Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

كرنفال بريدة للتمور.. عوائد تنموية واقتصادية

‫ اختتام الدورة التدريبية المتقدمة في التزلج السريع على الجليد بالدوحة

دعوات لإنقاذه.. ما الذي يتهدد اتفاق السلام في جنوب السودان؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»لبنان.. حكاية أول مطبعة بالحرف العربي صامدة منذ 1731
مقالات

لبنان.. حكاية أول مطبعة بالحرف العربي صامدة منذ 1731

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 01 سبتمبر 5:36 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تحتفظ غابات الأرز في مرتفعات لبنان الجبلية بكنوز عديدة، بينها أقدم مطبعة بالحروف العربية لا تزال صامدة في موقع إنشائها منذ نحو 300 عام، لتشكل عامل جذب للسياح من داخل البلاد وخارجها.

وتقع مطبعة الشماس عبدالله الزاخر في دير “مار يوحنا الصابغ” في بلدة الخنشارة (شرقي لبنان)، حيث لا تزال محفوظة بكامل أجزائها، وحصل عليها الدير عام 1910، وكانت تكتب بالحروف السريانية، قبل أن يتم تحديثها وتحويل حروفها إلى العربية، واستمرت في العمل حتى 1939.

وأوضح الدليل السياحي المحلي عماد سماحة، وهو من بلدة الخنشارة، أن المطبعة هي أول مطبعة عربية في لبنان والثانية في الشرق (بعد مطبعة حلب التي اندثرت) وثالث مطبعة عربية في العالم (بعد مطبعة روما).

وتأسست المطبعة عام 1731 وطُبع الكتاب الأول فيها عام 1734، واستمر عملها حتى عام 1899، أي لفترة امتدت لنحو 165 عاما متواصلة أنتجت خلالها “كتبا فلسفية ولاهوتية وروحية وغيرها”، وفق سماحة.

وأشار سماحة إلى أن “الزاخر أصله من حلب (السورية) هو من أسس المطبعة، وميزتها أنها أنشئت بموقعها الحالي من جهة حفر الأحرف أو إعداد الحبر وصناعة آلاتها، لكن الجلد والورق كانا يُستقدمان من خارج المنطقة”.

الحرف اللبادي

لم تكن الطباعة سهلة منذ قرون، بل كانت تحتاج إلى جهد ووقت، إذ كشف سماحة عن أن “خط الحرف في هذه المطبعة سُمّي خط اللبّادي”.

وحسب سماحة، فإن “هذا الخط صُنع خصيصا للمطبعة نفسها، إذ بعد حفره على معدن الفولاذ بشكل نافر (بارز) ينقش على معدن النحاس الأحمر ليشكل بدوره القلب الداخلي لقالب الحروف”.

وأضاف “يوضع في هذا قالب خلطة من معدَني القصدير والرصاص مصهورين معا، بالإضافة إلى حجر الكحل الذي يقوم عمله على فصل المعدن عن القالب، وبذلك يتم إنتاج الأحرف”.

ولفت إلى أن الشمّاس عبد الله الزاخر “استحق لقب غتنبورغ الشرق على اختراعه هذا”.

وأردف سماحة أن “الأحرف منحوتة بالعكس من أجل أن تكون سويّة خلال عملية الطباعة، لافتا إلى أن الحرف اللبادي مميز، فهو واضح وسهل القراءة والصفحات ما زالت مقروءة لحد اليوم”.

الكتاب الأول

“ميزان الزمان” هو اسم الكتاب الأول الذي طبع في مطبعة الخنشارة وهو مؤلف من 362 صفحة، حسب سماحة.

وأضاف “ما زال الكتاب معروضا في متحف المطبعة ذاتها لغاية اليوم سليما ومقروءا، هو كتاب روحي، ووصل عدد نُسخ طبعته الأولى إلى 800”.

وأشار سماحة إلى أن المطبعة “طبعت نسخا من 33 كتابا، أولها (ميزان الزمان)، وآخرها كتاب الزبور الإلهي (أي المزمور الإلهي) للنبي داوود طبعت منه 15 نسخة”.

ولفت إلى أن الكتب المطبوعة “كانت تُباع في دير مار يوحنا في كلّ من مصر، وحلب ودمشق في سوريا، وعكّا في فلسطين”.

مراحل الطباعة

كما أن عملية إنتاج الكتاب تمر بمراحل مختلفة، بدءا من اختيار الأحرف إلى صفّها ثم طبعها وحياكة الكتاب.

ولفت سماحة إلى أن “طاولة الأحرف طويلة وممتلئة بآلاف الأحرف، لأن الحرف العربي يختلف بشكله في أول الكلمة ونصفها وآخرها، كما قد يتضمن التنوين والشدة”.

وأضاف: “أما الكلمات المتكررة، كرؤوس المقاطع والمقالات وأسماء الأشهر والأعداد تم حفرها كاملةً لمرة واحدة بغرض تسهيل عملية الطبع”.

وأردف سماحة أن هناك “فرنا يتم فيه صهر المعادن وطبخ الحبر المستخرج من أعشاب موجودة ضمن إطار الدير، وهو على لونين: الأسود والأحمر، ويتميز بأصالة تركيبته غير المتحللة حتى يومنا هذا”.

وتابع: “بعد تجهيز الأحرف، يتم تركيبها ضمن الكلمات والأسطر على صفحة خشبية، تُرص على بعضها بملازم حديدية فيتكون لدينا ما يسمى الكليشه، لتصبح جاهزة للمرحلة التالية وهي الطباعة”.

وقال سماحة إن “الطباعة تتم ضمن مكبس خاص، بعد وضع الحبر ومن ثم الورق على ما يسمى الكليشه، فتُكبس بشِدّة لفترة من الزمن لينتقل الحبر على الورق، من ثم يُنشّف بإسفنجات خاصة”، وتابع: “بعدها تأتي مرحلة خياطة الكتب بالمعدات التقليدية والتجليد”.

أهمية المطبعة

صحيح أن المطبعة اليوم لا تعمل لكن أهميتها التاريخية والثقافية كبيرة جدا، حسب سماحة الذي ذكر أن “أهمية المطبعة مقسومة إلى قسمين، ففي عهد عملها كانت تنشر الثقافة والإيمان في بلاد الشام وصولا لمصر، وحتى كان هناك اتجاه نحو الغرب”.

والقسم الثاني، وفق سماحة، “يكمن في أهميتها اليوم، التي تختصر بالسياحية الثقافية بامتياز، إذ تُضيء على حقبة من التاريخ المولِّد للنهضة العربية الحديثة”.

ولا تزال هذه التحفة الشرقية العربية يقصدها السواح من الخارج أو الداخل وطلاب المدارس والجامعات، كما تكثر بشأنها الأبحاث والدراسات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دمشق.. انطلاق مجالس سماع “موطأ الإمام مالك” بالجامع الأموي

مقالات السبت 09 أغسطس 6:27 م

حكايات ملهمة “بالعربي” ترسم ملامح مستقبل مستدام

مقالات السبت 09 أغسطس 12:21 م

الذكاء الاصطناعي التوليدي.. ضربة موجعة جديدة لقطاع الإعلام المأزوم

مقالات الجمعة 08 أغسطس 11:06 م

ما قصة المثل “جزاء سنمار”؟ وكيف يستلهم الفرزدق الشعر؟

مقالات الجمعة 08 أغسطس 2:57 م

من غودزيلا إلى المانغا: كيف شكلت القنبلة الذرية الثقافة اليابانية؟

مقالات الخميس 07 أغسطس 1:32 م

سكان وسط أثينا التاريخية منزعجون من السياحة المفرطة

مقالات الخميس 07 أغسطس 10:29 ص

“أخت غرناطة”.. مدينة شفشاون المغربية تتزين برداء أندلسي

مقالات الأربعاء 06 أغسطس 7:12 م

قنصليات بلا أعلام.. كيف تحولت سفارات البلدان في بورسعيد إلى أطلال منسية؟

مقالات الأربعاء 06 أغسطس 6:12 م

طحين ونار وخوف وأنا أحاول أن أكون أمًا في غزة الجائعة

مقالات الأربعاء 06 أغسطس 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

كرنفال بريدة للتمور.. عوائد تنموية واقتصادية

بواسطة فريق التحريرالأحد 10 أغسطس 5:56 ص

‫ اختتام الدورة التدريبية المتقدمة في التزلج السريع على الجليد بالدوحة

بواسطة فريق التحريرالأحد 10 أغسطس 5:54 ص

دعوات لإنقاذه.. ما الذي يتهدد اتفاق السلام في جنوب السودان؟

بواسطة فريق التحريرالأحد 10 أغسطس 5:40 ص
رائج الآن

كرنفال بريدة للتمور.. عوائد تنموية واقتصادية

‫ اختتام الدورة التدريبية المتقدمة في التزلج السريع على الجليد بالدوحة

دعوات لإنقاذه.. ما الذي يتهدد اتفاق السلام في جنوب السودان؟

اخترنا لك

‫ اختتام الدورة التدريبية المتقدمة في التزلج السريع على الجليد بالدوحة

دعوات لإنقاذه.. ما الذي يتهدد اتفاق السلام في جنوب السودان؟

‫ كأس آسيا لكرة السلة.. المنتخب القطري يدخل اختبارا قويا أمام نظيره الأسترالي ..غدا

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter