Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مؤشرات بقدوم دورة اقتصادية صاعدة في سوق الأسهم

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الدين مادة أساسية بمدارس مصر.. ما وجه الاعتراض؟
مقالات

الدين مادة أساسية بمدارس مصر.. ما وجه الاعتراض؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 22 يناير 7:22 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القاهرة- تحت مظلة تعزيز القيم الدينية والأخلاقية، أعلنت وزارة التعليم المصرية إضافة مادة التربية الدينية لمجموع الطالب بجميع الصفوف الدراسية، بداية من العام الدراسي المقبل.

وبحسب وزير التعليم المصري، محمد عبد اللطيف، فقد تم التنسيق مع مؤسستي الأزهر والكنيسة -كممثلين للديانتين الإسلامية والمسيحية- لتطبيق القرار.

وبيّنت قيادات بوزارة التعليم أن الأزهر والكنيسة هما من طلبا من الوزارة وضع مادة التربية الدينية كمادة أساسية مضافة للمجموع، “بهدف الحفاظ على الهوية من تحديات تواجهها من قبل منظومات ثقافية أخرى” وفق تصريح لنائب وزير التعليم.

ومن المقرر أن تتولى المؤسستان مهمة وضع محتوى كل من المادتين الإسلامية والمسيحية، عقب عرض القرار على مجلس النواب للبت فيه.

وجاء القرار الوزاري بعد أيام قليلة من إعلان إضافة مادة الدين لصفوف الثانوية العامة المؤهلة للالتحاق بالجامعات.

بالتزامن ألغت، أمس الاثنين، مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، امتحان التربية الدينية للشهادة الإعدادية، بجميع مدارس العاصمة، بسبب تسريب الامتحان “رغم أنه لم يتم إضافته بعد للمجموع”.

وقد أقر قانون التعليم رقم 68 لسنة 1968 عدم احتساب مادة التربية الدينية في المجموع الكلي لكنه اشترط النجاح فيها لانتقال الطالب للصف التالي، وهو ما أقره أيضا قانون 139 لسنة 1981.

جدل مجتمعي

فتح الإعلان عن إضافة الدين كمادة أساسية بالصفوف الدراسية، باب الجدل المجتمعي -عبر الشاشات الفضائية- حيال جدوى القرار وأسبابه وتداعياته ليس فقط على العملية التعليمية بل المجتمع بأسره.

من جانبه رفض أسقف كنائس طنطا، الأنبا بولا، التوجه الحكومي الأخير معتبرا الدين مكانه الكنيسة والمسجد، “نقدم الدين في المدرسة كنوع من الثقافة الدينية فقط وليس للنجاح والرسوب” حسب قوله.

وأوضح -خلال لقاء متلفز- أن مادة الدين المسيحي المقررة حاليا في المدارس لا تخص طائفة بعينها ولكنها معممة على كل الطوائف حيث يتم حذف كل ما هو طائفي منها.

ولفت أسقف كنائس طنطا إلى إشكالية أخرى تخص معلم الدين المسيحي، قائلا “عند إضافة الدين للمجموع لابد من تعيين مدرسين مختصين بالديانة من خريجي الكلية اللاهوتية.. لا يمكن الارتكان للوضع الحالي حيث يتم الاعتماد على أي مدرس مسيحي بالمدرسة حتى لو كان مختصا بالتربية الزراعية لتعليم الطلاب المسيحيين ديانتهم”.

واختتم الأنبا بولا حديثه مقترحا تقديم مادة دينية عامة يدرسها الطلاب المسلمون والمسيحيون.

مقترح الأسقف الأرثوذكسي هو نفسه الذي طرحته أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر، سعاد صالح، فارتأت أن يتم تدريس منهج دين موحد للإسلام والمسيحية لمادة التربية الدينية.

لكنها في الوقت نفسه أيدت التوجه الحكومي من حيث المبدأ، فاعتبرت -خلال مداخلة هاتفية لبرنامج متلفز- إضافة مادة الدين للمجموع عودة بالشباب إلى الأخلاق.

واستطردت “البعض يخشى أن يحدث هذا القرار فتنة، لذلك من الأفضل وضع منهج معتدل يجمع بين القيم والمبادئ التي تشترك فيها الديانات، بعيدا عن التعصب لأي ديانة”.

أنا مش منزعج من إضافة الدين للمجموع لو هتخلي الأجيال الصغيرة تهتم بجدية تعرف مفهوم دين صحيح بلا عنف ولا عنصرية ولا إقصاء للآخر..وبالمناسبة الدين في مضمونة لا يتناقض مع أفكار بناء مجتمع محترم..الدين بيرفض الفساد وبيشجع على الإجتهاد والعمل وحرية الرأي والإختيار

— ᴹᵘˢᵗᵃᶠᵃ ᴷʰᵃˡᶦᵈ🌱 (@mab985) January 18, 2025

غموض وترقب

الأستاذ أمجد سيد -وهو مدرس للغة العربية بإحدى المدارس الحكومية- اعتاد تدريس  التربية الدينية الإسلامية كمادة إضافية إلى جانب العربية، لكن الوضع خلال الفترة القادمة بالنسبة له سيكون غامضا.

وأوضح، للجزيرة نت، أن حالته ليست استثنائية، قائلا “معلمو اللغة العربية بالمدارس الحكومية يتولون تدريس مادة الدين الإسلامي وتخصص لها حصة في الأسبوع أو حصتان على الأكثر”.

أيه الحكمة بجد من إضافة مادة التربية الدينية للمجموع بجميع الصفوف ؟
بحاول أدور على أي فايدة مش لاقية !
الدين علاقة شخصية بين الإنسان وربه، ومن الغباء تحويلها لفرض دراسي يثقل كاهل الطلاب ويدفعهم للنفور منه.
أنت لو عاوز تكره الطلاب في دينهم وتطلعهم منه مش هاتعمل أكتر من أنك تخليه… pic.twitter.com/oWGOHmJsI4

— Sahar Mahmoud (@Sahar_Eldeeb) January 17, 2025

لكن إضافة الدين للمجموع سيحدث انقلابا في الوضع الحالي حسب توقع المعلم المصري، أدرف “ليس لدي توقع بخصوص طبيعة المناهج التي سيتم إقرارها، لكن على الأقل سيكون هناك اهتمام بها من جانب المدرس والطالب ولا أستبعد أبدا أن يحصل الطلاب على دروس خصوصية بها”.

بينما أبدى أحمد خالد -ولي أمر 3 طلاب بمراحل تعليمية مختلفة- تخوفه من عدم تكافؤ الفرص بين طلاب الديانتين سواء فيما يخص مستوى صعوبة المناهج أو الامتحانات.

ذلك التخوف لم يمنعه من الترحيب بالقرار، كونه سيجعل أولاده يهتمون بشكل أكبر بتعاليم دينهم، وتابع للجزيرة نت “منذ فترة اشتركت لأولادي في دروس خاصة لتحفيظ القرآن كي يرتبطوا بدينهم وربما يساعدهم القرار الجديد في معرفة أحكام الإسلام وتاريخه”.

قرار غير مسبوق

بدوره، قال أستاذ أصول التربية والخبير بالمركز القومي للبحوث التربوية، كمال مغيث، إن قرار إضافة الدين للمجموع الكلي غير مسبوق في تاريخ التعليم المصري.

وبيّن، في حديثه للجزيرة نت، أن مادة التربية الدينية ظلت قبل عام 1952 اختيارية بالنسبة للطالب، ثم، مع انتهاء العهد الملكي تم اعتبارها مادة إجبارية دون إضافتها للمجموع.

وبخصوص تأثير القرار على تهذيب سلوك الطلاب وتعزيز القيم، أكد مغيث أنه لا يوجد علميا ما يثبت العلاقة الإيجابية بين المادة الدراسية والتأثر النفسي بها “فمن يدرس مادة العلوم ليس بالتبعية سيحبها”.

وأضاف أن الهدف من تدريس مادة الدين ليس المحتوى المعرفي وإنما تعريف الطالب بالسلوك القويم والمحددات الأخلاقية وذلك لا علاقة له بإضافة المادة للمجموع الكلي.

وزير التعليم المصري مع طالبة بإحدى المدارس (موقع وزارة التعليم عبر فيسبوك)

معوقات

وعن معوقات تطبيق القرار، أكد الخبير التربوي خلوّ كليات التربية من قسم للتربية الدينية وبالتالي لا يوجد معلمون مختصون للتدريس، وأردف “معلم اللغة العربية يدرس الدين الإسلامي باعتباره يمتلك مكونا من الدراسات الإسلامية، بينما الدين المسيحي يتولى تدريسه أي معلم مسيحيّ الديانة مهما كان تخصصه”.

أيضا ثمة معوق آخر يتعلق بالطوائف المسيحية الثلاث الموجودة بمصر “الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت”، حسب أستاذ أصول التربية، وتوقع قائلا “طالما الدين سيكون مادة أساسية فكل طائفة ستطالب بمادة مستقلة وبمدرسين مستقلين بعدما كان الأمر يقتصر على مادة واحدة تجمع أساسيات الديانة”.

واختتم حديثه محذرا من الفتنة الطائفية التي قد يستتبعها القرار، فقد تظهر تشكيكات من الطرفين المسلم والمسيحي بخصوص سهولة وصعوبة الامتحانات فضلا عن مدى الموضوعية التي سيتحلى بها المصححون من الجانبين.

في نفس الإطار، استبعد الكاتب الصحفي، أحمد الدريني، أن يؤدي ضم التربية الدينية للمجموع إلى أن تصير رافدا من روافد التربية والتهذيب السلوكي للطلاب.

وذكر في مقال صحفي بعنوان “لا تضيفوا التربية الدينية للمجموع”، أن المحتوى الديني حاضر بكل مكان سواء دور العبادة أو الفضائيات أو وسائل التواصل الاجتماعي، “لكن هذا الحضور الديني الهائل لم يسفر عن سمو أخلاقي بالشارع المصري الآخذ في الانحدار” حسب رأيه.

إلى ذلك شكك الدريني في كون الطالب المصري الحالي -والمشهود بتراجع مستواه في اللغة العربية كتابة وتعبيرا ونحوا وصرفا- قادرا على التعامل مع جرعة كبيرة من المحتوى الديني.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

مؤشرات بقدوم دورة اقتصادية صاعدة في سوق الأسهم

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 3:08 م

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 3:07 م

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 3:04 م
رائج الآن

مؤشرات بقدوم دورة اقتصادية صاعدة في سوق الأسهم

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

اخترنا لك

إسرائيل تعلن تفكيك خلايا لـ«فيلق القدس» في سوريا

‫ وزير الثقافة العراقي يستعرض التعاون المشترك مع وزير الثقافة

بشعار الشقب ريسنغ.. «آيلين» تحرز لقب ماي هِل ستيكس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter