Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

استشاري يوضح أسباب الانجذاب لمتقني التمثيل

‫ القضاء الفرنسي يقرر الإفراج عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي

طاقم تحكيم قطري لمباراة السلفادور وألمانيا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»اليونان تغضب لعرض أزياء أمام رخاميات البارثينون
مقالات

اليونان تغضب لعرض أزياء أمام رخاميات البارثينون

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 19 فبراير 3:03 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أثار عرض أزياء أقيم السبت الماضي أمام رخاميات البارثينون في المتحف البريطاني في إطار أسبوع الموضة في لندن غضب السلطات اليونانية التي تطالب منذ عقود باستعادة هذه القطع الأثرية الشهيرة.

واختار مصمم الأزياء إرديم موراليوغلو الإطار المهيب لصالة عرض هذه التحف الأثرية في المتحف البريطاني لعرض مجموعة أزيائه لخريف وشتاء 2024 المستوحاة من مغنية الأوبرا اليونانية ماريا كالاس، مستلهما بصورة خاصة أداءها لأوبرا ميديا عام 1953.

وصرحت وزيرة الثقافة اليونانية لينا مندوني في بيان بأنه “بتنظيم عرض أزياء في الصالة التي تعرض فيها رخاميات البارثينون، أثبت المتحف البريطاني مرة جديدة أنه لا يكن أي احترام لتحف النحّات فيدياس”.

وتابعت أن “مسؤولي المتحف البريطاني لا يهينون ويقللون من قيمة المعلم الأثري فحسب، بل كذلك ما يحمله من قيم عالمية. ظروف عرض المنحوتات في صالة دوفين تتدهور يوما بعد يوم. حان الوقت لهذه التحفة التي سرقت وتعامل معاملة سيئة، أن تشعّ من جديد في نور أتيكا”.

وتطالب اليونان منذ عقود باستعادة الرخاميات البالغ طولها 75 مترا والتي تشكل أحد أبرز معروضات المتحف البريطاني.

تاريخ الرخاميات

رخام البارثينون (حسب التسمية اليونانية) أو رخاميات إلغن (حسب التعريف البريطاني) هي مجموعة من المنحوتات الرخامية اليونانية التي تم صنعها من طرف المعماري والنحات فيدياس، الذي عاش في القرن الخامس قبل الميلاد، وكانت هذه المنحوتات جزءا من معبد البارثينون في الأكروبوليس في أثينا.

تتمحور نقطة الخلاف بين اليونانيين والبريطانيين في طريقة انتقال هذه القطع الرخامية من اليونان إلى المملكة المتحدة، وذلك في بداية القرن الـ19 عن طريق اللورد إلغن، بطل كل هذا الصراع الذي كان دبلوماسيا وسفيرًا بريطانيا لدى الإمبراطورية العثمانية عام 1799 عندما كانت اليونان تحت سلطة العثمانيين، وحسب الرواية البريطانية فإن إلغن حصل على فرمان (تصريح) من الدولة العثمانية يتيح له التنقيب عن الآثار.

قطع “رخام البارثينون” أو “رخام إلغن” كانت عنوان أزمة متصاعدة بين اليونان وبريطانيا (الجزيرة)

في المقابل، تؤكد اليونان أن ما قام به اللورد البريطاني هو مجرد تحايل وادعاء بأن لديه موافقة من السلطات العثمانية، وأنه بعد مروره بأزمة مالية اضطر لتسليم هذه التماثيل إلى الحكومة البريطانية في مقابل تسديد الديون التي عليه، وبعد ذلك نقلت الحكومة هذه الآثار للمتحف البريطاني للعرض بعد إصدار قانون من البرلمان البريطاني، وهو القانون 1816 المعروف بقانون “مجموعة إلغن الأثرية”.

وتطالب اليونان بريطانيا بإظهار الوثيقة التي بموجبها حصل إلغن على الحق في التنقيب عن الآثار في اليونان، وهي الوثيقة التي لم تظهر حتى الآن، وتستند أثينا إلى القانون الدولي الذي يقول إن حق ملكية التماثيل يبقى لأكثر من 2500 سنة، أي يجب أن يعود لليونانيين.

في تصريح خاص سابق للجزيرة نت، حاول المتحف البريطاني مقاربة الخلاف مع اليونان بطريقة دبلوماسية، لكنها تظهر تشبث المتحف بهذه القطع الأثرية، ويؤكد المتحف أن هذه المجموعة “تعد مصدرًا فريدا لاستكشاف ثراء وتنوع وتعقيد كل تاريخ البشرية وإنسانيتنا المشتركة. تكمن قوة المجموعة في اتساعها وعمقها، مما يسمح لملايين الزوار بفهم ثقافات العالم وكيفية ترابطهم، سواء من خلال التجارة أو الهجرة أو الغزو أو الصراع أو التبادل السلمي”.

ويرى المتحف أن منحوتات البارثينون “جزء لا يتجزأ وعنصر حيوي من المجموعة العالمية المترابطة” التي يمتلكها المتحف، الذي يؤكد حرصه على “مشاركة هذه المجموعة مع أكبر عدد ممكن من الجمهور، ونحاول جعلها متوفرة للجميع عبر العالم”.

ويشدد المتحف على التزامه “بكل إخلاص بالتعاون القائم على الاحترام في جميع أنحاء العالم لمشاركة المجموعة وإعارتها، والعمل في شراكة لصالح أكبر عدد ممكن من الجمهور في السنوات الأخيرة”، وكأنها رسالة لليونانيين بأن المتحف لا يحتكر هذه التحف ويفتح الباب أمام إعارتها، لكن مع إبقاء ملكيتها لبريطانيا، ويذكر المتحف أنه سبق أن أعار تحفا لكل من متحف الأكروبوليس والمتحف الأثري الوطني ومتحف الفن السيكلاد في أثينا.

أيوب الريمي  بريطانيا  ثقافة حرب الآثار بعد البريكست.. مواجهة بين اليونان وبريطانيا بسبب مآثر الإغريق
تعرض قطع “رخام البارثينون” أو “رخام إلغن” حاليا في المتحف البريطاني حيث يشاهدها الزوار من كل أنحاء العالم (الجزيرة)

جدل الآثار والسياسة

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، ألغى رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك لقاء بنظيره اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس كان مقررا في لندن إثر تصريح أدلى به رئيس الحكومة اليونانية لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”.

واعتبر ميتسوتاكيس في تصريحه أن بقاء قسم من رخاميات البارثينون خارج اليونان أشبه بـ”شطر لوحة الموناليزا إلى نصفين”.

وتابع “ليست مسألة ملكية بالنسبة لي، بل مسألة إعادة جمع الرخاميات الموجود قسم منها في متحف الأكروبوليس، في حين أن القسم الآخر (يوجد) في المتحف البريطاني في لندن”.

وأظهر استطلاع للرأي أجراه معهد “يو غوف” مؤخرا أن 53% من البريطانيين يؤيدون إعادة الرخاميات.

وتعرّض معبد البارثينون الذي بني في القرن الخامس قبل الميلاد لتكريم الإلهة أثينا، للتدمير الجزئي والنهب العام 1687.

وأعاد الفاتيكان العام الماضي إلى اليونان ثلاث منحوتات رخامية من معبد البارثينون كان قد احتفظ بها لقرون.

وخصصت اليونان في متحف الأكروبول الجديد، الذي افتتحته عام 2009، مكانا لاستقبال رخاميات البارثينون.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

استشاري يوضح أسباب الانجذاب لمتقني التمثيل

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 5:02 م

‫ القضاء الفرنسي يقرر الإفراج عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 4:48 م

طاقم تحكيم قطري لمباراة السلفادور وألمانيا

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 4:43 م
رائج الآن

استشاري يوضح أسباب الانجذاب لمتقني التمثيل

‫ القضاء الفرنسي يقرر الإفراج عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي

طاقم تحكيم قطري لمباراة السلفادور وألمانيا

اخترنا لك

‫ القضاء الفرنسي يقرر الإفراج عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي

طاقم تحكيم قطري لمباراة السلفادور وألمانيا

منصة قوى توضح إجراءات إنهاء عقد العمل من طرف واحد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter