Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تركي آل الشيخ: وقعنا مع كانيلو أكبر عقد في تاريخ الملاكمة

‫ الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن.. تضامن عربي وإسلامي مع دولة قطر في وجه العدوان الاسرائيلي الغاشم

مدريد تستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا 2027

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»طلاب وأطباء أزهريون يناقشون تعريب العلوم.. قفزة للأمام أم ردة للوراء؟
مقالات

طلاب وأطباء أزهريون يناقشون تعريب العلوم.. قفزة للأمام أم ردة للوراء؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 03 فبراير 10:21 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القاهرةـ تجدد الجدل حول تعريب مقررات العلوم بالأزهر مع قرار مجلس جامعة الأزهر بدراسة تعريب المواد العلمية بقسم الطب النفسي بكلية الطب، باعتباره بداية لتعريب بقية مقررات كليات الطب.

وبدأ تدريس الطب في مصر باللغة العربية منذ تأسيس مدرسة الطب في أبي زعبل عام 1827، واستمر ذلك حتى نقلت المدرسة إلى القصر العيني عام 1837، حيث تمت مواصلة التدريس بالعربية. ومع الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882، فُرض التدريس باللغة الإنجليزية عام 1887.

وتعود المناقشات حول قضية التعريب لسنين عديدة مضت، وبرزت القضية بشكل كبير في أثناء صياغة دستور ما بعد ثورة 25 يناير/كانون الثاني في مجلس النواب الذي تمخضت عنه الثورة عام 2012، وتضمن مادة تنص على ضرورة تعريب العلوم بشكل عام في مؤسسات التعليم المصرية، وتم حذف هذه المادة بعد 2013 في التعديلات التي أُدخلت على مشروع دستور عام 2014.

وواجه قرار مجلس جامعة الأزهر انتقادات حادة من عدد من الجهات المعنية بالقطاع الطبي، منها شخصيات نقابية وكبار الأطباء، إضافة إلى أصوات معروفة بدعوتها لاستمرار اللغة الإنجليزية مادة للعلوم في التعليم.

اعتبر هؤلاء أن تعريب الطب يشكل ضربة قاضية لمهنة الطب في مصر، ويساهم في تراجع مستوى الطب المصري، ويخلق صعوبات في مواكبة المستجدات العلمية الحديثة.

من أبرز الرافضين للقرار عميد كلية طب جامعة الأزهر حسن أبو الغيط، الذي أعلن أنه لم تتم استشارته أو التشاور معه قبل إقراره.

وشدد أبو الغيط على صعوبة تدريس مقررات الطب باللغة العربية، خاصة أن أغلب المصطلحات العلمية طبية ذات أصول لاتينية، مما يجعل ترجمتها أمرا معقدا.

وأشار أبو الغيط إلى أن الخريجين المصريين يشاركون في مؤتمرات داخلية وخارجية تُعقد باللغة الإنجليزية، متسائلا في تصريحات صحفية: “كيف يمكن للطبيب تطوير نفسه والاطلاع على أحدث الأبحاث العلمية في ظل التعريب؟”.

أكد مسؤولون بمجلس جامعة الأزهر أن القرار لا يزال في مرحلة الدراسة، وأنه سيتم التريث في تنفيذه وإخضاعه لمزيد من المشاورات المعمقة.

تجارب الطب بالعربية

وكانت عدة بلدان عربية قد عرفت تجارب في تعريب الطب، منها سوريا والعراق والسودان، حيث دُرِّست المقررات الطبية باللغة العربية، غير أن هذه التجارب لم تحقق نجاحا ملموسا وفقا لمعارضي التعريب.

وليست تجربة تعريب العلوم جديدة على مستوى العالم، فقد نجحت ألمانيا، وفرنسا، واليابان، والدول الإسكندنافية في تدريس الطب بلغاتها الأم، مع امتلاكها مؤسسات بحثية قوية تدعم النشر العلمي بهذه اللغات. لكن في العالم العربي، حيث تعتمد معظم الأبحاث العلمية على المصادر الأجنبية، يظل نجاح التعريب مرهونا بمدى القدرة على توفير مراجع عربية حديثة وتعزيز الإنتاج العلمي باللغة العربية.

من جانبه، قدم أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر محمد المهدي لمحة تاريخية عن تجربة تعريب الطب داخل قسم الطب النفسي بالجامعة.

وأوضح أن هذه التجربة بدأت مع عودة الأكاديمي محمد شعلان، الذي كانت لديه رغبة في تدريس الطب النفسي بالعربية، وهو ما تحقق بالفعل.

وأضاف المهدي أن الدراسة داخل القسم كانت تُجرى بالعربية، وتم تسجيل عشرات رسائل الدكتوراه والماجستير باللغة العربية، بيد أن التجربة واجهت صعوبات جمة، منها:

المجهود المضاعف للطلاب: وكان يبذله الطلاب في أثناء إعداد الرسائل العلمية، حيث كانوا يضطرون إلى الرجوع للمصادر الأجنبية، ثم إعادة ترجمتها إلى العربية، مما ضاعف من الوقت والجهد المبذولين.

غياب التأثير البحثي

الرسائل العلمية المكتوبة باللغة العربية لم تجد صدى على مؤشرات البحث العالمية، وبالتالي، كان هذا الجهد العلمي يُبذل في الظل من دون أن يحقق قيمة مضافة تُذكر على المستوى الدولي.

  • صعوبة مناقشة الرسائل: واجهت الرسائل العلمية المكتوبة بالعربية تحديات، خاصة أن أغلب أعضاء هيئات التدريس في الجامعات الأخرى يدرسون الطب النفسي باللغة الإنجليزية، وكان هذا الوضع يُعقّد إمكانية استقدام مناقشين أكفاء من خارج جامعة الأزهر.
  • نظرة الطلاب السلبية: كان الطلاب ينظرون نظرة دونية إلى الرسائل العلمية والمؤلفات المكتوبة بالعربية، واعتبروها غير ملائمة للمجال الطبي، مشيرين إلى أنها تُناسب العلوم النظرية أكثر من العلوم التطبيقية.

عقبات

أكد المهدي في حديثه للجزيرة نت أن تعريب العلوم الطبية الآن يواجه صعوبات كبيرة، أبرزها:

  • ضعف الإنتاج العلمي باللغة العربية: فهناك نقص حاد في الإنتاج العلمي باللغة العربية، مما يجعل من الصعب تحقيق الاكتفاء الذاتي من المراجع العلمية الطبية.
  • فقدان التواصل مع التطور العالمي: تعريب الطب يُضعف تواصل الطلاب مع التطورات الطبية العالمية ويُعقد مشاركتهم في المؤتمرات الدولية التي تُعقد باللغة الإنجليزية.
  • الاعتماد على المراجع الأجنبية: ثمة حاجة ماسة للاعتماد على المراجع الأجنبية المكتوبة بالإنجليزية، مما يُشكل عقبة إضافية أمام التعريب.

بدوره، أعرب الطبيب إبراهيم الزيات، أستاذ جراحة التجميل بكلية طب القصر العيني ووكيل نقابة الأطباء المصريين، عن رفضه المطلق للقرار.

وأوضح أن مصر ليست منتجة للعلوم الطبية، بل متلقية لها، مشددا على أهمية تدريس الطب بلغة البلدان المنتجة لهذا العلم، وهي اللغة الإنجليزية.

واستشهد الزيات بتجربة سوريا في تعريب الطب، إذ إنها لم تحقق نجاحا يُذكر، مطالبا في حديثه للجزيرة نت بالمقارنة بين مستوى الأطباء السوريين ومستوى نظرائهم المصريين والسودانيين الذين يدرسون الطب باللغة الإنجليزية.

وأكد الزيات أن تعريب الطب سيؤدي إلى صعوبة الاستفادة من المراجع الطبية العالمية المكتوبة باللغة الإنجليزية، مما يمنع الأطباء من مواكبة التطورات الحديثة.

دراسة الطب باللغة العربية. pic.twitter.com/ZQw3G3pJiU

— أَحْمَدْ (@Theunknownahmed) January 23, 2025

دفاع عن التعريب

في المقابل، دافع الأكاديمي المصري وعضو مجلس نقابة الأطباء السابق، أحمد حسين، عن فكرة تعريب الطب، واعتبرها خطوة إيجابية تعزز الإبداع والإنتاج العلمي باللغة الأم، وتسهم في توطين العلوم الحديثة في البلاد.

لكنه استدرك قائلا -في حديثه للجزيرة نت- إن نجاح هذا المشروع يحتاج إلى وقت طويل ودراسات معمقة، مع ضرورة تهيئة البنية التحتية اللازمة ودعم جهود الترجمة العلمية.

وأشار حسين إلى تجارب ناجحة لدول مثل السويد، والدانمارك، والنمسا، وألمانيا، وتركيا، واليابان، حيث تُدرَّس العلوم الطبية بلغاتها الأم، وقد حققت هذه الدول تقدما ملحوظا في المجال الطبي.

من جانبه، دعا استشاري العظام بوزارة الصحة المصرية الطبيب أحمد عمار إلى تبني موقف وسط بين المؤيدين والرافضين للتعريب.

وأكد أن التعريب، رغم أهميته، يجب أن يتم تدريجيا وعلى مراحل، خاصة في ظل صعوبات ترجمة المصطلحات الطبية اللاتينية إلى اللغة العربية.

وأوضح عمار أن بعض المصطلحات الطبية تثير جدلا حتى بين المتخصصين، ضاربا المثل في حديثه للجزيرة نت بإحدى العظام تُسمى “الزند” وأخرى تُعرف بـ”الثلث”.

ودعا إلى الحفاظ على توازن بين تدريس الطب باللغتين العربية والإنجليزية، لضمان قدرة الباحثين والخريجين على المشاركة في المؤتمرات واستكمال دراساتهم بالخارج، مع عدم الانقطاع عن التطورات العلمية العالمية.

سعيد بقرار تعريب العلوم في الأزهر
كده نضمن انهم مش حيلاقوا شغل إلا في الأزهر، ولا حد حيدعوهم لمؤتمر علمي، ولا أى جامعة في الخليج حتستعيرهم، فحيتخرب بيتهم، ومع حصول ده حيبطل الأزهر يبقى البوابة الخلفية لدراسة الطب والهندسة بمجاميع قليلة
اللي مش مصدق يسأل دكاترة سوريا ضحايا التعريب

— Moomen Sallam (@moomenadly) January 22, 2025

آراء الطلاب

على صعيد الطلاب، تبنى عديدون ممن التقتهم الجزيرة نت موقفا متحفظا تجاه تعريب مقررات الطب، ورأت ميرفت عقل، الطالبة بالسنة الخامسة بكلية طب عين شمس، أهمية استمرار تدريس المقررات الطبية باللغة الإنجليزية، بوصفها نافذة أساسية لمواكبة التقدم الطبي المتسارع.

وأضافت أن التعريب في هذا التوقيت قد يُسهم في تراجع مستوى الطلاب والخريجين، ويعقد مهام النواب وطلاب الدراسات العليا في متابعة المستجدات العلمية.

وفي السياق نفسه، قال محمد عبد الهادي، الطالب بكلية طب قصر العيني، إن اللغة العربية، رغم أهميتها كوعاء حضاري للعالم الحديث وقدرتها على مواكبة التطور العلمي، فإنه من الأفضل حاليا الاستمرار في تدريس الطب باللغة الإنجليزية.

وعلّل ذلك بأنها توفر للخريجين فرصة لاستكمال دراساتهم بالخارج والمساهمة في قطاع البحوث والدراسات، مما يُمكنهم من الإسهام في تقدم المجال الطبي.

وأشار إلى أن التركيز على التعريب، رغم أهميته، قد يؤدي إلى تراجع مستوى الأطباء، خاصة في السنوات الأولى من تطبيق التعريب، إذا ما تم اعتماده.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

تركي آل الشيخ: وقعنا مع كانيلو أكبر عقد في تاريخ الملاكمة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 11:03 ص

‫ الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن.. تضامن عربي وإسلامي مع دولة قطر في وجه العدوان الاسرائيلي الغاشم

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 11:00 ص

مدريد تستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا 2027

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 10:54 ص
رائج الآن

تركي آل الشيخ: وقعنا مع كانيلو أكبر عقد في تاريخ الملاكمة

‫ الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن.. تضامن عربي وإسلامي مع دولة قطر في وجه العدوان الاسرائيلي الغاشم

مدريد تستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا 2027

اخترنا لك

‫ الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن.. تضامن عربي وإسلامي مع دولة قطر في وجه العدوان الاسرائيلي الغاشم

مدريد تستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا 2027

محلل سياسي: موقف عربي موحد سيتخذ في القمة الطارئة لمواجهة العدوان الإسرائيلي على قطر

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter