Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

مشاركة بزشكيان بقمة شنغهاي.. ماذا حققت طهران جراء سياسة الاتجاه شرقا؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُتخيَّل لا يُستعمر
مقالات

رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُتخيَّل لا يُستعمر

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 10:44 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

Published On 31/8/202531/8/2025

|

آخر تحديث: 21:22 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:22 (توقيت مكة)

“لا يمكن استعمار المتخيل”، بهذه العبارة البليغة والمفعمة بالتحدي، يفتتح الكاتب الفرنسي المغربي رشيد بنزين حديثه عن روايته الجديدة، التي تشكل العمل الأدبي الوحيد حول قطاع غزة في الموسم الأدبي الفرنسي الحالي.

في عمله المعنون “الرجل الذي كان يقرأ كتبا” (L’Homme qui lisait des livres)، تسرد حكاية صاحب مكتبة في غزة، رجل من مواليد عام 1948، عام النكبة، ومن عشاق الثقافة الفرنسية، ليصبح صوته نافذة نطل منها على جرح لا يندمل.

أثار هذا العمل اهتمام ناشرين أجانب حتى قبل صدوره، وهو ما يطرح سؤالا ملحا حول افتقار المشهد الأدبي العالمي لنتاج يغوص في عمق التجربة الإنسانية في غزة.

ومن المقرر صدور 14 ترجمة للرواية في المملكة المتحدة وإسبانيا وإيطاليا ودول أوروبية أخرى، وهو ما يعتبره بنزين نجاحا كبيرا في حد ذاته، لأنه يعني أن كلام “نبيل”، صاحب المكتبة الغزي، بدأ ينتشر ويخترق جدران الصمت.

يتساءل بنزين عن معنى أن يكون المرء “رجلا طيبا في زمن الحرب”، خاصة في سياق غزة المأساوي. ففي مواجهة التدفق اليومي للصور المروعة، التي تحجب في نهاية المطاف غزة الحقيقية وتجعلها غير مرئية، تبرز الحاجة الماسة للكلمات.

يتابع: “يقولون لنا مثلا: سقط اليوم 63 قتيلا في غزة. من كثرة ما نعتاد على هذه الأرقام، تحل ظاهرة تجريد الناس من إنسانيتهم”. من هنا، كان لا بد من اللجوء إلى الكلمات، ليس لكلمات التحليل السياسي والدراسات الإستراتيجية، بل لكلمات تغوص في “الحميمية” وتستعيد الوجه الإنساني للضحايا.

هوية مركبة في وجه التبسيط

اختار بنزين لشخصيته الرئيسية، نبيل، أن يكون ابنا لأب مسيحي وأم مسلمة. هذا الخيار لم يكن اعتباطيا، بل جاء بهدف تسليط الضوء على الوضع الفلسطيني المعقد، في وجه أولئك الذين يبحثون دائما عن التبسيط والقطيعة الأيديولوجية.

أراد الكاتب ألا يختزل الفلسطينيين في هوية المسلم فقط، وألا يختزل ما يجري في غزة في كونه مجرد حرب بين العرب واليهود. يقول بنزين: “هناك مسيحيون، هناك هذا المزيج… أردت أن تقف هذه الشخصية عند تقاطع تقاليد مختلفة، أن تكون قادرة على المزج بين سور من القرآن ومزامير من الكتاب المقدس”.

يقوم نبيل بفعل يعتبره الكاتب جذريا وثوريا: القراءة. فكل الخسائر التي تكبدها كفلسطيني ولد عام 1948 لا تحدد هويته بالكامل. فكما يقول على لسان شخصيته: “كلنا ولدنا عام 1948”.

الأدب في مواجهة القنابل

نبيل هو صاحب مكتبة، لكنه يقضي وقته في إهداء الكتب بدلا من بيعها. هذا الفعل، في الظروف التي نعيشها، وفي ظل علاقتنا الخاصة مع الزمن، يتحول إلى فعل عصيان ومقاومة. يتساءل بنزين: ماذا بمقدور الأدب أن يفعل؟ الإجابة تأتي واضحة وحاسمة: “لن يتمكن من وقف القنابل، ولا إعادة الحياة إلى القتلى، الأطفال، النساء. لكنه قادر ربما على الحفاظ على النواة الأكثر صلابة في الإنسان”.

كان من الممكن أن يشعر نبيل في أي لحظة بالكراهية، وكان العالم سيتفهم ذلك بعد كل ما عاناه. لكن هناك أمرا ثابتا لدى هذا الرجل، وهو أنه “يرفض تجريد الناس من إنسانيتهم”.

في وجه التدمير المنهجي لقطاع غزة، أي أمل يمكن أن يتبقى؟ يرى بنزين أن من المهم إدراج هذه الرواية في دورة الزمن الطويل. فنبيل يروي قصة العام 1948، يروي اللاجئين، ويروي مكانة الكتابة، وشقيقه، ووالدته… إنه يروي ملحمة فلسطينية كاملة.

الخطر الأكبر الذي يراه الكاتب يلوح في الأفق هو الشعور بالعجز. “يسعى البعض لإيهامنا بأنه ليس بإمكاننا القيام بأي شيء، بأن الأمر ليس بأيدينا. في حين أن العكس صحيح، يعود لكل منا أن يتمكن في وقت من الأوقات من النهوض والتظاهر والمقاطعة، أن يذهب نحو الإنسانية”.

أهدى رشيد بنزين هذه الرواية “لكل الذين يرفضون الاستسلام للعتمة”، فبين الأنقاض والدمار، هناك رجل يقرأ. قد يبدو هذا كل ما في الأمر، ولكنه في الوقت نفسه شيء هائل. إنه الدليل القاطع على أنه “لا يمكن استعمار المتخيل، وأنه في نهاية الأمر، تبقى حرية الفكر تلك”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مقاومة الاحتلال بين الكفاح المسلح والحراك المدني في كتاب “سيكولوجية المقاومة”

مقالات الجمعة 05 سبتمبر 2:58 م

عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القليلة الحضور باللغة الإسبانية

مقالات الجمعة 05 سبتمبر 2:44 ص

إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم “رباعيات الخيام”

مقالات الخميس 04 سبتمبر 8:38 م

ذهب ظفار الأبيض.. حكاية اللبان من كنوز القوافل القديمة إلى عطور العالم الفاخرة

مقالات الخميس 04 سبتمبر 4:34 م

حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة واحدة

مقالات الخميس 04 سبتمبر 2:32 م

من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشاريع الأمل والصمود الإنساني

مقالات الخميس 04 سبتمبر 7:25 ص

ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر “الرحالة” في يوبيله الفضي

مقالات الأربعاء 03 سبتمبر 11:17 م

خراب الذاكرة: مأساة متحف السودان القومي وكنوزه المنهوبة في أتون الحرب

مقالات الأربعاء 03 سبتمبر 9:15 م

كيف أصبح مشروب شوكولاتة للأطفال رمزا للاستعمار الفرنسي؟

مقالات الأربعاء 03 سبتمبر 6:10 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

بواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 9:21 م

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 9:14 م

مشاركة بزشكيان بقمة شنغهاي.. ماذا حققت طهران جراء سياسة الاتجاه شرقا؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 9:06 م
رائج الآن

الهلال الأحمر ينقذ حياة معتمر إندونيسي في المسجد الحرام بعد توقف قلبه

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

مشاركة بزشكيان بقمة شنغهاي.. ماذا حققت طهران جراء سياسة الاتجاه شرقا؟

اخترنا لك

جوجل تحدث أداة "سيركيل تو سيرش" بميزة الترجمة المتواصلة

مشاركة بزشكيان بقمة شنغهاي.. ماذا حققت طهران جراء سياسة الاتجاه شرقا؟

إلغاء حفل المغني الفرنسي إنريكو ماسياس في تركيا بسبب مواقفه الداعمة لإسرائيل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter