Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المسار الرياضي ينظم مسيرة للتوعية بسرطان الثدي بالرياض

بايرن يحسم قمة التحدي أمام دورتموند بهدف أوليسيه

‫ تعليق الرحلات بمطار دكا الدولي في بنغلاديش إثر اندلاع حريق

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»“للسجن مذاق آخر”.. شهادة أسير فلسطيني عن الألم والأمل خلف القضبان
مقالات

“للسجن مذاق آخر”.. شهادة أسير فلسطيني عن الألم والأمل خلف القضبان

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 25 أغسطس 10:18 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

“نأكل لنبقى لا لنتذوق… لا تسرح بعيدا بطعم الأكل ورائحته ولا بأصله… فقط، كُل ولا تفكر”.

  • الكاتب الفلسطيني الأسير في سجون الاحتلال أسامة الأشقر

حين نتحدث عن تجربة نشأت بين جدران السجن، فهذا يعني سردا لتجربة شخصية، وتوثيقا تاريخيا، وشكلا من أشكال المقاومة والصمود، ورسالة تصدح بمعاني الحرية والكرامة.

وفي هذا السياق، صدر كتاب “للسجن مذاق آخر” للكاتب الفلسطيني الذي كان أسيرا في سجون الاحتلال أسامة الأشقر، عن دار الأمانة العامة، الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين في رام الله عام 2020، وبدأ بالإهداء إلى روح والده، ومقدما الشكر والامتنان إلى منار، النجمة التي أضاءت سماء السجن وأدخلت النور إلى زنزانته.

وقد اعتقل الأشقر عام 2002 وأفرج عنه في صفقة تبادل الأسرى عام 2024. لذا، فالكتاب يلخص تجربة الاعتقال وسردا للمعاناة في السجن، غير أنه تجاوز السيرة الذاتية ليقدم صورة أوسع عن الحياة داخل السجون.

كتب المؤلف والأديب المتوكل طه في مستهل الكتاب مقدمة يقول فيها: “إن الكتاب يسد ثغرة في جدار روايتنا، التي لم نكتبها تماما”، وإن أدب السجون حتى اللحظة لم يستطع أن يؤصل تاريخ الحركة الأسيرة بقدر ما أضاء بعض الجوانب المتعلقة بالأسرى منذ اعتقالهم مرورا بسنوات الحجز المهولة، وصولا إلى الحرية والخروج إلى الحياة.

الأشقر، الفلسطيني المحكوم عليه بـ8 مؤبدات و50 عاما، تحدث في مجمل كتابه عن المجهول، وهي لحظة الاعتقال التي لم يتوقعها أبدا، ثم انتقل للحديث عن التحقيق والتحرك بالعربات الفولاذية إلى معسكر الجيش وما يتخلله من شتائم وإهانات وإذلال.

الأسير الفلسطيني أسامة الأشقر الذي اعتقل عام 2002، وخرج في صفقة التبادل الأخيرة عام 2024 (مواقع التواصل)

يحكي الكاتب تناوب محققين في مساءلته، أحدهما شرس عصبي، والآخر يدّعي طيبة القلب واللطف لنيل اعتراف من السجين! وفي حال لم يتمكنوا من ذلك، يرسل السجين إلى غرفة العصافير “العملاء”، وهي تشبه أي غرفة للسجناء، يحاولون فيها قدر جهدهم، للحصول على أي معلومة وإرسالها إلى المحقق.

ثم يتحدث الأشقر عن “البوسطة”، وهي عربة تقل السجناء من السجن إلى أي مكان آخر، كالمحكمة أو مشفى الرملة. وتبدو من الخارج وكأنها من الطراز الأول، غير أنها من الداخل علبة مرعبة، مقاعدها حديد ناتئ، تتعب الظهر والحوض. وقد تستغرق التنقلات بين السجون والمحاكم يوما أو يومين، يوضع الأسرى خلالها في “المعبار”، وهو مكان على شكل أقفاص كأنهم حيوانات!

يحكي الأشقر كم معاناته، وكم كان صعبا وشاقا أن تقيد قدميك كلبشات، وتفصل بين القدم والقدم الأخرى حلقات سلسلة لا يتجاوز طولها 3 سنتيمترات، تمتد السلسلة لتنعقد بأسير آخر وهكذا. معنى ذلك أنه في حال تعثر أحدهم في المشي أو توقف فجأة، فهناك من سيسقط، وهناك من سيصرخ من شدة الألم.

أما عن مصطلح “حوفيش بأكاف”، فهو مصطلح عبري يعني ممرض القسم، لا شيء في حوزته عدا حبات المسكن، أما الحالات المزمنة فإنها تحال بعد مشقة للعلاج في سجن الرملة، الذي تسبب في قتل كثير من الأسرى، حتى أطلق عليه مقبرة الأحياء.

تناول الأشقر في كتابه الاستحقاقات التي ينالها الأسرى بفضل تعاونهم في إنجاح الإضرابات التي بادر لها رواد الحركة الوطنية الأسيرة منذ نهاية الستينيات من القرن المنصرم. كما تحدث الكتاب عن القمعة، وهي أسلوب متبع لإذلال وضرب الأسرى على حين غفلة منهم.

ذاكرة الألم أشد أثرا من ذاكرة الفرح

ثم يتحدث عن معاناة زيارة الأهل للأسير، بعد تجمع أهالي الأسرى عند مناطق الصليب الأحمر، ومن ثم التفتيش والانتظار لساعات إلى أن تحين فرصة اللقاء. يفصل بين السجين وذويه معدن ولوح زجاجي وهاتف للحديث.

يستفيض الأشقر في وصف لحظات الوجع عند تلقي الأسرى أخبارا تتعلق بموت أحد أفراد الأسرة، كنبأ وفاة فاطمة، الابنة الصغرى للأسير يحيى النمر، ووفاة أم الأسير حازم مسلماني… إلخ.

يتعرض الأسرى للعزل الانفرادي، وهو أقسى أنواع العقوبة، حيث يتم عزل الأسير في مكان ضيق لا يوجد فيه غير سرير ومكان لقضاء الحاجة. يجتمع أكثر من 100 أسير في قسم، وفي كل قسم 15 غرفة، مع غياب تام للخصوصية واختلاف في الطباع والصفات الاجتماعية والتربوية، إضافة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي يعانيها الأسرى وما يترتب على كل ذلك من مشاحنات وخلافات يغذيها جهاز الشاباك.

يتعاظم الحزن أكثر مع مجيء العيد، يحصون سنوات الأسر بالأعياد، يحلقون ذقونهم ويغتسلون كنوع من الترحاب، يصلون صلاة العيد في الباحة، ويكبرون بصوت خفيض، ثم يتبادلون التحية قبل أن يعودوا إلى غرفهم وأوجاعهم من جديد. ومن المغامرات التي يخوضها السجناء بكامل إرادتهم، تهريب قطع الهاتف المحمول، الذي لا يزيد حجمه على حجم إصبع اليد، يتحدث عبره 100 أسير، لكل واحد 10 دقائق في الأسبوع.

في نهاية الكتاب، يشاطرنا الأشقر حكاية عشقه لفتاة تدعى منار، أحبها عبر الأثير، وهي تنقل التحايا للأسرى. تكلل هذا الحب بعقد قرانه عليها في اليوم الذي يصادف ذكرى أسره الـ17 يوم 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2019.

خرج الأشقر في صفقة التبادل الأخيرة عام 2024، وهو الآن منفي في مصر. يهدف الكاتب إلى توثيق تجربته ونقلها للعالم، وهو يساعد كثيرا في صياغة التحديات أمام العقد التي يخلفها السجن على النفس البشرية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

المسار الرياضي ينظم مسيرة للتوعية بسرطان الثدي بالرياض

بواسطة فريق التحريرالسبت 18 أكتوبر 11:46 م

بايرن يحسم قمة التحدي أمام دورتموند بهدف أوليسيه

بواسطة فريق التحريرالسبت 18 أكتوبر 11:45 م

‫ تعليق الرحلات بمطار دكا الدولي في بنغلاديش إثر اندلاع حريق

بواسطة فريق التحريرالسبت 18 أكتوبر 11:38 م
رائج الآن

المسار الرياضي ينظم مسيرة للتوعية بسرطان الثدي بالرياض

بايرن يحسم قمة التحدي أمام دورتموند بهدف أوليسيه

‫ تعليق الرحلات بمطار دكا الدولي في بنغلاديش إثر اندلاع حريق

اخترنا لك

بايرن يحسم قمة التحدي أمام دورتموند بهدف أوليسيه

‫ تعليق الرحلات بمطار دكا الدولي في بنغلاديش إثر اندلاع حريق

المملكة تتصدر المشهد العالمي في التعليم المفتوح بفوز منصة «OERx» بجائزة التميّز

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter