Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«تصفيات المونديال»: التشيك تعزز صدارتها وكرواتيا تلاحقها

‫ نادي الأسير الفلسطيني: 19 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ بدء حرب الإبادة في غزة

OpenAI تطور رقاقات ذكاء اصطناعي بالتعاون مع برودكوم

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»علماء يوضحون الفرق بين الإباضية والمذاهب الإسلامية الأخرى و حقيقة ربطه بالخوارج
مقالات

علماء يوضحون الفرق بين الإباضية والمذاهب الإسلامية الأخرى و حقيقة ربطه بالخوارج

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 06 سبتمبر 11:51 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

ينتشر المذهب الإباضي في عدة دول عربية وأفريقية، ولا يختلف -كما كشف أساتذة تحدثوا لبرنامج “موازين”- عن بقية المذاهب الإسلامية الأخرى سوى في قضايا عقدية بسيطة، فكيف نشأ هذا المذهب؟ وما حقيقة ربط بعض الناس له بالخوارج.

في خضم إجابته على هذه التساؤلات ركز أستاذ التاريخ المساعد بجامعة الشرقية بسلطنة عمان، الدكتور ناصر الندابي على نشأة المذهب الإباضي، مشيرا إلى أنه ظهر بشكل واضح بعد الفتن التي تعرضت لها الأمة الإسلامية في زمن الإمام علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه، وكانت أبرز شخصياته أبي بلال مرداس بن حدير التميمي و مؤسس المذهب جابر بن زيد الأزدي العماني الذي بلور الفكر الذي نادى به بلال مرداس.

ودحض الندابي -في حديثه لحلقة (2023/9/6) من برنامج “موازين”- مسألة الربط بين المذهب الإباضي والخوارج،  حيث أوضح  أنه كانت هناك مجموعة تدعى ” أهل الحق والاستقامة” أو “جماعة المسلمين” كانت تدعو إلى السلام ودرء الفتن، واستمرت هذا المجموعة تدعو لهذه المبادئ والأفكار حتى عام 64 هجريا عندما حصل انقسام في جسمها، ونتج عن هذا الانقسام 4 فئات، الأولى “الأزارقة” التي ترأسها نافع بن الأزرق، والثانية “الصفرية” ونسبت إلى عبد الله بن الصفار، و”النجدات” ونسبت لنجدة بن عامر الحنفي، كما ظهرت مجموعة أخرى نسبت لعبد الله بن إباض.

ونظرت الفئات الثلاث الأولى إلى المسلمين على أنهم خارجون عن الملة، وأجازوا استباحة أموالهم ودمائهم وأعراضهم، لكن الإباضية الذين أطلق عليهم اسم “القعَدة” رفضوا محاربة المسلمين وهم يشهدون أن لا إله إلاّ الله وأن محمدا رسول الله.

وأطلقت الفئات الثلاث (الأزارقة والصفرية والنجدات) اسم “القعَدة” على الإباضيين لأنهم -في نظرهم- قعدوا عن الجهاد، مبرزا أن الإباضية لم يعترفوا بالفئات الثلاث وتبرؤوا من أفكارهم، لأنهم انحرفوا عن الجادة التي بناها رواد المذهب الإباضي.

وكما يقول أستاذ التاريخ المساعد بجامعة الشرقية بسلطنة عمان، لم يؤمن المذهب الإباضي منذ نشأته بـ “القرشية” ولا يشترط أن يكون الحاكم من قريش بل أجاز أن يكون الحاكم من أي جنس أو عرق، حيث اعتبر أن المهم أن تتوافر فيه الصفات المؤهلة ليكون حاكما، بالإضافة إلى أن الإمام عند الإباضية يصل إلى الإمامة بالترشيح من طرف أهل الحل والعقد، كما هو الحال في سلطنة عمان.

وشدد على قضية التعايش عند المذهب الإباضي، مبرزا أن المذاهب عاشت في سلام وطمأنينة في ظل الدول التي أسسها الإباضيون سواء في المشرق أو في المغرب، لأنهم يؤمنون بعدم جواز التعرض للمسلمين في دمائهم وأعراضهم.

بدوره أشار أستاذ الحضارة الإسلامية بالجامعة التونسية، الدكتور فرحات الجعبيري  إلى أن المجموعة الإباضية كانت قد ناصرت الإمام علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه، لكن حيث وقع  ما عرف بالفتنة الكبرى ورأى الإباضيون أن الإمام علي قبل التحكيم، فيما يرون هم أن التحكيم خدعة، فقرروا الانفصال عنه وكونوا لأنفسهم تيارا سموه “المحكّمة”، ويعني تحكيم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وترأسهم في تلك الفترة الإمام عبد الله بن وهب الراسبي.

ثم جاء الإمام جابر بن زيد و الإمام عبد الله بن إباض وآخرون، وكونت هذه المجموعة في مدينة البصرة نظاما وترتيبا خاصا بهم، كما كونت إمامات، في سلطنة عمان و في خراسان وفي شمال أفريقيا، وكشف الجعبيري أن الإباضية كانت تحت الإمامة الرستمية، وعندما غلبت الأخيرة من قبل الشيعة الفاطمية تخلت الإباضية عما يسمى إمامة الظهور، وتعني أن الحكم والنظام والاقتصاد بيد الإباضية والفئات الأخرى تتعايش داخل هذه المنظومة.

الاختلاف العقائدي

وبشأن الأصول الدينية للمذهب الإباضي، قال الدكتور الجعبيري إن الإباضية يختلفون عن “الأشعرية” و”الماتريدية” في نقطة أساسية تتعلق بالأصول العقدية، إذ يرون أن” الصفات الإلهية هي عين الذات” بخلاف “الأشعرية” و”الماتريدية” اللذين يقولان إن “الصفات هي غير الذات”، مشيرا إلى أن المسلمين يختلفون في نصوصهم في هذه القضايا اختلافا فكريا.

ومن جهة أخرى، كشف الأستاذ التونسي أن الإباضية يعتمدون على كتاب واحد في الحديث يسمونه ” الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب” ويختلفون مع الإمام البخاري وغيره في قضايا عقدية، لكنهم يتقاربون ويتلاقون مع غيرهم في القضايا الفقهية، وأكد أن الإباضيين يحترمون بقية كتب السنة ويعتمدونها سوى في بعض الاستثناءات، فمثلا يعتبرون أن البخاري هو إمام المحدثين وكذلك مسلم وغيرهم.

أما بخصوص الإجماع الذي يعتبر المصدر الثالث لدى علماء السنة، فقال إنه في حال توافرت شروط الإجماع فهو عند الإباضية “مصدرا أساسيا من مصادر التشريع خاصة في القضايا المتجددة عبر الزمان والمكان”.

وتحدث الدكتور الجعبيري عن مسألة التكفير واعتبرها من القضايا الشائكة، وأوضح أن الإباضية ترى أن الكفر يكون “كفر شرك”، ويجمع المسلمون على أن صاحبه يخرج من الملة، و “كفر نعمة”، وهو العاصي الذي لا يعتبر عند الإباضية خارجا عن الملة وتطبق عليه أحكام العاصي و يصلى عليه ويدفن في مقابر المسلمين ويورّث.

كما شدد الدكتور الجعبيري على مسألة الشورى في رده على سؤال بشأن ملامح النظام السياسي للدولة التي تنشدها الميزابية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

النجاح والفلاح.. بين بريق الدنيا ووعد الآخرة

مقالات الجمعة 05 سبتمبر 11:07 م

مقاومة الاحتلال بين الكفاح المسلح والحراك المدني في كتاب “سيكولوجية المقاومة”

مقالات الجمعة 05 سبتمبر 2:58 م

عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القليلة الحضور باللغة الإسبانية

مقالات الجمعة 05 سبتمبر 2:44 ص

إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم “رباعيات الخيام”

مقالات الخميس 04 سبتمبر 8:38 م

ذهب ظفار الأبيض.. حكاية اللبان من كنوز القوافل القديمة إلى عطور العالم الفاخرة

مقالات الخميس 04 سبتمبر 4:34 م

حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة واحدة

مقالات الخميس 04 سبتمبر 2:32 م

من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشاريع الأمل والصمود الإنساني

مقالات الخميس 04 سبتمبر 7:25 ص

ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر “الرحالة” في يوبيله الفضي

مقالات الأربعاء 03 سبتمبر 11:17 م

خراب الذاكرة: مأساة متحف السودان القومي وكنوزه المنهوبة في أتون الحرب

مقالات الأربعاء 03 سبتمبر 9:15 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

«تصفيات المونديال»: التشيك تعزز صدارتها وكرواتيا تلاحقها

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 12:23 ص

‫ نادي الأسير الفلسطيني: 19 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ بدء حرب الإبادة في غزة

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 12:18 ص

OpenAI تطور رقاقات ذكاء اصطناعي بالتعاون مع برودكوم

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 12:12 ص
رائج الآن

«تصفيات المونديال»: التشيك تعزز صدارتها وكرواتيا تلاحقها

‫ نادي الأسير الفلسطيني: 19 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ بدء حرب الإبادة في غزة

OpenAI تطور رقاقات ذكاء اصطناعي بالتعاون مع برودكوم

اخترنا لك

‫ نادي الأسير الفلسطيني: 19 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ بدء حرب الإبادة في غزة

OpenAI تطور رقاقات ذكاء اصطناعي بالتعاون مع برودكوم

صحف عالمية: ترامب معجب بنتنياهو والإفراج عن الأسرى باتفاق لا بغزو عسكري

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter