Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

النفط يرتفع مدعوماً بتفاؤل بإعادة فتح الحكومة الأميركية قريباً

الوفد الطبي القطري يعيد السمع لـ 53 طفلا في قرغيزيا

4 قطاعات تضغط على مؤشر البورصة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ”جدارية درويش”
مقالات

مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ”جدارية درويش”

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 28 أبريل 4:04 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قد يكون الموسيقي والمغني اللبناني مارسيل خليفة أشهر مغنٍ سياسي على مستوى الوطن العربي، وذلك بعيدا عن أي تفاوت في بناء وجهات النظر النقدية حول تجربته الثرية وتاريخه المترف بالغنى والقائم على الاختلاف بمعظمه دون تخليه عن الهوية.

اقترنت تجربة صاحب “شدوا الهمة” بقصائد محمود درويش، وتحولت “أحن إلى خبز أمي” التي كتبها الشاعر الفلسطيني في السجن على علبة سجائره إلى نشيد وجداني يحرث روح مستمعيه خلال مشوار طويل. أما على صعيد آخر، فما زالت أعماله تلهب الجماهير، لكن الرجل يفضي إلى محدّثه دائما بضرورة التعريف عنه على أنه موسيقي أولا.

انخرط مارسيل في مشروع الأغنية الجديدة. وتتالت محاولاته منذ التسعينيات، بحثا عن سبل توظيف الآلات الشرقية والتراث الموسيقي الشرقي وربع الصوت ضمن البنية الأوركسترالية الغربية. التحول يمكن أن نؤرّخ له بـ«جدل» (1986) العمل الذي كتبه على شكل حوار بين آلتي عود. ثم جاء «كونشيرتو الأندلس» (2000)، وعمله الكورالي «شرق» (2006)، وأسطوانته «تقاسيم» (2007) التي فازت بـ«جائزة شارل كرو» في فرنسا. علما أن عمله «الكونشيرتو العربي» الذي رعته دولة قطر، دخل «لاسكالا» في ميلانو، و«مسرح الشانزليزيه» الباريسي، بقيادة المايسترو لورين مازيل.

بين كل ذلك عاد خليفة منذ أعوام، ومن عزلته الاختيارية في أستراليا إلى نص إشكالي لصديقه الراحل محمود درويش هو “جدارية” ووضعه نصب عينيه بغية تحويله إلى عمل غنائي.

علما أن نص “جدارية” واحد من أهم النصوص الملحمية في المنجز الشعري العربي المعاصر، والذي يحكي بلغة الشعر والتجلي سيرة مواجهة حوارية بين الذات والعالم، ويخوض عميقا في رحلة الإنسان بين الحياة والموت، وفي معاني الوجود والكينونة والخلود والعدم.

وقد سبق أن قال مارسيل خليفة عن هذه تجربة هذه في أحاديث صحفية قليلة إن الفكرة أتت من “قدرة محمود على ترويض الموت ورفع هالة الخوف عنه والحديث بما يخصّه باستطراد وشاعرية مثلما يحكي أي شاعر آخر عن الحب! ليصير ما هو مخيف أليفا، ويصبح الموت صمتا في سيرورة الوجود”

وشرح عن خصوصية النص وإنجازه موسيقيا بالقول “الجدارية تمتد في 53 صفحة. في البداية، كانت لدي في تلحين القصيدة، لكن بعد حين تطورت الفكرة، وامتزج الغناء بالموسيقى. منذ زمن وأنا منكب على هذا العمل الملحمي، ويلزمني بعد زمن آخر”

ليأتي هذا الزمن يوم الجمعة الماضية وتحديدا في “بيت الفلسفة” الكائن في إمارة الفجيرة الإماراتية التي شهدت إطلاق “أوبرا جدارية محمود درويش” بحضور مارسيل خليفة وعميد بيت الفلسفة البروفيسور السوري أحمد برقاوي وعدد من الإعلاميين والأدباء والفنانين.

الاحتفال الثقافي الموسيقي أعاد صياغة المراحل التي تم الاشتغال فيها على العمل الملحمي، وصاغها في بيان صحفي تلقت “الجزيرة نت” نسخة منه يقول فيه إن النص الشعري استغرق في إنجازه موسيقيا أكثر من عامين من العمل قضاها الفنان مارسيل خليفة ليكون النتاج عبارة عن أوبرا غنائية، وطالما حظي منجز محمود درويش الشعري باهتمام ومكانة خاصة عند صاحب “أندلس الحب” و”أحمد العربي” خاصة أن قصائده المغناة جربت التماهي مع الهم الإنساني، وطاف بها أهم مسارح العالم.

وتخلل المؤتمر الصحفي كلمة للفنان مارسيل خليفة وكلمة لعميد بيت الفلسفة الدكتور أحمد برقاوي كما عرضت بعض المقتطفات من أوبرا جدارية محمود درويش.

ويأتي هذا التعاون بين الفنان مارسيل خليفة وبيت الفلسفة سعيا منه كذلك لأن يكون مؤسسة رائدة في نشر الفكر الفلسفي المستنير والواعي ولتكون إمارة الفجيرة عاصمة من عواصم الثقافة الفلسفية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

النفط يرتفع مدعوماً بتفاؤل بإعادة فتح الحكومة الأميركية قريباً

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 8:47 ص

الوفد الطبي القطري يعيد السمع لـ 53 طفلا في قرغيزيا

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 8:40 ص

4 قطاعات تضغط على مؤشر البورصة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 8:36 ص
رائج الآن

النفط يرتفع مدعوماً بتفاؤل بإعادة فتح الحكومة الأميركية قريباً

الوفد الطبي القطري يعيد السمع لـ 53 طفلا في قرغيزيا

4 قطاعات تضغط على مؤشر البورصة

اخترنا لك

الوفد الطبي القطري يعيد السمع لـ 53 طفلا في قرغيزيا

4 قطاعات تضغط على مؤشر البورصة

‫ كأس العالم تحت 17 عاما.. حظوظ العنابي في التأهل للدور الـ32 معقدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter