Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

قادة جمعيات إسلامية يشيدون بجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن

طهران لفتح «صفحة جديدة» مع بيروت

‫ المجلس الوطني للتخطيط ينظم ورشة العمل الوطنية الثالثة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»بعد انتهاء معرض الكتاب بالرباط.. جدل ثقافي وزخم فكري
مقالات

بعد انتهاء معرض الكتاب بالرباط.. جدل ثقافي وزخم فكري

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 02 يونيو 10:45 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في اللحظة التي خرجت فيها وزارة الثقافة والشباب والتواصل للتباهي بعدد زوار معرض الرباط في دورته الـ30 التي عرفت حوالي 403 آلاف زائر، تباينت آراء الكتاب والأدباء في المغرب حول معرض الكتاب هذه السنة.

إذ عبر مجموعة من المثقفين عن رأيهم فيما عاينوه هذه السنة من تحولات وتغيرات. فهناك من رأى أن معرض الكتاب بات يشكل منصة ثقافية للتعريف بالكتاب العربي؛ وأهمية ذلك في تحقيق نوع من المثاقفة التلقائية التي تتم بين مؤسسات النشر والباحثين والأدباء والفنانين، حيث يتاح لهم إمكانية تبادل معارفهم وتجاربهم في مجال الكتابة وصناعة الكتاب.

بينما رأى الفريق الثاني أن المعرض منذ أن تم نقله إلى الرباط بات يعرف تراجعا كبيرا، لا فقط من ناحية الزوار والبيئة التي كان يخلقها حين كان بمدينة الدار البيضاء، وإنما أيضا من ناحية البرنامج الثقافي.

فقد انتقد مجموعة من الكتاب المغاربة الطريقة التي بات يتم بها تسيير المعرض الدولي للكتاب بالرباط، حيث غلبت عليه هذه السنة التوجهات الفرانكفونية التي تقصي مجموعة من الكتاب الذين يكتبون بالعربية طيلة السنة ولهم مشاركات مشرّفة داخل المغرب وخارجه.

تلعب معارض الكتب دورا بارزا في تشكيل معالم المدن وتوطيد الحوار بين الثقافات والشعوب، ذلك أن قيمتها في السنوات الأخيرة باتت كبيرة، بحكم ما أصبح يطبع مفهوم الثقافة من تحولات إبستمولوجية تدفع بالجهات الوصية على الثقافة إلى تغيير نظرتها إلى الثقافة وفهم التغيرات التي باتت تمر منها.

فالثقافة، لم تعد مجرد رأسمال رمزي جامد، بقدر ما غدت قاطرة نحو التنمية وأداة لتحقيق نهضة اقتصادية داخل عدد من العواصم الثقافية العربية. إن الثقافة بتعريفها المركب عند إدوارد تايلر عبارة عن مشروع حداثي يخرج المجتمع من براثن التقليد ويزج به في قلب حداثة باتت تفرض نفسها علينا منذ نهاية ستينيات القرن الـ20.

تميز معرض الكتاب هذه السنة بحضور عدد كبير من المؤلفات الفكرية في مجالات الأدب والتاريخ والفلسفة، مما يفسر التحول الذي بات يطبع الثقافة العربية في الآونة الأخيرة، حيث فطن عدد من الناشرين إلى قيمة بحوث العلوم الإنسانية ونظيرتها الاجتماعية في الواقع الذي ننتمي إليه اليوم. كما أن حضور فئة من الشباب داخل المعرض يعطيه هذا الزخم الثقافي المتنوع والذي يجعله يجدد ميكانيزمات اشتغاله وينظر إلى الأشياء بنظرة تغلب عليها الحداثة الفكرية بدل السلفية الثقافية.

تلعب معارض الكتب دورا بارزا في تشكيل معالم المدن وتوطيد الحوار بين الثقافات والشعوب (مواقع التواصل)

الرهان على الكتاب

عن الدورة الـ30 من معرض الكتاب بالرباط يقول الكاتب عيسى مخلوف لـ “الجزيرة نت” بعد زيارته للمعرض من أجل تقديمه للشاعر عبد اللطيف اللعبي بأن المعرض “علامة فارقة في المشهد الثقافي بالمغرب من خلال برنامجه الثقافي والأدبي والفني وما يتناول الثقافة والنشر ومن خلال تركيزه في هذه الدورة على أدباء المهجر الفرانكفونيين منهم بالأخص.

لذلك يرى صاحب “عين السراب” أن المعرض يأتي هذا العام في ظروف دقيقة بالغة التعقيد على مستوى العالم أجمع ولذلك فإن الإصرار على أهمية الكتاب هو إصرار على تعزيز القواسم الثقافية المشتركة بين الشعوب، وهنا يكمن الدور الذي تقوم به معارض الكتب التي تنفتح على اللغات والثقافات كلها عبر الترجمة والندوات والحوار المتكافئ.

أما اللغة التي تسود في معارض الكتب فهي لغة تقوم على الجمع والائتلاف لا على التفرقة والاختلاف، إنها لغة أخرى تنتصر للمعرفة وتتطلع إلى ما يجمع الشعوب ويوحدها في مسعى يهجس بمصير إنساني مشترك يحمي الجنس البشري ولا يجعله عرضة لتهديد مستمر ومتواصل.

إن المعرض الدولي للنشر والكتاب يؤكد مرة أخرى على أهمية الكتاب والمعرفة في بناء مجتمعات تراهن على العلم سبيلا للتقدم ولإعطاء معنى للعالم الذي نعيش فيه.

الكاتب عيسى مخلوف: اللغة التي تسود في معارض الكتب هي لغة تقوم على الجمع والائتلاف لا على التفرقة والاختلاف، إنها لغة أخرى تنتصر للمعرفة وتتطلع إلى ما يجمع الشعوب (الجزيرة)

الترجمة أفقا للتفكير

من جهتها، أكدت الشاعرة والناقدة حوريت الخمليشي في حديثها لـ “الجزيرة نت” أن معرض الكتاب بالرباط “تظاهرة ثقافية كبرى، فهو من أكبر الفعاليات التي تحتفي بالثقافة على نطاق واسع، إذ كان هذه السنة إقبالٌ كبير وحضور عدد كبير من دور النشر بمدينة الرباط عاصمة الثقافة والأنوار”.

وقالت إن “الشارقة شاركت هذه السنة كضيفة شرف ببرنامج ثقافي حافل من خلال الندوات الثقافية على مستوى الآداب والفنون، هذا بالإضافة إلى طرح أسئلة الكتابة على نطاق واسع. والمعرض جيد من حيث التقديم وهو مناسبة سنوية للتعرف على دور النشر، بحيث يتميز ببرنامج ثقافي متعدد الأنشطة والمغرب متعدد اللغات والثقافات”.

واعتبرت الناقدة أنه “كان هناك اهتمام بالثقافات الأمازيغية والحسانية واهتمام بالسياسة اللغوية بالمغرب، كما أن المعرض عرف حضور مغاربة العالم والعديد من الندوات حول الترجمة لما لها (من) دور في الانفتاح على ثقافات أخرى وتجديد سبل الحوار حول الثقافة العربية. فقد قدمت العديد من دور النشر لمجموعة من مؤلفاتها الصادرة حديثا. والملاحظ أن هناك عناية بالكتّاب الشباب والمبدعين من خلال النشر وما قامت به الجهات الثقافية من تنظيمها للعديد من المسابقات كمسابقة الشعراء الشباب ثم الكتابة الإبداعية والجائزة الوطنية للقراءة وغيرها”.

أسماء ثقافية مكررة

أما الروائي والقاص حميد ركاطة، فإن لديه وجهة نظر مختلفة حول معرض الكتاب بالرباط، حيث يقول “لعل المثير للانتباه في معرض الرباط، هو استماتته في الحفاظ على نفس الوجوه من حيث البرمجة، ثلة من المقربين والأولياء والصالحين، من الذين ينتسبون للقبيلة والعشيرة، يشكلون زمرة من الكتاب ورثوا مواقعهم داخل برامج أغلب الدورات. بل منهم من تكرموا عليه بالمشاركة في أكثر من نشاط داخل أروقة معرض حاول منظموه خلال هذه السنة أن يلتفتوا فيه للضفة الأخرى، ليذكرونا بأننا لا نزال نرزح تحت وطأة ثقافة كولونيالية، ومستلبين بأدب فرانكوفوني، حسب ما برز من خلال العناوين والأسماء المبرمجة من خارج الوطن ومن داخله كذلك، تثمينا للأدب المكتوب باللغة الفرنسية، مع ما رافق ذلك من ترويج إعلامي منقطع النظير”.

ولاحظ ركاطة “غياب العديد من الإصدارات الرصينة والجديدة – بطبيعة الحال ليست أسماء مكرسة ليتم استدعاء أصحابها للمعرض، وتم الاقصاء ببرودة أعصاب، وكأن انتقال المعرض من الدار البيضاء نحو مدينة الأنوار الرباط، سيدفع المنظمين للنسيان السريع، لنتساءل ما دور المديريات الجهوية للثقافة، وكيف تم انتقاء الأسماء المبدعة بالجهة، دون سابق إعلان؟ وما هي شروط ومعايير هذا الانتقاء كذلك؟”.

دار الروافد الثقافية - ناشرون موجودون في معرض الرباط الدولي للكتاب، في المملكة المغربية ، نتشرف بزيارتكم... من 17 نيسان/أبريل حتى 27منه 2025 .
انتقد بعض الكتاب المغاربة اختيارات معرض الرباط للكتاب، معتبرين أن برمجته تكرس الهيمنة الفرانكفونية وتقصي التنوع الثقافي واللغوي في المغرب (مواقع التواصل)

من ثم يرى أن “غياب العديد من الكتّاب المغاربة عن أجندة المعرض الدولي لا مبرر له، وقد شاهدنا صرخات الاحتجاج على مواقع التواصل الاجتماعي، إقصاء لا مبرر له، وكأن الكتاب المغاربة طبقات وفئات. ومع ذلك نهمس في أذن صانعي القرار كفى استهتارا بمشاعر المبدعين المغاربة. ثم ما الجدوى من زيارة كتاب الهوامش لمعرض أسعار الكتب فيه ملتهبة، بالمقارنة مع القدرة الشرائية الضعيفة لمدمني القراءة؟”.

يضيف ركاطة “لم تلفت انتباهي الإصدارات، بقدر ما لفت انتباهي تزامن توقيت هذا المعرض مع معرض دولي آخر للفلاحة بمكناس، وبعض الأنشطة الثقافية التي تشكل محطات ثقافية بارزة في المغرب بالنسبة لبعض الجمعيات الجادة وطنيا. كما أن برمجة توقيت المعرض كان في منتصف الشهر (من 18 إلى 27) مع ما لذلك من دلالة على القدرة الشرائية للموظف البسيط، وللطلبة، وعموم المواطنين ممن يحسبون على الكائنات الشهرية”.

ويعتبر حميد ركاطة “أن المشرفين على البرمجة تفننوا في إيهامنا باهتمامهم بالتعدد الثقافي واللغوي بالمغرب، لكنه ظل تعددا محدود الفعالية، وغير مقنع ما دام التكريم اقتصر على أسماء دون غيرها، وأن البرمجة نخبوية بامتياز، تكرس نفس الوجوه التي تذمر منها المغاربة لسنين عديدة، إلى جانب تكرار برمجة بعضها بشكل سافر، في أكثر من نشاط. وهو أمر يصيب المتتبع بالدهشة من كونه معرضا للمنتخب الوطني لكتاب المغرب، أو يندرج ضمن بطولة مصغرة غير مسموح فيها لباقي الكتاب بالمشاركة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أربعة أدباء ومفكرين عرب يحصدون جوائز العويس الثقافية للأدب والدراسات الإنسانية

مقالات الثلاثاء 03 يونيو 11:36 م

أحمد مطر شاعر عراقي “ولد ولم يعش ومع ذلك سيموت”

مقالات الثلاثاء 03 يونيو 9:35 م

رواية “سراب دجلة” لخالد عبد الجابر.. إرث الخذلان والفقد

مقالات الثلاثاء 03 يونيو 8:34 م

أعجوبة معمارية من عهد ستالين.. مترو موسكو يحتفل بمرور 90 عاما على افتتاحه بتوسيع خطوطه

مقالات الثلاثاء 03 يونيو 6:31 م

هولندا.. الجزيرة 360 تشارك في مهرجان الفيلم العربي بعرضين يوثقان الهجرة والحياة تحت الحصار

مقالات الثلاثاء 03 يونيو 4:29 م

المستعرب خوسيه بويرتا: هذه قصة جائزة رضوى عاشور من غرناطة

مقالات الإثنين 02 يونيو 11:58 م

حين ظهرت مكة والمدينة في خريطة أميركا

مقالات الإثنين 02 يونيو 10:57 م

ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟

مقالات الإثنين 02 يونيو 8:55 م

معرض لوحات ولافتات كفرنبل “الناجية”.. ذاكرة حية للثورة السورية في دمشق

مقالات الإثنين 02 يونيو 7:54 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

قادة جمعيات إسلامية يشيدون بجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 3:06 ص

طهران لفتح «صفحة جديدة» مع بيروت

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 3:05 ص

‫ المجلس الوطني للتخطيط ينظم ورشة العمل الوطنية الثالثة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 3:04 ص
رائج الآن

قادة جمعيات إسلامية يشيدون بجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن

طهران لفتح «صفحة جديدة» مع بيروت

‫ المجلس الوطني للتخطيط ينظم ورشة العمل الوطنية الثالثة

اخترنا لك

طهران لفتح «صفحة جديدة» مع بيروت

‫ المجلس الوطني للتخطيط ينظم ورشة العمل الوطنية الثالثة

إيقاف واتساب ويوتيوب رسميًا في بعض هواتف آيفون القديمة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter