكن التضحية بأمانة امرئ القيس؛ أقصد الأدرع الثمينة فحسب بدون دفع أهله إلى عدوه، ألم تكن واردة وممكنة بدون المساس بشرف العربي وشعور الأنفة والكرامة لديه؟ ألم تكن حياة ابن السموأل آنذاك أغلى وأثمن من أدرع امرئ القيس! هل كان امرؤ القيس سيفضل أدرعه الثمينة على حياة ابن السموأل لو كان الخيار له؟ من يدري!

أما زهير بن أبي سلمى فقد كان من أكثر الشعراء حكمة وحنكة كما تذكر كتب الأدب وتاريخه، وقد خلد في معلقته سيدين من قبيلتي عبس وذبيان ضحّيا بمالهما في سبيل إحلال السلم ورفع ويلات الحرب التي نهشت في ضلوع قبيلتيهما، ودقت عطر منشم بين قبيلتي عبس وذبيان وبطونهما سنين طويلة.

وقد خلد هذه التضحية الشاعر زهير بن أبي سلمى الذي ذكره عمر بن الخطاب رضي الله عنه معجبا به وبحكمته وأشعاره فقال: “لو أدركتُ زهيرا لولّيته القضاء”. وحين قابل أحد أولاد زهير سأله: “ما فعلت الحلل التي كساها هرم أباك؟، فقال: قد أبلاها الدهر. فقال عمر: ولكن الحلل التي كساها أبوك هرما لم يبلها الدهر”. يقصد بذلك قصيدة زهير التي قال فيها مادحا سيدي عبس وذبيان اللذين ضحيا بمالهما في سبيل حقن الدماء:

يَمينا لَنِعمَ السَيِّدانِ وُجِدتُما

عَلى كُلِّ حالٍ مِن سَحيلٍ وَمُبرَمِ

تَدارَكتُما عَبسا وَذُبيانَ بَعدَما

تَفانوا وَدَقّوا بَينَهُم عِطرَ مَنشِمِ

وبالانتقال إلى صدر الإسلام والعصور اللاحقة نجد التضحية من أجل الدين والعقيدة والانتصار للحق حاضرة بقوة، فقد كان المرء في الجاهلية يضحي من أجل قبيلته وأهله وقيمه المجتمعية، أما في الإسلام فقد صار الدين والمعتقد أولى بالتضحية بكل شيء من أجله، كيف لا وقد أضاف الإسلام إلى قاموس حياة المسلم ومماته معنى الشهادة في سبيل الله، وحدثه عن أجر الشهيد ومكانته وما ينتظره في الآخرة من نعيم.

"An evocative, symbolic scene showing a silhouette of a standing figure dressed in traditional Islamic warrior attire, facing a radiant light source symbolizing divine presence and spiritual purity. Surrounding the figure are ethereal elements like an open Quran glowing softly, flowing desert winds, and gentle rays of light breaking through clouds. The atmosphere is serene and majestic, conveying deep faith, sincere intention, and the nobility of self-sacrifice without revealing the person's face or identity."
التضحية والفداء يتفقان في معنى بذل شيء مهم من أجل شيء أهم، وبذل الثمين في سبيل الأثمن (مولدة بالذكاء الاصطناعي-الجزيرة)

وبذا ارتبطت التضحية بالإيمان والجهاد في سبيل الله والسعي إلى نشر الرسالة والدعوة والتبليغ، وطغى البعد الديني على التصوير الشعري، ومن ذلك ما جاء في قصيدة حسان بن ثابت الهمزية التي يقول فيها:

عَدِمنا خَيلَنا إِن لَم تَرَوها

تُثيرُ النَقعَ مَوعِدُها كَداءُ

إذ يخاطب في القصيدة نفسها أبا سفيان ويرد عليه هجاءه للنبي صلى الله عليه وسلم، ويعلن متحدثا باسم المسلمين جميعا استعدادهم لفداء الرسول عليه الصلاة والسلام بأنفسهم وأموالهم وأولادهم:

أَتَهجوهُ وَلَستَ لَهُ بِكُفءٍ

فَشَرُّكُما لِخَيرِكُما الفِداءُ

فَإِنَّ أَبي وَوالِدَهُ وَعِرضي

لِعِرضِ مُحَمَّدٍ مِنكُم وِقاءُ

ومثل ذلك ما جاء في قصيدة البردة للبوصيري إذ قال:

فداك نفسي وأهلي إن لي نسبا
بيني وبينك، إني لستُ أنكرهُ

يا أكرمَ الخلقِ ما لي من ألوذُ به
سواكَ عند حلولِ الحادثِ العممِ

وفي هذا السياق تختلط معاني التضحية والفداء، فهل هما من أصل واحد في حكم المعاني؟

التضحية والفداء يتفقان في معنى بذل شيء مهم من أجل شيء أهم، وبذل الثمين في سبيل الأثمن، والتنازل عن النفيس من أجل الأنفس، حتى وإن كان الثمين هو الروح أو المال أو الولد!

ولعلهما يختلفان في نقطة السلب والإيجاب في الاستعمال اللغوي المتداول، فالفداء لا يُنظر إليه بسلبية غالبا، في حين قد تكون التضحية أحيانا في سياق الضعف والسلب وعدم الاستحقاق، لذا يمكننا القول إن كل فداء هو تضحية، لكن ليست كل تضحية فداء.

وفي العصر الأموي بقيت معاني التضحية حاضرة في الشعر العربي، لكن احتلّ الولاء إلى المبدأ العقدي والمذهب السياسي مساحة واسعة فيها، فالشاعر الشيعي المذهب الكميت بن زيد الأسدي يقول في إحدى قصائده ممجدا آل البيت، باذلا نفسه فداء لهم:

نَفسِي فِدًى لِقُريشٍ خَيرِ مَن وَلَدُوا
وأكرَمِ النَّاس أَحْلامًا إذا احْتَربُوا

واشتعلت في العصر العباسي صوامع الفلاسفة وأصحاب المنطق وعلم الكلام، فصارت التضحيات منوطة بالانتماء الفكري دفاعا عن حق الاعتقاد وفي سبيل حرية التعبير والعدالة الاجتماعية، وديوان الشاعر الفيلسوف أبي العلاء المعري مليء بمثل هذه الإشارات، التي تجد فيها إيثارا للمعنى، وترجيحا للعقل على الهوى.

على الرغم من حجم الآلام والتضحيات التي عاينتها شعوبنا العربية والإسلامية في سبيل الوطن والحرية، وخاصة الشعب الفلسطيني، ذهب الشاعر محمود درويش إلى أنه “على هذه الأرض ما يستحق الحياة” (رويترز)

وقد عبر الشاعر العباسي مسلم بن الوليد عن التضحية بالنفس وربطها بكرم النفس وأقصى درجات الجود حين قال:

يجودُ بالنَّفسِ إذ ضنَّ البخيلُ بها

والجودُ بالنَّفسِ أقصى غايةِ الجودِ

ومن جميل الأساليب اللغوية اللطيفة في الشعر، التي تعبر عن التضحية من أجل المحبوب قولهم “نفسي فداك”، ومنه ما قاله شاعر الغزل الرقيق العباس بن الأحنف:

يا أَيُّها المَحمومُ نَفسي فِداك

هَل لي مِنَ الدُنيا سُرورٌ سِواك

قَد كانَ بي سُقمٌ فَقَد زادَني

سُقمُكَ سُقما وَبلايا دِراك

فَلَيتَني حُمِّلتُ ذاكَ الَّذي

تَلقى لِكَي أَجمَعَ هَذا وَذاك

إن ألوان التضحية وأشكالها في الشعر العربي أوسع من أن تحصى أو تحصر، فهي القيمة الأخلاقية والمجتمعية الباقية، وإن اختلفت تجلياتها عبر العصور، فأولويات المرء تختلف باختلاف الشخصيات والمجتمعات والمبادئ التي يستند إليها، لكن الثابت على مر العصور أنها من القيم التي تعكس صورة الإنسان الحق الذي لم يتخل عن هويته في هذا الكون.

ففي العصر الحديث مثلا تطالعنا إحدى قصائد أحمد شوقي الشهيرة التي تصور تضحيات الإنسان في سبيل حريته وحرية بلاده من كل أشكال الاستعمار؛ إذ يقول:

وللحريةِ الحمراءِ بابٌ

بكل يدٍ مضرجةٍ يُدقُّ

أما الشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود فلم يكتف بالشعر فحسب، بل صدق القول بالفعل واستشهد في المواجهة، وسطر لنا قبل ذلك قصيدة بديعة يقول فيها:

سَأَحمِلُ روحي عَلى راحَتي

وَأَلقي بِها في مَهاوي الرَّدى

فَإِمّا حَياةٌ تَسُرُّ الصَديقَ

وَإِمّا مَماتٌ يَغيظُ العِدى

وَنَفسُ الشَريفِ لَها غايَتانِ

وُرودُ المَنايا وَنَيلُ المُنى

لَعَمرُكَ إِنّي أَرى مَصرَعي

وَلكِن أَغذُّ إِلَيهِ الخُطى

أَرى مَقتَلي دونَ حَقّي السَليب

وَدونَ بِلادي هُوَ المُبتَغى

وعلى الرغم من حجم الآلام والتضحيات التي عاينتها شعوبنا العربية والإسلامية في سبيل الوطن والحرية، وخاصة الشعب الفلسطيني، ذهب الشاعر محمود درويش إلى أنه “على هذه الأرض ما يستحق الحياة.. على هذه الأرض سيدةُ الأرض، أم البدايات، أم النهايات.. كانت تسمى فلسطين، صارت تسمى فلسطين”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الشاعر المغربي عبد القادر وساط: “كلمات مسهمة” في الطب والشعر والترجمة

مقالات الأحد 29 يونيو 1:00 ص

هل الاقتصاد ساحة صراع فكري وأيديولوجي؟ كتاب يكشف خفايا نظريات الاقتصاد

مقالات السبت 28 يونيو 10:58 م

متحف قطر الوطني يحتفي بـ50 عاما من صون التراث والتاريخ الغني

مقالات الجمعة 27 يونيو 9:33 م

الجزيرة 360 تشارك في مهرجان شفيلد للفيلم الوثائقي بـ”غزة.. صوت الحياة والموت”

مقالات الجمعة 27 يونيو 2:26 م

ما قصة المثل القائل: “بعت داري ولم أبع جاري”؟

مقالات الجمعة 27 يونيو 9:21 ص

التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي

مقالات الخميس 26 يونيو 9:04 م

سوق البزورية في دمشق.. حين يعطّر التاريخ تفاصيل الحياة

مقالات الخميس 26 يونيو 12:55 م

حميد دباشي: التصورات الغربية عن إيران والحداثة المناهضة للاستعمار

مقالات الخميس 26 يونيو 10:53 ص

التشادي روزي جدي: الروایة العربية طریقة للاحتجاج ضد استعمار أفريقيا

مقالات الخميس 26 يونيو 8:51 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

مثل البشر.. “عثة البوغونغ” تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

بواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 11:58 ص

مشاركة السعوديات بسوق العمل وانخفاض أعداد البطالة.. أرقام استثنائية بتقرير «الإحصاء»

بواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 11:34 ص

المئات يتظاهرون في البندقية احتجاجاً على زفاف بيزوس وسانشيز

بواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 11:32 ص
رائج الآن

مثل البشر.. “عثة البوغونغ” تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

مشاركة السعوديات بسوق العمل وانخفاض أعداد البطالة.. أرقام استثنائية بتقرير «الإحصاء»

المئات يتظاهرون في البندقية احتجاجاً على زفاف بيزوس وسانشيز

اخترنا لك

مشاركة السعوديات بسوق العمل وانخفاض أعداد البطالة.. أرقام استثنائية بتقرير «الإحصاء»

المئات يتظاهرون في البندقية احتجاجاً على زفاف بيزوس وسانشيز

‫ بورصة قطر: إطلاق “صندوق فييرا للأسهم القطرية” خطوة مهمة تعزز سيولة السوق

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter