Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

برعاية «بن فرحان».. «الخريجي» يفتتح ملتقى وزارة الخارجية الأول لليوم العالمي للقانون 2025

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»جيلا مساعد لاجئة وشاعرة إيرانية أصبحت أول عضو أجنبي بأكاديمية نوبل
مقالات

جيلا مساعد لاجئة وشاعرة إيرانية أصبحت أول عضو أجنبي بأكاديمية نوبل

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 11 أكتوبر 2:23 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كانت جيلا مساعد تبلغ 38 عاما عندما فرت من إيران إلى السويد عام 1986، ولم تكن تعرف كلمة واحدة باللغة السويدية، ولكن بعد 3 عقود، أصبحت أول أجنبية تنضم للأكاديمية السويدية المرموقة التي تمنح جائزة نوبل للآداب كل سنة.

ومع أن جيلا باتت تكتب اليوم بالسويدية والفارسية على السواء، فإنها كافحت لسنوات لتعلّم اللغة الإسكندنافية.

وقالت لوكالة الصحافة الفرنسية، في أروقة الأكاديمية التي أسسها الملك غوستاف الثالث عام 1786 لتعزيز الأدب واللغة السويديين، إنها لا تزال تجد صعوبة في إجادة اللفظ، وتحتاج إلى بعض الوقت للتفكير في قواعد اللغة.

ولم تكن الشاعرة البالغة 76 عاما، والتي تتناول أعمالها الحياة والموت والسياسة والحب والمنفى والطبيعة، تظن أنها ستصبح يوما بين أعضاء الأكاديمية المرموقة الـ18 الذين يُعَيَّنون مدى الحياة، وهو ما حدث فعلا عام 2018.

ووصفت تعيينها بأنه “شرف لا يُصدق” مؤكدة أنها “فخورة جدا به”. وأضافت “أحمل في داخلي لغة غنية وقديمة، يتحدث بها 300 مليون شخص” هي الفارسية.

ورأت جيلا أن دورها في إتاحة اكتشاف “أدب غير معروف” في السويد “مساهمة مهمة”.

لاجئة وشاعرة

انقلبت حياة جيلا رأسا على عقب عام 1986، إذ تعرّض أحد دواوينها الشعرية لانتقادات “تهديدية ومهينة جدا” من السلطات الإيرانية.

وروَت أن جنودا حضروا على نحو مفاجئ إلى منزلها بأسلحتهم وأخذوا أغراضها.

ثم استُدعِيَت للتحقيق، واستجوبها مكتب الرقابة. وقالت “عندما غادرت المكان، قلت في قرارة نفسي: هذا لم يعد بلدي”.

وما لبثت أن قررت الفرار مع طفليها الصغيرين.

وأضافت “لم تكن لدي أية خطة. لم أكن أعرف ما يعنيه أن أكون لاجئة، أو في أي بلد سينتهي بي الأمر”.

وأخبرها أحد المهرّبين أن أكثر دولتين يمكن الانتقال إليهما بسهولة نسبيا هما السويد والدانمارك. وما كان من امرأة الأدب إلاّ أن اختارت السويد التي تعرف منها المخرج السينمائي والمسرحي إنغمار برغمان والروائي والكاتب المسرحي أوغست ستريندبرغ وشخصية كتب الأطفال الشهيرة بيبي لانغاسترامب أي “بيبي ذات الجورب الطويل” (أو “جنان” بحسب الترجمات العربية).

في العامين الأولين بعد انتقالها، لم تكن تتحدث إلا بالإنجليزية، ولم تشتر ستائر، لاقتناعها بأن وجودها في السويد مؤقّت.

وبسويدية تجيدها بطلاقة ولكن مشوبة بلكنة إيرانية، أشارت إلى أنها أدركت نهاية المطاف أن عليها تَعَلُّم لغة البلد المضيف، معترفة بأن “الأمر كان صعبا”.

وأضافت واصفة شعورها عندما شرعت في الكتابة بالسويدية “بدا لي كما لو كانت بجواري جثة كُتِبَت عليها كلمة (فارسية) وقال لي هذا الجسد وهو يلهث: سأموت، فأجبته: لا، لا تمت. سأستمر في الكتابة بالفارسية، لن أنساك”.

أصدرت جيلا 10 دواوين شعرية بالسويدية منذ عملها الأول عام 1997 بعنوان “القمر والبقرة الأبدية”  (الفرنسية)

وبعد 10 سنوات كتبت خلالها 13 قصيدة سويدية، أدركت أنها تركت “المهد” الذي ولدت فيه، وأن الشمال الإسكندنافي سيكون “القبر” الذين ستُدفَن فيه.

وأصدرت جيلا 10 دواوين شعرية بالسويدية منذ عملها الأول عام 1997 بعنوان “القمر والبقرة الأبدية”.

غير أنها لا تزال تؤكد أنها لا تتقن السويدية جيدا. وبدلا من التوقف عند التفاصيل، شددت على أنها ترغب في أن تفيد من “روح هذه اللغة” التي تتسم في نظرها بـ”الهدوء والصمت” وترتبط بـ”الطبيعة”.

وأضافت “ما يعجبني أن الناس هنا غير منشغلين بأمور مثل الدين”.

قصائد بلا زخارف

وفي السويد، تغيّرت كتابات جيلا.

وقالت “اعتدنا (في إيران) على التعرض لضغوط الملالي والدين والملوك، ووجدنا دائما طريقة للكتابة عن ذلك”.

وأضافت “لا أريد أن أفعل ذلك في السويد، أريد أن أكون مباشرة، فأنا أحب الحقيقة”.

ورأت أن قصائدها بالسويدية “أكثر شجاعة من الناحية السياسية” وأن اللغة التي تستخدمها خالية من الزخارف.

وعندما تكتب بالفارسية تكون كمن يغوص “في محيط من الكلمات”. أما عندما تؤلّف بالسويدية، فتكون كمن يقف “على حافة حوض سباحة”.

وقالت “أنا سعيدة بأن تكون البساطة وفّرت لي قدرا أكبر من الحرية وهذا يرضي النقاد!”.

وباتت جيلا التي نشأت في عائلة غير متدينة تجاهر بانتقاداتها للنظام الإيراني الذي تصفه بـ”الوحشي”.

ولاحظت أن نهاية النظام الحالي تقترب، بفضل الإيرانيين أنفسهم الذين باتوا “يجرؤون على الانتقاد وطرح أسئلة”.

غير أنها أقرّت بأن تكلفة تحقيق ذلك ستكون باهظة، متوقعة أن “يستغرق الأمر وقتا” وأن يشهد إراقة دماء و”يدفع الناس ثمنا باهظا”.

وعاشت المرأة الإيرانية الحاصلة على الجنسية السويدية مدة طويلة في فارملاند (وسط غرب) قبل انتقالها إلى غوتنبرغ (جنوب غرب).

وفي ظل عدم تمكنها من نسج علاقات مع السويديين الذين آثروا في البداية إبقاء مسافة معها، تعلمت التمتع بالغابة، وأثناء تَنَزُهِها فيها، كانت تمد يدها نحو أغصان الأشجار.

وقالت “أحيانا أفكّر بأن الغابة قبلتني قبل أن يقبلني الناس”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

برعاية «بن فرحان».. «الخريجي» يفتتح ملتقى وزارة الخارجية الأول لليوم العالمي للقانون 2025

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 4:34 م

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 4:32 م

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 4:28 م
رائج الآن

برعاية «بن فرحان».. «الخريجي» يفتتح ملتقى وزارة الخارجية الأول لليوم العالمي للقانون 2025

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

اخترنا لك

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

أهم مزايا Watch SE 3.. ساعة آبل الاقتصادية الجديدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter