Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

بشعار الشقب ريسنغ.. «آيلين» تحرز لقب ماي هِل ستيكس

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الوطن كملاذ.. “طيور مهاجرة” لإبراهيم السعافين تفتح صندوق الذكريات
مقالات

الوطن كملاذ.. “طيور مهاجرة” لإبراهيم السعافين تفتح صندوق الذكريات

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 30 ديسمبر 5:12 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

بأسلوبه الجميل ولغته السهلة الجاذبة للقارئ والحوار المثقف لشخصياته، طرح الدكتور إبراهيم السعافين -قبل بضعة أيام- روايته الجديدة “طيور مهاجرة” في 356 صفحة من القطع المتوسط، الصادرة عن الدار الأهلية في عمان، طارحا سؤال الهوية والحرية والاغتراب ومهاجري القوارب.

السعافين نال جوائز الدولة التقديرية بالأردن والملك فيصل العالمية وفلسطين عن روايته “ظلال القطمون” وأصدر “تحولات الشكل في القصة القصيرة” و”مقام النجيل” و”أصول المقامات” و”شمس تائهة” و”الرواية العربية تبحر من جديد” و”نشأة الرواية والمسرحية في فلسطين و”شعر محمود درويش.. تحولات الرؤية.. تحولات اللغة” ومسرحيتين هما “ليالي شمس النهار” و”الطريق إلى بيت المقدس” وديوان “أفول الخيول” وعدة ترجمات عن أعمال أجنبية.

وقبل الخوض في التفاصيل، وجه الدكتور السعافين شكره لابنته “لبنى” لتزويده ببعض الروايات الشفوية والملاحظات القيمة، والدكتور “مرشد أحمد علي” الذي زوده بمعلومات حول بعض المواقع التربوية في حلب والمحامي “جهاد أبو ريا” الذي زوده بروايات شفوية ومكتوبة.

وتطرح “طيور مهاجرة” أسئلة الهوية وحلم العودة وحتى التصفيات خارج الوطن. وتؤكد أن الوطن هو الهوية والملاذ الأخير. وتطلب التجذر في الوطن مهما كانت الظروف “الوطن هو الأم” وتتجول بعض شخوصها في مناطق معروفة في قاهرة المعز معروفة حتى للكاتب.

وخلال تجوال في أحداثها تعثر على الكثير من الصور البلاغية “كل شيء صامت إلا أصوات الحشرات الخافتة تناوش الصمت بحذر شديد” وتتعرف مجددا على طرق التعارف وميلاد الحب بين (طلبة الجامعات) كما يسرد لنا الدكتور السعافين قصة حب بين طالب وطالبة بكلية الحقوق في جامعة القاهرة، وذكرياتهما في حديقة الأورمان القريبة من الجامعة.

رواية الدكتور السعافين تتناول الغربة وحلم الوطن (الجزيرة)

حلم العودة

والمتابع لتسلسل حركة الشخصيات والحوارات يقفز للذاكرة سؤال “لماذا لا نرحل إلى غزة” بين شخصيتين رئيسيتين هما “عبد العزيز” و”الحاج عواد” وتكمن الإجابة في أنه “ليس لدينا خيار يا ولدي.. أنت ترى أننا طردنا من منازلنا وأرضنا ولدينا عائلة كبيرة والأفضل أن نكون واقعيين.. علينا الانتظار قليلا، فربما نعود إلى ديارنا أو نجد لنا حلا آخر” لكن هذا الرأي لم يشف غليل “عبد العزيز” الذي يرى أن حلم العودة بعيد جدا، فالهزيمة قاسية والعدو متغطرس والعالم إلى صفه والانتداب قام بالمهمة عن سبق إصرار.

وتمتاز “طيور مهاجرة” بالواقعية المستندة لأحداث تاريخية موثقة كاستحضار تحيز سلطات الانتداب البريطاني ضد أهالي “الطنطورة” وتسهيل هجرة اليهود إلى فلسطين والتغاضي عن تسليحهم واعتقال “محمود العابد” مقيد اليدين والسلاسل في قدميه ووجهه يطفح بالقهر والغضب في وجه الملازم البريطاني الذي كال له لكمة على خده الأيسر “لقد وجدنا في جيبه مسدسا وعشر رصاصات. إنه كاتم صوت. هذا شقي مجرم حقه الإعدام” وتم إعدامه.

وتسجل أحداث قرية ناصر الدين قرب طبرية، حيث دخل بلطجية الهاغاناه بلباس القرويين “حيلة شيطانية” في الرابع من أبريل/نيسان 1948، ظن الأهالي أنهم قوات نجدة عربية حضرت للمساندة فاستقبلوهم بالترحاب، وحين وصلت سياراتهم وسط القرية، بادروا بإطلاق النار على الجميع دون استثناء، ولم ينج من سكان القرية سوى 40 شخصا لاذوا بالفرار و”هدموا البيوت وأحرقوا الأشجار” في إشارة لأساليب جنود الاحتلال في اقتحام مخيمات اللجوء في الضفة الغربية المحتلة، متخفين كباعة الدجاج والخضراوات بلباس فلسطيني.

فلسطين تستحق كل الحب

ومن شخصيات الرواية عاشقتان لفلسطين “سحر وسناء” حيث “تستحق فلسطين كل الحب. ولكن الناس اعتادوا على ضياع فلسطين” وكذلك “نجوى” ابنة أحد زعماء المقاومة وجدها من معاوني الشهيد “عز الدين القسام” التي اختارت دراسة التاريخ لأنها تعشق فلسطين وتاريخ جدها شهيد فلسطين.

وتصف الرواية بكثير من التفاصيل وكأن الكاتب يتقمص شخصياته ويعرف بالضبط مخزونها العاطفي تجاه الوطن أو كما أسماه “صندوق الذكريات” الذي يفتحه المهاجر الذي ترك وطنه مكرها أو المغترب. فالسؤال الدائم “لماذا رحل والده من الطنطورة إلى غزة ثم للقاهرة والآن في مدينة ألمانية” والإجابة تحمل مرارة فـ”الرحيل مبعث قلق دائم.. يعرف البداية لكنه لا يعرف النهاية” وهل كان بإمكان بطله “يوسف” طالب الحقوق في جامعة القاهرة أن يشهر إصبعه في وجوه جنود أعمتهم شهوة القتل والانتقام.

مهاجرو القوارب

وتروي بلغة واقعية ورشيقة “لغة مثقفين” -دون تقعر أو مبالغة وكثير من التشويق- رحلة مخيفة في قارب صغير من شاطئ غزة باتجاه الجزر اليونانية. وكان القارب كالريشة المذعورة تتلاعب به الأمواج والرياح. والأطفال يصرخون من البرد والخوف، وامرأة حامل سحقتها حمى التيفوئيد، والربان يصرخ في الركاب، ويلعن اليوم الذي أصبح يمارس فيه هذه المهنة الحقيرة.

وتتعالى الأصوات وتتصدى إحدى المهاجرات لربان السفينة “هاربون من الموت مع الجماعة إلى موت مع غربة مذلة. تلتهم فيها الحيتان والأسماك أجسادنا. لو تركت المركب يسير على هواه دون توجيه حتى يبتلع البحر الجميع لرميتك وحدك طعاما للسمك. اهدأ لقد أرعبت الأطفال. مصير الناس معلق بيديك. لقد أغريتنا وسلبتنا ما نملك”.

وتفند هذه الرواية مقولة “هاجر بعيدا تعش سعيدا” وتبين بلسان مهاجرين من أكثر من دولة عربية في مركز للإيواء في ألمانيا “أنا لا أحب أن أهجر بلدي. أنا أرحل من ذكرى تمزقني في كل حين”. ويتساءلون “لماذا كتب علينا مغادرة بلادنا وهي أجمل بلاد الدنيا؟ وهل الهجرة حل لكل مشاكلنا؟”.

الرواية الفائزة بجائزة فلسطين
الرواية نالت جوائز الدولة التقديرية بالأردن والملك فيصل العالمية وفلسطين (الجزيرة)

أسرى الذكريات

ومن ضمن الأسئلة المباشرة التي يطرحها الدكتور السعافين وتلازم مجتمع المهاجرين أو المهجرين، ليثبت أن الوطن يبقى حاضرا “هل ننسى ذكرياتنا وحياتنا وأصدقاءنا ونستأنف حياة جديدة في هذه البلاد؟ وهل نحن بحاجة لمكان نعيش فيه بلا جذور؟ وهل ننسى سحر المجدل وتاريخ أهلها في صناعة المنسوجات؟ وهل تنسى “سحر” -(إحدى الشخصيات الرئيسة)- والدها الذي كان شرطيا في بوليس الانتداب البريطاني، ثم أصبح فدائيا تحت قيادة “مصطفى حافظ” الضابط المصري الذي قاد فدائيي غزة؟ وهل سنمزق بين هويتين لكننا لن نجد في نهاية المطاف غير هوية واحدة؟ نحن من هناك وحلمنا بالعودة يتجدد”.

كما يثبت مجددا أن طالبي اللجوء يبقون “أسرى الذكريات” ويعيد شخوصه طرح الأسئلة “هل يمكن لهؤلاء الناس أن يكونوا بديلا لأهلنا؟ وهل لهذا البلد (ألمانيا) أن يقبلنا ونعيش دون قلق على مستقبل أولادنا في محبة وسلام؟”.

ويرافق حلم العودة جميع الشخصيات ويبقى الوطن حاضرا، فنرى أن يوسف (أبرز الشخصيات) يقول “سأحاول العودة إلى غزة، هي خياري الأول، الناس يحاولون الخروج، لا أظنهم يعرفون ما هو خارجها، ربما يجذبهم الوهم أن الخارج سمن وعسل”.

حكمتان

وتطرح “طيور مهاجرة” حكمتين نابعتين من تجارب حياتية مؤلمة، هما “الغربة تكشف معادن الرجال” والثانية “الصداقة في الغربة لها ثمن” إضافة لوفاء الأم، كما تتحدث عن علاقة الألمان بالأميركيين وتكشف أن الألمان يكرهونهم فـ”الأميركيون يأتون إلى بلادنا، يأتون وهم يملكون دولارات كثيرة ويتعاملون معنا بعجرفة واستعلاء، إننا نمقتهم”.

وتجيب الرواية عن الذين يتهمون الصغار بأنهم سينسون وطنهم عندما يكبرون “نحن في هجرتنا لا نهرب من قضيتنا، نحملها في عقولنا وقلوبنا وأرواحنا، مع أولادنا ومشكلاتنا وملابسنا وحقائبنا وحركاتنا وسكناتنا” و”سنقول لمحقق الإقامة نحن ضحايا ضحاياكم”.

المهجرون أزمة أجيال

وفي حديث خاص للجزيرة نت، قال الدكتور السعافين إن الرواية تتناول فكرة الهوية والحرية والغربة والاغتراب وطنيا وقوميا وإنسانيّا، فثمة هجرة قسرية لا مجال لتفاديها كهجرة بعض الفلسطينيين الذين لا يجدون ملجأ يؤوون إليه، إنها هجرات قسرية أو طوعية لظروف مسوّغة أو قاهرة.

وأضاف أنه “يغلب على المهاجرين أن يواجهوا بمشكلات اجتماعية واقتصادية وسياسية وثقافية ونفسية وعرقيّة، بعضها فيما يتصل بالأسرة من تربية أو تعليم أو تقاليد أو ظواهر يصعب التكيّف معها. وفي الأغلب يشعر المهاجر بأزمة الأجيال، فثمّة جيل الكبار الذي يعاني من صعوبة التكيف مع البيئة الجديدة، وجيل الناشئة الذين سرعان ما يتكيّفون أو يذوبون في مجتمعاتهم الجديدة، وهذا محطّ أزمة وصراع”.

انحياز للعودة

والرواية والحديث للدكتور السعافين “تنحاز إلى جانب العودة دون تعسف، وخاصة للفلسطيني الذي لا يستطيع أن يعود، وتتمثل عودته بعودة أحفاده من ابنته، التي تتزوج فلسطينيا متجذرا في فلسطين، وأنصح الشباب بمراجعة سير المهاجرين الذين امتلكوا المنصب والمال والجاه، وعادوا أخيرًا ليكونوا في أوطانهم. كما أن الرواية كموقف نظري هي عمل خيالي، وأنا أنطلق في كتابتي من وجهة النظر هذه، إذ يصبح التاريخي والحقيقي خياليا، فمن الصعب أن تلزمك أية شخصية أو أية حياة بلعبة التسجيل. مصائر الشخصيات في الرواية هي التي تقود حركتها وفق منطقها الخاص، لا ضمن منطق الواقع، على أن معظم شخصياتها من وحي الخيال الذي يستوحي بدوره عالم الواقع”.

وختم حديثه بالقول “كان اهتمامي إيصال الرسالة بطريقة فنيّة دون تكلف أو تعسف، أو إغفال العناصر الأساسية للفن ومنها الفكرة واللغة والأسلوب والبناء والتشويق، فالكاتب ليس معلما، له الصوت الأعلى، ولكنه يشارك القارئ حكايته وفكرته عن طريق محاولتي الإقناع والتشويق”.

د. رزان إبراهيم شخصيات طيور مهاجرة ظلت محكومة بتسلط الماضي
الدكتورة رزان إبراهيم: شخصيات طيور مهاجرة ظلت محكومة بتسلط الماضي (الجزيرة)

حضور الوجع الفلسطيني

من جانبها ترى أستاذة الأدب والنقد الحديث في جامعة البترا الدكتورة رزان إبراهيم أن الوجع الفلسطيني ظل حاضرا في “طيور مهاجرة” لكن الدائرة اتسعت لتشمل وجعا عربيا ممتدا، شمل السودان وسوريا، من خلال قضية الهجرة الذي بات في العقود الأخيرة من أبرز قضايا الثقافة العربية، بسبب ازدياد عدد المهاجرين الذين ارتحلوا عن أوطانهم بحثا عن أمان محتمل في أمكنة أخرى.

وقالت للجزيرة نت إن الرواية تنأى بنفسها عن الإغراق في الشكلية والترف الجمالي، مؤثرة الانغماس بالوضعية البشرية، وتتوسل إلى ذلك نسقا من الاستذكارات من شأنه إبقاء النص رازحا تحت ثقل الماضي، وهو ما أبقى شخصيات الرواية محكومة بتسلط الماضي الذي يلجأ إليه الروائي كي يربط النتائج بالأسباب، لذلك تحركت لغة الرواية من الأمام إلى الوراء، لتقول لنا إن أياما مظلمة عاشها الفلسطيني في الحاضر لم تكن بعيدة عن عتمة عاشها في الماضي.

حتمية المقارنة بين ثقافتين وحضارتين

وأوضحت الأكاديمية بجامعة البترا أن المشاعر التي يحتفظ بها المرء تجاه أرضه الأولى لا يمكن أن تكون بسيطة، وأن الإنسان حين يجبر على العيش في عالم مختلف يبقى مصرا على استرداد زمن تمت سرقته، وهو ما تبرزه الرواية من خلال أكثر من لوحة درامية تدفعنا لتأمل المهاجر وهو يعيش حنينا هوسيا إلى المكان الأول.

وحسب الدكتورة رزان فإن المقارنة بين ثقافتين وحضارتين أمر حتمي في الرواية، بما يدفع باتجاه وعي طباقي يقارن بين مكانين بحمولتين ثقافيتين مختلفتين، فالرواية تلتقط تلك العلاقة المعقدة بين بيئتين فيما يمكن احتسابهما قطبي مغناطيس متنافرين. فالمهاجر قد يكون من جيل حمل موروثه معه الذي اصطدم مع محيط جديد لم يعتد عليه. وهنا تبرز معاناة مهاجر يشعر بالانشطار بين المكان الأول والمكان الذي ارتحل إليه، والبشر كما تطرحهم الرواية يختلفون في قدراتهم على التأقلم وربما استعادة التوازن، ويستعر البعد الدرامي ويشتعل الصراع بين أبناء يرون في الموروث عبئا يعيق اندماجهم وبين آباء يظل الجذر قابعا فيهم يمنعهم من امتصاص قيم المحيط الجديد.

وختمت بالقول “إن عين السعافين ظلت في الرواية على قادم قد يكون أفضل، فنجده كعادته يترك بقعة من ضوء جسّدها لقاء بين البطل والبطلة بدا محض خيال لكنه تحقق مع ولادة أطفال في فلسطين يستأنفون تاريخ عائلة أجبرت على الرحيل فيجمع الله الشتيتين بعدما يظنان ألا تلاقيا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 3:07 م

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 3:04 م

بشعار الشقب ريسنغ.. «آيلين» تحرز لقب ماي هِل ستيكس

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 2:59 م
رائج الآن

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

بشعار الشقب ريسنغ.. «آيلين» تحرز لقب ماي هِل ستيكس

اخترنا لك

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

بشعار الشقب ريسنغ.. «آيلين» تحرز لقب ماي هِل ستيكس

متحدث «السعودية للسياحة»: نمو استثنائي في عدد سياح دول الخليج بنسبة 49٪ في عسير

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter