Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟

الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»لويس مونريال: التراث الثقافي مورد اقتصادي واجتماعي لبناء المستقبل
مقالات

لويس مونريال: التراث الثقافي مورد اقتصادي واجتماعي لبناء المستقبل

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 24 مايو 7:20 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدوحة – ليست الثقافة وصيانة التراث ماضيا يحتفى به فحسب، بل هي كنز إنساني واقتصادي يمكن أن يفتح آفاقًا للتنمية، كما يقول ضيف هذا الحوار الذي يركز على دور الثقافة في بناء المجتمعات وتحقيق الاستقرار لا سيما في منطقة ثرية بعراقة تاريخها لكنها حبلى بالاضطرابات كما هو الحال في بعض بلدان الشرق الأوسط العربية.

وفي هذا السياق، استضافت الجزيرة نت الدكتور لويس مونريال، المدير العام لمؤسسة الآغا خان للثقافة، وأحد الأسماء البارزة في مجال الحفاظ على التراث الثقافي في العالم، إذ يمتلك مونريال مسيرة مهنية حافلة تمتد عقودا، تنقل خلالها بين مؤسسات ثقافية دولية مرموقة، منها المجلس الدولي للمتاحف التابع لليونسكو، ومعهد غيتي للحفاظ على التراث في الولايات المتحدة، وصولا إلى دوره المحوري في قيادة مشاريع ثقافية وتنموية كبرى ضمن شبكة الآغا خان للتنمية.

اقرأ أيضا

list of 2 items

list 1 of 2

باسم الشمايلة يحمل الدكتوراه ويقدم الشاي والقهوة في المناسبات الاجتماعية

list 2 of 2

مسرحية “كل عارٍ وأنتم بخير” صرخة ضد القمع السوري في مشهد ثقافي يتعافى

end of list

وتصف شبكة الآغا خان للتنمية (AKDN) نفسها بأنها مجموعة من البرامج والمنظمات الدولية التنموية اللاطائفية التي تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية وخلق فرص جديدة للفقراء ودعم وتحسين آفاق التطوير الاقتصادي والاجتماعي والثقافي وخاصة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب ووسط آسيا والشرق الأوسط. تركز وكالات الشبكة التسع على التنمية الاجتماعية والثقافية والتنمية الاقتصادية لجميع المواطنين، بغض النظر عن الجنس أو الأصل أو الدين.

إعلان

في هذا اللقاء، تحدث مونريال عن طبيعة العمل في البيئات الهشة التي مزقتها الحروب، مثل سوريا وأفغانستان، مشيرا إلى أن التراث الثقافي هو مورد اقتصادي واجتماعي يسهم في بناء المستقبل وخلق فرص عمل. كما سلط الضوء على مشاريع بارزة كموقع “ميس عيناك” في أفغانستان، وحديقة الأزهر في القاهرة، وسوق حلب التاريخي وغيرها، فإلى الحوار:

  • من بين المشاريع التي أشرفت عليها، مثل إعادة إعمار حلب، وحديقة الأزهر في القاهرة، ما أكثر مشروع واجهت فيه تحديات؟ وأخبرنا أيضا عن طبيعة عملك بشكل عام؟

عملنا زاخر بالتحديات، لأننا نعمل في دول تمر غالبا بظروف ما بعد الحرب. ويمكنك أن تتخيل طبيعة العمل في ظل الفقر الناتج عن الحروب، ثم نقص أساسيات الحياة. هذه هي البيئة الصعبة التي نعمل فيها في دول مثل أفغانستان وسوريا بشكل خاص.

الأهم هنا هو بناء القدرات المحلية في تلك الدول والعمل مع المواطنين أنفسهم. فمشاريعنا توفر الخبرة، وتخلق فرص عمل، لأننا نعمل مع أشخاص يصبحون مؤهلين تماما بنهاية كل مشروع، كمهندسين معماريين متخصصين في الحفاظ على التراث، وبنّائين، وعمال بناء، ونحاتين على الحجر والخشب وغيرهم.

وربما يكون من أكثر المشاريع إثارة للاهتمام حاليا هو ما نقوم به في أفغانستان، في موقع يُدعى “ميس عيناك Mes Aynak”، وهو مشروع للحفاظ على موقع بوذي، إنه موقع بوذي يقع تحت الأرض، ويُعد أحد أهم مواقع تعدين النحاس في العالم. وكانت الحكومة الأفغانية السابقة قد منحت امتيازا لشركة تعدين صينية، وكان من المقرر تدمير الموقع من خلال التعدين المكشوف.

لكن الحكومة الحالية طلبت منا قبل عامين حماية الموقع وإيجاد وسائل للحفاظ عليه. ولذلك، ناقشنا الأمر مع الحكومة الصينية وشركة التعدين الصينية المملوكة للدولة، وتوصلنا إلى حل يقوم على تنفيذ أعمال الحفر واستغلال الموقع بشكل مكشوف حتى عمق 750 مترا. وهكذا سيتم إنقاذ الموقع الأثري، وقد أنشأنا هياكل حماية ضخمة، ويعمل لدينا فريق من العلماء وعلماء الآثار للحفاظ على هذا الموقع للأجيال القادمة.

إعلان

هذا مهم، لأنه ليس عملا أكاديميا بحتا. فالتراث الثقافي يُعد موردا اقتصاديا حقيقيا للأجيال الحالية والمستقبلية، لأن الناس يزورون المواقع بحثا عن التراث الثقافي، وذلك يُولد سياحة محلية ودولية، ويوفر دخلا للشركات الصغيرة والمتوسطة. ولهذا السبب نحافظ على التراث الثقافي. فالتراث الثقافي ليس غاية في حد ذاته، بل هو مدخل متأخر لإدخال عناصر من الفرص الاجتماعية والاقتصادية في أماكن ومجتمعات محددة.

  • كيف تسهم مشاريع الترميم التي تقوم بها مؤسسة “الآغا خان” في دعم الاستقرار وبناء مستقبل مستدام للمجتمعات المحلية؟

مشاريعنا، على سبيل المثال، إذا تحدثنا عن مصر، وتحديدا القاهرة، حيث نعمل منذ أكثر من 20 عاما، فإن عملية ترميم الآثار تترافق مع إنشاء برامج تدريب مهني تُوظف مئات الشباب الذين يتعلمون مختلف مهارات الحفاظ على المعالم العمرانية.

ففي مصر، مثلا، وخلال هذه السنوات العشرين من العمل، وفرنا فرص عمل لمئات الأشخاص الذين أسسوا الآن مشاريعهم الخاصة في مجال ترميم الآثار، وتمكنوا من إيجاد مصدر رزقهم. وهناك جانب آخر أيضا، وهو أن هذه المشاريع تجذب استثمارات أجنبية، وتُتيح العديد من الفرص.

ففي أفغانستان أيضا، كان لدينا مشروع لإعادة تأهيل موقع صناعي كبير يعود تاريخه إلى أوائل القرن العشرين يُسمى “ماشين خانا Machine Khana”.

وقد وظف هذا المشروع 1600 عامل لمدة 3 سنوات، أي إن هناك ما لا يقل عن 1600 عائلة استفادت من الاستثمار الذي قدمته، وفي هذه الحالة كانت الحكومة الألمانية هي التي دعمت مشروعنا. وقد شكل هذا المشروع وسيلة لبقاء هذه العائلات على قيد الحياة خلال تلك الفترة الصعبة.

  • في سياق أعمال الترميم بعد الحروب أو الدمار، هل لديكم مشاريع في سوريا؟ فلقد كنتم قد بدأتم مشروعا كبيرا في حلب من قبل. فهل هناك مشاريع جديدة تعتزمون تنفيذها في سوريا قريبا بعد ما شهدته خلال 15 سنة الماضية؟

إعلان

نعم، كما قلت، عملنا في حلب منذ أواخر 2016، عندما كان ممكنا الدخول إلى المدينة. ولقد بدأنا عملنا بترميم السوق في حلب، لأن السوق عنصر مهم جدا في الاقتصاد المحلي، وتمكّن التجار من العودة إليها. ونحن الآن في المرحلة الرابعة من هذا المشروع الطموح للغاية. بالمناسبة، يُعد سوق حلب أهم معلم غير ديني من العصور الوسطى في العالم الإسلامي، لذا فهو فريد من نوعه. ليس فقط كمنصة للتجارة والاقتصاد، بل أيضا كرمز تاريخي.

وحاليا، نحن نُعِد مشروعا جديدا ونتناقش بشأنه هنا في الدوحة. نحن نعمل على مقترح لبدء مشروع تجديد في قلب مدينة دمشق القديمة، وتُجرى الآن محادثات مع صندوق قطر للتنمية الذي نأمل أن يكون أحد الرعاة الرئيسيين لهذا المشروع.

وسيكون للمشروع أهداف متعددة:

  • الحفاظ على المعالم الأثرية والمساكن التي تضررت جراء الحرب وتعاني من الإهمال ونقص الصيانة منذ سنوات طويلة.
  • وسيسعى المشروع إلى تلبية الحاجة إلى إنشاء مساحات خضراء جديدة في المدينة.
  • توفير خدمات جديدة للسكان، كإنشاء رياض أطفال جديدة، على سبيل المثال، وتقديم خدمات صحية.
  • وبالتعاون مع البلدية، سنعالج كذلك مشكلات البنية التحتية المتعددة.

هذه المشاريع ليست قصيرة الأجل، بل ستستمر وتُسهم أيضا في توليد موارد اقتصادية للسكان المحليين، وتوفير فرص عمل لسنوات مقبلة.

ويجب أن أشير إلى أن طبيعة عملنا تتطلب أن نبقى في هذه المدن القديمة سنوات طويلة. فمشاريع إعادة التأهيل تحتاج إلى وقت. وكما ذكرت سابقا، نحن في القاهرة منذ أكثر من 20 عاما، وهذا هو الزمن اللازم لتحقيق نتائج ملموسة.

  • كيف أثرت خلفيتك بصفتك مؤرخا وعالم آثار في رؤيتك لعملك ضمن مؤسسة “آغا خان” للثقافة؟

حسنا، كان لدي شغف مبكر بالآثار والتاريخ، وهذا ما قادني من خلال محطات متعددة في حياتي إلى العمل الذي أقوم به اليوم. مررت بتجارب عديدة قبل عملي في مؤسسة آغا خان للثقافة. كنت في البداية عالم آثار أثناء بناء السد العالي في جنوب مصر، وقضيت عاما ونصف العام في التنقيب في المنطقة التي غمرتها مياه بحيرة ناصر.

إعلان

وعملت مع قبيلة “كنوز-Kunuz” بجنوب أسوان، وعملت أيضا في السودان في القطر الثاني لنهر النيل في شمال السودان، وتحديدا في جنوب النوبة السودانية.

ثم عملت أمينا لأحد المتاحف، وتبعه العمل 10 سنوات أمينا عاما للمجلس الدولي للمتاحف التابع لليونسكو. بعد ذلك، انتقلت إلى مؤسسة “غيتي ترست” في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، وهي مؤسسة أميركية تُعنى بالثقافة. ثم أسستُ مؤسسة مصرفية في إسبانيا تعمل في مجالات متعددة، لا تقتصر فقط على الثقافة بل تشمل أيضا الأبحاث الطبية ومجالات أخرى.

وأخيرًا، في عام 2002، بدأت مسيرتي المهنية الحالية مديرا عاما لمؤسسة “آغا خان” للثقافة، وهو الدور الذي كنت أؤديه طوال حديثنا هذا.

 

  • في ما يتعلق بالاتفاقيات التي ستوقع في قطر، هناك اتفاقيتان ستوقّعان. هل يمكنكم إعطاءنا المزيد من التفاصيل عنها؟

بالفعل هناك اتفاقيتان، الأولى هي اتفاقية تعاون عامة بين “صندوق قطر للتنمية” و”شبكة الآغا خان للتنمية”. وكما تعلمون، فإن شبكة الآغا خان للتنمية هي كيان عالمي يشمل مجالات متنوعة مثل التعليم، الصحة، التنمية الريفية، الثقافة، الخدمات الطبية. وقد أنشأها الآغا خان الرابع، ويقودها اليوم ابنه الأمير رحيم آغا خان.

هذه الاتفاقية تهدف إلى تعزيز قدرات الطرفين في تحقيق مصالحهما المشتركة في مناطق تتقاطع فيها أهدافهما، وغالبا ما تكون في دول تمر بمرحلة ما بعد الحرب، مثل أفغانستان وسوريا.

أما الاتفاقية الثانية، فهي بين “متاحف قطر” و”وقف آغا خان للثقافة”، وتتعلق بمشاريع بدأت بالفعل، بعضها داخل قطر، وتشمل توفير التدريب في مجال الحفاظ على القطع الثقافية، وإنشاء مركز للحفظ يُلحق بالمتحف الوطني في قطر، بالإضافة إلى مشاريع ستُنفذ بالتعاون مع متاحف قطر في دول أخرى، من بين هذه الدول: لبنان، وأوزبكستان، وغيرها. ونحن نؤسس من خلال هاتين الاتفاقيتين منصتين للتعاون، نأمل أن تتيحا لنا تنفيذ مشاريع مهمة تُسهم في تحسين حياة الناس في هذه الدول.

إعلان

  • هذا النهج في الترميم، خاصة بعد الحرب، يعد ضروريا جدا في منطقتنا؛ في الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، حيث تعرض التراث للضرر على مدى العقود الماضية. لقد ذكرت مشاريعكم في مصر وسوريا والسودان، فهل لديكم مشاريع في دول أخرى؟

بالطبع، ركزنا على الدول التي تمر بمرحلة ما بعد الحرب، لكننا نعمل أيضا في بلدان أخرى، فكما قلت نعمل في مصر، ومالي، وسوريا، وباكستان، والهند، وماليزيا، وآسيا الوسطى، خاصة في قيرغيزستان.

كذلك لدينا أنشطة في العالم الغربي، فعلى سبيل المثال أنشأنا متحفا في تورنتو بكندا، يعرض مجموعات من الفن الإسلامي، ولا يقتصر فقط على الماضي، بل يتناول أيضا الحاضر، من خلال برامج للفن المعاصر، وتسليط الضوء على المجتمعات الإسلامية وإسهاماتها في الثقافة العالمية الحديثة.

وافتتحنا العام الماضي متحفا كبيرا تحت الأرض في الهند، هو أول متحف من نوعه هناك، بموقع “ضريح همايون” في دلهي، وهو أحد مواقع التراث العالمي. هذا المتحف يروي تاريخ المغول في الهند، ويعرض مجموعة أثرية غنية ومثيرة للاهتمام. من خلال برنامج التراث الثقافي هذا، نحن منتشرون في آسيا، والشرق الأوسط، وأفريقيا، وأيضا بدرجة أقل في أميركا الشمالية.

وهناك أيضا مبادرات ثقافية أوسع، مثل جائزة الآغا خان للعمارة، وهي جائزة تُمنح منذ 46 عاما، كل 3 سنوات، تكريما لإبداعات العمارة المتميزة في العالم الإسلامي، وكذلك للمشاريع المرتبطة بالمجتمعات المسلمة في الغرب، أو التي يقف خلفها مهندسون مسلمون بارزون يعملون في الغرب.

بالإضافة إلى ذلك، لدينا برنامج الآغا خان للموسيقى، وهو برنامج أحدث نسبيا، لكنه يكرم الموسيقى التقليدية والمعاصرة في المجتمعات الإسلامية، ليُكمل بذلك نطاق الأنشطة الثقافية التي نقوم بها في المؤسسة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية

مقالات السبت 24 مايو 10:23 م

“الجزيرة 360” تحصد 8 من جوائز “تيللي” العالمية في الإنتاج الرقمي

مقالات السبت 24 مايو 9:22 م

هنا أم درمان.. عامان من الإتلاف المتعمد لصوت السودان

مقالات السبت 24 مايو 3:02 ص

بانو مشتاق تفوز بجائزة البوكر الدولية 2025 عن “سراج القلب”

مقالات الأربعاء 21 مايو 1:01 م

معركة قادمة علي الأبواب مع الذكاء الاصطناعي

مقالات الأربعاء 21 مايو 7:57 ص

تكية “هيران” بأربيل.. كنز مخطوطات نادرة عمرها 7 قرون

مقالات الأربعاء 21 مايو 5:54 ص

مالك حداد.. الشاعر والروائي الجزائري الذي عاش حالة اغتراب لغوي

مقالات الثلاثاء 20 مايو 8:45 م

آرت بازل قطر ينطلق عام 2026.. شراكة إستراتيجية تكرّس الدوحة كمركز عالمي للفنون

مقالات الثلاثاء 20 مايو 6:44 م

“أيقونات الأفيون”.. أول معرض فني يوثّق كيف حاربت الشيوعية الدين في ألبانيا بالصورة

مقالات الثلاثاء 20 مايو 1:38 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 10:24 م

الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 10:23 م

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 10:06 م
رائج الآن

ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟

الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

اخترنا لك

الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

مجمع الملك فهد يعلن استقبال المشاركات في «الدراسات القرآنية»

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter