Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

إطلاق النسخة الخامسة من جائزة العمل بإجمالي 38 جائزة ومسارات جديدة

«لا ليغا»: برشلونة «يفترس» فالنسيا بسداسية

‫ بيراميدز المصري يتخطى أوكلاند سيتي ويتأهل لملاقاة الأهلي السعودي على كأس انتركونتيننتال

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»بذكرى وفاته.. الأمير عبد القادر يجدد جدل التاريخ بين الجزائر وفرنسا
مقالات

بذكرى وفاته.. الأمير عبد القادر يجدد جدل التاريخ بين الجزائر وفرنسا

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 23 فبراير 8:44 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يشتهر قصر “أمبواز” في مقاطعة “إندر إيه لوار” الفرنسية بكونه مقرا للكثير من ملوك فرنسا عبر التاريخ، غير أنه من بين نزلائه السابقين أسير جزائري شهير هو الأمير عبد القادر، المعارض الأول للاستعمار الفرنسي في الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، والذي بات بعد 140 عاما على وفاته في قلب جدل الذاكرة والتاريخ بين فرنسا والجزائر.

اعتقل المناضل والشاعر عبد القادر ابن محيي الدين (1808-1883) -عالم الدين المتصوف وبطل المقاومة ضد فرنسا الذي وحد كل المعارضين للاستعمار في أربعينيات القرن الـ19 بعد أن بايعه الجزائريون أميرا للمقاومة- في هذا القصر مع نحو مئة من أفراد عائلته وحاشيته، بعدما قاتل القوات الفرنسية في الجزائر في مطلع الاستعمار الفرنسي.

وبعد مقاومة استمرت 15 عاما، ألقى السلاح عام 1847 لقاء وعد فرنسي بخروجه إلى المنفى في الإسكندرية أو عكا، غير أن باريس لم تلتزم بهذا الوعد بل نقلته إلى فرنسا حيث ظل محتجزا من 1848 حتى 1852.

وفي 20 يناير/كانون الثاني عام 2021، سلم المؤرخ الفرنسي بنيامين ستورا تقرير “مصالحة الذاكرة” إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن ماضي بلاده الاستعماري في الجزائر، وتضمنت توصياته تشييد تمثال للأمير عبد القادر في فرنسا، الأمر الذي رفضه أفراد من عائلة الأمير الراحل.

ولقي التقرير انتقادات واسعة لإحجامه عن اتخاذ موقف يقضي بتقديم اعتذار فرنسي عن الماضي الاستعماري. وعقب صدوره، جددت الرئاسة الفرنسية استبعادها “خيار التوبة والاعتذار” للجزائر.

الذاكرة التاريخية

ويعود بطل المقاومة الجزائرية -الذي قلّد لاحقا وسام جوقة الشرف الفرنسية عام 1860- ليهيمن على نقاش فرنسا والجزائر حول “مصالحة الذاكرتين”.

وتطالب الجزائر باستعادة سيف وبُرنس الأمير عبد القادر من بين الشروط التي وضعتها لقيام الرئيس عبد المجيد تبون بزيارة إلى فرنسا أرجئت مرات عدة.

كذلك تتناول المحادثات الجارية ضمن لجنة التاريخ والذاكرة الجزائرية الفرنسية التي شكلها البلدان عام 2022، إعادة “ممتلكات أخرى ترمز إلى سيادة الدولة” خاصة بالأمير عبد القادر، من بينها مصحفه وخيمته.

وزار الأعضاء الجزائريون في لجنة الذاكرة في نهاية يناير/كانون الثاني الماضي قصر “أمبواز” بحثا عن آثار الأمير التي تلاشت مع الزمن.

وقال مدير القصر المؤرخ مارك ميتاي “ثمة مؤشرات قليلة جدا تكشف عن أسره، وهذا ولّد في بعض الأحيان إحباطا لدى الذين يقصدون هذا المكان لاستذكاره”.

وأعيد ترتيب القاعات التي اعتقل فيها الأمير وعائلته وحاشيته لتعكس حقبة الملَكية الفرنسية.

الأمير في الأسر الفرنسي

وفي حدائق القصر، أقيمت شواهد تكرّم بالعربية ذكرى 24 من أقرباء الأمير توفوا في أمبواز، غير أن القصر يعمل على عدة مشاريع لشرح حياة الأمير الشاقة في الأسر.

وقال الكاتب الجزائري عمّار بلخوجة الذي صدرت له كتب عن الأمير عبد القادر “حين كنا أطفالا في المدرسة، كان يُقال لنا إنه كان يعيش حياة قصور، لكن الحقيقة عكس ذلك تماما، كان محتجزا، في حين أنه كان معتادا ركوب الخيل لمسافات طويلة”.

ورأى ميتاي أنه “يجب النظر بواقعية إلى قصة أسره، حتى لو كان هناك ربما صعوبات تتعلق بحساسية الموضوع”.

وفي الجزائر، يخشى بعض المؤرخين أن يبقى تاريخ فرنسا على تصوير الأمير في هيئة “المهزوم العظيم” على حساب مساره وصورته كمجاهد ضد الاستعمار.

ممتلكات الأمير

وتبدوا قضية إعادة ممتلكات الأمير عبد القادر معضلة تتداخل فيها عوامل التاريخ والقانون والسياسة والثقافة.

فالسيف والبُرنس اللذان تطالب بهما الجزائر يملكهما متحف الجيش الفرنسي الذي أكد أنه حصل عليهما بطريقة قانونية، موضحا أن الأمير نفسه سلم سيفه عام 1847، وأن ابنه قدم البُرنس.

وكتب جان لوك مارتينيز المدير السابق لمتحف اللوفر في تقرير عام 2021 أن “الأملاك المعنية (البرنس والسيف) حصلت عليها الدولة الفرنسية بصورة قانونية من خلال هبة من عائلة عبد القادر”.

وأدى تقرير مارتينيز إلى إصدار قانونين سمحا بالخروج عن قاعدة “عدم جواز التصرف” بالمجموعات العامة، من أجل إعادة أملاك نهبها النازيون ورفات بشرية.

ومن أجل الاستجابة لطلب الجزائر، ينبغي على فرنسا أن تقر قانونا ثالثا يجيز إعادة أملاك ثقافية. وفي نهاية يناير/كانون الثاني الماضي، أكدت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي أنه سيكون من دواعي “اعتزازها” أن تقدم هذا القانون، من دون الإعلان عن أي جدول زمني لذلك.

وفي هذه الأثناء، تبقى الأغراض المرتبطة بالأمير عبد القادر محلّ متابعة حثيثة في فرنسا.

معرض الأمير عبد القادر بمتحف بمدينة مرسيليا الفرنسية (نيكولا توكات، الفرنسية)

وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، اكتشفت السلطات الجزائرية أن أحد سيوفه سيطرح للبيع في مزاد علني في فرنسا، فاشترته. كذلك، ألغي طرح مخطوطة إسلامية نادرة يعتقد أن الجيش الفرنسي استولى عليها من الأمير عام 1842 في مزاد علني، بعد حملة في صفوف الجالية الجزائرية.

وأوضح مسؤول المزاد جاك فيليب رويلان لوكالة الصحافة الفرنسية بعد إلغاء طرح الوثيقة التي أعيدت في نهاية المطاف إلى السلطات الجزائرية، “هذه المخطوطة كانت في مرآب عائلة كان أجدادها في الجزائر” مضيفا “من المهم أن تعود هذه الأغراض إلى أفضل أيادٍ ممكنة”.

سيرة الأمير

ولد الأمير عبد القادر بالقرب من مدينة المعسكر الجزائرية عام 1807، وتنتسب عائلته إلى الأدارسة، وكانوا حكاما لمناطق المغرب العربي والأندلس، ووالده كان أحد رموز وشيوخ الطريقة القادرية الصوفية في البلاد.

عام 1830، تعرضت الجزائر للاستعمار الفرنسي، مما دفع الأمير عبد القادر إلى جمع القبائل هناك، بسبب زعامته ونسبه، وبويع ليقود الثورة ضد الاحتلال، وبدأ في تكوين الجيش وتحقيق انتصارات متتالية في العديد من المدن، لذلك يُعتبر قائد أول ثورة شعبية ضد القوات الفرنسية بعد غزوها الجزائر.

سنة 1847 سجن في فرنسا، وظل أسيرا حتى 1852، إلى أن أفرج عنه نابليون الثالث بعد صعوده إلى الحكم، وغادر بعدها إلى إسطنبول، التي التقى فيها السلطان عبد المجيد، حيث استقر فيها وفي مدينة بورصة لفترة، وبعدها سافر إلى دمشق التي عاش فيها بقية حياته حتى وفاته عام 1883 عن عمر ناهز 76 عاما، وكان أوصى بدفنه بالقرب من قبر ابن عربي بمقبرة الصالحية.

وبعد استقلال الجزائر، تم نقل رفاته إلى هناك عام 1965 في جنازة عسكرية كبيرة كان على رأسها الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

إطلاق النسخة الخامسة من جائزة العمل بإجمالي 38 جائزة ومسارات جديدة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 3:10 ص

«لا ليغا»: برشلونة «يفترس» فالنسيا بسداسية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 3:08 ص

‫ بيراميدز المصري يتخطى أوكلاند سيتي ويتأهل لملاقاة الأهلي السعودي على كأس انتركونتيننتال

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 3:06 ص
رائج الآن

إطلاق النسخة الخامسة من جائزة العمل بإجمالي 38 جائزة ومسارات جديدة

«لا ليغا»: برشلونة «يفترس» فالنسيا بسداسية

‫ بيراميدز المصري يتخطى أوكلاند سيتي ويتأهل لملاقاة الأهلي السعودي على كأس انتركونتيننتال

اخترنا لك

«لا ليغا»: برشلونة «يفترس» فالنسيا بسداسية

‫ بيراميدز المصري يتخطى أوكلاند سيتي ويتأهل لملاقاة الأهلي السعودي على كأس انتركونتيننتال

تحت رعاية ولي العهد.. وزير الثقافة يُتوّج الفائزين بالجوائز الثقافية الوطنية في دورتها الخامسة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter