Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم.. «الشؤون الدينية» تطلق مبادرة «الإثرائي الميداني» بعدة لغات

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»عن قلوب الشعوب وأرواحها.. حديث في الثقافة واللغة وارتباطهما بتعليم اللغة لغير الناطقين بها
مقالات

عن قلوب الشعوب وأرواحها.. حديث في الثقافة واللغة وارتباطهما بتعليم اللغة لغير الناطقين بها

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 09 مايو 10:08 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

“الثقافة ذاكرة الشعوب وعنوان حضارتها”، ما زالت هذه العبارة التي سمعتها من أحد الأساتذة الفضلاء في إحدى المحاضرات في الزمن الغابر ترنّ في أذني كلما طرق حديث الثقافة أبواب المجالس والحوارات، وأذكر جيدًا كيف شرح لنا آنذاك كيفية تشكيل الثقافة في المجتمعات، واكتسابها لدى الأفراد، فقال إن ثقافة كل منكم تعتمد على ما سيبقى في ذاكرته من الكتب التي طالعها والمعلومات التي سمعها، والمعارف التي عاينها، والحكايات التي كان من شأنها أن تبقى راسخة في نفسه وذاكرته من دون وعي منه أو إدراك. ويتسق هذا الحديث مع ما قاله المهاتما غاندي من أن “ثقافة الأمة تكمن في قلوب شعبها وأرواحهم”.

مما لا شك فيه أن الثقافة مرتبطة ببُنية الشعوب وهيكلها الأساسي، ويذهب بعض علماء الاجتماع إلى ربطها بالديمقراطية بوصفها نتيجة حتمية تعيشها الشعوب المثقفة بأشكالها كافة. وقبل الحديث عن ارتباط الثقافة بتعليم اللغة لا بد أن نعرج قليلا على علاقة الثقافة بالمجتمعات.

ما العلاقة بين الثقافة والمجتمعات وكيف تتشكل؟

إذا اتفقنا على أن الثقافة أسلوب حياة، فلا بد أن ننتبه إلى أن لكل أمة من الأمم ثقافتها الخاصة بها، ولكل شعب من الشعوب طقوسه الثقافية المختلفة التي يتميز بها، ولأن اللغة وعاء الثقافة وحاملها وناقلها لا بد أن نرى انعكاسات الثقافة في اللغة نفسها، فهي أداة التواصل الأساسية بين أبناء المجتمع الواحد، وبينه وبين المجتمعات الأخرى، لتبادل أي نشاط معرفي أو فكري.

ولكل مجتمع قواعده الخاصة التي تنظمه، وله معاييره في الحكم على السلوك وتقييم المعرفة. ولأن الثقافة تُكتَسب من المحيط نجد أن المرء يتشرب ثقافة مجتمعه الذي نشأ فيه، ومجتمعه الذي يعيش فيه، شاء أو أبى.

المثقفون عناصر أساسية وفعالة في بناء المجتمعات، وهذا ما يجعل الثقافة بحد ذاتها ظاهرة إنسانية فحسب، تعتمد على الاجتهاد في تحصيل المعارف، والسعي إلى توسيع دائرة المدارك، وخلق أجواء إبداعية تقوم على تراكم التحصيل المعرفي بشتى مجالاته العلمية والفنية والأدبية.

اللغة تشكل وعاء الثقافة فهي أداة للتواصل وتبادل الأفكار بين المجتمعات وتعكس هوية الشعوب عبر الزمن والتفاعل مع البيئة الحاضنة (شترستوك)

ولأن الثقافة مكتسب تراكمي، لا بد أن يحافظ المثقفون على ما جاء في تراثهم الثقافي، ليبنوا ويزيدوا عليه بالقدر الذي ينسجم مع ما جاء فيه انسجاما منطقيا يقوم على تفنيد الأفكار ومحاورة العقول وتصفية المعارف مما علق فيها من الشوائب، مع العمل على دعمها بالقيم الروحية إن أراد أو استطاع!

وعند الحديث عن ثقافة الشعوب فإننا نقصد كل ما يتعلق بهم من عادات وتقاليد مجتمعية، وقيم أخلاقية وأخرى معيارية جمالية ذوقية، إذ تتجلى مظاهر ثقافة الشعوب في المأكل والمشرب والملبس والزينة، وكل ما له صلة بالحياة وأساليب المعيشة، وتظهر في احتفالاتهم وأعيادهم، لا سيما القومية والدينية منها، كما تبدو في أنواع الفنون التي يفضلونها ويهتمون بها، كالفنون الشعبية والرسم والموسيقا، وغير ذلك من الفنون التي وصف الكاتب الأميركي توماس وولف تحولها في تعريف الثقافة وارتباطها بالمجتمعات إلى معتقدات فقال إن “الثقافة هي الفنون التي ترقى إلى مستوى مجموعة من المعتقدات”.

وكلما كانت الشعوب أكثر انفتاحًا على ثقافات الآخرين تحلّت بقدرات عالية على الاتصال والتواصل، في حالات السلم والحرب على حد سواء. كذلك فإن الاختلافات الجوهرية بين الشعوب، وفقًا لعالمة الاجتماع الأميركية روث بندكت، ليست بيولوجية، بل ثقافية بحتة. وهذا التنوع الثقافي يُعدّ ثراء مجتمعيا وقوة جماعية.

هل الثقافة نشاط مجتمعي مقصود لذاته؟

يمكن للإنسان أن يصنع ثقافته الشخصية، ويغذي مراجعه المعرفية، ويطور من علومه المكتسبة ومعارفه التي يطلع عليها بعمق أو بسطحية، غير أن ثقافة الشعوب ليست فعلًا واعيًا كبناء الثقافة الشخصية، إذ تتكون ثقافة الشعوب والمجتمعات بالزمن والتجارب والتراكم المعرفي لدى الشعوب، وبالتفاعل مع البيئة الحاضنة وما تفرضه من شروط، وما تجلبه بطبيعتها من انفتاح على الآخر أو انغلاق.

Speaker delivering a presentation to a large audience at a business conference in a modern venue. Engaged attendees listen attentively.
المثقف هو مرآة مجتمعه وقادر على محاورة الأفكار بموضوعية (شترستوك)

كيف نميز المثقف من غيره؟

يعتمد معيار الحكم بالثقافة لشخص ما على كثرة معارفه واطلاعه، وقدرته على استحضارها واستعمالها في حديثه ومواقفه، ولكي يكون المرء مثقفًا راقيًا يجب أن يكون متنوع المشارب منفتحًا على ما لا يوافق هواه وأفكاره ومعتقداته، متفهمًا لطبيعة الاختلاف البشري، قادرًا على إظهار الموضوعية في تناول الأفكار ومعالجتها، وإلا فإنه سيكون أشبه بالبحار الذي يصر على بلوغ وجهته على الشاطئ الأبعد وقد ترامت به الأطراف وبدت له السواحل الأقرب.

يقال إن دور المثقفين يقتصر على حل المشكلات بعد وقوعها، في حين تعتمد المجتمعات على العباقرة لمنع حدوث المشكلات من أصلها، فما رأيك؟

إن هذا الاعتقاد يؤطر دور المثقفين في المجتمعات ويجعلهم أشبه بالأدوات الإسعافية التي يلجأ إليها لحل المسائل العالقة والخلافات الشائكة، وحقيقة الثقافة وأهمية المثقفين في المجتمعات تتجاوز هذه المعاني إلى مساحات أوسع وأعمق بكثير.

فالمثقفون هم واجهة المجتمعات ومرايا ها التي تعكس مدى رقيّها وثبات أعمدتها في بنيان الحضارة الإنسانية، إنهم أشبه بالأنوار التي تدور في أفلاك المجتمعات فتنير السبل وتهتدي بها الخُطا وتسمق القامات. كذلك فإن للثقافة ارتباطًا وثيقًا بالأخلاق في عموم المجتمعات، تتفاوت أهميته وفقًا للمعتقدات الدينية والقوانين المجتمعية الناظمة.

ما بين الثقافة والهوية وتعليم اللغة لغير الناطقين بها

ترتبط الهوية بالسمات والخصائص والمقومات الجوهرية التي تجعل أي شعب مطابقًا لذاته، مميزًا من غيره من الشعوب والأمم، فالهوية ثقافة، والهوية لغة، والهوية دين ومعتقد، وبهذا المعنى فإن الهوية ليست محض فسيفساء جمالية خارجية، بل هي أساس جوهري في وجود الفرد والمجتمع، فالوجود الحضاري للإنسان في هذا الكون مرتبط بهويته ارتباطًا جذريا. وقد يتساءل القارئ: وما علاقة الثقافة بتعليم اللغة؟

علاقتهما وطيدة جدا! ويمكننا أن نقول إن العلاقة بينهما علاقة تكاملية. فحين تحاول تعلم لغة ما أو تعليم لغة ما ستكتشف مدى حضور ثقافة الشعوب وأهميتها في تعلّم اللغات، فالثقافة الشعبية حاضرة في تفاصيل اللغة حضورًا بارزًا، فهل يمكن لمن يتعلم اللغة العربية أن يغفل عن جدية حضور الثقافة الإسلامية لدى الشعوب العربية؟

حاول أن تتذكر معي كثيرًا من العبارات التي ترددها كل يوم للرد على الآخرين في مفاصل كثيرة من حياتك اليومية، ستدرك أن الدعاء -على سبيل المثال- حاضر في تفاصيل أحاديثنا حضورًا متسقًا وكثيفًا، حتى بات المتحدث لا يدرك اتصال هذه العبارات بالثقافة الدينية، وصار غير المتدينين يرددونها، بل حتى العرب من أصحاب الديانات الأخرى صاروا يرددونها بسبب هيمنة الثقافة المجتمعية والبيئة الحاضنة عليهم، كقولنا: ما شاء الله! وإن شاء الله. وسأزيدك من الشعر بيتًا، بعض المسلمين من غير العرب يستعملون هذه القوالب من دون إدراك تامّ لمعانيها!

AI-Powered Language Translate App Concept. A person holds smartphone displaying an AI powered language translation app. Screen features robot and multiple languages, symbolizing global communication.
تعلم لغة جديدة يكشف تفاصيل ثقافة الشعوب وأساليب حياتها ويعزز الفهم والتواصل الإنساني (شترستوك)

ولعلك عزيزي القارئ تتذكر حين حاولت تعلم لغة أجنبية أنك صادفت تفاصيل ومواقف لا تتناسب مع ثقافتك وعقيدتك، فحين نطالع كتابًا من كتب تعليم اللغات كتعليم الإنجليزية أو غيرها، سنجد بعض النصوص المعدّة للتعليم تتحدث عن ثقافات بعيدة عن معتقداتنا كلّ البعد، وسنجد بعض الحوارات التي تدور بين الأصدقاء وهم يحتسون أنواعًا مختلفة من الشراب في نادٍ أو مقهى ليلي، فتتعلم بذلك بعض الكلمات والمصطلحات التي لم ولن تستخدمها في حياتك بوصفك مسلمًا ملتزمًا.

في حين نجد في كتب تعلم العربية حوارات تدور في المساجد، ونصوصًا أخرى تتحدث عن التاريخ الإسلامي، وتبث عبارات إيمانية تحمل معاني الاعتقاد الإسلامي بوصفه أمرا بدهيا، كالحديث عن الجهاد في سبيل الله ومكانة الشهداء مثلا. لذلك لا يمكن أن تنفصل لغة الشعوب عن أنماطها الثقافية وعاداتها وتقاليدها.

إن تعلم لغة أي شعب من الشعوب يتصل اتصالا وثيقًا بالاطلاع على ثقافتها، فتعلم اللغات يعتمد على قراءة النصوص والمقالات وسماع الحوارات المختلفة في مواقف متنوعة من الحياة، وستدرك في رحلة تعلم لغة ما أنك في نهاية المشوار حصّلت معارف ثقافية حول أصحاب اللغة، واكتشفت أساليبهم في المعيشة ومنهجهم في التفكير ومعالجة الأمور ومحاكمتها، وستدرك أنك كوّنت فكرة واسعة عن الشعب نفسه وثقافته بمحض تعلّمك للغته، فاللغة في الحقيقة مرآة الشعوب التي تعكس ثقافاتها.

وفي مجال تعليم اللغات يعمد مبرمجو المناهج التعليمية إلى بث ثقافات الشعوب في موادهم التعليمية، إذ يرون أن ذلك يبعث في نفوس الطلاب رغبة في اكتشاف الجديد ومعرفة ما يجهلونه من طبائع الشعوب وعاداتها، ويعد محفزًا على تعلم اللغة والإحاطة بها، فيغدو اكتساب اللغة حينذاك تحصيلًا تلقائيا، إذ يرغب الطالب بفهم أهل اللغة ومعرفة أهوائهم فيجد نفسه منكبًّا على تعلم لغتهم والاطلاع على ثقافتهم.

ومن تجربتي الشخصية وجدت أن الطلاب ينكبّون على دروس القراءة والمحادثة بشوق مختلف عن دروس القواعد والإملاء، ففيها حكايات مسلّية وأفكار مختلفة عما ألفوه، كأنها نوافذ مغلقة تنفتح أمامهم على مغاليق الشعوب الأخرى، لا سيما إذا ما كان الموضوع يعكس أساليب المعيشة في المأكل والمشرب والملبس والاحتفالات، إذ تغدو مثل هذه الدروس أكثر جاذبية لدى الطلاب، بدافع الفضول أكثر من دافع الرغبة بتعلم اللغة.

An educated man reading in a library
اللغة مرآة تعكس عمق التجارب والعادات الاجتماعية (شترستوك)

هل تعكس تعابيرنا اللغوية اليومية ثقافتنا؟

تشكل اللغة أرضًا خصبة لإظهار ثقافة الإنسان وسعة اطلاعه، ويقال في ما أُثر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه “إن الإنسان مخبوء تحت لسانه”. والإنسان في الحقيقة نتاج أفكاره وخطراته، ولغته التي يلتزمها في كلامه ترسم صورته الذهنية لدى الآخرين، وأساليبه في الحديث والتعبير تبني لدى الآخرين انطباعًا عامًّا عن شخصيته وأدبه وثقافته، وتعكس خلفيته الثقافية ومشاربه الفكرية واعتقاداته الدينية أيضًا.

فالكلمة مرآة العقل، وهي معيار السامع في الحكم على عقل المتحدِّث ومكانته، ويشهد لذلك قول الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: “أظلُّ أهاب الرجل حتى يتكلَّم، فإن تكلَّم سقط من عيني، أو رفع نفسه عندي”، ومثل ذلك العبارة الشهيرة التي تُنسب إلى الفيلسوف اليوناني سقراط: “تكلَّمْ حتى أراك”. لذا يجب أن نكون على حذر عند التصدر للحديث، فكلماتنا ترسم وجوهنا وتحدد معالم شخصياتنا وتبني مكانتنا في المجتمع ولدى الآخرين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“عربي أم فارسي”؟.. مغردون: الجدل حول اسم الخليج لن يغير الجغرافيا

مقالات السبت 10 مايو 1:11 ص

المرأة في الكنيسة الكاثوليكية.. أي طريق سيسلك البابا الجديد؟

مقالات السبت 10 مايو 12:10 ص

تراث متجذر وهوية لا تغيب.. معرض الدوحة للكتاب يحتفي بفلسطين

مقالات الجمعة 09 مايو 2:00 م

ميلان سفوليك: السلطوية مزيج من القمع واستمالة النخب لضمان السيطرة

مقالات الجمعة 09 مايو 11:58 ص

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

مقالات الخميس 08 مايو 8:43 م

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

مقالات الخميس 08 مايو 1:34 م

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

مقالات الأربعاء 07 مايو 8:15 م

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

مقالات الأربعاء 07 مايو 1:08 م

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

مقالات الأربعاء 07 مايو 10:04 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم.. «الشؤون الدينية» تطلق مبادرة «الإثرائي الميداني» بعدة لغات

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 1:38 ص

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 1:34 ص

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 1:31 ص
رائج الآن

لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم.. «الشؤون الدينية» تطلق مبادرة «الإثرائي الميداني» بعدة لغات

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

اخترنا لك

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

‫ عنابي الشاطئية يتأهل لنهائي الآسيوية بعد الفوز على نظيره البحريني

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter