Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

لتهريبه الكوكايين إلى المملكة.. تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة

بسبب انسحابه… حرمان شاندونغ الصيني من المشاركة «آسيوياً» لعامين

‫ قطر تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية في تركمانستان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»لينين مقابل ستالين.. الثورة الروسية و”الإمبريالية” التي حاربها أول زعماء السوفيات
مقالات

لينين مقابل ستالين.. الثورة الروسية و”الإمبريالية” التي حاربها أول زعماء السوفيات

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 25 أغسطس 11:14 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

24/8/2023–|آخر تحديث: 25/8/202310:18 ص (بتوقيت مكة المكرمة)

قبل أكثر من قرن بقليل، غيرت الثورة الروسية عام 1917 النظم الاقتصادية والسياسية لا في موطنها الأصلي وحسب وإنما في شتى أنحاء العالم، وعلى عكس الإمبريالية الغربية التي استعمرت مناطق ما وراء البحار، توسعت الإمبراطورية الروسية بضم الأراضي المتاخمة لها من المحيط المتجمد الشمالي شمالا إلى البحر الأسود جنوبا، ومن بحر البلطيق في الغرب إلى المحيط الهادي شرقا.

وبصفته معاديا لما كان يصفه بالإمبريالية، فقد كان الزعيم السوفياتي فلاديمير لينين يعارض ضم روسيا العظمى لأراضي الشعوب غير الروسية، كما كان يعارض ما تقوم به “الإمبريالية الغربية” من ضم أراضي الغير، وقد أوضح ذلك في كتابه “مقدمة عن الإمبريالية.. أعلى مراحل الرأسمالية” الذي نشر عام 1917، إذ اعتبر أن الرأسمالية تؤول إلى الاحتكار وتتسع الهوة بين الطبقات وتظهر الحاجة لأسواق جديدة لتصريف المنتجات بأسعار منخفضة وأيد عاملة رخيصة ما يصنع الحاجة للاستعمار والمستعمرات.

وربط لينين بين الاستعمار وبين الخوف من الحرب العالمية، إذ اعتبر أن وجود أكثر من دولة رأسمالية في النظام الدولي يترتب عليه التنافس على المستعمرات، وهو ما ينتج عنه صراع للسيطرة بين هذه القوى كما حدث بالحرب العالمية الأولى.

ومع ذلك، عارض العديد من زملاء لينين سياساته التي تفضل حق المستعمرات الروسية في التحرر الوطني.

فبعد الاعتراف باستقلال فنلندا عام 1917، لم تحصل أي دولة أخرى على نفس المعاملة، لكن الدول الأكبر مثل أوكرانيا وبيلاروسيا وجورجيا وأرمينيا وأذربيجان أصبحت جمهوريات سوفياتية مستقلة، بينما أصبحت الأصغر منها داخل حدود جمهورية روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفياتية (بما في ذلك دول آسيا الوسطى) جمهوريات ومناطق تتمتع بالحكم الذاتي ومسؤولة عن الشؤون المحلية للحكم، مثل التعليم والثقافة والزراعة، بحسب تقرير لصحيفة “ذا واير” الهندية.

وقد اتخذت بعض السياسات التي تهدف إلى تعزيز التقدم الوطني والاقتصادي والثقافي لغير الروس، بحيث منحت الأولوية للغة المحلية، وشهدت المدارس التي تدرّس اللغة الأم زيادة هائلة، وكانت تلك السياسات تسعى لتطوير الثقافات الوطنية، وتوظيف أكبر قدر ممكن من المواطنين المحليين في الإدارة السوفياتية، لكن تلك الحقبة لم تدم طويلا.

“الإمبريالية الستالينية”

أصيب لينين بجلطة في الدماغ تسببت في شلل يده اليمنى وساقه وأثرت على قدرته على الكلام في مايو/أيار 1922، وهو العام الذي تم فيه تعيين خلفه جوزيف ستالين أمينا عاما للحزب الشيوعي. وقد عانى لينين بعد ذلك من جلطتين ومتاعب صحية، ومع تهميش لينين بسبب المرض ازدادت قوة ستالين.

ووصل الخلاف حول التحرر الوطني إلى ذروته خلال هذه الفترة. وقد عارض لينين محاولة ستالين دمج الجمهوريات الخمس المستقلة بالاتحاد الروسي، لكن ستالين مضى قدما في خططه، وكان لينين عاجزا عن منعه حتى توفي عام 1924.

وكان أقصى ما يمكن أن يفعله لينين هو إملاء ما أصبح يعرف بـ “وصيته” بما في ذلك تأملاته الرائدة في المسألة القومية والاستعمارية التي أملاها نهاية ديسمبر/كانون الأول 1922، وهي تأملات تستحق القراءة وسنشير إلى بعضها هنا.

وبدءا من حادثة أزعجت لينين بشدة (اعتداء جسدي من قبل مبعوث ستالين على رفيق من جورجيا لم يوافق على الخطط التي فرضت عليهم) لاحظ لينين أنه في مثل هذه الظروف فإن “حرية الانفصال عن الاتحاد التي نسوغ لأنفسنا من خلالها ستكون مجرد قصاصة ورق، ولن يكون بمقدورها الدفاع عن غير الروس في وجه هجوم ذلك الرجل الروسي حقا، الشوفيني الروسي العظيم، الذي هو في جوهره وغد وطاغية”.

ويصر لينين على ضرورة التمييز بين قومية الدول المُضطهدة وبين قومية الدول التي تمارس الاضطهاد، وأضاف “نحن مواطنو الدولة الكبرى، كنا ضالعين عبر التاريخ، في عدد لا حصر له من حالات العنف، علاوة على ذلك، فإننا نرتكب أعمال عنف وإهانة لا حصر لها بدون أن نلاحظ ذلك”.

وفي يناير/كانون الثاني 1924، توفي لينين دون أن تتاح له الفرصة للدفاع عن هذه المبادئ داخل الحزب. وتم التكتم على أفكاره من قبل ستالين الذي كانت سياساته نقيضا لما كان لينين يدعو إليه.

وحوكم القيادي في الحزب الشيوعي السوفياتي مير سلطان غالييف محاكمة صورية، وكان أول بلشفي يواجه هذا المصير، واعتقل فيما بعد وقتل رميا بالرصاص. وفي ثلاثينيات القرن الماضي، وصف رافائيل ليمكين -الذي ابتكر مصطلح “الإبادة الجماعية”- سياسات ستالين التي تضمنت القتل الجماعي للمثقفين والكهنة الأوكرانيين والاستيلاء القسري على الحبوب من الفلاحين الأوكرانيين بالرغم من موت الملايين منهم جوعا. ووصف ذلك ضمن ما سماه “الإبادة الجماعية السوفياتية” وقال “ما رأيناه هنا لا يقتصر على أوكرانيا. الخطة التي استخدمها السوفيات هناك كانت ولا تزال تتكرر”.

كما يشير تيموثي سنايدر في كتابه “أرض الدماء: أوروبا بين هيتلر وستالين” إلى أنه “تم استهداف الدول الإسلامية في القوقاز وشبه جزيرة القرم بشكل خاص، بين عامي 1943 و1944، حيث تم اعتقال وطرد جميع سكان قراتشاي – تشيركيسيا، وكالميك والشيشان والإنغوش والبلغار (البلقار) وتتار القرم والأتراك، وتم إطلاق النار على من لم يتمكنوا منهم من التحرك، وحُرقت قراهم بالكامل”.

إرث ستالين

تعرض لينين للانتقاد لدوره في تشكيل دولة استبدادية في الحقبة التي أعقبت الثورة، لكنه لم يُمنح ما يكفي من التقدير لدوره في محاربة الإمبريالية الروسية.

وقد حاول الرئيس الأخير للاتحاد السوفياتي ميخائيل غورباتشوف العودة إلى معاداة لينين للإمبريالية، من خلال رفضه غزو ألمانيا الشرقية عام 1989 عندما سقط جدار برلين، وحاول السير على نهج تكون فيه العلاقة متساوية وطوعية بين روسيا والجمهوريات السوفياتية الأخرى عام 1991. لكن المتشددين من أتباع ستالين انقلبوا عليه ووضعوه قيد الإقامة الجبرية.

ومن المفارقات أن ذلك تسبب في تسريع تفكك الاتحاد السوفياتي، فقد أدى لتهميش غورباتشوف -الذي أراد إضفاء الطابع الديمقراطي على الحكم- وتمكين بوريس يلتسين، الذي ترأس معارضة الانقلاب ولكن لم يكن مهتمًا بالحفاظ على الاتحاد السوفياتي لأن غورباتشوف لم يكن فقط يحاول إضفاء الطابع الديمقراطي على روسيا فقط ولكن الاتحاد السوفياتي ككل.

وانتهج فلاديمير بوتين -الذي خلف يلتسين- السياسات الإمبريالية، فشن حربا وحشية لسحق نضال الشيشان من أجل الاستقلال وضم شبه جزيرة القرم، ومن المؤسف، بحسب مؤرخين، أن تراث لينين ضد الإمبريالية الروسية قد طغى عليه إرث خليفته ستالين الذي عرف بسياسات الإبادة الجماعية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أدب إيطالي يكشف فظائع غزة: من شرف القتال إلى صمت الإبادة

مقالات الثلاثاء 05 أغسطس 12:40 م

“نكوسي سيكليل أفريكا”.. الترنيمة التي حررت جنوب أفريقيا

مقالات الثلاثاء 05 أغسطس 10:38 ص

“كاش كوش”.. حين تعيد العظام المطمورة كتابة تاريخ المغرب القديم

مقالات الإثنين 04 أغسطس 6:20 م

بالصور.. لماذا سميت كنيسة الجثمانية بالقدس بكنيسة كل الأمم؟

مقالات الإثنين 04 أغسطس 3:18 م

أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي

مقالات الإثنين 04 أغسطس 1:16 م

مكتبة الفاتيكان.. صرح تاريخي وإرث معرفي يمتد لقرون

مقالات الإثنين 04 أغسطس 11:14 ص

“الألكسو” تُدرج صهاريج عدن التاريخية ضمن قائمة التراث العربي المعماري

مقالات الأحد 03 أغسطس 11:00 م

الترجمة الأدبية.. جسر غزة الإنساني إلى العالم

مقالات الأحد 03 أغسطس 6:56 م

“غرق السلمون” للسورية واحة الراهب عبرة روائية لبناء الوطن

مقالات الأحد 03 أغسطس 2:52 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

لتهريبه الكوكايين إلى المملكة.. تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 2:03 م

بسبب انسحابه… حرمان شاندونغ الصيني من المشاركة «آسيوياً» لعامين

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 1:56 م

‫ قطر تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية في تركمانستان

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 1:55 م
رائج الآن

لتهريبه الكوكايين إلى المملكة.. تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة

بسبب انسحابه… حرمان شاندونغ الصيني من المشاركة «آسيوياً» لعامين

‫ قطر تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية في تركمانستان

اخترنا لك

بسبب انسحابه… حرمان شاندونغ الصيني من المشاركة «آسيوياً» لعامين

‫ قطر تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بالبلدان النامية غير الساحلية في تركمانستان

‫ غرفة قطر تنظم برنامجاً تدريبياً حول نظام إدارة المسؤولية المجتمعية ISO 26000

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter