Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. الهيئة الملكية لمدينة الرياض تطلق «منصة التوازن العقاري»

الماضي يطلُّ في «فبراير الأسود»… والحاضر يتكرَّر على شاشة الأسهم

‫  وزارة العدل: تعديلات قانون المحاماة نقلة نوعية في تطوير المهنة ودعم القطاع الخاص

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»علماء آثار مغاربة يكتشفون منطقة “أول” ميناء أثري في الرباط
مقالات

علماء آثار مغاربة يكتشفون منطقة “أول” ميناء أثري في الرباط

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 04 نوفمبر 9:38 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أعلن علماء آثار مغاربة، أمس الجمعة، اكتشاف منطقة “أول” ميناء قديم في المغرب، وهي امتداد لموقع شالة أو (سلا) في الرباط، المدرج ضمن مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونسكو.

وعلى الضفة اليسرى لنهر أبي رقراق، كشفت أعمال حفر أثرية أجراها فريق من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث (INSAP) عن مساحة مرصوفة بالحجر الجيري الأزرق، تحيط بها مبان بينها أعمدة أو مذبح للبخور المستخدم في الطقوس الدينية.

وتعتلي شالة -إحدى أقدم المدن التاريخية بالمغرب- ربوة تطل على نهر أبي رقراق، تثير بغموضها وشموخها فضول الزائرين، وتفخر بما تحويه أعماقها من أسرار الغابرين، فهي معبر الحضارات ومقبرة الملوك والشهداء وخلوة الصالحين والعلماء، وأيضا معقل الأساطير والحكايات.

وأشار عالم الآثار عبد العزيز الخياري، خلال زيارة للصحافيين في الموقع، إلى أن “هذا اكتشاف مهم لأنها المرة الأولى التي نعثر فيها على بقايا تشهد على وجود منطقة ميناء قديمة في المغرب”.

وقد يعود تاريخ منطقة الميناء هذه إلى القرن الأول أو الثاني الميلادي من العصر الروماني، بحسب الخياري، المسؤول عن هذا المشروع الذي جرى إطلاقه في أبريل/نيسان 2023.

وأضاف الخبير “سنواصل البحث والتنقيب لتحديد وظيفة هذه المباني وتاريخها. ولكن أيضا للعثور على آثار أخرى يمكن أن تقودنا إلى ميناء سلا”.

وعلى مسافة قصيرة من منطقة الميناء، توصل علماء الآثار أيضا إلى اكتشافات أخرى مرتبطة بالمدينة القديمة.

وتشمل هذه الاكتشافات أولا حمامات عمومية بُنيت في تاريخ لا يتجاوز بداية القرن الثاني الميلادي، وتغطي بالفعل مساحة تقرب من ألفي متر مربع، مما يدل على أن الموقع كان يضم إحدى أكبر المنشآت الحرارية في المغرب القديم، بحسب وزارة الثقافة المغربية.

كما تضمّ المواقع المكتشفة مقبرة جديدة تعود إلى القرن الثاني الميلادي، وهي عبارة عن “كولومباريوم (مقبرة وثنية قديمة) بـ5 محاريب كانت تحتوي على جرار رماد” جنائزية، بحسب عالم الآثار عبد العزيز الخياري.

كذلك، اكتشف علماء الآثار جزءاً من سور المدينة القديمة بالإضافة إلى تمثال أنثى مقطوعة الرأس.

وقال الباحث في التاريخ والحضارة المغربية جمال بامي للجزيرة نت إن كلمة شالة أصلها من اللغة الأمازيغية ويعني الوفرة والكثرة، فقد بنيت في مكان يتوافر فيه كل شيء، ومن ثم فاسمها دال عليها، وأضاف في حديث سابق للجزيرة نت إن المدينة في عهد الفينيقيين صار اسمها “شالا”، ثم أصبحت “سلا” في عهد الرومان، وهذا الاسم انتقل إلى مدينة سلا الحالية التي كانت تمثل ضواحي شالة.

معبر الحضارات

وعلى امتداد تاريخها الطويل، تعاقبت على سلا حضارات عديدة، وعرفت فترات ازدهار في مجالات متعددة، بخاصة في المجال العمراني حيث شكلت متحفا مفتوحا لأنواع العمارة المختلفة من أسوار وحصون وأبراج وسقايات وأبواب وفنادق وأضرحة.

ترجع العهود الأولى لموقع شالة إلى الفترة الفينيقية، أي القرن السابع أو السادس قبل الميلاد، وكان موقعها الإستراتيجي بين النهر والبحر (أبي رقراق، والمحيط الأطلسي) دافعا أساسيا لتشييد المدينة وإعمارها، لتربط بين مدينتي ليكسوس (العرائش) وموكادور (الصويرة).

وبعد الفينيقيين، صارت شالة عاصمة القرطاجيين، وبلغت شأوا أيام الرومان وتضاءلت أهميتها زمن الوندال، ثم استعادت مجدها على طول العهد البيزنطي والقوطي.

وفتح عقبة بن نافع المدينة أيام يزيد بن معاوية عام 62 للهجرة، فاعتنق أهلها الإسلام ثم ما لبثوا أن ارتدوا إلى المسيحية، وتكرر الحال عندما فتحها مرة ثانية موسى بن نصير سنة 90 للهجرة في عهد عبد الملك بن مروان، إلى أن دخلها المولى إدريس مؤسس أول دولة إسلامية مستقلة في المغرب الأقصى سنة 172 هجرية (القرن الثامن الميلادي).

وقال هشام الأحرش المهتم بتاريخ الرباط في تصريحات نشرت في –تقرير سابق للجزيرة نت– إن حدود مدينة شالة خلال الفترة الرومانية ما زالت مجهولة إلى الآن، وتتجاوز حدود الأسوار المحيطة بها التي بنيت خلال حكم الدولة المرينية للمغرب في القرن الثالث عشر الميلادي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. الهيئة الملكية لمدينة الرياض تطلق «منصة التوازن العقاري»

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 3:43 م

الماضي يطلُّ في «فبراير الأسود»… والحاضر يتكرَّر على شاشة الأسهم

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 3:42 م

‫  وزارة العدل: تعديلات قانون المحاماة نقلة نوعية في تطوير المهنة ودعم القطاع الخاص

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 3:41 م
رائج الآن

إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. الهيئة الملكية لمدينة الرياض تطلق «منصة التوازن العقاري»

الماضي يطلُّ في «فبراير الأسود»… والحاضر يتكرَّر على شاشة الأسهم

‫  وزارة العدل: تعديلات قانون المحاماة نقلة نوعية في تطوير المهنة ودعم القطاع الخاص

اخترنا لك

الماضي يطلُّ في «فبراير الأسود»… والحاضر يتكرَّر على شاشة الأسهم

‫  وزارة العدل: تعديلات قانون المحاماة نقلة نوعية في تطوير المهنة ودعم القطاع الخاص

‫ قطر تشارك في الاجتماع الـ15 للجنة رؤساء ومدراء الإدارات الضريبية بدول مجلس التعاون الخليجي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter