Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

“شهر اللغة العربية” في إيطاليا بتنظيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الحجر والبشر لم يسلموا من القصف.. معالم وآثار غزة تناشد اليونسكو
مقالات

الحجر والبشر لم يسلموا من القصف.. معالم وآثار غزة تناشد اليونسكو

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 30 ديسمبر 10:22 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مع ارتفاع وتيرة الحرب الإسرائيلية على غزة، لا تزال الخسائر في الأرواح والأزمة الإنسانية تصرخ أمام ضمير المجتمع الدولي علّها توقظه من سبات صمته الثقيل، خرج صوت من تحت الركام ليسلط الضوء على كارثة ثقافية تمس بالتراث التاريخي والأثري الغني للقطاع المحاصر.

ورصدت دراسة حديثة أجرتها مجموعة “التراث من أجل السلام” حجم الأضرار المباشرة وغير المباشرة التي لحقت حتى الآن بأكثر من 100 موقع تاريخي في غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

الكشف عن آثار الدمار

رغم مساحته الصغيرة نسبيا، يتميز قطاع غزة بموروث تاريخي ومواقع أثرية ذات قيمة ثقافية ودينية، من مساجد وكنائس تعود إلى آلاف السنين.

دمروا قصر الباشا.. القصر الي كان جزء أساسي في كل رحلات مدرستنا، مزار سياحي عريق وقديم.. بيعود للعصر المملوكي في زمن الظاهر بيبرس دمروه المجرمين كارهين الحضارات وقطاع الطرق الي انحدفوا على بلدنا وحضارتنا وتاريخنا من مزابل التاريخ pic.twitter.com/gnS8b2B9gH

— Saja Eleyan (@sajaeleyan) December 29, 2023

وفي مقدمة تقريرها الذي نشر في 7 نوفمبر/تشرين الثاني، تؤكد مجموعة “التراث من أجل السلام” ـومقرها منطقة كتالونيا الإسبانية ـ أنها تحافظ على “موقف محايد” مشيدة بدور أولئك الناشطين على الأرض في سبيل حماية تراثهم لإنجاز الدراسة.

ومن أهم ضحايا قصف الاحتلال الإسرائيلي مسجد العمري الكبير، وهو أحد أهم وأقدم المساجد في فلسطين التاريخية، وكنيسة القديس برفيريوس التي تُعتقد أنها ثالث أقدم كنيسة في العالم، فضلا عن متحف رفح بالجنوب ومقبرة رومانية يبلغ عمرها ألفي سنة شمال غزة تم التنقيب عنها عام 2022.

يقول رئيس المجموعة إسبر صابرين إن “التقرير يبرز تراث غزة ويرصد آثار الدمار منذ بداية الحرب في محاولة لرفع وعي المجتمع الدولي بشأن هذه الكارثة التراثية والثقافية”.

وأَضاف في حديثه للجزيرة نت أن أهمية تراث غزة “تتمثل في شموليته لتاريخ الأديان واحتضانه أوائل الكنائس في العالم وآثار بيزنطية وأخرى من الفترة المملوكية، فضلا عن المتاحف”.

ويرصد تقرير المجموعة أن مركز المخطوطات والوثائق القديم وكنيسة جباليا البيزنطية وموقع البلاخية (الأنثيدون) تعرضت لتدمير كامل بسبب القصف المباشر، بينما تعرض المسجد العمري في غزة ومتحف دير البلح لأضرار جزئية.

وقد استهدِفت 4 مساجد بشكل مباشر في القطاع و4 أخرى بقصف غير مباشر، فضلا عن وقوع أضرار جزئية في 86 بيت أثري، وفق التقرير.

استهداف متعمد ومباشر

وأوضح صابرين أن الدراسة اعتمدت على “معلومات وصور من خبراء من قطاع غزة تحت القصف والقنابل، بمن فيهم الصديق (فضل العطل) الذي أخبرني أنه حزن على تدمير جامع العمري أكثر من حزنه على تدمير منزله بمخيم الشاطئ في الشمال”.

وتابع “لا تحترم إسرائيل القانون الدولي الإنساني وترغب في قطع صلة أهل غزة بأرضهم، مما يدل على أن تدمير الآثار ليس أمرا عبثيا وإنما خطة مدروسة تتبعها دولة الاحتلال”.

وعلى الرغم من صعوبة الاتصال مع أهل غزة، تمكنت الجزيرة نت من الوصول إلى الخبير في الآثار (العطل) للحديث عن تجربته الخاصة.

وفي بداية الحوار، أشار العطل إلى أنه يوجد في المكان السادس الذي نزح إليه مع أسرته، مؤكدا مدى اهتمامه بمصير المواقع الأثرية أكثر من منزله “لأن القصف الإسرائيلي متعمد ومقصود ولا يفرق بين الإنسان والحجر والحيوان”.

وأضاف “لا يستهدف جيش الاحتلال المواقع الأثرية فقط وإنما لديه نية مسح الماضي والحاضر وغزة القديمة والحديثة من خلال أسلوب الإبادة التي يرتكبها”.

وأشار إلى أن المواقع الأثرية في غزة لم تُستهدف في الحروب الماضية بهذا القدر من الدمار “لكن في هذه الحرب تم تدميرها بشكل مباشر مثل المحراب الشمالي وكل القباب الموجودة في التوسعة المعمارية للمسجد العمري منذ آلاف السنين والتي اندثرت كليا”.

وحول إمكانية ترميم الأماكن المتضررة بعد انتهاء الحرب، أجاب متشبثا ببعض الأمل “يمكننا إعادة ترميم المواقع المتبقية أو أجزاء منها اندثرت بشكل كلي مثل موقع البلاخية ـوهو أقدم ميناء بحري يعود تاريخه إلى 800 سنة قبل الميلاد- وتم اكتشاف الجدار الروماني الذي دمرته جرافات ودبابات الاحتلال في شقه الغربي”.

واسترسل الخبير الغزاوي “لم تسلم المساجد والكنائس والثقافة في قطاع غزة، قائلا إن إعادة ترميم الجامع العمري ممكنة إلا أنها ستكون “عملية طويلة ومكلفة للغاية لأن مساحته شاسعة”.

موقف اليونسكو

وفي ظل التساؤلات المشروعة حول مصير هذه المواقع الأثرية، أكد متحدث باسم اليونسكو أن “الأولوية تخصص عادة لحالة الطوارئ الإنسانية، لكن يجب أيضا حماية التراث الثقافي بجميع أشكاله وفقا للقانون الدولي الذي ينص على أن الممتلكات الثقافية هي بنية تحتية مدنية ولا يجوز استهدافها أو استخدامها لأغراض عسكرية”.

وأضاف في حديثه للجزيرة نت “وضعت اليونسكو عملية لرصد الأضرار منذ بداية الحرب بالاعتماد على صور الأقمار الصناعية والمعلومات المرسلة إليها من أطراف ثالثة، بما في ذلك شركاؤنا والوكالات الشقيقة للأمم المتحدة الموجودة حاليا على الأرض وبالتعاون الوثيق مع مكتبنا في رام الله”.

وشدد على أن اليونسكو -على عكس منظمات ووكالات الأمم المتحدة الأخرىـ لا تملك ولاية إنسانية، مما يعني أنها لا تستطيع نشر موظفين بمناطق القتال ويمكنها إجراء مراقبة الأضرار عن بعد فقط.

وفي إطار هذا الرصد، أعربت المنظمة عن قلقها البالغ إزاء وضع آثار دير القديس هيلاريون، المدرج في القائمة الوطنية المؤقتة للتراث العالمي عام 2012، وهي بقايا أحد الأديرة المسيحية الأولى في المنطقة.

تل أم عامر أو دير القديس هيلاريون في غزة (مواقع التواصل)

ولمنع أي تهديد لهذا الموقع، قامت لجنة اليونسكو لحماية الملكية الثقافية في حالة النزاع المسلح بمنحه وضع الموقع تحت “الحماية المؤقتة المعززة” وهو أعلى مستوى من الحصانة ضد الهجوم المنصوص عليه في اتفاقية لاهاي لعام 1954 وبروتوكولها الثاني.

وأوضح المتحدث أن “تنفيذ إجراء الحماية هذا أصبح ممكنا، إذ يخضع الموقع اليوم للمراقبة من قبل حراس يخضعون للسلطة المباشرة لوزارة السياحة والآثار في السلطة الفلسطينية”.

وختم بالقول إن “المنظمة تعمل على اتخاذ إجراءات طارئة إضافية يمكن تنفيذها الأشهر المقبلة، ومع ذلك فإن الجدول الزمني سيعتمد على تطور الوضع على أرض الواقع”.

صمت عالمي

من جانبه، يرى رئيس مجموعة “التراث من أجل السلام” أن اليونسكو منظمة “عقيمة” لأنها تتبع لسياسات الدول تحت عباءة الأمم المتحدة.

ولفت صابرين إلى وجود إعاقة كاملة لتطبيق القوانين الدولية وتجاهل واضح لاتفاقية لاهاي لعام 1954 التي تنص على أن الدول التي تعتدي على أخرى يجب أن تأخذ بعين الاعتبار حماية الممتلكات الثقافية، فضلا عن بروتوكول 1999 بعد حرب يوغسلافيا.

وقد يكون هذه أحد الأسباب التي ساهمت في إنجاز تقرير المجموعة أنها “منظمة مجتمع مدني تستطيع التفاعل بسرعة مع الكوارث والحروب وتمتلك سقفا من الحرية على عكس بعض الجامعات مثلا التي لم تتمكن من إصدار تقارير أو تصريحات خوفا من فقدان التمويلات الحكومية” وفق ذات المتحدث.

واختتم صابرين تصريحاته بالقول إن “من حق أهل غزة العيش مع تراثهم لأن من لا يملك تراثا بالمكان الذي يعيش فيه لا يملك ارتباطا عاطفيا بأرضه، فالتراث ليس حجرا فقط وإنما هو قصص وهوية. ولهذا السبب، هناك فلسطينيون مثل (العطل) كرسوا حياتهم للحفاظ على كنزهم التاريخي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

“شهر اللغة العربية” في إيطاليا بتنظيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 5:23 م

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 5:21 م

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 5:20 م
رائج الآن

“شهر اللغة العربية” في إيطاليا بتنظيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

اخترنا لك

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

‫ انطلاق منافسات بطولة كأس الخليج للبادل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter